متابعة مستمرة مستقبل سوريا بعد التحرير

#عاجل | أ ف ب:

📌السلطات الفرنسية تدهم مقر منظمة "إس أو إس مسيحيو الشرق" ضمن تحقيقات بشأن التواطؤ في جرائم حرب وجرائم ضد الإنسانية في #سوريا
📌النيابة العامة لمكافحة الإرهاب أكدت تنفيذ عمليات دهم واستجواب شهود ومتهمين
📌التحقيق يقوده المكتب المركزي لمكافحة الجرائم ضد الإنسانية والإبادة الجماعية
📌رئيس المنظمة أكد تفتيش جهازه الشخصي واستجوابه من قبل المحققين
📌 عمليات التفتيش شملت مكاتب في #باريس وضواحيها وشركتين في شمال غربي #فرنسا
📌التحقيق يهدف لتحديد ما إذا كانت المنظمة موّلت فصائل موالية للنظام السابق منها ما يعرف باسم الدفاع الوطني
📌 المنظمة تنفي تورطها في أي جرائم وأن نشاطها يهدف لمساعدة المسيحيين المضطهدين وخصوصا على يد تنظيم الدولة

 
غرب الفرات




للمعلومية دير حافر سيطرة عليها قسد بعد سقوط الاسد مباشرة وتقدمت من مناطق سيطرتها بسد تشرين نحو مسكنة ومطار الجراح العسكري ودير حافر وسيطرت عليهم وسيطر الجيش الوطني على المدينة قبل تسعة اشهر لكن شنت قسد هجوم معاكس وسيطرت عليها مرة اخرى وسبب استماتتهم بالدفاع عنها بسبب قربها من مطار كويرس العسكري ومن مدينة حلب التي تسيطر قسد على حي الشيخ مقصود والاشرفية وتريدها نقطة انطلاق نحو حلب بحال فشلت المفاوضات مع الحكومة بالاندماج

1759001441512.png
 

عقدة المواجهة بين دمشق و"قسد".. ماذا نعرف عن دير حافر؟​


تكرر اسم مدينة دير حافر، في الفترة الأخيرة، في وسائل الإعلام ومواقع التواصل الاجتماعي، وذلك بالتزامن مع الاشتباكات المتجددة بين القوات الحكومية و"قوات سوريا الديمقراطية" (قسد)، التي شهدتها محاور ريف حلب الشرقي منذ تموز/يوليو الماضي.

ورغم أن هذه الاشتباكات توقفت سريعًا، إلا أن المعطيات الميدانية تشير إلى أن مناطق ريف حلب، التي تعد دير حافر من أهمها، مرشحة للتصعيد، وسط تحشيد عسكري ودفع تعزيزات من الطرفين. فما القيمة التي تشكلها هذه المدينة؟

أهمية استراتيجية

تقع مدينة دير حافر على بعد 52 كيلومترًا شرق مدينة حلب، وتعد ثالث أكبر مدن ريف حلب الشرقي من حيث عدد السكان الذي يقارب 100 ألف نسمة.

يعمل غالبية سكانها في الزراعة والتجارة، ما يعزز من مكانتها الاقتصادية، وتعتبر المدينة نقطة استراتيجية بالغة الأهمية بسبب موقعها المتاخم لمناطق منبج الخاضعة لسيطرة قوات "قسد"، ما يجعلها ملتقى طرق رئيسي يربط بين مناطق نفوذ الطرفين.
وتزداد الأهمية الاستراتيجية والاقتصادية للمدينة باحتوائها على موقعين حيويين هما مطار كويرس بكليته الجوية والمحطة الحرارية العملاقة لتوليد الكهرباء.

تحولات كبيرة

شهدت المدينة تحولات كبيرة منذ بداية الثورة السورية، حيث خرجت عن سيطرة نظام الرئيس المخلوع، بشار الأسد، في تموز/يوليو 2012 بعد سيطرة قوات المعارضة عليها، مما عرضها لقصف مكثف أدى إلى نزوح معظم سكانها.

ومرت بعد ذلك بمراحل صراع مختلفة، حيث سيطرت عليها فصائل المعارضة المختلفة مثل "حركة فجر" و"أحرار الشام" قبل أن يتمكن تنظيم "الدولة الإسلامية" (داعش) من السيطرة عليها كليًا في كانون الأول/ديسمبر 2014.

حول التنظيم المدينة إلى معقل عسكري رئيسي، وأطلق عليها اسم "دار الفتح"، مستغلًا ثقلها العشائري ونفوذ شيوخها، حيث أقام مقرات قيادة ومنشآت عسكرية وحصنها تحصينًا هندسيًا معقدًا، قبل أن تتمكن قوات النظام السوري وحلفاؤها من استعادة السيطرة عليها في 29 آذار/مارس 2017.

بعد سقوط نظام الأسد، تقدمت قوات "قسد" وسيطرت على ناحيتي مسكنة ودير حافر، واحتفظت بسد تشرين الحيوي وبلدة صرين شرق نهر الفرات، قبل أن تنسحب منها عقب الاتفاق الذي وقعه الرئيس السوري أحمد الشرع مع قائد "قسد" مظلوم عبدي، في 10 آذار/مارس الماضي.

اليوم، أصبحت دير حافر نموذجًا لهشاشة الهدوء في مناطق التماس، حيث تهدد الاشتباكات المستمرة بتقويض السلام فيها وإعادة إشعال الصراع الذي مزق هذه المدينة وتنازعت عليها الأطراف المختلفة منذ سنوات.

المصدر


https://ultrasyria.ultrasawt.com/عقدة-المواجهة-بين-دمشق-وقسد-ماذا-نعرف-عن-دير-حافر؟/فريق-التحرير/سياسة
 

"قسد" تعلن مقتل أربعة من عناصرها في هجوم لـ"داعش" شرقي دير الزور​



أعلنت "قوات سوريا الديمقراطية" (قسد)، فجر اليوم السبت، إحباط هجوم شنته خلايا تابعة لتنظيم الدولة الإسلامية "داعش"، على نقطة تمركز لقواتها في بلدة أبريهة شرقي دير الزور.

وقالت "قسد"، في بيان مقتضب نشرته على موقعها الرسمي، إن الاشتباك أسفر عن مقتل أربعة من عناصرها، ومقتل عنصر من التنظيم خلال المواجهات.

وبحسب البيان، دارت اشتباكات عنيفة بين قوات "قسد" وأعضاء الخلية لفترة قصيرة، حيث ردت قوات "قسد" على مصدر النيران بشكل مباشر، قبل أن تتمكن من إحباط الهجوم وتبدأ عمليات تمشيط في المنطقة، لملاحقة العناصر المتسللة وضمان أمن واستقرار المنطقة.

ويأتي هذا الهجوم عقب هجوم آخر تعرضت له "قسد"، منذ يومين، وأسفر عن مقتل خمسة من عناصرها. وتصاعدت هجمات التنظيم في الفترة الأخيرة، وسبق أن أعلنت "قسد" تنفيذ 70 عملية ضد تنظيم "داعش"، مقابل 153 هجومًا للتنظيم على مناطق سيطرتها في شمال شرق سوريا، منذ سقوط نظام الأسد في 8 كانون الأول/ديسمبر 2024 وحتى 20 أيلول/سبتمبر الحالي.

وقالت "قسد" في بيان لها إن قواتها بمختلف تشكيلاتها نفذت سلسلة من العمليات الميدانية بدعم من التحالف الدولي، أدت إلى تفكيك خلايا، والقبض على عشرات المشتبه بهم، وإحباط عشرات المخططات الهجومية، ما أسهم في الحد من قدرات التنظيم على شن هجمات كبيرة.

وأشارت إلى أن عملياتها تضمنت ثلاث حالات تمشيط واسعة النطاق، تمكنت من خلالها من القبض على 95 عنصرًا من التنظيم، بينهم ثلاثة قياديين.

ولفتت إلى أنها قتلت خلال العمليات ستة عناصر من التنظيم بينهم قياديان، وصادرت كمية كبيرة من الأسلحة والذخيرة والأوراق الثبوتية. في المقابل، ذكرت "قسد" أن التنظيم قتل 30 عنصرًا من مقاتليها وأصاب 12 آخرين، كما قتل ستة مدنيين.

المصدر

https://ultrasyria.ultrasawt.com/قس...هجوم-لـداعش-شرقي-دير-الزور/فريق-التحرير/أخبار
 

ميليشيا "قسد" تعلن مقتل سبعة من عناصرها، بينهم (مرتزق أفريقي) لم تُفصح عن اسمه، إثر هجوم لمجهولين استهدفوا مقار ودوريات لميليشيا #قسد الإرهابية خلال الأيام الأخيرة في ريف #ديرالزور.​



1759001951232.png
 
أبرز تصريحات إلهام أحمد القيادية في ما يُسمى بــ «الإدارة الذاتية» التابعة لـ حزب الإتحاد الديمقراطي «PYD» :

- الوزير الشيباني عرض علينا بعض المناصب في الحكومة السورية، أقترحنا نحن بأن يتسلم أحد قيادات «قسد» أو مظلوم عبدي منصب وزارة الدفاع أو رئيس الأركان في الجيش السوري.

- أبرز نقطتي خلاف مع دمشق هما:
مستقبل العلاقة بين "قسد" والجيش السوري الجديد، وشكل النظام السياسي مركزي أو لا مركزي، ومستقبل الإدارة الذاتية.

- عدد قوات قسد و"الأسايش" (الشرطة)، ووحدات حماية المرأة" هو 100 ألف عنصر.

- وحدات حماية المرأة الڪردية «YPJ» عددها 13 ألف تقريباً، هذه الوحدات من الضروري ستبقى في المنطقة وسنحافظ عليها وستلعب دورها في إطار الفِرق الموجودة في شمال وشرق سوريا. ويجب أن يكون لها مكان في الجيش السوري.

- لا أدري بخصوص صحة تهديد الرئيس السوري «أحمد الشرع» حول عمل عسكري تركي، هذه إشكالية، هذه لغة تهديد لن تفيد بشيء.

- حتى اللحظة وبالأساس اللقاءات مع دمشق كانت عبارة عن لقاءات بهدف تقريب وجهات النظر فيما يخص البنود التي يتم التفاوض عليها أو الأوراق التي يتم تبادلها بيننا، بخصوص الكثير من المجالات التي من المفترض أن يتم حلها خاصة البنود الإشكالية.

- نطالب باللامركزية، وان يضمن الدستور توزيع الصلاحيات بين المركز والمحافظات، ويضمن:
- حق التعليم باللغة الأم.
- تمثيل النساء في مراكز القرار.
- مشاركة المحافظات في البرلمان بغرفتين "تمثيل الشعب، وتمثيل المناطق"

 

قسد تطالب بمنصب وزير الدفاع او رئاسة الاركان مع كامل الصلاحيات اضافة الى وزارة سيادية اخرى

صراحة بجيحين اكثر من الازم وزير التعليم كردي !
ويبون منصبين زيادة !!


عقدة المواجهة بين دمشق و"قسد".. ماذا نعرف عن دير حافر؟​


تكرر اسم مدينة دير حافر، في الفترة الأخيرة، في وسائل الإعلام ومواقع التواصل الاجتماعي، وذلك بالتزامن مع الاشتباكات المتجددة بين القوات الحكومية و"قوات سوريا الديمقراطية" (قسد)، التي شهدتها محاور ريف حلب الشرقي منذ تموز/يوليو الماضي.

ورغم أن هذه الاشتباكات توقفت سريعًا، إلا أن المعطيات الميدانية تشير إلى أن مناطق ريف حلب، التي تعد دير حافر من أهمها، مرشحة للتصعيد، وسط تحشيد عسكري ودفع تعزيزات من الطرفين. فما القيمة التي تشكلها هذه المدينة؟

أهمية استراتيجية

تقع مدينة دير حافر على بعد 52 كيلومترًا شرق مدينة حلب، وتعد ثالث أكبر مدن ريف حلب الشرقي من حيث عدد السكان الذي يقارب 100 ألف نسمة.

يعمل غالبية سكانها في الزراعة والتجارة، ما يعزز من مكانتها الاقتصادية، وتعتبر المدينة نقطة استراتيجية بالغة الأهمية بسبب موقعها المتاخم لمناطق منبج الخاضعة لسيطرة قوات "قسد"، ما يجعلها ملتقى طرق رئيسي يربط بين مناطق نفوذ الطرفين.
وتزداد الأهمية الاستراتيجية والاقتصادية للمدينة باحتوائها على موقعين حيويين هما مطار كويرس بكليته الجوية والمحطة الحرارية العملاقة لتوليد الكهرباء.

تحولات كبيرة

شهدت المدينة تحولات كبيرة منذ بداية الثورة السورية، حيث خرجت عن سيطرة نظام الرئيس المخلوع، بشار الأسد، في تموز/يوليو 2012 بعد سيطرة قوات المعارضة عليها، مما عرضها لقصف مكثف أدى إلى نزوح معظم سكانها.

ومرت بعد ذلك بمراحل صراع مختلفة، حيث سيطرت عليها فصائل المعارضة المختلفة مثل "حركة فجر" و"أحرار الشام" قبل أن يتمكن تنظيم "الدولة الإسلامية" (داعش) من السيطرة عليها كليًا في كانون الأول/ديسمبر 2014.

حول التنظيم المدينة إلى معقل عسكري رئيسي، وأطلق عليها اسم "دار الفتح"، مستغلًا ثقلها العشائري ونفوذ شيوخها، حيث أقام مقرات قيادة ومنشآت عسكرية وحصنها تحصينًا هندسيًا معقدًا، قبل أن تتمكن قوات النظام السوري وحلفاؤها من استعادة السيطرة عليها في 29 آذار/مارس 2017.

بعد سقوط نظام الأسد، تقدمت قوات "قسد" وسيطرت على ناحيتي مسكنة ودير حافر، واحتفظت بسد تشرين الحيوي وبلدة صرين شرق نهر الفرات، قبل أن تنسحب منها عقب الاتفاق الذي وقعه الرئيس السوري أحمد الشرع مع قائد "قسد" مظلوم عبدي، في 10 آذار/مارس الماضي.

اليوم، أصبحت دير حافر نموذجًا لهشاشة الهدوء في مناطق التماس، حيث تهدد الاشتباكات المستمرة بتقويض السلام فيها وإعادة إشعال الصراع الذي مزق هذه المدينة وتنازعت عليها الأطراف المختلفة منذ سنوات.

المصدر


https://ultrasyria.ultrasawt.com/عقدة-المواجهة-بين-دمشق-وقسد-ماذا-نعرف-عن-دير-حافر؟/فريق-التحرير/سياسة


دير حافر اغلب سكانها عرب ولا اكراد ؟
 
العثور على جثة "رودين الحميد" إحدى مرتزقة وقيادية بميليشيا وحدات حماية المرأة YPJ داخل مقر للميليشيا بمدينة الرقة
 
عودة
أعلى