من تركي الفيصل إلى دونالد ترامب

باشق

مراسلين المنتدى
إنضم
4 أكتوبر 2021
المشاركات
6,629
التفاعل
21,315 531 3
الدولة
Saudi Arabia
IMG_%D9%A2%D9%A0%D9%A2%D9%A4%D9%A1%D9%A1%D9%A1%D9%A3_%D9%A1%D9%A9%D9%A5%D9%A8%D9%A5%D9%A0.jpg



صحيفة ذا ناشيونال


عزيزي الرئيس ترامب، الشعب الفلسطيني ليس مهاجراً غير شرعي ليتم ترحيله إلى أراضٍ أخرى. فالأراضي هي أراضيهم و البيوت التي هدمتها إسرائيل هي بيوتهم، و سيعيدون بناءها كما فعلوا بعد الهجمات الإسرائيلية السابقة عليهم.

معظم سكان غزة لاجئون، طُردوا من منازلهم في ما يُعرف الآن بإسرائيل و الضفة الغربية بسبب الهجوم الإسرائيلي الإبادي السابق عليهم في حربي 1948 و1967. وإذا كان من المقرر نقلهم من غزة، فيجب السماح لهم بالعودة إلى منازلهم. وبساتين البرتقال والزيتون في حيفا و يافا و المدن و القرى الأخرى التي فروا منها أو طردوا منها بالقوة من قبل الإسرائيليين.


السيد الرئيس، لقد سرق عشرات الآلاف من المهاجرين الذين قدموا إلى فلسطين من أوروبا و أماكن أخرى بعد الحرب العالمية الثانية منازل الفلسطينيين و أراضيهم، و أرعبوا السكان، و انخرطوا في حملة تطهير عرقي.

و للأسف، وقفت أميركا و المملكة المتحدة، المنتصرتان في الحرب، إلى جانب الاسرائيلين ، بل و ساعدتاهم في عمليات الإخلاء القاتلة للفلسطينيين من منازلهم و أراضيهم.

و لم ترغب أميركا و المملكة المتحدة في استقبال ضحايا محرقة أدولف هتلر، لذا فقد اكتفتا بإرسالهم إلى فلسطين. و في كتاب "ثمانية أيام في يالطا"، تشير المؤلفة ديانا بريستون إلى محادثة بين الرئيس الأميركي آنذاك فرانكلين روزفلت و نظيره الروسي جوزيف ستالين.

وتكتب بريستون: "تحول الحديث إلى موضوع الأوطان اليهودية. "قال روزفلت إنه صهيوني... و عندما سأل ستالين روزفلت عن الهدية التي يخطط لتقديمها إلى [الملك السعودي] ابن سعود، أجاب بأن تنازله الوحيد قد يكون إعطائه ستة ملايين يهودي..."

لحسن الحظ، عندما التقى السيد روزفلت بابن سعود، حرره الملك من هذا العرض و اقترح أن يُعرض على اليهود أفضل الأراضي في ألمانيا كتعويض عن المحرقة. للأسف، دعم هاري ترومان، خليفة روزفلت، الهجرة اليهودية إلى فلسطين بكل إخلاص، و أصبح في نهاية المطاف أداة في إنشاء إسرائيل.

إن العنف و إراقة الدماء التي نشهدها اليوم هي نتيجة لهذا العمل والتواطؤ البريطاني السابق مع الطموحات الصهيونية منذ 1917 وحتى ذلك الحين.

سيدي الرئيس، إن نيتك المعلنة لإحلال السلام في فلسطين تحظى بإشادة كبيرة في منطقتنا من العالم.

إنني أقترح بكل احترام أن الطريقة لتحقيق ذلك هي إعطاء الفلسطينيين حقهم غير القابل للتصرف في تقرير المصير و دولة عاصمتها القدس الشرقية، كما هو منصوص عليه في قراري الجمعية العامة للأمم المتحدة 181 و194 و قراري مجلس الأمن 242 و338 و مبادرة السلام العربية.


إن جميع الدول العربية و الإسلامية، فضلاً عن السلطة الفلسطينية، تقبل شروط مبادرة السلام العربية لإنهاء الأعمال العدائية و إقامة علاقات مع إسرائيل. إن مائة و تسع و أربعين دولة تعترف بالدولة الفلسطينية. و أرجو أن تجعلوا بلدكم الدولة رقم 150.


لن يتحقق السلام في الشرق الأوسط دون معالجة هذه القضية النبيلة بعدل وإنصاف.

فليتذكرك الناس كصانع سلام.


تركي الفيصل.


 
بنص الجبهه ذكرهم بالرحلة الشاقه بالكلاسين من اوروبا

 
آل سعود يعرفون من اين تؤكل الكتف وآل فيصل دواهي السياسة العميقة

لا ترامب ولا غيره يستطيع تهجير الفلسطينيين لانه وببساطة لن يتركو ارضهم لمختل اقتصادي وبدون وعي سياسي

رسالة لجم وهدم استراتيجية لفكر مجنون منظم او غير منظم بحسن نية او بنية مبيته...

لا غالب الا الله
 
IMG_%D9%A2%D9%A0%D9%A2%D9%A4%D9%A1%D9%A1%D9%A1%D9%A3_%D9%A1%D9%A9%D9%A5%D9%A8%D9%A5%D9%A0.jpg



صحيفة ذا ناشيونال


عزيزي الرئيس ترامب، الشعب الفلسطيني ليس مهاجراً غير شرعي ليتم ترحيله إلى أراضٍ أخرى. فالأراضي هي أراضيهم و البيوت التي هدمتها إسرائيل هي بيوتهم، و سيعيدون بناءها كما فعلوا بعد الهجمات الإسرائيلية السابقة عليهم.

معظم سكان غزة لاجئون، طُردوا من منازلهم في ما يُعرف الآن بإسرائيل و الضفة الغربية بسبب الهجوم الإسرائيلي الإبادي السابق عليهم في حربي 1948 و1967. وإذا كان من المقرر نقلهم من غزة، فيجب السماح لهم بالعودة إلى منازلهم. وبساتين البرتقال والزيتون في حيفا و يافا و المدن و القرى الأخرى التي فروا منها أو طردوا منها بالقوة من قبل الإسرائيليين.
خيارات راح تسمع عند الاحتلال خاصة ان الصهينه يتحسسون من ذكر اصلهم وقدومهم من اين كمحتلين
السيد الرئيس، لقد سرق عشرات الآلاف من المهاجرين الذين قدموا إلى فلسطين من أوروبا و أماكن أخرى بعد الحرب العالمية الثانية منازل الفلسطينيين و أراضيهم، و أرعبوا السكان، و انخرطوا في حملة تطهير عرقي.

و للأسف، وقفت أميركا و المملكة المتحدة، المنتصرتان في الحرب، إلى جانب الاسرائيلين ، بل و ساعدتاهم في عمليات الإخلاء القاتلة للفلسطينيين من منازلهم و أراضيهم.


و لم ترغب أميركا و المملكة المتحدة في استقبال ضحايا محرقة أدولف هتلر، لذا فقد اكتفتا بإرسالهم إلى فلسطين. و في كتاب "ثمانية أيام في يالطا"، تشير المؤلفة ديانا بريستون إلى محادثة بين الرئيس الأميركي آنذاك فرانكلين روزفلت و نظيره الروسي جوزيف ستالين.

وتكتب بريستون: "تحول الحديث إلى موضوع الأوطان اليهودية. "قال روزفلت إنه صهيوني... و عندما سأل ستالين روزفلت عن الهدية التي يخطط لتقديمها إلى [الملك السعودي] ابن سعود، أجاب بأن تنازله الوحيد قد يكون إعطائه ستة ملايين يهودي..."
احلامهم كانت كبيره الصهينه ولكنهم خابو


لحسن الحظ، عندما التقى السيد روزفلت بابن سعود، حرره الملك من هذا العرض و اقترح أن يُعرض على اليهود أفضل الأراضي في ألمانيا كتعويض عن المحرقة. للأسف، دعم هاري ترومان، خليفة روزفلت، الهجرة اليهودية إلى فلسطين بكل إخلاص، و أصبح في نهاية المطاف أداة في إنشاء إسرائيل.

إن العنف و إراقة الدماء التي نشهدها اليوم هي نتيجة لهذا العمل والتواطؤ البريطاني السابق مع الطموحات الصهيونية منذ 1917 وحتى ذلك الحين.
البريطانيين كرهو يوم تعين ترامب تاريخهم الاسود مرتبط بفلسطين

سيدي الرئيس، إن نيتك المعلنة لإحلال السلام في فلسطين تحظى بإشادة كبيرة في منطقتنا من العالم.


إنني أقترح بكل احترام أن الطريقة لتحقيق ذلك هي إعطاء الفلسطينيين حقهم غير القابل للتصرف في تقرير المصير و دولة عاصمتها القدس الشرقية، كما هو منصوص عليه في قراري الجمعية العامة للأمم المتحدة 181 و194 و قراري مجلس الأمن 242 و338 و مبادرة السلام العربية.


إن جميع الدول العربية و الإسلامية، فضلاً عن السلطة الفلسطينية، تقبل شروط مبادرة السلام العربية لإنهاء الأعمال العدائية و إقامة علاقات مع إسرائيل. إن مائة و تسع و أربعين دولة تعترف بالدولة الفلسطينية. و أرجو أن تجعلوا بلدكم الدولة رقم 150.


لن يتحقق السلام في الشرق الأوسط دون معالجة هذه القضية النبيلة بعدل وإنصاف.

فليتذكرك الناس كصانع سلام.
جلده ثم حفزه ورمى له طعم وهو مايحبه ترامب البهرجه التاريخية

لو فعلها ترامب لن ينسى اسمه في التاريخ
تركي الفيصل.

 
هذا المقالة من ابن الفيصل

لن تحضا بالاشاده من لاعقي احذية المحتل من الباحثين عن العمل في الاراضي المحتله

او من المتأمركيين الحاصلين على الغرين كارد
 
هذا المقالة من ابن الفيصل

لن تحضا بالاشاده من لاعقي احذية المحتل من الباحثين عن العمل في الاراضي المحتله

او من المتأمركيين الحاصلين على الغرين كارد

هع وهل نبحث عند العاهرات اي شرف ؟ لكن المفيد في حرب 7 اكتوبر هو القضاء على مليشيا حماس
 
عودة
أعلى