Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
اعتقد انه مجرد تأويلات ليس هناك اي شيء رسمي و الصحافة الاسبانية معروفة بالهبد خصوصا فيما يتعلق بأخبار المغرب
الي لفت نظري هو العدد ..اعتقد انه مجرد تأويلات ليس هناك اي شيء رسمي و الصحافة الاسبانية معروفة بالهبد خصوصا فيما يتعلق بأخبار المغرب
لاعتقد تتم الان الاقرب ممكن زيادة F16
ادا كان خيار استراتيجيا وضرورة عسكرية لامحيد عنها فلاتقلق على الأموال!!!!!!!! نفس الأسئلة طرحت قبل أقتناء أنظمة الدفاع الجوي والابرامز والفايبر الأباتشي ......... الخوهل لدى المملكة المغربية الاموال الكافية لشراء وادامة و توظيف هذا النوع من المقاتلات؟
وهل ستوافق على الشروط الصارمة للعقد التي يفرض عليها الحصول على الموافقة من البنتاجون قبل أي مهمة عملياتية بهذه الطائرة؟
هذا الرد هو المثال الحقيقي لعقلية لا اعرف كيف يمكن وصفهاالمغرب الشقيق لا يجب ان يرضى باقل من 5++
امريكا اللعينة سوف ستأتي بها وهي صاغرة.....و ترامب حتما سيقبل يد الملك
لاعتقد تتم الان الاقرب ممكن زيادة F16
استحواذ المغرب على مقاتلات إف-35 يثير قلق جيرانه في شمال أفريقيا
في ظلّ رمال الجغرافيا السياسية المتغيرة في شمال إفريقيا، حيث تشتعل التنافسات القديمة على الأراضي والنفوذ تحت السطح، برز سعي المغرب للحصول على طائرة لوكهيد مارتن إف-35 لايتنينج 2 المقاتلة كنقطة اشتعال محتملة قادرة على زعزعة استقرار جيرانه. تشير التطورات الأخيرة إلى أن الرباط على وشك إبرام صفقة لشراء 32 من هذه الطائرات المتطورة، وهي خطوة من شأنها أن تجعل المملكة أول دولة عربية وأفريقية تُشغّل منصة التخفي من الجيل الخامس. ومع موافقة إسرائيل الآن - وهي عقبة حاسمة بالنظر إلى نفوذ تل أبيب على مبيعات هذه التكنولوجيا الحساسة للدول العربية - يمكن أن تمتد الاتفاقية إلى 17 مليار دولار على مدى 45 عامًا، ولا تغطي المشتريات فحسب، بل تشمل أيضًا الصيانة والدعم المستمرين. أشارت التكهنات في معرض ومؤتمر الدفاع الدولي في أبو ظبي في وقت سابق من هذا العام إلى إعادة انتخاب دونالد ترامب كمحفز، مما أعاد إحياء الأعمال غير المكتملة من ولايته الأولى عندما تعثرت مناقشات مماثلة وسط حساسيات إقليمية.
تُمثل طائرة إف-35، التي صنعتها شركة لوكهيد مارتن، قمة هندسة الطيران الحديثة، إذ تجمع بين التخفي والتنوع وإلكترونيات الطيران المتطورة في عائلة من المقاتلات متعددة المهام، مُصممة للهيمنة الجوية والهجمات البرية والاستطلاع. تُلبي طرازاتها الثلاثة احتياجات عملياتية متنوعة: إف-35 إيه للإقلاع والهبوط التقليدي، وإف-35 بي للإقلاع القصير والهبوط العمودي، وهي مثالية للهجمات البرمائية، وإف-35 سي المُحسّنة لعمليات حاملات الطائرات بهياكل مُعززة لتحمل قسوة عمليات المنجنيق والاعتقال البحرية. ينبض في قلب الطائرة محرك برات آند ويتني إف-135، ما يدفعها إلى سرعات تتجاوز 1.6 ماخ، مع توفير مدى قتالي يبلغ حوالي 669 ميلًا بحريًا، يختلف اختلافًا طفيفًا باختلاف الطراز. تُقلل الطلاءات الخفية وعناصر التصميم من بصمتها الرادارية، مما يجعلها بعيدة المنال عن أنظمة كشف الأعداء. بينما يوفر رادار AN/APG-81 النشط الممسوح إلكترونيًا وعيًا ظرفيًا لا مثيل له، حيث يدمج بيانات من أجهزة استشعار متعددة لتوجيه الذخائر الدقيقة مثل صواريخ جو-جو والقنابل الموجهة. وخلال معرض آيدكس، أفادت التقارير أن مسؤولي شركة لوكهيد مارتن قدموا عرضًا تقديميًا مفصلاً لممثلي الجيش المغربي، موضحين كيف يمكن لهذه الميزات أن تعزز قدرات القوات الجوية الملكية المغربية في البيئات المتنازع عليها.
مشاهدة المرفق 806444
من وجهة نظر المغرب، يُمثل امتلاك طائرة إف-35 ترقيةً جذرية، ترتقي بسلاحها الجوي إلى مصاف النخبة في القوات الجوية العالمية. ويستند هذا الطموح إلى التحسينات الأخيرة، بما في ذلك الموافقة عام 2020 على 24 طائرة إف-16 سي/دي بلوك 72 فايبر - 20 طائرة من طراز سي بمقعد واحد وأربع طائرات تدريب دي بمقعدين - تعمل بمحركات برات آند ويتني إف-100-229، ومن المقرر تسليمها هذا العام. تُكمِّل هذه التحسينات أسطول طائرات إف-16 الحالي، المكون من 23 طائرة، لتصل إلى مستوى طائرات إف-16V، المجهزة برادار APG-83 النشط إلكترونيًا من نورثروب غرومان لتتبع الأهداف بدقة عالية، وجهاز الاستهداف AN/AAQ-33 Sniper من لوكهيد مارتن لضربات دقيقة، ونظام إدارة الحرب الإلكترونية AN/ALQ-213 من تيرما، ومجموعة أنظمة الحرب الإلكترونية الدفاعية المتكاملة المتطورة AN/ALQ-211 من إل 3 هاريس لمواجهة التهديدات. كما تتطور أصول الاستخبارات والمراقبة والاستطلاع، حيث تقوم شركة إل 3 سيستمز في تكساس بتعديل طائرتين من طراز جلف ستريم G550 باستخدام أنظمة إلتا الإسرائيلية، إلى جانب أقمار تجسس إسرائيلية جديدة للحفاظ على مراقبة يقظة للحدود والخصوم المحتملين، وخاصة الجزائر. سيتم تبسيط دمج طائرة إف-35 مع طائرات إف-16 هذه من خلال بروتوكولات تدريب مشتركة بين حلفاء الناتو، والذين يستخدم العديد منهم بالفعل كلا النوعين، مما قد يسمح للمغرب بتحقيق الجاهزية التشغيلية بحلول عام 2035 تقريبًا.![]()
Progress in Morocco’s F-35 Acquisition
Recent media reports from Israel indicate that Morocco is advancing in its plans to acquire Lockheed Martin’s fifth-generation F-35 Lighting II stealth fighter jets. According to the Israeli …www.military.africa
لم يمرّ هذا التعزيز دون أن يُلاحظ في الجزائر، حيث يرى المسؤولون أن تحديث المغرب يُمثّل تآكلًا مباشرًا لتفوقهم الجوي. بدورها، تستعد الجزائر لاستقبال طائرة سوخوي سو-57 فيلون الروسية ، لتصبح بذلك أول عميل تصدير لهذه المقاتلة من الجيل الخامس. ويهدف طلب عام 2018 لشراء 14 طائرة سو-57 و18 طائرة سو-35 إلى تعزيز أسطولها من طائرات سو-30MKA، حيث ستبدأ عمليات التسليم هذا العام، ويتدرب الطيارون بالفعل في روسيا. تتميز طائرة سو-57 بخصائص التخفي، والقدرة الفائقة على المناورة، وإلكترونيات طيران متطورة مُصممة لمنافسة الطائرات الغربية مثل إف-35، على الرغم من أن التكامل بين القوات المسلحة الجزائرية لا يزال متأخرًا عن النهج المغربي المتماسك. أكد ألكسندر ميخييف، الرئيس التنفيذي لشركة روسوبورون إكسبورت، خلال معرض ماكس للطيران لعام 2021، أن طلبات شراء النسخة التصديرية من طائرة سو-57E تأتي من خمس دول في آسيا والمحيط الهادئ وأفريقيا وأوروبا، مما يؤكد سعي موسكو لتوسيع حضورها. تُشكل عمليات الاستحواذ الجزائرية ثقلًا موازنًا للدول المتحالفة مع حلف شمال الأطلسي (الناتو) مثل المغرب، مما يزيد من حدة تنافسهما المستمر على الصحراء الغربية، حيث قد يكون للقوة الجوية دور حاسم في أي تصعيد.
يعكس التباين في مسارات الشراء تحالفات أوسع: المغرب يُعمّق علاقاته مع الولايات المتحدة وإسرائيل من خلال اتفاقيات التطبيع، بينما تتمسك الجزائر بشراكتها الراسخة مع روسيا. يمتد هذا الانقسام إلى ما هو أبعد من المعدات، ليؤثر على الدبلوماسية والاقتصاد في حوض البحر الأبيض المتوسط. قد تُفاقم طموحات المغرب في الحصول على طائرات إف-35 عزلة الجزائر، مما يُرجّح كفة الميزان في نزاع الصحراء الغربية من خلال تمكينها من عمليات دقيقة تتجاوز الدفاعات التقليدية. قد يُشعل هذا التحول شرارة سباق تسلح متجدد، مما يدفع جهات فاعلة إقليمية أخرى إلى الرد بالمثل.
![]()
على سبيل المثال، تتطلع مصر إلى بدائل صينية لمواجهة أسطول إسرائيل المتوسع من طائرات إف-35، حيث تجري مناقشات بشأن طائرة جيه-10 سي وطائرة جيه-31 الشبحية - مما قد يمثل أول تصدير للأخيرة إذا تفوقت القاهرة على باكستان. ستعمل طائرة جيه-10 سي، وهي مقاتلة فعالة من حيث التكلفة من الجيل الرابع وما فوق، وطائرة جيه-31، وهي غزوة الصين في تصميم الجيل الخامس، على تحديث القوات الجوية المصرية، لتحل محل المنصات الأمريكية القديمة وسط علاقات متوترة مع واشنطن. وقد غذت الاجتماعات رفيعة المستوى في بكين بين قائد القوات الجوية المصرية الفريق محمود فؤاد عبد الجواد ونظيره الصيني الجنرال تشانغ دينغكيو هذه المحادثات، على الرغم من أن بكين نفت مبيعات جيه-10 في مارس وسط شائعات عن عمليات تسليم. تؤكد التدريبات المشتركة في أبريل، والتي تضم طائرات جيه-10 سي إلى جانب طائرات ميج-29 المصرية، على استراتيجية القاهرة للتنويع، وموازنة التبعيات الأمريكية مع معالجة التهديدات من أسراب إسرائيل المتقدمة.
مع تسليح هذه الدول الثلاث المتنافسة في شمال أفريقيا بتقنيات متطورة ، قد تمتد تداعيات ذلك إلى إسبانيا، حيث أثار الاستحواذ المغربي المحتمل جدلاً حول ديناميكيات القوة في البحر الأبيض المتوسط، بل قد يتجاوز ذلك، مما يُفاقم حالة عدم الاستقرار في منطقة متقلبة أصلاً. لن يقتصر وصول طائرة إف-35 إلى المغرب على تعزيز دفاعات دولة واحدة فحسب، بل قد يُعيد تعريف التحالفات، ويُفاقم دوامة المشتريات، ويُختبر التوازن الهش الذي لطالما ميّز البنية الأمنية للمنطقة.
![]()
Morocco’s F-35 acquisition unsettles North African neigbours
In the shifting sands of North African geopolitics, where longstanding rivalries over territory and influence simmer beneath the surface, Morocco’s pursuit of the Lockheed Martin F-35 Lightni…www.military.africa