ارى ان
الفرق بين ماقامت به اسرائيل من عمليات قصف في غزه وتصفية قادة حماس وايضا لبنان وتصفية قادة بمايسمى حزب الله والقضاء عليهم
والغارات على الميليشيات الحوثيه هو عدم توفر المعلومات الأستخباراتيه
وربما ايضا العامل الجغرافي ربما يصعب الأمر ولكن بدرجه اقل من شح الإستخبارات والعملاء وايضا هناك معضله اخرى في حال توفر معلومه استخباراتيه فإن عامل الوقت والمسافه سيكون احد اهم الأسباب في تصفية قادة الميليشيات
وحسب تصريح مسئول اسرائيلي لوتوفرت معلومات عن تواجد احد القاده الحوثيه في موقع معين ستستغرق المقاتلات الإسرائيليه 3 ساعات للوصول اذا انطلقت من اسرائيل
وانا ارى شخصيا ان هذا صحيح ولكن الحل سهل اذا اسرائيل تملك معلومه عن احد القاده الحوثيين فتمريرها لأمريكان وحاملة الطائرات ترومان اعتقد هي المتواجده في البحر الأحمر للقيام بالمهمه ولكن اعتقد هذا الأمر لن يحدث الا عندما يتولى ترامب الرئاسه لأن الحزب الديمقراطي لن يقبل ان يقوم بالعمليه نظرا للمواقفهم السابقه حتى لوتغيرت ضد الجماعه الحوثيه مؤخرا وكانو مجبرين الحزب الديمقراطي على ذلك بشكل علني نظرا لما تقوم به ميليشيا الحوثي من عمليات ضد السفن في البحر الأحمر وقصف اسرائيل تقريبا بشكل يومي لذا ارى لن يحدث تغيير في العمليات او تطور قبل ان يتولى البرتقالي الرئاسه الا اذا كانو الصهاينه ستقوم بعمليه ارسال احد قادت الحوثي علشان يأكل تفاح بعمليه قصف منفرده بهم دون مساعدة
...
ومايدل على عدم جدية ادارة بايدن بعدم القيام بغارات من التحالف الدولي في البحر الأحمر مشتركه مع اسرائيل بشكل منتظم ومنسق بين الطرفين