بداية النهاية.. غروب شمس فرنسا في أفريقيا

الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
مصنع رونو الفرنسي الذي يستغل اليد العاملة الرخيصة في المغرب
لا توجد دولة في العالم تصنع السيارات و الطائرات اقتصادها 156 مليار دولار ...الدول المصنعة للسيارات و الطائرات أقل شيئ اقتصادها يلامس الترليون دولار لكن عادي نمشيها المروك اسياد الصناعة في الفيسبوك و تيكتوك
اغبى ما قرأت اليد العاملة التي تصفها رخيصة اقل راتبها الشهري 400 $ اي تتفوق على راتب دكتور بمستشفى عمومي في بلدك ...نصنع السيارات و لا نصنع الطائرات بل مكونات الطائرات و ليس هناك طائرة تطير و الا فيها قطعة صنعت في المغرب..عقلك لا يستوعب الأمر لانه خاص ليه 10 عقول لكي يستوعب. يا خبير الاقتصاد

تألم في صمت

 
او مزال يقتبس و يرجف يا خاوتي 😂 خخخخ صناعة السيارات و الطائرات و المكوك الفضائي ب GDP يساوي 157 مليار دولار خخخخخ
 
الردود الغبية مثل أسلحة جيشك النسخ القردية وليست كالرصاص كل ردودك المضحكة نتقاسمها مع الإخوة عندنا نستهزأ بها و نعرف من يجعلكم بتفكير ذباب عبلة الغبي الذي يرى أن تدفق الاستثمارات لدولة ما هو بيع لتلك الدولة و نقص السيادة في وقت نظامه خسر 30 مليون دولار لإجهاض مصنع رونو في المغرب غيرة وحسدا ....
 
اييييه يا ليام .....😆😆😆

121051018_1318453528515701_2908418089765719633_n.jpg
 
سبحان الله البعض قنط من ردودك لدرجة انه لا يستطيع أن يقتبسها لكن يرد عليها بأخرى القنطة صعيبة على خفقان القلب ... عينك فيك ولكن ما حاملكش مثال ينطبق على احد الكائنات هنا 😁😁😁
 
الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون (رويترز)
إنها بداية النهاية للوجود الفرنسي في أفريقيا، هكذا يمكن وصف التطورات المتلاحقة التي تشهدها علاقات فرنسا في القارة السمراء، إذ تتوالى الانهيارات بشكل متسارع. كانت تشاد، في الماضي، بمنزلة حاملةِ طائرات للجيش الفرنسي، وكانت مقرًا لوجيستيًا حيويًا، إلى أن قررت السلطات التشادية إنهاء الوجود العسكري الفرنسي على أراضيها.
هذا القرار يشكل ضربة موجعة لقدرات الجيش الفرنسي على إدارة عملياته العسكرية في المنطقة.
وازداد الوضع سوءًا بطلب الرئيس السنغالي باسيرو ديوماي من فرنسا سحب 350 جنديًا من بلاده. ليكون بذلك الأحدث في قائمة متتابعة من الدول، اضطرت فرنسا إلى سحب قواتها منها عقب انقلابات عسكرية شهدتها تلك الدول، تواكبت مع تصاعد نبرة العداء الشعبي تجاه فرنسا، وتضم تلك القائمة مالي، وبوركينا، فاسو، والنيجر.
هذا كله يجسد واقع فرنسا المضطربة سياسيًا، الواقعة تحت ضغط تضخم ديونها، وفقدان طبقتها السياسية المخضرمة. لم تعد فرنسا الدولة التي تستطيع أن تقدم شيئًا لأفريقيا.
في الوقت الذي يتصاعد فيه نفوذ "المغرب" في غرب أفريقيا، و"جنوب أفريقيا" في وسط القارة وجنوبها، برزت رواندا كنموذج اقتصادي رائد، ما يعيد تشكيل ملامح أفريقيا الجديدة.
إعلان

لم تعد القارة السمراء تلك التي عرفها العالم في حقبة ما بعد الاستعمار، كما لم تعد فرنسا النموذج الذي يتطلع إليه الأفارقة، في ظل صعود نماذج بديلة أكثر جذبًا، مثل: الصين، وروسيا، والبرازيل، التي تقدم شراكات اقتصادية وتجارية مغايرة.
فرنسا المنشغلة بذاتها والمنخرطة في أزمة أوكرانيا، باتت بلا خيال سياسي لتنشيط وجودها في أفريقيا، حتى إن سياستها التقليدية تجاه القارة السمراء وصلت إلى طريق مسدود. حاول ماكرون إثارة حماسة الأفارقة بسياسة رد القطع الأثرية المنهوبة من أفريقيا أثناء الحقبة الاستعمارية، وكان آخرها إعادة قطع أثرية إلى إثيوبيا، إلا أن ردود الفعل الأفريقية جاءت باهتة.
تدير الدول الأفريقية ظهرها لفرنسا، فمالي اعتمدت دستورًا جديدًا في 2023 يتخلى عن اللغة الفرنسية كلغة رسمية، كما استبدلت رواندا اللغة الفرنسية باللغة الإنجليزية في المدارس والجامعات، في حين انضمت توغو والغابون إلى الكومنولث في عام 2022.
لكن، بالرغم من هذا، تظل اللغة الفرنسية أداة توحيد لعدد من الدول الأفريقية متعددة الثقافات واللغات المحلية، والتي تفتقد إلى لغة مشتركة، في الوقت الذي يستقر فيه 200 ألف فرنسي في العديد من الدول الأفريقية.
كل ما سبق يؤثر على القوتين؛ الصلبة والناعمة لفرنسا في أفريقيا، ويؤكد هشاشة سيطرة فرنسا على اقتصاد العديد من الدول الأفريقية. كان للنخب المتفرنسة التي نالت تعليمًا في مدارس وجامعات فرنسية تأثير في تكريس التبعية الاقتصادية والثقافية لفرنسا، ولكن مع زيادة المنح من دول أخرى منذ ثلاثة عقود، أتت هذه السياسة بنتائج عكسية على نفوذ فرنسا.
فقد بدأت الولايات المتحدة، والصين، وروسيا في حصد ثمار ذلك على حساب فرنسا. وعلى الصعيد الاقتصادي، تعاني شركة توتال، التي لها فروع في 40 دولة أفريقية كمورد للطاقة، في الدول الأفريقية الفرنكوفونية، فيما لا تواجه نفس المعاناة في دول أفريقيا الأخرى. وجاء تأميم اليورانيوم في النيجر والذهب في بوركينا فاسو ليذهب نحو المدار الروسي، حيث تدور الموارد الاقتصادية الأفريقية في فلك السياسة.
إعلان

أفريقيا، التي ظلت منذ عقود مجالًا جيوسياسيًا لفرنسا، أصبحت ذات نزعة عدائية تجاه فرنسا. لم تدرك فرنسا أن الجامعات الأفريقية ستنتج نخبًا لديها القدرة على التفكير والتحليل بصورة مستقلة عن التأثير الفرنسي.
تشكل هذه النخب وعيًا عامًا باستقلال أفريقيا وبضرورة إدارة الموارد الوطنية، وهذه النقطة بالذات هي التي يتجاهلها المحللون الغربيون. فقد نضجت أفريقيا إلى الحد الذي أصبحت معه المشاعر المعادية لفرنسا، لا سيما بين الشباب غير المقيد بالماضي، أكثر حضورًا، حيث يدرك هؤلاء أن فرنسا استنزفت موارد بلادهم عبر السيطرة على التعدين والبترول والنقد، عبر الفرنك الأفريقي الذي يستلزم وضع نصف الاحتياطات النقدية في فرنسا، وعبر دعم حكام دكتاتوريين ونخب فاسدة.
كل ما سبق ولد مظالم شعبية وحالة من الاستياء طويل الأمد من فرنسا، فقد صارت فضائح رشوة الحكام الأفارقة والتدخل العسكري الفرنسي لدعمهم مثار تساؤلات. ويظن الروس، ومعهم الصين، أن هذا هو أيضًا السبيل لأفريقيا، متجاهلين نمو الوعي العام والرغبة المتزايدة في بناء الذات الأفريقية بعيدًا عن الهيمنة أيًا كان مصدرها. لذا، فإن النماذج الصاعدة في أفريقيا ضمن هذا الإطار تشكل تحديًا لأي نفوذ مرتبط بالهيمنة والسيطرة على الموارد.
إن تحدي كل من مالي، وبوركينا فاسو، والنيجر بتشكيل تحالف دول الساحل، هو تحدٍّ مباشر لكل من الاتحاد الأفريقي والجماعة الاقتصادية لدول غرب أفريقيا، وهي الهيئات التقليدية التي تعمل على تنسيق القضايا الإقليمية، وهذا التنسيق نراه بصورة متعددة في شرق أفريقيا.
لذا، تفقد فرنسا سيطرتها على يورانيوم النيجر، وذهب بوركينا فاسو. وإذا لم يستطع الحكام الجدد المنشقون عن فرنسا خلال السنوات القادمة توفير نوع من التنمية الحقيقية لبلدانهم والحكم الرشيد، فسيكونون تحت مقصلة الوعي الأفريقي المتنامي، الذي قد يطيح بهم.
إعلان

فالأفارقة الذين يعانون من الفقر ومن ذل الهجرة لم يعد لديهم تلك المساحات من التسامح التي أعطوها للحركات التي حكمت إثر ما يسمى بالاستقلال عن الاستعمار، بل بات هناك رغبة في التنمية وحصد ثمارها.
هنا، لا بد لفرنسا أن تبني سياسات إستراتيجية جديدة تقوم على الشراكة لا السيطرة، فالمنافسة على النفوذ في أفريقيا باتت شرسة في ظل صعود دول لديها استثمارات مالية ضخمة غير مشروطة بنفوذ سياسي، كالسعودية، وقطر، والكويت.
وفي ظل دخول التنين الصيني بقوة، وتنامي النفوذ الروسي، إذا ظلت فرنسا تظن أنها اللاعب الغربي الرئيسي في أفريقيا، فسيكون عليها مواجهة تحدٍّ من داخل الغرب نفسه، متمثلًا في بريطانيا، وألمانيا، والولايات المتحدة. لذا، إذا لم ينسق هؤلاء مع فرنسا، فإنهم بتنافسهم سيفتحون الطريق للاعب آخر غير محسوب بدقة إلى الآن، وهو تركيا.
إنها، يا سادة، أفريقيا التي ستصوغ مستقبل الاقتصاد الدولي خلال السنوات القادمة، والتي، إذا نهضت، فستغير شكل المعادلات الدولية.
فلننتظر تحولات موازين القوة داخل أفريقيا في السنوات العشر القادمة.

source
https://www.aljazeera.net/opinions/2024/12/14/بداية-النهاية-غروب-شمس-فرنسا-في
مشكلة الافريقي انه يستبدل سيد ب سيد اخر
هناك شعوب خلقها الله لتكون تابعة و الطبيعة لاتحتمل الفراغ .
يبقى اهم و اصعب رابط هو الرابط اللغوي و الذي يجب على حكومات هذه الدول ان تحاربه و تفرض لغتها المحلية او لغة عالمية اخرى كالانجليزية.
 
اضحكتني 😃😃😃😃 بدليل أن رئيسكم كان ينتظر بفارغ الصبر زيارة باريس و معانقته من جديد ..بعد إعادة انتخابه ...لكن بعد اذعان فرنسا للمغرب و قبول شروطنا لإعادة العلاقات معنا ...أصبحت فرنسا ملعونة عندكم ...فعلا المغرب يعيش عزلة بدليل اننا نحن من عندنا مشاكل مع جيراننا ونحن من تسحب الدول اعترافات بمغربية الصحراء ونحن ليس لدينا اتفافات التجارة الحرة مع كبار العالم ....فعلا كلامك مضحك لدرجة انكم لم تجدوا ما تهدونه سوى كاسيت للفقر الحضاري الذي تعاون منه
تستميتون في لعب ادوار البطولة
هل اضع لك هنا وللقراء تصريح الوزير الفرنسي الشهير حول نظرة فرنسا للمغرب ؟؟

قال رضوخ قال
 
مجرد تغيير سيد بسيد اخر ابيض كذلك
سنة الحياة الضعيف يحب الالتصاق بالقوي للاستفادة منه

طالما فرنسا متقدمة في العلوم والتعليم ومجالات الحياة المدنية الجميع سوف يحب الالتصاق بها
 

أنواع الزيارات الرسمية بين الدول:


1- زيارة دولة: هي الأعلى مستوى بين أنواع الزيارات التي تتم بين قادة الدول ورؤساء الحكومات، ولها مراسمها الخاصة وبرامجها المميزة، إذ تعد أهم أشكال الاتصالات الدولية في مجال البروتوكول الدبلوماسي.

لا تكون "زيارة دولة" إلا بدعوة رسمية من رئيس الدولة المضيفة لنظيره رئيس الدولة الزائر، فيكون فيها ضيفه شخصيا ويسكن في أحد مقرات إقامته الرسمية حتى نهاية الزيارة. وكقاعدة عامة لا تقام لأي رئيس من نفس الدولة إلا مرة واحدة أثناء مدة حكمه.

2- زيارة عمل: وقد تسمى "زيارة رسمية"، وهذا النوع من الزيارات الحكومية له مراسم محددة لكنها لا تصل إلى مستوى بروتوكول كامل في الاستقبال والتوديع كما يوجد في "زيارة دولة"، رغم أنها مثلها تكتسي أهمية سياسية كبيرة.

تتميز "زيارة عمل" بكونها مصممة لهدف محدد وبرنامج رسمي عملي، يتضمن مباحثات ولقاءات عمل وتوقيع اتفاقيات ثنائية. وفي حين تستوجب "زيارة دولة" عادة تنظيم حفل غداء أو عشاء، يمكن تجاوز ذلك خلال "زيارة عمل".


ولا توجد فيها طلقات مدفعية، وقد يُستقبل الرئيس الضيف في المطار بمستوى أقل من رتبة رئيس الدولة المضيفة، وكذلك في الوداع. وفيها يكون طول "البساط الأحمر" الذي ينزل عليه رئيس الدولة الزائر 25 مترا.

3-زيارة خاصة: هي زيارة يقوم بها رئيس دولة أو رئيس حكومة أو وزير بهدف شخصي قد يكون عملا خاصا أو علاجا أو سياحة، أو بهدف زيارة سفارة بلده لأمر ما. وليس لهذا النوع من الزيارات مراسم بروتوكولية أو تشريفات لافتة في معظم جوانبها، ففيها مثلا يكون طول "البساط الأحمر" الذي ينزل عليه رئيس الدولة الزائر عشرة أمتار فقط.

ماذا لو قام الرئيس الجزائري بزيارة خاصة إلى فرنسا من أجل زيارة سفارتنا الجزائرية في باريس وقام بالإجتماع مع الجالية الجزائرية وأقام معهم لقاء مغلق حول إستقلال كاليدونيا الجديدة:coffee::sneaky:
 

أنواع الزيارات الرسمية بين الدول:


1- زيارة دولة: هي الأعلى مستوى بين أنواع الزيارات التي تتم بين قادة الدول ورؤساء الحكومات، ولها مراسمها الخاصة وبرامجها المميزة، إذ تعد أهم أشكال الاتصالات الدولية في مجال البروتوكول الدبلوماسي.

لا تكون "زيارة دولة" إلا بدعوة رسمية من رئيس الدولة المضيفة لنظيره رئيس الدولة الزائر، فيكون فيها ضيفه شخصيا ويسكن في أحد مقرات إقامته الرسمية حتى نهاية الزيارة. وكقاعدة عامة لا تقام لأي رئيس من نفس الدولة إلا مرة واحدة أثناء مدة حكمه.

2- زيارة عمل: وقد تسمى "زيارة رسمية"، وهذا النوع من الزيارات الحكومية له مراسم محددة لكنها لا تصل إلى مستوى بروتوكول كامل في الاستقبال والتوديع كما يوجد في "زيارة دولة"، رغم أنها مثلها تكتسي أهمية سياسية كبيرة.

تتميز "زيارة عمل" بكونها مصممة لهدف محدد وبرنامج رسمي عملي، يتضمن مباحثات ولقاءات عمل وتوقيع اتفاقيات ثنائية. وفي حين تستوجب "زيارة دولة" عادة تنظيم حفل غداء أو عشاء، يمكن تجاوز ذلك خلال "زيارة عمل".


ولا توجد فيها طلقات مدفعية، وقد يُستقبل الرئيس الضيف في المطار بمستوى أقل من رتبة رئيس الدولة المضيفة، وكذلك في الوداع. وفيها يكون طول "البساط الأحمر" الذي ينزل عليه رئيس الدولة الزائر 25 مترا.

3-زيارة خاصة: هي زيارة يقوم بها رئيس دولة أو رئيس حكومة أو وزير بهدف شخصي قد يكون عملا خاصا أو علاجا أو سياحة، أو بهدف زيارة سفارة بلده لأمر ما. وليس لهذا النوع من الزيارات مراسم بروتوكولية أو تشريفات لافتة في معظم جوانبها، ففيها مثلا يكون طول "البساط الأحمر" الذي ينزل عليه رئيس الدولة الزائر عشرة أمتار فقط.

ماذا لو قام الرئيس الجزائري بزيارة خاصة إلى فرنسا من أجل زيارة سفارتنا الجزائرية في باريس وقام بالإجتماع مع الجالية الجزائرية وأقام معهم لقاء مغلق حول إستقلال كاليدونيا الجديدة:coffee::sneaky:
دعم كورسيكا العزيزة و حركتها الثورية التي تستلهم من جبهة التحرير الوطنية الجزائرية ....مكة الثوار يا وسمك
 
دعم كورسيكا العزيزة و حركتها الثورية التي تستلهم من جبهة التحرير الوطنية الجزائرية ....مكة الثوار يا وسمك

أتمنى زيارة خاصة للرئيس الجزائري عبد المجيد تبون إلى فرنسا من أجل مناقشة قضية إستقلال كاليدونيا الجديدة وكورسيكا مع الجالية الجزائرية في السفارة الجزائرية ستكون زيارة مميزة.

الزيارات الخاصة هي ليست زيارات رسمية للدولة ولا علاقة لها بالعلاقة السياسية والإقتصادية الثنائية بين الدول وقد تكون العكس ضد الدولة المستضيفة.
 
أتمنى زيارة خاصة للرئيس الجزائري عبد المجيد إلى تبون إلى فرنسا من أجل مناقشة قضية إستقلال كاليدونيا الجديدة وكورسريكا مع الجالية الجزائرية في السفارة الجزائرية ستكون زيارة مميزة.
كل الدعم
تغفل على روحك مع الجزائر تلقا حركة مثل كورسيكا في بلدك .... الجزائر وضعت لدولة معينة مجهرية شوكة لن تتخلص منها الى يوم الدين و شوكتين قادمتين في الطريق و الايام بيننا ...الشوكة القادمة ستكون في الشمال هذه المرة و ليس في الجنوب
 
كل الدعم
تغفل على روحك مع الجزائر تلقا حركة مثل كورسيكا في بلدك .... الجزائر وضعت لدولة معينة مجهرية شوكة لن تتخلص منها الى يوم الدين و شوكتين قادمتين في الطريق و الايام بيننا ...الشوكة القادمة ستكون في الشمال هذه المرة و ليس في الجنوب
احذر مما تتمناه فصبرنا بدأ بالنفاذ والشوكة التي زرعتموها في الاول تحولت الى مسمار تحت كرسيكم

احذر من انقلاب السحر على الساحر ولت ايام الرشاوى استيقظ امازلت تعيش في عقود القرن الماضي
 
الحالة
مغلق و غير مفتوح للمزيد من الردود.
عودة
أعلى