عالم فيزياء الفلك التونسي يقود مهمة تاريخية مع اقتراب مسبار “باركر سولار” من الشمس مسجلًا سرعة مذهلة

Armata

عضو
إنضم
23 مارس 2018
المشاركات
2,520
التفاعل
6,285 68 18
الدولة
Tunisia
a1-780x470.jpg






في خطوة تاريخية وغير مسبوقة في عالم استكشاف الفضاء، يستعد مسبار “باركر سولار” التابع لوكالة الفضاء الأمريكية ناسا الليلة للاقتراب من الشمس على مسافة 6.2 مليون كيلومتر فقط، مسجلًا سرعة مذهلة تصل إلى 700,000 كيلومتر في الساعة. خلف هذا الإنجاز الاستثنائي يقف عالم الفيزياء الفلكية التونسي نور روافي، أحد العقول البارزة في مختبر الفيزياء التطبيقية بجامعة جونز هوبكنز، والعالم المسؤول عن هذا المشروع الرائد.
يقود روافي وفريقه مهمة “باركر سولار” لفهم أعمق للشمس، نجمنا الحيوي. يهدف المشروع إلى الكشف عن أسرار العواصف الشمسية وتأثيراتها على كوكب الأرض، وجمع بيانات ستشكل ثورة علمية لسنوات قادمة. وقال روافي تعليقًا على أهمية هذه المهمة: “لولا الشمس، لما كانت هناك حياة على الأرض… نحن مدينون بوجودنا للشمس.”
تمثل هذه المهمة تتويجًا لعبقرية الابتكار البشري، كما تسلط الضوء على الدور البارز للكفاءات التونسية في المساهمة في الاستكشاف العلمي على الساحة العالمية.

إنجازات مثل هذه ليست فقط مصدر فخر، بل هي تذكير بأهمية الاستثمار في العلم والتكنولوجيا. لنحتفل بهذا النجاح وبهذه المساهمة الرائدة التي تؤكد مرة أخرى أن التونسيين قادرون على إحداث بصمة مؤثرة في المجالات الأكثر تقدمًا.
source
 
a1-780x470.jpg






في خطوة تاريخية وغير مسبوقة في عالم استكشاف الفضاء، يستعد مسبار “باركر سولار” التابع لوكالة الفضاء الأمريكية ناسا الليلة للاقتراب من الشمس على مسافة 6.2 مليون كيلومتر فقط، مسجلًا سرعة مذهلة تصل إلى 700,000 كيلومتر في الساعة. خلف هذا الإنجاز الاستثنائي يقف عالم الفيزياء الفلكية التونسي نور روافي، أحد العقول البارزة في مختبر الفيزياء التطبيقية بجامعة جونز هوبكنز، والعالم المسؤول عن هذا المشروع الرائد.
يقود روافي وفريقه مهمة “باركر سولار” لفهم أعمق للشمس، نجمنا الحيوي. يهدف المشروع إلى الكشف عن أسرار العواصف الشمسية وتأثيراتها على كوكب الأرض، وجمع بيانات ستشكل ثورة علمية لسنوات قادمة. وقال روافي تعليقًا على أهمية هذه المهمة: “لولا الشمس، لما كانت هناك حياة على الأرض… نحن مدينون بوجودنا للشمس.”
تمثل هذه المهمة تتويجًا لعبقرية الابتكار البشري، كما تسلط الضوء على الدور البارز للكفاءات التونسية في المساهمة في الاستكشاف العلمي على الساحة العالمية.

إنجازات مثل هذه ليست فقط مصدر فخر، بل هي تذكير بأهمية الاستثمار في العلم والتكنولوجيا. لنحتفل بهذا النجاح وبهذه المساهمة الرائدة التي تؤكد مرة أخرى أن التونسيين قادرون على إحداث بصمة مؤثرة في المجالات الأكثر تقدمًا.
source
هناك حقيقتين يجب ان يعرفها القارىء العربي عن هذا الموضوع

المسبار ليس له كاميرا لتصوير الشمس !!

هالة الشمس او ما تسمى كورونا وهي كلمة لاتينية تعنى الهالة او القمة او التاج اشد حرارة من سطح الشمس بالكامل وهذا الى الان لا يوجد لديه اي تفسير علمي
 
لا يوجد أي داع للفخر بإنجاز شخص له نفس جنسيتك، لأنه عقل هاجر و استفاد منه بلد غير بلدك، و هذا لا يزال يحدث بالمئات.

الإنجاز كله للولايات المتحدة الأمريكية و هذا العالم الله يوفقه، أما تونس فل تجني شيء من هذا التفاخر الفارغ.
 
عودة
أعلى