على اي حال فرنسا لن تفعل و لن تستطيع القيام باي شيء الان ....سينتظرون طبيعة العلاقة الجديدة بين ترامب و الجزائر ...اذا كانت هناك علاقة امريكية جزائرية جيدة و استطعت الجزائر خدمة ومراعاة المصالح الامريكية في الجزائر وعلى مستوى القضايا الدولية ...فلن تحرك فرنسا ساكنا بل سيكون هناك انقلاب 180 درجة في الخطاب السياسي اتجاه الجزائري وستنكفىء فرنسا في الزاوية ....لكن اذ حدث العكس وتوترت العلاقات السياسية مع ترامب فستعمل فرنسا على نهشنا مثل الكلاب ...فرصة الجزائر بتخلص من الوصاية الفرنسية هي الان خلال ولاية ترامب اذ كان لدى الجزائر سياسين ورجال دولة
ترامب في يوم تنصيبه حكومته ترسل رسالة مبطنة للجزائر عبر موقع وكالة المخابرات المركزية تشي بما هو قادم..