الأتراك يستعجلون مشروع أنبوب الغاز القطري بعد إسقاط الأسد

هو اساسا السعوديه لديها حقل غاز الجافورة ( ضخم تحت التطوير ) .. الآن الكل يحاول يصرف حلاله بعيد عن الشراكات .. يعني مستحيل تصرف حلال غيرها
السعودية دخلت مناقصات لبيع الغاز حول العالم قبل انتهاء تطوير حقل الجافورة حيث دخلوا مناقصة على تزويد بنغلاديش بالعقود الفورية
 
السعودية ما تفكر بذهنية دول الحسد الفاشلة .

السعودية عندها رغبه تكون شريك و نقطه لوجستية و تحب الانخراط في التجارة العالمية و سلاسل الإمداد

متي سوف تنتهي السعودية من حفر قناة سلوي ❤️

و كيف حال ال ١٥ مطلب 😂

هناك موضوع جميل به الالاف الصفحات و تم ذكر الانبوب هذا.. يسمي حصار قطر
 
مشروع مثل هذا قد تضغط دول اوربية لتحقيقه وبالتالي وصوله لتركيا يعني وصول الغاز لأوروبا أيضا، وهذا إن تم سيضرب الاقتصاد الروسي في مقتل، حيث تضل روسيا حتى اليوم متحكمة بالغاز الواصل لأوروبا لعدم وجود بديل مجزي عن الغاز الروسي، و قد يمثل بوابة تركيا لإقناع المجتمع الغربي بحكومة سوريا الجديدة اذا ما تعهدت القيادة الجديدة بإتمام هذا المشروع وإيصاله لتركيا عبر الاراضي السورية.
السعودية والاردن سيستفيدون على الصعيد السياسي وليس على الصعيد الاقتصادي فقط
فأي دولة يمر بها خط الغاز هذا سيكون موقفها اقوى بالتفاوض مع دول اوروبا او حتى مع تركيا، لأن بمقدور دول الممر أن تمنع الغاز بأي وقت تشاء، وبالتالي فرصة ذهبية لدول الممر بامتلاك اوراق قوة وضغط في أي مفاوضات وفي أي ملف امام تركيا و أوروبا.
قد يمثل هذا المشروع ضربة كذلك للغاز المصري الذي تطمح مصر ان تكون هي المورد الأول لدول اوروبا، لكن الاشكالية ان مد خط انابيب تحت المياه من مصر لأوروبا (اليونان) مثلا يستوجب تفاهمات مع تركيا لأنه سيمر بالمياه الاقليمية التركية، او عليهم ان يسلكوا طريقا اطول بكثير ليتجنبو المياه الاقليمية التركية وقد يقعو في المياه الاقليمية الليبية والخط المائي الذي رسمته تركيا وحكومة الوفاق الليبية وصادقت عليه الأمم المتحدة في السنوات السابقة، يبقى موضوع مد الانابيب المصرية لأوروبا مشروعا صعبا ماديا وسياسيا ومليئا بالتحديات، وقد تنظر اوروبا لمشروع الانابيب القطرية بعين الرضا اكثر من الانابيب المصرية لأنه اوفر من الناحية المادية (فوق اليابسة) ولا يواجه تحديات امنية وسياسية كالخط المصري.
 
في قراءة أخرى لمشروع خط الغاز القطري، ماذا لو قررت مصر الانضمام لهذا المشروع؟
ماذا لو مدت مصر انابيبا من حقل ظهر مثلا إلى سيناء ثم إلى خليج العقبة ثم يتم وصله في الأردن بخط الغاز القطري؟
الجميع رابح بهذه الحالة، حقيقة أن هذا الحل اكثر واقعية وقابلية للتنفيذ من مد الأنابيب تحت البحر الأبيض المتوسط يجعل من الضروري أن تفكر القيادة المصرية في كيفية جذب القيادة السورية الجديدة إليها، فحتى الآن لا تزال مصر لم تتواصل على المستوى الرفيع مع قيادة سوريا الجديدة، في حين تبدو تركيا وقطر والأردن اسرع من مصر بتحركاتهم الدبلوماسية التي وصلت على صعيد زيارة وزراء خارجياتهم إلى دمشق، تليهم السعودية التي بعثت وفدا دبلومسيا بقيادة مستشار في الديوان الملكي، تلي هذه الدول الامارات والبحرين والكويت وليبيا ولبنان متمثلة باتصالات هاتفية من وزراء الخارجية بوزير الخارجية السوري في الحكومة المؤقتة السورية.
بل حتى أن روسيا سمحت برفع علم سوريا الجديد في السفارة السورية الموجودة في موسكو.
كل هذه التحركات والوفود الدبلومساية العربية و الغربية تضع سؤالا مهما، أين مصر؟
إذا استطاعت الدبلومساية المصرية أن تنشئ علاقات وثيقة مع قيادة سوريا الجديدة فإن هذا من شأنه أن يعزز فرص مصر بالانضمام لمشروع خط الغاز القطري و هذا إن حدث فسينقل الاقتصاد المصري نقلة نوعية ومن شأنه أيضا أن يزيد ثقة المستثمرين في قطاع الطاقة المصرية بحيث ان أي آبار او مخزونات طاقة ستكتشف فإن سوق اوروبا جاهز لاستيعابها وخطوط النقل جاهزة لنقلها.
 
قد تكون سوريا الجديدة، بعد سقوط نظام الأسد الذي استمر أكثر من نصف قرن، مؤهلة أكثر من أي وقت مضى للاضطلاع بدور الممر الاستراتيجي لنقل الطاقة من منطقة الشرق الأوسط الغنية بالنفط والغاز إلى أوروبا. لكن هذا الطموح، رغم دعمه بعوامل محلية وإقليمية، يواجه عقبات سياسية وأمنية واقتصادية.

شهدت السنوات الماضية طرح عدة أفكار لمشاريع خطوط لأنابيب الغاز التي تربط الشرق الأوسط بأوروبا النهمة للطاقة، من بينها خط الغاز العربي الذي استهدف ربط مصر بالأردن ولبنان وسوريا، ومن ثم تركيا وينتهي بأوروبا.

كما برزت فكرة إنشاء خط ينقل الغاز الإيراني إلى تركيا، وآخر يربط الغاز العراقي بالقارة الأوروبية عبر أنقرة أيضاً. لكن من بين أبرز تلك المشاريع وأكثرها طموحاً هو إنشاء أنبوب الغاز الذي كان مخططاً له أن يبدأ من قطر، ويمر بالمملكة العربية السعودية والأردن، ومن ثم يصل إلى سوريا وتركيا وبلغاريا.

فكرة مشروع خط الغاز​

تعود فكرة إنشاء خط الغاز القطري التركي مروراً بالدول العربية آنفة الذكر إلى عام 2009، عندما تمت مناقشة المشروع في قمة استضافتها إسطنبول بين رجب طيب أردوغان، وكان آنذاك رئيس وزراء تركيا، وأمير قطر حينها، الشيخ حمد بن خليفة آل ثاني. وكان الهدف من المشروع ربط حقل الشمال القطري للغاز مع تركيا بخط طوله 1500 كيلومتر، بتكلفة 10 مليارات دولار في ذلك الوقت.


تركيا تسعى للعب دور أكبر بإعادة تطوير صناعة النفط والغاز في سوريا

كشفت تركيا عن رغبتها في المساهمة بزيادة إنتاج النفط والغاز الطبيعي في سوريا، وهي خطوة جديدة ضمن جهود أنقرة لتعميق مشاركتها بإعادة إعمار البلد الذي دمرته الحرب.
لكن المشروع لم ير النور، حيث كان يتطلب آنذاك موافقات الدول التي سيمر بها المشروع وهي: السعودية، والأردن، وسوريا. وتلا ذلك قيام الحرب في سوريا عام 2011، مما أوقف المشروع بصورة كاملة.

كما أن "بعض الدول التي كان من المخطط أن يمر بها الأنبوب وضعت شروطاً صعبة لمروره في أراضيها آنذاك"، بحسب مسؤول سابق في وزارة الطاقة القطرية تحدث مع "الشرق" شرط عدم الإفصاح عن هويته.

لماذا يعود خط الغاز القطري-التركي للواجهة الآن؟​

اختلفت الأمور بعد انتهاء حكم بشار الأسد، الذي كان معارضاً للمشروع بسبب تحالفه مع روسيا، ورغبة منه بعدم الإضرار بهيمنتها على تصدير الغاز إلى أوروبا، بحسب موقع "إنرجي إنتلجنس" اللندني.

علاوة على ذلك، لم يعد الاتحاد الأوروبي يعتمد على الغاز الروسي بشكل رئيسي بسبب الحرب مع أوكرانيا التي بدأت في 2022، بل إن فكرة إنشاء خط الأنابيب قد تكون أكثر قبولاً للقارة العجوز حالياً.

من شأن خط الأنابيب الجديد أن يعزز تنويع إمدادات الطاقة في أوروبا، ويقلص اعتمادها أكثر على الغاز الروسي، ويعزز دور تركيا، العضو في حلف شمال الأطلسي (ناتو) كمركز حيوي للطاقة.

انخفضت حصة الغاز الروسي المنقول عبر خطوط الأنابيب من 40% في 2012 إلى حوالي 8% في 2023، وبالنسبة للغاز المنقول عبر خطوط الأنابيب وشحنات الغاز المسال إجمالاً، شكلت روسيا ما يقل عن 15% من إجمالي واردات الاتحاد الأوروبي من الإجمالي بحسب بيانات المجلس الأوروبي.


المصدر
 
سوريا لا تملك هذا القرار لان القرار سعودي اولا لاعتماده على المرور من السعودية ثم القرار السوري

ولا اظن السعوديه توافق على انبوب لا تملكه هيا بينما باقي الدول يكون فروع لهذا الانبوب
 
سوريا لا تملك هذا القرار لان القرار سعودي اولا لاعتماده على المرور من السعودية ثم القرار السوري

ولا اظن السعوديه توافق على انبوب لا تملكه هيا بينما باقي الدول يكون فروع لهذا الانبوب
مرور أنبوب الغاز بالأراضي السعودية يعني امتلاك السعودية للأنبوب من بداية دخوله اراضيها الى نقطة خروجه، نفس قصة الانبوب الجزائري في المغرب،
كذلك هناك رسوم لمرور الانبوب اما يتم منح السعودية جزء من الغاز المار بالانبوب او منح رسوم سنوية او فصلية،
كذلك ستزداد اهمية السعودية في سوق الطاقة باحتضانها للأنبوب بل و كذلك تصبح لها ورقة ضغط على كل من قطر و تركيا و اوربا، خصوصا هته الأخيرة و التي ترغب في بديل للغاز الروسي،
 
سوريا لا تملك هذا القرار لان القرار سعودي اولا لاعتماده على المرور من السعودية ثم القرار السوري

ولا اظن السعوديه توافق على انبوب لا تملكه هيا بينما باقي الدول يكون فروع لهذا الانبوب

المشروع مشترك مع عدة دول ولا اعتقد ان السعودية تمانع اقامة المشروع فهو مفيد لنا كسعوديين لا تنسى بأن سياسة الدولة السعودية تغيرت بالتوسع بحقول الغاز بدلاً من النفط مؤخرًا
 
سوريا لا تملك هذا القرار لان القرار سعودي اولا لاعتماده على المرور من السعودية ثم القرار السوري

ولا اظن السعوديه توافق على انبوب لا تملكه هيا بينما باقي الدول يكون فروع لهذا الانبوب
ومن قال أنه سيمرّ أنبوب واحد من نفس المكان. حين تحفر لمدّ أنبوب تستطيع أن تضع أكثر من أنبوب وبهذا تكون قد ظربت عشرة عصافير بحجرة واحدة. وبالرجوع لوزير الطاقة السعودي الذي قال أن شرايين الغاز السعودية ستنتشر شرقا وغربا يمكن أن نفهم أنه يريد أن يمدّ أنابيب غاز وحتى بترول في إتجاهات مختلفة ومنها بالطبع في إتجاه تركيا . ويمكن للإمارات أيضا أن تستغل ذلك وتنشر أنبوب لها بالإضافة طبعا لقطر.
السعودية ستكون الرابح الأكبر لأنها ستأخذ عمولة عن كل أنبوب يمرّ بأرضها وأيضا ستصدّر بترولها وغازها في إتجاه أوروبا بطريقة سهلة جدّا وغير مكلفة ولا حاجة لناقلات بترول أو غاز.
الأردن وسوريا وتركيا والإمارات وقطر وغيرهم كلهم رابحين من هذا المشروع. والله أعلم.
 
المشروع مشترك مع عدة دول ولا اعتقد ان السعودية تمانع اقامة المشروع فهو مفيد لنا كسعوديين لا تنسى بأن سياسة الدولة السعودية تغيرت بالتوسع بحقول الغاز بدلاً من النفط مؤخرًا
لو بنوافق كان وافقنا زمان
الان السعودية تحاول الاستثمار بقوى في اللوجيستية :

الجويه - البرية - البحرية

ومشروع انبوب الغاز والنفط اراه من النقل اللوجيستي
 
ومن قال أنه سيمرّ أنبوب واحد من نفس المكان. حين تحفر لمدّ أنبوب تستطيع أن تضع أكثر من أنبوب وبهذا تكون قد ظربت عشرة عصافير بحجرة واحدة. وبالرجوع لوزير الطاقة السعودي الذي قال أن شرايين الغاز السعودية ستنتشر شرقا وغربا يمكن أن نفهم أنه يريد أن يمدّ أنابيب غاز وحتى بترول في إتجاهات مختلفة ومنها بالطبع في إتجاه تركيا . ويمكن للإمارات أيضا أن تستغل ذلك وتنشر أنبوب لها بالإضافة طبعا لقطر.
السعودية ستكون الرابح الأكبر لأنها ستأخذ عمولة عن كل أنبوب يمرّ بأرضها وأيضا ستصدّر بترولها وغازها في إتجاه أوروبا بطريقة سهلة جدّا وغير مكلفة ولا حاجة لناقلات بترول أو غاز.
الأردن وسوريا وتركيا والإمارات وقطر وغيرهم كلهم رابحين من هذا المشروع. والله أعلم.
هذا اللي اقوله الانبوب نحن نبنيه والدول الاخرى يشبكون الافياش من طرفهم ويدفعون لنا
 
الخط يجب ان يكون تحت الأرض لحمايته من هجمات الدرونز وهذا مكلف كذلك خط نفطي موازي سيكون فكرة جيدة
 
لو بنوافق كان وافقنا زمان
الان السعودية تحاول الاستثمار بقوى في اللوجيستية :

الجويه - البرية - البحرية

ومشروع انبوب الغاز والنفط اراه من النقل اللوجيستي

تغيرت الظروف والدول تحكمها المصالح ومصلحة أوروبا الان ايجاد بديل للغاز الروسي وهذا المشروع الاقرب للواقع سيكون بديل لخط الغاز الروسي
 
لن توافق السعوديه إلا بمد أنبوب غاز ونفط وليس غاز فقط ؟
ويمكن الإتفاق مع تركيا أو أوروبا على مدّ أنبوب ماء لبلدان الخليج
الخيارات متنوّعة ولا ينقص إلا المرور للعمل والتفاهم ... وليربح الجميع
 
على حسب الصورة هل تستطيع العراق أو الكويت أو إيران وضع الفيشة وتصدير النفط ؟ أو يجب على كل بلد أن يضع أنبوبه الخاص ؟
ولماذا تركيا مهتمّة أكثر حتّى من الأوروبيين بهذا المشروع بالرغم من أن الأنابيب ستمر من السعودية وسوريا والأردن وبلغاريا وصربيا ...
ماهو ربح تركيا وهل ستربح أكثر من غيرها ؟

1737068640751.png
 
عودة
أعلى