1. تفاصيل مراقبة أوزوالد ( قاتل كيندي ) من قبل CIA : كشفت الوثائق عن مدى مراقبة وكالة الاستخبارات المركزية (CIA) للي هارفي أوزوالد، خاصة خلال زيارته لمكسيكو سيتي عام 1963. تضمنت الملفات تتبع تحركاته إلى السفارتين السوفيتية والكوبية، مع مذكرات تشير إلى قلق داخلي تم تجاهله من قبل مسؤولين كبار. كما ظهر اسم ضابط CIA، جورج جوانيدس، مرتبطًا بتمويل مجموعة مناهضة لكاسترو بـ25,000 دولار، وهي مجموعة كان لها صلة بأوزوالد.
2. مكالمة تنبأت بمقتل أوزوالد قاتل كيندي : وثيقة من مكتب التحقيقات الفيدرالي (FBI) كشفت عن مكالمة هاتفية تلقاها المكتب قبل مقتل أوزوالد على يد جاك روبي، تتضمن تنبؤًا بموته. هذا يشير إلى وجود معرفة مسبقة لدى جهة ما، وهي معلومة لم تكن واضحة أو مؤكدة في السجلات السابقة.
3. اكتشاف وثائق جديدة: تضمنت الإصدارات 2400 سجل (حوالي 14,000 صفحة) تم العثور عليها حديثًا في فبراير 2025 بعد بحث جديد أمر به الرئيس ترامب في يناير 2025. هذه الوثائق لم تكن معروفة من قبل، مما أثار تساؤلات حول ما إذا كانت هناك معلومات أُغفلت أو أُخفيت سابقًا.