الإنفاق العسكري للسعودية يصل إلى 75.8 مليار دولار في 2024

رابح2012

عضو
إنضم
23 نوفمبر 2020
المشاركات
1,600
التفاعل
3,446 209 0
الدولة
Saudi Arabia

الإنفاق العسكري للسعودية يصل إلى 75.8 مليار دولار في 2024​

محافظ هيئة الصناعات العسكرية: المملكة توفر 74 فرصة استثمارية جديدة بسلاسل الإمداد


1738526062604.png

محافظ الهيئة العامة للصناعات العسكرية السعودية المهندس أحمد بن عبد العزيز العوهلي

أكّد محافظ الهيئة العامة للصناعات العسكرية السعودية المهندس أحمد بن عبد العزيز العوهلي، أن الإنفاق العسكري في المملكة قد شهد نمواً سنوياً بلغ 4.5 في المائة منذ عام 1960، ليصل إلى 75.8 مليار دولار في 2024، مما جعلها خامس أكبر دولة في العالم، والأولى في العالم العربي، من حيث الإنفاق العسكري.

وقال المهندس العوهلي إن هذه النفقات تشكّل 3.1 في المائة من إجمالي الإنفاق العسكري العالمي الذي يصل إلى 2.44 تريليون دولار، مُشيراً إلى أن السعودية خصّصت 78 مليار دولار للقطاع العسكري في ميزانية 2025، وهو ما يشكّل 21 في المائة من إجمالي الإنفاق الحكومي، و7.1 في المائة من الناتج المحلي الإجمالي للبلاد.

وجاء حديث العوهلي خلال كلمته في مؤتمر الاستراتيجيات العالمية لصناعة الدفاع والطيران في نسخته الـ25 المقامة بمدينة أنطاليا التركية، والذي تنظمه جمعية مُصدّري صناعات الدفاع والطيران والفضاء، ورئاسة الصناعات الدفاعية التركية، بحضور البروفيسور خلوق غورغون رئيس هيئة الصناعات الدفاعية التركية، وسط مشاركة رؤساء تنفيذيين ومديري تطوير أعمال، يمثلون كبرى الشركات الصناعية والدفاعية من أنحاء العالم.

توطين الصناعات

وأضاف العوهلي أن نسبة توطين الصناعات العسكرية في السعودية ارتفعت بشكل مطّرد، لتصل إلى 19.35 في المائة بنهاية عام 2023، وتمضي قدماً لتواكب تحقيق مستهدفات «رؤية السعودية 2030» نحو اقتصاد مزدهر ومتنوع ومستدام، مدفوعاً بالصناعة والابتكار والحد من الاعتماد على عائدات النفط، وزيادة مساهمة القطاع الخاص في الاقتصاد السعودي من 40 في المائة إلى 65 في المائة، وزيادة الناتج المحلي الإجمالي غير النفطي من 16 في المائة إلى 50 في المائة.

وأشار محافظ الهيئة العامة للصناعات العسكرية إلى البيئة الاستثمارية الجاذبة والمستدامة في قطاع الصناعات العسكرية بالسعودية، من حيث تيسير رحلة المستثمر، وخلق الفرص الاستثمارية، والممكنات والمحفزات والأطر التشريعية؛ إذ وضعت الهيئة العامة للصناعات العسكرية السياسات والتشريعات لتعزيز نمو قطاع الصناعات العسكرية، ومنها على سبيل المثال لا الحصر: «الحوكمة في القطاع، واللائحة المنظمة لمزاولة الأنشطة العسكرية، وسياسة التحكم والرقابة على الصادرات والواردات، وسياسة المعايير والمواصفات والاختبار والجودة، وسياسة الملكية الفكرية، وسياسة أمن وإدارة البيانات، وسياسة السلامة والصحة المهنية والبيئة، وسياسة تنمية رأس المال البشري، وسياسة المشاركة الصناعية».

1738526175752.png

المهندس أحمد العوهلي محافظ الهيئة العامة للصناعات العسكرية السعودية خلال كلمته في مؤتمر الاستراتيجيات العالمية لصناعة الدفاع والطيران في نسخته الـ25 المقامة بمدينة أنطاليا التركية


الفرص الكبيرة

ودعا محافظ الهيئة المهتمين بقطاع الصناعات العسكرية للاستفادة من الفرص الكبيرة المتاحة في المملكة، موضحاً أن الحوافز المالية والدعم يشملان إلى جانب الشركات الكبرى العاملة في القطاع، كافة الشركات الصغيرة والمتوسطة المتخصصة في الصناعات العسكرية محلياً ودولياً، مشيراً إلى استمرارية الجهود التي تبذلها الهيئة العامة للصناعات العسكرية بالتعاون مع الشركاء في القطاع، لتمكين الجهات الحكومية المستفيدة والشركات العاملة في قطاع الصناعات العسكرية، لتكون رافداً مهماً ومساهماً في التوطين، مما يعزّز نمو وازدهار الاقتصاد السعودي؛ إذ تشكل الحوافز التي تعمل عليها الهيئة بالتعاون مع الشركاء في القطاع بيئة خصبة للاستثمار في الصناعات العسكرية السعودية.

سلاسل الإمداد

وشدد محافظ الهيئة العامة للصناعات العسكرية في ختام حديثه على بلوغ فُرص سلاسل الإمداد للصناعات العسكرية 74 فرصة، وذلك بحسب دراسة شاملة للسوق السعودية، لتصنيف وتحديد فرص سلاسل الإمداد التي استحدثتها الهيئة بالتعاون مع الشركاء من القطاعين العام والخاص، وتصنيف 30 أولوية من الفرص الاستثمارية تمثل نحو 80 في المائة من إجمالي النفقات المستقبلية على سلاسل الإمداد.

يُذكر أن الهيئة العامة للصناعات العسكرية تعمل بشكل تكاملي مع الجهات الحكومية ذات العلاقة بتطوير حزم حوافز للمستثمرين في قطاع الصناعات العسكرية كالاتفاقيات الإطارية، وحوافز الدعم المالية كضريبة القيمة المضافة الصفرية، وغيرها من الحوافز التي تدعم تمكين القطاع لتحقيق مسيرة التوطين.

 
في محيط مليء بالمشاكل و الاضطرابات من كل اتجاه طبيعي يتم الإنفاق الحكومي على القطاعات العسكرية الجيش السعودي ضخم اتوقع عدده مع الحرس الوطني يفوق نصف مليون بكثير
 
20٪ الان وستصل بإذن الله الى اكثر من 50٪ اهم شي ال50٪ تكون اسلحة متوسطة وثقيله ومختاره بدقه

والتطور الممتاز اصبح العالم كله يعلم اننا نبحث عن التوطين ثم التوطين ثم التوطين وليس الشراء فقط
 
ليس هناك غرابه في دوله.ذات ثقل سياسي واقتصادي وعسكري في منطقه مضطربه.ان ترفع انفاقها العسكري.لدرجه التي تراها مناسبه.وهذه من اولويات روية ٢٠٣٠ في رفع جاهزية القوات المسلحه وصولا الى الاكتفاء بنسبة ٥٠ بالمئة من المنتجات العسكريه.اضافة الى ماتضمنته الرؤية من عدم الاعتماد على البترول وتنويع الاقتصاد السعودي .
 

أخبار: السعودية تزيد ميزانيتها العسكرية إلى 78 مليار دولار​

أعلنت المملكة العربية السعودية عن زيادة ميزانيتها الدفاعية لعام 2025، لترتفع النفقات العسكرية إلى 78 مليار دولار من 75.8 مليار دولار في عام 2024. ويمثل هذا التخصيص 21% من الإنفاق العام للبلاد و7.1% من الناتج المحلي الإجمالي، وفقًا لأحمد العوهلي، محافظ الهيئة العامة للصناعات العسكرية. وتتبع الزيادة اتجاهًا ثابتًا للنمو، بمتوسط ارتفاع سنوي بلغ 4.5% منذ عام 1960. أصبحت المملكة العربية السعودية الآن من بين أكبر خمس ميزانيات عسكرية على مستوى العالم وتظل أكبر دولة منفقة على الدفاع في العالم العربي.​

وباعتبارها واحدة من أكبر مستوردي المعدات العسكرية في العالم، تواصل البلاد تحولها الاستراتيجي في إطار رؤية 2030، وهو برنامج تم إطلاقه في عام 2016 لتنويع الاقتصاد وتعزيز القدرات الصناعية المحلية، بما في ذلك في قطاع الدفاع. ومن الأهداف الرئيسية لهذه المبادرة توطين 50% من نفقات الدفاع بحلول عام 2030. وأعرب أحمد العوهلي عن ثقته في تحقيق هذا الهدف، حيث صرح في فبراير 2024 أن البلاد قد تتجاوز هذه العتبة قبل نهاية العقد.​

خلال العام الماضي، قامت المملكة العربية السعودية بعدة عمليات استحواذ دفاعية ومبادرات صناعية تهدف إلى تحديث قواتها المسلحة وتعزيز صناعتها العسكرية. في فبراير 2024، طلبت البلاد نظام الدفاع الجوي الكوري الجنوبي Cheongung II مقابل 3.2 مليار دولار. يكمل نظام الصواريخ متوسط المدى هذا القدرات الحالية مثل أنظمة Patriot و THAAD، مما يعزز الدفاع الجوي الوطني.​

في أكتوبر 2024، وافقت وزارة الدفاع الأمريكية على بيع 220 صاروخًا تكتيكيًا من طراز AIM-9X Block II Sidewinder إلى المملكة العربية السعودية، بقيمة 252 مليون دولار. تتضمن الاتفاقية الدعم الفني وبرامج التدريب لتعزيز قدرات القوات الجوية الملكية السعودية.​

بالإضافة إلى ذلك، في ديسمبر 2024، وقعت شركة بناء السفن الإسبانية Navantia عقدًا مع وزارة الدفاع السعودية لبناء ثلاث فرقاطات من طراز AVANTE 2200 للبحرية الملكية السعودية. ومن المقرر تسليم السفينة الأخيرة بحلول عام 2028. ويشمل المشروع تدريب الطاقم والدعم اللوجستي المتكامل، ومن المتوقع أن يولد البناء حوالي أربعة ملايين ساعة عمل ويخلق ما يصل إلى 2000 وظيفة في إسبانيا.​

أبدت المملكة العربية السعودية أيضًا اهتمامها بشراء طائرات مقاتلة من طراز Rafale F4 من شركة Dassault Aviation. بعد مواجهة صعوبات في شراء 48 طائرة يوروفايتر تايفون بسبب الفيتو الألماني، قدمت البلاد طلبًا للحصول على عرض في أكتوبر 2023 لشراء 54 طائرة رافال F4، مما يشير إلى تحول محتمل في استراتيجية المشتريات الخاصة بها.​

تتوافق هذه المبادرات مع الأهداف الأوسع لرؤية 2030، التي تسعى إلى تعزيز الإنتاج العسكري المحلي والحد من الاعتماد على الموردين الأجانب. وفي معرض الدفاع العالمي 2024 في الرياض، أعلن أحمد العوهلي أن معدل التوطين لصناعة الدفاع في المملكة العربية السعودية بلغ 19.35% بحلول نهاية عام 2023، ارتفاعًا من 4% في عام 2018. ويعكس هذا الجهود المستمرة لتطوير قطاع دفاع مكتفٍ ذاتيًا.​

ولدعم هذه الطموحات، أطلقت الهيئة العامة للصناعات العسكرية منصة "استثمر في المملكة العربية السعودية" في أكتوبر 2023، بهدف جذب الاستثمار الأجنبي وتوفير رؤى حول الفرص داخل سوق الدفاع السعودي. وفي بيان صدر مؤخرًا، سلط أحمد العوهلي الضوء على 74 فرصة محددة في سلاسل التوريد العسكرية في البلاد، مع 30 مشروعًا أولويًا تمثل ما يقرب من 80% من نفقات المشتريات المستقبلية.​

defense-network
 
امريكا
الصين
روسيا
الهند
السعودية


اكبر خمس ميزانيات جيوش بالعالم لعام 2024
 
امريكا
الصين
روسيا
الهند
السعودية


اكبر خمس ميزانيات جيوش بالعالم لعام 2024
ان شاء الله راح نكون اقل ميزانية بالعالم بسبب التوطين

بناء سفينة محلي ب400 مليون ريال يعادل 106 مليون دولار يختلف عن 400 مليون دولار بناء خارجي


خفض الشراء وكثافة التصنيع المحلي يسمح لنا بتضخيم جيشنا باموال قليلة
 
للعلم ذي ميزانية وزاره الدفاع والحرس الوطني والحرس الملكي اما وزاره الداخلية ورئاسة امن الدولة ف ميزانيتهم مستقلة تقدر ب 30 مليار دولار لذلك مجموع ميزانيات القطاعات العسكرية والأمنية تقدر ب 105 مليار دولار ولعملك بالسعودية مابه تجنيد وكل الجنود موظفين ويقدر الحد الادنى للافراد من 2000 دولار والحد الاعلى 4800 دولار ويقدر الحد الادنى للضباط 4900 دولار والحد الاعلى 25400 دولار من غير باقي المميزات المالية من انتدابات ومهمات وحج وغيرها
 
هذا على ما اظن مع وزارة الداخليه
لا بدون وزارة الداخلية ورئاسة أمن الدولة لهم ميزانية مستقلة تقدر ب 30 مليار دولار
 
ان شاء الله راح نكون اقل ميزانية بالعالم بسبب التوطين

بناء سفينة محلي ب400 مليون ريال يعادل 106 مليون دولار يختلف عن 400 مليون دولار بناء خارجي


خفض الشراء وكثافة التصنيع المحلي يسمح لنا بتضخيم جيشنا باموال قليلة

التوطين يجعل جزء من هذه الاموال تعود للداخل وتنشط الاقتصاد وتوفر فرص وظائف بدلا من ان تخرج خارج البلد
 
ولعملك بالسعودية مابه تجنيد وكل الجنود موظفين ويقدر الحد الادنى للافراد من 2000 دولار والحد الاعلى 4800 دولار ويقدر الحد الادنى للضباط 4900 دولار والحد الاعلى 25400 دولار من غير باقي المميزات المالية من انتدابات ومهمات وحج وغيرها

سمعت فعلا ان الكثير يحلم بدخول هذا القطاع بسبب الرواتب و المميزات ... و بفضل ذلك تستطيع السعودية تطبيق التجنيد الاختياري و لا تحتاج الي الاجباري إطلاقا

ربنا يدمها عليهم نعمه فهذا هو الافضل
 
كل ما ذكر فى المقال لا يتعدى 5 او 6 مليار دولار

الباقى فين
 
كل ما ذكر فى المقال لا يتعدى 5 او 6 مليار دولار

الباقى فين
75 مليار شامله الرواتب وكل مصاريف وزارتين الحرس الوطني والقوات المسلحة معا مستشفياتهم (العلاج مجاني)
 
عودة
أعلى