الإسلام يعد ظاهرة عالمية له القدرة على توحيد البلدان المؤثرة في جميع أنحاء العالم وله القدرة في التغلغل داخل الأسر والمجتمعات الغربية
ان المسلمون يشكلون ثاني أكبر مجموعة دينية بالعالم و دين الإسلام هو الدين الأسرع نموًا في العالم
لذلك تشعر الدول الغربية بالتهديد من الإسلام والمسلمين لقد أصبح الدين الإسلامي ثاني أكبر ديانة في العديد من البلدان الأوروبية، بما في ذلك بريطانيا وفرنسا والمانيا وبلجيكا وهولندا وحتى روسيا
اليوم يتجاوز عدد المسلمين الذين يعيشون في الدول الأوروبية أكثر من 26 مليوناً، ويزداد وجودهم في الغرب كل عام بدأ المسلمون الجدد ممن يعتنق الاسلام من اصول غربية تتزايد وتستمر موجة اللاجئين من العالم الإسلامي متجهة نحو أوروبا الغربية أي أن عدد المسلمين الذين يعيشون هناك سيزدادون بشكل كبير جدا وهذا احد الاسباب التي ترعب الغرب
الحكومات الغربية عبر تاريخها تظهر في العلن القيم والمبادئ الليبرالية في علاقاتها الخارجية فقط عندما تكون هنا حاجة إلى ذلك
ولكن الكراهية الحقيقية والعزلة والتغريب تظهر جليةً
عندما تتعرض الحكومات للأزمات وتجد نفسها في وضع معقد وصعب و هذا الحال نراه مؤخرًا مع العالم الغربي الذي يعاني من أزمات سياسية واجتماعية واقتصادية عميقة ونتيجة لذلك اعتاد الغرب على تحميل الآخرين المسؤولية والمساءلة عن المشاكل التي يواجهونها تمامًا كما حدث في النصف الأول من القرن العشرين عندما ألقوا باللوم على اليهود إذا لم يواجهوا تهديدًا حقيقيًا، فإن الحكومات الغربية ستتخذ تهديدا وهمياً
و في الأساس الإسلام لن ينحني او يتغير لكي يناسب ما يريده الغرب و من هنا تبدأ نقطة التصادم
الغرب هو استمرار للفترة الاستعمارية في القرون القليلة الماضية لكنهم لم يستطيعوا الحفاظ على المستعمرات كما اعتادوا لذلك هم يحاولن الاستفادة من العالم وموارده وشعبه
ويردونهم ان يكونوا خاضعين
الغرب يكرهون المسلمين لانهم لا يتخلون عن قيمهم الدينية وثقافتهم ويصبحون مثلهم تمامًا
والمسلمون هناك يريدون أن يتوقف الغرب عن دعم إسرائيل في إبادة غزة ولا يتفق الساسة الغربيون مع هذا الرأي لأن لديهم مصالح عميقة مشتركة مع الصهاينة
إن الغرب يعيش في الأساس في عالم ما بعد الدين ويريدون ان يطبقوا هذه الافكار على المسلمين وهذا لا يروق للمسلمين
فالحكومات الغربية لا تقدس الأديان ولا تعطي أهمية للشخصيات المقدسة، بما في ذلك النبي عيسى المسيح عليه السلام الذي يلعب دورًا مركزيًا في المسيحية
فعندما يتعلق الأمر باحترام الأديان والعقائد، فإنه لا يوجد خط أحمر في العديد من المنابر الإعلامية الغربية لذلك تجدهم يرسمون رسومًا كاريكاتورية مسيئة لدرجة أنهم يهينون عيسى عليه السلام إذا كان الأمر كذلك، فلا يمكننا أن نتوقع من شخص لا يحترم الشخصيات المقدسة في دينه أن يحترم الشخصيات المقدسة للآخرين
محاولة إبعاد الإسلام والمسلمين وعزلهم معركة خاسرة واستراتيجية فاشلة
السياسات المعادية للإسلام ستؤدي إلى نتائج عكسية سيؤدي عاجلاً أم آجلاً إلى زعزعة استقرار المجتمعات والدول الغربية ايضا من النواحي الاقتصادية الاسلام يضر مصالح الغرب
الإسلام يعد ظاهرة عالمية له القدرة على توحيد البلدان المؤثرة في جميع أنحاء العالم وله القدرة في التغلغل داخل الأسر والمجتمعات الغربية
ان المسلمون يشكلون ثاني أكبر مجموعة دينية بالعالم و دين الإسلام هو الدين الأسرع نموًا في العالم
لذلك تشعر الدول الغربية بالتهديد من الإسلام والمسلمين لقد أصبح الدين الإسلامي ثاني أكبر ديانة في العديد من البلدان الأوروبية، بما في ذلك بريطانيا وفرنسا والمانيا وبلجيكا وهولندا وحتى روسيا
اليوم يتجاوز عدد المسلمين الذين يعيشون في الدول الأوروبية أكثر من 26 مليوناً، ويزداد وجودهم في الغرب كل عام بدأ المسلمون الجدد ممن يعتنق الاسلام من اصول غربية تتزايد وتستمر موجة اللاجئين من العالم الإسلامي متجهة نحو أوروبا الغربية أي أن عدد المسلمين الذين يعيشون هناك سيزدادون بشكل كبير جدا وهذا احد الاسباب التي ترعب الغرب
الحكومات الغربية عبر تاريخها تظهر في العلن القيم والمبادئ الليبرالية في علاقاتها الخارجية فقط عندما تكون هنا حاجة إلى ذلك
ولكن الكراهية الحقيقية والعزلة والتغريب تظهر جليةً
عندما تتعرض الحكومات للأزمات وتجد نفسها في وضع معقد وصعب و هذا الحال نراه مؤخرًا مع العالم الغربي الذي يعاني من أزمات سياسية واجتماعية واقتصادية عميقة ونتيجة لذلك اعتاد الغرب على تحميل الآخرين المسؤولية والمساءلة عن المشاكل التي يواجهونها تمامًا كما حدث في النصف الأول من القرن العشرين عندما ألقوا باللوم على اليهود إذا لم يواجهوا تهديدًا حقيقيًا، فإن الحكومات الغربية ستتخذ تهديدا وهمياً
و في الأساس الإسلام لن ينحني او يتغير لكي يناسب ما يريده الغرب و من هنا تبدأ نقطة التصادم
الغرب هو استمرار للفترة الاستعمارية في القرون القليلة الماضية لكنهم لم يستطيعوا الحفاظ على المستعمرات كما اعتادوا لذلك هم يحاولن الاستفادة من العالم وموارده وشعبه ويردونهم ان يكونوا خاضعين
الغرب يكرهون المسلمين لانهم لا يتخلون عن قيمهم الدينية وثقافتهم ويصبحون مثلهم تمامًا
والمسلمون هناك يريدون أن يتوقف الغرب عن دعم إسرائيل في إبادة غزة ولا يتفق الساسة الغربيون مع هذا الرأي لأن لديهم مصالح عميقة مشتركة مع الصهاينة
إن الغرب يعيش في الأساس في عالم ما بعد الدين ويريدون ان يطبقوا هذه الافكار على المسلمين وهذا لا يروق للمسلمين
فالحكومات الغربية لا تقدس الأديان ولا تعطي أهمية للشخصيات المقدسة، بما في ذلك النبي عيسى المسيح عليه السلام الذي يلعب دورًا مركزيًا في المسيحية
فعندما يتعلق الأمر باحترام الأديان والعقائد، فإنه لا يوجد خط أحمر في العديد من المنابر الإعلامية الغربية لذلك تجدهم يرسمون رسومًا كاريكاتورية مسيئة لدرجة أنهم يهينون عيسى عليه السلام إذا كان الأمر كذلك، فلا يمكننا أن نتوقع من شخص لا يحترم الشخصيات المقدسة في دينه أن يحترم الشخصيات المقدسة للآخرين
محاولة إبعاد الإسلام والمسلمين وعزلهم معركة خاسرة واستراتيجية فاشلة
السياسات المعادية للإسلام ستؤدي إلى نتائج عكسية سيؤدي عاجلاً أم آجلاً إلى زعزعة استقرار المجتمعات والدول الغربية ايضا من النواحي الاقتصادية الاسلام يضر مصالح الغرب
ف 90% يكرهون المسلمين وليس الاسلام لان لا يأتي الا المتسول واللاجىء والذي يعيش على المساعدات الاجتماعية وينجب الاولاد مثل الارانب للحصول على مزيد من المساعدات ، وقلة الانتاجية وكثير من الامور وايضاً هناك سبب لذلك لان النظام لا يساعده في الانخراط في سوق العمل ممكن فقط الذي ولد في اوروبا ودرس كامل الثقافة الاوربية في المدارس ان يكون مقبولاً غير ذلك الاغلب سوف يرفض في سوق العمل ويتجه للسوق السوداء والمخدرات وبيعها والاعمال القذرة
الان الاهم ال 10% لماذا يكرهون الاسلام عدة امور يروها متناقضة للمبادىء الاوروبية منها :
المساواة بين الجنسين في كل شيء سواء في الارث وحرية القرار والعمل وحقوق الزوجية
كبت الحرة الجنسية ليس فقط اختيار الجنس بل ممارسته بدون عقبات دينية
الكراهية للآخر المخالف لك في التفكير
حرية الاعتناق والتفكير