Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
متفق جدامتفق معك في الحالة المصرية و لكنها بالنسبة للمغرب ستكون صفقة خاسرة الا ان كان الهدف منها صفقة سياسية ربما ،لان خصومنا المفترضين في ما بعد 2032 محتمل جدا ان تكون عندهم طائرات جيل خامس و هذا سيحذث فجوة غير مقبولة في ميزان القوة ان مع اسبانيا شمالا او شرقا
- نظامهم في البيع وعقد الصفقات هو عبر وسيط فمثلًا مع المملكة كان الوسيط "اوداس"
وخذلك انواع الغش والرشاوي والاسعار المبالغ فيها ,, ماعرف لهم وأدبهم الا محمد بن سلمان
اللي رفض هالنظام بلا رجعة وأمر بتعيين بداله ضابط سعودي ليلعب دور الوسيط عوضًا عن الشركة
- صارت مشاكل وقتها وتم استبعاد الفرنسيين حتى رضخوا بالأستغناء عن اوداس
فرنسا تضحي بشركة"أوداس" لتصدير الأسلحة لتعويض خسائرها في السعودية
حتى لو كانت جيده فالبائع ليس جيد.فهمت المقصد والا لا..كل هذة المبيعات التي غلبت التايفون و لن يكون لهم حظ في السوق
حرفيا الكل يحسدهم علي كم الصفقات و حتي من لم يحصل عليها اخد مكانها ال F-35 و من تعثر مع ال F-35 توجه للرفال
الطائرة مميزة الا هنا في هذا المنتدى الرائع
الخبراء الاجانب المتخصصين و طيارين و غيرهم تحدثوا بشكل ايجابي عن الطائرة و مقارنتها بمثيلتها الا هنا تجدها جدعاء الانف و فاشلة و دباجة النقد الكوميدية
المغرب كان متحمس للرافال قبل وفي زيارة ماكرون اواخر شهر اكتوبردولة مفتوح لها البروشور الامريكي بدون وجع راس و سياسيا متناغمين .. تبص لفرنسا ليه !
طبعا نسخة فايبر احسن من الرافال .. طبعا الدعم و التذخير الامريكي احسن من الفرنسي ... طبعا سياسيا افضل لكروت كثيرة مجابهة اوروبا و ملفات اخرى
مفيس اي مقارنة الحقيقه
أتفق فازو ببعض الاسواق لكنه لا يعني الكثير مقارنة ببقية المنافسين
- الفرنسيين قطعوا الأنفس لتسويق الرافال
- وان لم يعرضوا الـرافال بنسختها الاماراتية للعملاء المحتلمين فلن يكون لهم حظ في السوق
الجيل الرابع صراحتا باقي ويتمدد لأنه لا غنى عن الجيل الرابع صاحب الحمولة الكبيرةالرافال خطوط الانتاج مشبعة الى ما بعد 2032 و ابعد و بعد هذا التاريخ الرافال ستكون طائرة متخلفة بجيلين عن باقي المشاريع التي يتم الاشتغال عليها ،اعتقد ان من يتعاقد على هذه الرافال حاليا اما احمق او صفقة سياسية ليس الا
أحسن أتمنى اختيار الكورية KF-21 وأتمنى صناعة مشتركة كما فعلت الصين مع باكستان
وضع البيض في سلة واحدة : خطر حظر التسليح.دولة مفتوح لها البروشور الامريكي بدون وجع راس و سياسيا متناغمين .. تبص لفرنسا ليه !
طبعا نسخة فايبر احسن من الرافال .. طبعا الدعم و التذخير الامريكي احسن من الفرنسي ... طبعا سياسيا افضل لكروت كثيرة مجابهة اوروبا و ملفات اخرى
مفيس اي مقارنة الحقيقه
حتى لو كانت جيده فالبائع ليس جيد.فهمت المقصد والا لا..
وبينما تواصل رافال ترسيخ نفسها كمعيار في الطيران العسكري، تواجه فرنسا صعوبات مع المغرب. مملكة الشريف، على الرغم من كونها حليفًا تاريخيًا، اختارت (في الوقت الحالي) عدم إدراج طائرات شركة داسو للطيران في استراتيجية التحديث العسكري.
المفاوضات بين فرنسا والمغرب بشأن بيع طائرات رافال المقاتلة لم تكن ناجحة على الإطلاق. وعلى الرغم من الجهود المشتركة التي بذلتها شركة داسو للطيران والمديرية العامة للتسليح والإليزيه، فشلت فرنسا في إقناع الرباط بالتوقيع على اتفاق لشراء الطائرة الرمزية لصناعة الطيران الفرنسية. وقال ضابط كبير في الجيش الفرنسي، نقلا عن صحيفة "ليكسبريس" التي خصصت مقالا طويلا حول الموضوع، "اعتقدنا أن المباراة فازت لأنها كانت المغرب، وكان من الطبيعي أن يوقع هذا البلد مع فرنسا ". مما يوضح قدرًا معينًا من اللامبالاة في النهج الفرنسي و"الفشل المثير للاشمئزاز".
لقد أظهر المغرب، الشريك التاريخي لفرنسا، في السنوات الأخيرة رغبة متزايدة في تنويع شراكاته العسكرية، خاصة مع الولايات المتحدة وإسرائيل. وفي هذا السياق، يبدو أن العرض الفرنسي، على الرغم من صلابته الفنية، كان يعاني من الافتقار إلى المرونة الدبلوماسية والتجارية والاضطرابات السياسية التي شهدها العقد الماضي. ويقول الخبير في العلاقات الفرنسية المغربية حسن بوكنتر: "لقد قللنا من تقدير مدى تودد المغرب الآن من قبل قوى أخرى، قادرة على تقديم الشروط المالية ونقل التكنولوجيا وتحالف استراتيجي أكثر جاذبية ".
سلسلة من السقطات
في أصل هذه الكارثة، كانت هناك سلسلة من الأخطاء الاستراتيجية والدبلوماسية. بدأ كل شيء في عام 2006، عندما قرر العاهل المغربي تحديث الأسطول المغربي من طائرات ميراج F1. اقترب القصر من الإليزيه بنية معلنة تتمثل في الحصول على طائرات رافال، لكن المفاوضات سرعان ما تحولت إلى تنافر تام. هناك نهجان يتصادمان في فرنسا: نهج المندوبية العامة للتسليح، الذي يفضل المفاوضات بين دولة ودولة، ومنهج الاتحاد الصناعي الذي يقف وراء رافال، والذي يركز على المناقشات التجارية البحتة. ولا يتم اتخاذ قرار واضح، مما يترك مجالاً لاتصالات مشوشة وعروض متناقضة.
وبينما تقدم شركة داسو عرضا أوليا بقيمة ملياري يورو لشراء 18 طائرة رافال، تعرض الدولة الفرنسية سعرا أقل بكثير. يتم بعد ذلك تعديل العرض، ودمج المعدات الإضافية وضمانات الاستقلالية التشغيلية. وترتفع تكلفتها إلى 2.6 مليار يورو، مما يثير سؤالا حاسما: تمويل مثل هذا الاستحواذ. وتراهن باريس على التدخل المالي لشركاء ثالثين لدعم المغرب. وهي فرضية صعبة، أضعفتها مماطلة الحكومة الفرنسية في منح القرض الذي تكفله كوفاس، رافضة اتخاذ قرار واضح في الفترة التي تسبق الانتخابات الرئاسية عام 2007.
الأميركيون يغتنمون الفرصة
وفي الوقت نفسه، تعمل الدبلوماسية الأميركية، المدعومة بالقوة التجارية لشركة لوكهيد مارتن، في الظل. وتعرض واشنطن أسطولا من 24 طائرة إف-16 جديدة، مكيفة تماما مع احتياجات المغرب، مقابل 1.6 مليار يورو، وهو سعر أقل بكثير من سعر رافال. كما يعمل الأمريكيون على تعزيز دعمهم السياسي للرباط، خاصة فيما يتعلق بقضية الصحراء الحساسة. وفي يونيو/حزيران 2007، انتقلت الولايات المتحدة من موقف الحياد إلى الدعم الصريح للمقترح المغربي بشأن الحكم الذاتي لهذه المنطقة. ويرافق هذا التحول الدبلوماسي عقد بقيمة 697.5 مليون دولار تم توقيعه بين المغرب ومؤسسة تحدي الألفية لتعزيز العلاقات الاقتصادية الثنائية.
وفي صيف عام 2007، حاولت فرنسا يائسة اللحاق بالركب، وأخيراً قدمت التمويل الكامل عبر شركة كوفاس. ولكن بعد فوات الأوان. تم إبرام الصفقة: المغرب يختار طائرات F-16 الأمريكية. إن إلغاء شركة داسو وغيرها من الشركات المصنعة الفرنسية لمشاركتها في معرض Aéroexpo في مراكش، والذي كان مقررا في البداية في أكتوبر من نفس العام، هو مثال مرير على ذلك.
وقد سلط هذا الحادث المؤسف الضوء، في ذلك الوقت بالتحديد، على العيوب البنيوية التي تعيب استراتيجية التصدير الفرنسية. ويوضح الافتقار إلى التنسيق، والافتقار إلى الاستجابة، والجهل بتوقعات الشركاء، الخلل الوظيفي الذي كان مكلفا. من المؤكد أن طائرة رافال، التي قدمها وزير دفاع فرنسي سابق على أنها "هائلة ولكن يصعب بيعها" ، يمكن أن تثير اهتمام الرباط في المستقبل، وذلك بفضل التقارب التاريخي الذي بدأ في عام 2024.
source
المانيا انا معاك دولة كريهه.اما فرنساء فهي سئيه في بيعها سابقا ان لم يتغير تعاملها بعد رفض السعوديه التعامل مع شركة الوساطه.البائع جيد و افضل من تعنت الالمان في التايفون و تعنت الامريكان
و لا داعي ادخل في خرافة الفساد و الوساطة هذة و سبب الرغبه في التعامل المباشر مع الحكومات وجهة واحدة
فرنسا افضل دولة غربية تعطيك سلاح بدون صداع
الميراج الاماراتية
السؤال المطروح اذا لم يتم التعاقد على الرافال ماذا سنفعل بالدخيرة الفرنسية الموجودة لدينا ؟
فشل صفقة بيع طائرات “رافال” الفرنسية للمغرب بسبب سوء إدارة المفاوضات والتكاليف المرتفعة
كشفت تقارير إعلامية حديثة عن تفاصيل فشل فرنسا في إتمام صفقة بيع طائرات “رافال” المتطورة للمغرب، مشيرة إلى أن سوء إدارة المفاوضات وارتفاع الأسعار كانا من الأسباب الرئيسية وراء انهيار الصفقة. وأفادت صحيفة “ليكسبريس” الأوروبية بأن هذا الإخفاق يعكس تحديات تسويقية وجيوسياسية تواجه الطائرات الفرنسية رغم كفاءتها العسكرية.
وأوضحت الصحيفة أن طائرة “رافال”، التي طُورت في الثمانينيات، واجهت صعوبات منذ بداية إنتاجها في إقناع الأسواق العالمية بجدواها الاقتصادية مقارنة بنظيراتها الأمريكية والأوروبية. وعلى الرغم من نجاحها في العمليات القتالية، إلا أن تصديرها ظل محاطًا بالعديد من العقبات.
المفاوضات بين المغرب وفرنسا كشفت عن سوء تقدير فرنسي، حيث توقع الجانب الفرنسي أن العلاقات الثنائية القوية ستُسهل إتمام الصفقة. لكن المغرب أبدى استياءه من الأسعار المرتفعة التي طُرحت خلال المفاوضات. وأشارت الصحيفة إلى أن المغرب اكتشف أن فرنسا تبيع الطائرة محليًا بسعر أقل بكثير من السعر المعروض عليه، ما أدى إلى فقدان الثقة وتعقيد المفاوضات.
بالإضافة إلى ذلك، سلط التقرير الضوء على الدور الذي لعبته الولايات المتحدة في التأثير على مسار الصفقة. فقد كان المغرب يعوّل على قرض سعودي لتمويل الشراء، لكن القرض لم يتحقق، كما رفضت فرنسا تقديم ضمانات ائتمانية بديلة. في المقابل، استغلت الولايات المتحدة هذا الفراغ لتقديم خيارات بديلة من طائراتها القتالية، ما دفع المغرب إلى مراجعة خياراته والاتجاه نحو الطائرات الأمريكية.
لم يكن هذا الإخفاق الأول من نوعه، حيث أشار التقرير إلى إخفاقات مماثلة لفرنسا مع دول أخرى، من بينها كوريا الجنوبية والنرويج وسويسرا، التي فضّلت طائرات منافسة مثل F-16 الأمريكية و”يوروفايتر” الأوروبية، نظرًا لأسعارها التنافسية والدعم الجيوسياسي الذي توفره.
ومع ذلك، تمكنت فرنسا من تحقيق نجاحات لاحقة في تسويق “رافال” لدول مثل مصر والهند، وتسعى حاليًا لتطوير نسخة جديدة من الطائرة باسم “F5″، تشمل تقنيات متقدمة تعتمد على الطائرات بدون طيار والحوسبة السحابية لتعزيز قدرتها التنافسية في المستقبل.