الآن قمة ترمب وبوتين ستنعقد في السعودية

الغباء الأوكراني سيدرس في كتب التاريخ لأجيال قادمة.
قبل انقلاب 2014، كان لديهم كل شيء: السلام، 45 مليون نسمة، دولة كاملة بموارد تريليونية.
اليوم، بالكاد تبقى 25 مليون شخص في أوكرانيا. البلد مدمر، البنية التحتية للطاقة شبه معدومة، الشباب يفرون، جزء كبير منه—معظم موارده—أصبح بيد روسيا،
والآن عليهم مشاركة ما تبقى من المعادن النادرة مع الولايات المتحدة

 
أستاذ علم الاجتماع ورئيس مركز أبحاث الأمن الدولي بجامعة لويس في روما، أليساندرو أورسيني،
يتحدث عن
ضرورة إدراك الاتحاد الأوروبي أن روسيا هزمته سياسيا


 
أوكرانيا كانت دولة نووية

أمريكا وروسيا وبريطانيا أخذوا سلاحهم وأعطوهم ضمانات أمنية

الآن يتنازعون أحشاءها

من يتخلى عن السلاح النووي فهم غبي

اما من يتخلى عن السلاح النووي و جارته روسيا فهو بغل بدون ذيل

الاوكران بكل امانة هم اغبى خلق رأيتهم في حياتي لحد الأن سواء لما قدموا للجوء او سياسيا

بدأت اشك ان الله سبحانه الغى لهم المخ و وضع مكانه اكياس رمل و اسمنت
 
الاوكران بكل امانة هم اغبى خلق رأيتهم في حياتي لحد الأن سواء لما قدموا للجوء او سياسيا

بدأت اشك ان الله سبحانه الغى لهم المخ و وضع مكانه اكياس رمل و اسمنت
الاوكران سلاف نفس عرق الروس.. كان عليهم الالتزام بحسن الجوار مع روسيا لانها اقرب لهم عرقيا و دينيا من بقيه اوروبا خاصه غربها الذي ينظر لهم نظره دونيه
 
الغباء الأوكراني سيدرس في كتب التاريخ لأجيال قادمة.
قبل انقلاب 2014، كان لديهم كل شيء: السلام، 45 مليون نسمة، دولة كاملة بموارد تريليونية.
اليوم، بالكاد تبقى 25 مليون شخص في أوكرانيا. البلد مدمر، البنية التحتية للطاقة شبه معدومة، الشباب يفرون، جزء كبير منه—معظم موارده—أصبح بيد روسيا،
والآن عليهم مشاركة ما تبقى من المعادن النادرة مع الولايات المتحدة




الأرقام كاااااارثية

وقت انهيار الاتحاد السوفيتي كان سكان اوكرانيا 52 مليون و اليوم 29 كأقصى تقدير حكومي و ربما اقل بكثير

تخيل في 30 سنة تفقد نصف عدد سكانك مع نشبة خصوبة من الاقل عالميا

و يجي الآخر يقلك اوكرانيا تتنصر هههههه ذا لو ضربونهم ب 10 صواريخ نووية مكانش حصل ذا ههههه


According to Ukrainian and international experts, as of 2024, approximately 29 million people live in the government-controlled territory of Ukraine, which is confirmed by government sources.
 
عودة
أعلى