الصين تكشف عن أول طائرة للإنذار المبكر والتحكم المحمول جواً
قامت طائرة الإنذار المبكر والتحكم المحمولة جواً من الجيل الجديد الصينية KJ-3000 برحلتها الأولى.
تعتمد KJ-3000، القادرة على اكتشاف الطائرات الشبحية على مدى يزيد عن 360 كم، على طائرة النقل العسكرية Y-20B
وتعمل بمحركات WS-20.
توفر منصة Y-20B حمولة عالية: يمكن لـ KJ-3000 حمل ما يصل إلى 66 طنًا، وهو ما يزيد بمقدار 16 طنًا عن سابقتها
طائرة AWACS KJ-2000، المبنية على منصة Il-76.
تم تجهيز KJ-3000 بغطاء ظهري مع رادار بالداخل يوفر مراقبة شاملة.
يمكن للرادار اكتشاف الطائرات التقليدية على مدى يتراوح بين 600 إلى 1000 كيلومتر
والطائرات الشبحية مثل F-22 و F-35 على مسافة تزيد عن 360 كيلومترًا. يمكن للرادار تعقب ما يصل إلى 100 هدف في وقت واحد.
كان من المفترض سابقًا أن KJ-3000 ستتلقى هوائي صفيف طوري مطابق مدمج في جسم الطائرة
بدلاً من قبة الرادار النموذجية لطائرات AWACS النموذجية بما في ذلك KJ-2000.
يسمح الانتقال إلى الرادار المطابق بتصميم أبسط وأداء ديناميكي هوائي محسن
مع الحفاظ على كفاءة اكتشاف عالية. ومع ذلك، يبدو أن KJ-3000 مبني على تصميم KJ-2000.
وتم تجهيز الطائرة بأنظمة C4ISR (القيادة والسيطرة والاتصالات والكمبيوتر والاستخبارات والمراقبة والاستطلاع)
مما يسمح لها بالعمل كمركز قيادة متكامل.
كما تشغل القوات الجوية لجيش التحرير الشعبي الصيني الطائرة KJ-200 على متن طائرة Y-8.
في حين أن KJ-2000 عبارة عن منصة كبيرة، فإن KJ-200 وKJ-500 أصغر نسبيًا. وتعتبر هذه الطائرات مثالية للعمليات الإقليمية
بما في ذلك في المناطق المضطربة مثل مضيق تايوان وبحر الصين الجنوبي.
وتعمل الصين أيضًا على تطوير الطائرة KJ-600 للعمليات القائمة على حاملات الطائرات
وهو ما من شأنه أن يمنح البحرية الصينية مدىً هائلًا ويساعدها على اكتشاف التهديدات القادمة من مسافات أبعد، مما يسمح لها بإبراز قوتها على مناطق بعيدة عن سواحلها.
وفي وقت سابق من هذا العام، أشارت التقارير إلى أن الطائرة كانت تخضع لاختبارات طيران.
وتفترض وسائل الإعلام الرسمية الصينية أن الموقف الاستراتيجي للصين في البحار سوف يتعزز مع التكامل المتوقع لطائرة KJ-600 في عمليات بحرية جيش التحرير الشعبي
مما يسمح لها بتحسين قدراتها في القيادة الجوية والمراقبة البحرية.
قامت طائرة الإنذار المبكر والتحكم المحمولة جواً من الجيل الجديد الصينية KJ-3000 برحلتها الأولى.
تعتمد KJ-3000، القادرة على اكتشاف الطائرات الشبحية على مدى يزيد عن 360 كم، على طائرة النقل العسكرية Y-20B
وتعمل بمحركات WS-20.
توفر منصة Y-20B حمولة عالية: يمكن لـ KJ-3000 حمل ما يصل إلى 66 طنًا، وهو ما يزيد بمقدار 16 طنًا عن سابقتها
طائرة AWACS KJ-2000، المبنية على منصة Il-76.
تم تجهيز KJ-3000 بغطاء ظهري مع رادار بالداخل يوفر مراقبة شاملة.
يمكن للرادار اكتشاف الطائرات التقليدية على مدى يتراوح بين 600 إلى 1000 كيلومتر
والطائرات الشبحية مثل F-22 و F-35 على مسافة تزيد عن 360 كيلومترًا. يمكن للرادار تعقب ما يصل إلى 100 هدف في وقت واحد.
كان من المفترض سابقًا أن KJ-3000 ستتلقى هوائي صفيف طوري مطابق مدمج في جسم الطائرة
بدلاً من قبة الرادار النموذجية لطائرات AWACS النموذجية بما في ذلك KJ-2000.
يسمح الانتقال إلى الرادار المطابق بتصميم أبسط وأداء ديناميكي هوائي محسن
مع الحفاظ على كفاءة اكتشاف عالية. ومع ذلك، يبدو أن KJ-3000 مبني على تصميم KJ-2000.
وتم تجهيز الطائرة بأنظمة C4ISR (القيادة والسيطرة والاتصالات والكمبيوتر والاستخبارات والمراقبة والاستطلاع)
مما يسمح لها بالعمل كمركز قيادة متكامل.
أسطول طائرات الإنذار المبكر الحالي في الصين
تتمتع الصين بقدرة موثوقة على الإنذار المبكر، حيث تعتمد الطائرة KJ-2000 على منصة Il-76 والطائرة KJ-500 على طائرة Shaanxi Y-9.كما تشغل القوات الجوية لجيش التحرير الشعبي الصيني الطائرة KJ-200 على متن طائرة Y-8.
في حين أن KJ-2000 عبارة عن منصة كبيرة، فإن KJ-200 وKJ-500 أصغر نسبيًا. وتعتبر هذه الطائرات مثالية للعمليات الإقليمية
بما في ذلك في المناطق المضطربة مثل مضيق تايوان وبحر الصين الجنوبي.
وتعمل الصين أيضًا على تطوير الطائرة KJ-600 للعمليات القائمة على حاملات الطائرات
وهو ما من شأنه أن يمنح البحرية الصينية مدىً هائلًا ويساعدها على اكتشاف التهديدات القادمة من مسافات أبعد، مما يسمح لها بإبراز قوتها على مناطق بعيدة عن سواحلها.
وفي وقت سابق من هذا العام، أشارت التقارير إلى أن الطائرة كانت تخضع لاختبارات طيران.
وتفترض وسائل الإعلام الرسمية الصينية أن الموقف الاستراتيجي للصين في البحار سوف يتعزز مع التكامل المتوقع لطائرة KJ-600 في عمليات بحرية جيش التحرير الشعبي
مما يسمح لها بتحسين قدراتها في القيادة الجوية والمراقبة البحرية.