متابعة مستمرة مستقبل سوريا بعد التحرير


مناف طلاس في تركيا من اسبوع

تركيا استضافت مناف طلاس بحفاوة وقدمت له العرض الآتي:وزارة الدفاع بكامل الصلاحيات وإعادة هيكلة الجيش السوري وتشكيل حكومة شاملة من جميع المكونات الرطنية وتمثيل عادل للأقليات وضمان ذهاب الشرع بعد المرحلة الانتقالية أي بعد ثلاث سنوات

طلاس هو كان قد قدّم عرضه بأنّه جاهز لتفكيك قسد ودمجها بالدولة السورية وإعادة السويداء للدولة وضمان بقاء الساحل ضمن الدولة السورية لكنّه قال لهم لا أعرف أتعامل مع الجهاديين والمقاتلين الأجانب ولا أسيطر عليهم فرفض العرض الذي قدّم له.في حين الحكومة السورية وعلى لسان الشيباني قالت صعب جداً عناصرنا يقبلون بمناف وزير دفاع وقتها ينقلبون علينا .وإذا لم يفعلوا فمناف هو من سينقلب علينا ويسقط حكمنا كون وزارة الدفاع بيده



نقلا عن أس الصراع في الشام


هل سيكون حفتر سوريا؟
ملاحظة:

في ليبيا ومابين العامين 2012 حتي 2014 واثناء شعور الناس الأمل والفرحة الخلاص من الأستبداد,,


تحكم الأخوان والأذرع التركية بكامل البلد وافشلو كل المحاولات إقامة الدولة من خارج دائرتهم ودعمو المقاتلين الأجانب والتنظيمات الأرهابية وكانت النتيجة النهائية عملية الكرامة وخسارتهم 70% من مساحة ليبيا !

هل سيتكرر هذا السيناريو في سوريا؟؟
 

1933م:الوجيه الديري عبد الرزاق مصطفى العاني أفشل محاولة فرنسية لفصل الجزيرة الفراتية السورية عن سورية


في منزل هذا الرجل الوطني الكريم ، تمت إبطال محاولة تقسيم سوريا وفصل شرقيها عن غربيها ، عندما حاول الفرنسيون إقناع الشيخ مجحم ابن مهيد بتعيينه أميراً على دولة جديدة يسمونها إمارة شرقي سوريا ، عام ١٩٣٣ م ، وتشمل مناطق دير الزور و الرقة و الحسكة ، وتكون عاصمتها الدير المدينة ، فاجتمعت كوكبة من وجهاء ورجالات المدينة مع الشيخ مجحم ، في دار هذا الرجل ، لإقناعه برفض هذا العرض الإستعماري ، وكان هذا الرجل هو الوجيه الديري عبد الرزاق مصطفى العاني ، صاحب هذه الصورة .

 

مناف طلاس في تركيا من اسبوع

تركيا استضافت مناف طلاس بحفاوة وقدمت له العرض الآتي:وزارة الدفاع بكامل الصلاحيات وإعادة هيكلة الجيش السوري وتشكيل حكومة شاملة من جميع المكونات الرطنية وتمثيل عادل للأقليات وضمان ذهاب الشرع بعد المرحلة الانتقالية أي بعد ثلاث سنوات

طلاس هو كان قد قدّم عرضه بأنّه جاهز لتفكيك قسد ودمجها بالدولة السورية وإعادة السويداء للدولة وضمان بقاء الساحل ضمن الدولة السورية لكنّه قال لهم لا أعرف أتعامل مع الجهاديين والمقاتلين الأجانب ولا أسيطر عليهم فرفض العرض الذي قدّم له.في حين الحكومة السورية وعلى لسان الشيباني قالت صعب جداً عناصرنا يقبلون بمناف وزير دفاع وقتها ينقلبون علينا .وإذا لم يفعلوا فمناف هو من سينقلب علينا ويسقط حكمنا كون وزارة الدفاع بيده



نقلا عن أس الصراع في الشام
من عقلهم الأتراك ودهم يجيبوا مناف وإبعاد الشرع ؟ الشرع كسب ود جميع الأطراف الدولية و أصبح الرقم الصعب والوحيد . لن يذهب ولن تكون سوريا إلا له ولن يرضى الشعب السوري السني بغيره لو عادت حرباً مدى الدهر.
 

فوضى الجنوب السوري.. تداعيات إقليمية في ظل التصعيد الإسرائيلي​



لم تكن السياسية الإسرائيلية تجاه سوريا واضحة بالمعنى التقني بعد سقوط نظام الأسد في الثامن من كانون الأول/ ديسمبر 2024، إذ بررت إسرائيل، خلال الأشهر الأولى بعد السقوط، دخولها للعمق السوري بالحفاظ على أمنها القومي، وبالخوف من اندلاع الفوضى تجاه حدودها، إلا أن مسار العمليات العسكرية وطريقة التوغل، يشيان بتحضيرات عسكرية مسبقة، لا سيما الوصول السريع والمباشر، واحتلال مرتفعات جبل الشيخ، والعديد من النقاط الاستراتيجية والتلول بريفي درعا والقنيطرة.

وعلى الرغم من جولات المفاوضات التي أجرتها الإدارة السورية الجديدة مع تل أبيب، بات واضحًا تصاعد المطالب الأمنية الإٍسرائيلية، والتي تدرجت من الحفاظ على أمنها القومي، إلى تثبيت النقاط والقواعد جنوبًا، وصولًا إلى فتح ممر إنساني مع السويداء كشرط رئيسي للاتفاق الأمني (وهو ما رفضته دمشق لما يشكله من مساس بسيادتها)، وعليه يُخشى أن يتخذ الطرفان نهجًا جديدًا في إبقاء الجنوب على ما هو عليه، بسبب إطالة أمد المفاوضات، نظرًا لتداخلات الملف الإقليمية والدولية.

ضغط على دمشق

يعتقد الكاتب السياسي عبد الله الحمد أنه في حال عمدت إسرائيل إلى التأجيل والمماطلة في تنفيذ الاتفاق الأمني، فيعني ذلك التمهيد لبؤر جديدة في الصراع بمنطقة الجنوب السوري، تمتد إلى الطريق الدولي الواصل من محافظة دمشق إلى السويداء، إضافة إلى رفع التوترات والاعتقالات في محافظتي درعا والقنيطرة، وما سيتبع ذلك من شرخ بين المكونات في المحافظتين ومحافظة السويداء، ويشكل ذلك أحد أبرز الأهداف الإسرائيلية جنوبًا، لاسيما وأنها أنشأت ميليشيا انفصالية في السويداء تُؤتمر بشكل مباشر من الجيش الاسرائيلي على غرار "جيش لحد".

فيما يشير الخبير في الشؤون الاستراتيجية سركيس قصارجيان إلى أن ابقاء الجنوب بهذا الوضع يزيد من وتيرة التوغلات الإسرائيلية في الجنوب السوري، وريف دمشق الغربي، إضافة إلى تعطيل أي مبادرة لتهدئة الوضع الأمني بين دمشق والسويداء، عدا عن العودة لسياسة قصف المواقع العسكرية السورية، ومواقع السلاح الثقيل ومخازن الذخيرة، وتهديد الاستقرار في دمشق.

ملف إقليمي

ينوه الكاتب السياسي الحمد إلى تحديات جيوسياسية ومخاوف من عدم التوصل لاتفاق أمني في المنطقة الجنوبية، لانعكاس ذلك بشكل مباشر على دول الجوار وتحديدًا المملكة الأردنية الهاشمية، وما تشكله الفوضى في الجنوب من تهديد لأمنها القومي، لاسيما وجود ميليشيات في السويداء مرتبطة بإسرائيل يمكن أن تستخدمها ضد المملكة في حال معارضة عمان لأي أجندة سياسية إسرائيلية، إضافة إلى أن امتداد الفوضى للأردن يعني الخليج وهو ما يُخشى منه في ظل تصريحات رئيس وزراء الاحتلال بنيامين نتنياهو بضرورة بناء شرق أوسط جديد، وتغيير جغرافية المنطقة.

يضيف الخبير قصارجيان بأن القضية تتجاوز المملكة الأردنية الهاشمية خاصة ما جرى تسريبه عن مطالب إسرائيلية لإقامة منطقة حظر جوي، ما يشكل خرقًا أمنيًا لمجال العراق وتركيا الجوي، الأمر الذي سيزيد من طبيعة التوترات عند الدول المجاورة لحماية مصالحها والتدخل تجاه بنود الاتفاق.

أولوية أميركية

على الرغم من التعنت الإسرائيلي يرى الكاتب الحمد أنه ثمة عوامل حقيقية تفرض على إسرائيل توقيع الاتفاق الأمني مع سوريا، لا سيما وجود دول إقليمية متضررة من انفلات الجنوب كالمملكة الأردنية، والتي كانت جزءًا رئيسيًا ضامنًا في خارطة الطريق بما يخص السويداء، عدا عن تبني عربي ودولي لهذه الخارطة، لافتًا إلى أن واشنطن كانت قد ناقشت تل أبيب بما يخص الخارطة والتي تشكل طوق النجاة الوحيد المتوافق عليه، وحل عملي للخروج من هذه الأزمة في السويداء، وإعادة ما تم هدمه اجتماعيًا نتيجة للأحداث الدامية.

يؤكد الخبير في الشؤون الاستراتيجية قصارجيان طبيعة الدور الأميركي، خاصة بعد تنفيذ اتفاق غزة، إذ تتجه واشنطن لحلحلة كافة الملفات العالقة في الشرق الأوسط لا سيما سوريا ولبنان، إذ من الواضح أنه سيتم فرض الاتفاق الأمني على كل من دمشق وتل أبيب، إلا أن المكتسبات الأكبر ستكون لإسرائيل في ظل الضعف الذي تعانيه سوريا.

خيارات بديلة

يشير قصارجيان إلى إمكانية طرح حل بديل يمكن لدمشق أن تلجأ له، في حال التعنت الإٍسرائيلي بتنفيذ الاتفاق الأمني، أو عدم إبرام أي صيغة تفاهم مع دمشق، إذ من الممكن أن تستعين دمشق بالقوات الروسية وفقًا لنموذج أشبه باتفاق التهدئة عام 2018 في القنيطرة ودرعا ونشر القوات حدوديًا، وجعل الروس ضامنًا رئيسيًا للاتفاق، ويساعد في ذلك غياب إيران عن المشهد.

المصدر


 
🔻 حملة "السويداء منّا وفينا" تتحوّل إلى ساحة انقسام درزيّ: الهجريون يردّون بـ"فشرتوا"

لم تمضِ ساعات على إعلان المحافظ #مصطفى_بكور إطلاق حملة #السويداء_منّا_وفينا الهادفة إلى ترميم #النسيج_الوطني وإصلاح ما أفسدته أحداث تموز الأخيرة، حتى تحوّلت المبادرة إلى مادة جدلٍ واسع داخل الأوساط الدرزية في #السويداء.

فبينما لاقت الحملة تفاعلاً كبيرًا من شخصيات وطنية بارزة كالفنانين #جهاد_عبدو و #مكسيم_خليل، سرعان ما واجهت موجة رفض شرسة من أتباع العميل #حكمت_الهجري، الذين أطلقوا في المقابل حملة مضادة تحت شعار: #فشرتوا #لسنا_منكم_ولستم_منا.

وتؤكد مصادر محلية أن ممارسات الهجري ومجموعاته منذ لحظة تحرير المحافظة كشفت عن نية مبيتة لإفشال أي تقارب مع الدولة، إذ حوّل جبل الريّان إلى مأوى للفارين من العدالة وفلول العصابات، رافضًا كل العروض الوطنية التي قدّمتها القيادة الجديدة، ودافعًا أتباعه نحو تصعيدٍ طائفي ممنهج ضد أبناء الطائفة السنية.

ويرى مراقبون أن ما يقوم به الهجري ليس سوى امتدادٍ لنهج قديمٍ هدفه تفتيت المجتمع المحلي، من خلال تضخيم الأحداث اليومية البسيطة – وآخرها حادثة السطو على شاحنة بضائع – لتوظيفها في إذكاء الأحقاد، واستدرار العطف الدولي.

وفي ختام المشهد، تتصاعد الأصوات الوطنية الداعية إلى الكفّ عن #استرضاء كل من يضمر العداء للسوريين، والتركيز على دعم الملايين من أبناء الوطن الذين يعيشون أوضاعًا مأساوية. فـ"كل شراكةٍ تُبنى على الإكراه مصيرها الفشل"، كما يقول ناشطون، داعين إلى #طلاق_هادئ_ومنصف يضع حدًّا لعقودٍ من الابتزاز الطائفي.


 
عودة
أعلى