قيادة الأمن الداخلي في حلب توضّح أن الانفجار الذي وقع في حي المشهد نتج عن خلل داخل آلية تابعة لوزارة الدفاع كانت محمّلة بعتاد قديم من مخلفات الحرب وذلك أثناء عملية نقله لتأمينه
محافظة حلب: قيادة الأمن الداخلي في حلب أكدت أن الحادث لم يكن نتيجة استهداف أو عمل تخريبي كما تم تداوله
محافظة حلب: الانفجار أدّى إلى وفـاة شخص وإصابة اثنين آخرين وقيادة الأمن الداخلي في حلب تقدّمت بخالص التعازي لذوي الفقيـد متمنية الشفاء العاجل للمصابين
محافظة حلب: ندعو وسائل الإعلام إلى الاعتماد على المصادر الرسمية في نقل المعلومات
مفروض يتم طرح قصور الاسد والشبيحه للبيع
لبناء منازل للمهجرين قصورهم فقط لن تقل عن ٥ مليار دولار
وبنك التنمية لازم يوسع مصادر دخلة و يوقع اتفاقيات مع جمعيات خيرية في الخليج لترميم المنازل
مؤسسة الملك سلمان - جمعية احسان - مؤسسة محمد بن راشد - الهلال الاحمر الاماراتي - جمعية العون الكويتية - جمعية الرحمة الكويتية - قطر الخيريه - الهلال القطري - مؤسسة التعليم فوق الجميع
هالجمعيات قادرة ترمم اكثر من ٥٠ الف منزل خاصه في القرى للاسف بعض المنازل في القرى مايكلف ترميمها اكثر من ٣ لاف دولار لكن بسبب قلة الاموال عند الناس ماقدر يرمم وحط خيمه على الركام
المجلة الأميركية The Congress Post نشرت مقالة تكشف حقيقة كمال الحسن، الرئيس السابق لإدارة المخابرات العسكرية في سوريا، وتربطه بشبكات الكبتاغون والسلاح.
كل ادعاءاته هو وجماعته عن دعم أميركي لمشروعهم ثبت أنها مجرد كذب وتضليل، والدليل أن اسمه اليوم مطروح في واشنطن وبروكسل ضمن نقاشات عن الجرائم والتهريب ودعم الميليشيات.
الحقيقة واضحة: لا دعم أميركي ولا مشروع، بل ملف أسود من الفساد والاتجار غير المشروع، حتى داخل الطائفة العلوية يُنظر إليه كرمز للفساد والإفلات من العقاب.
الليلة صار عندنا دليل رسمي من الإعلام الغربي نفسه إن كل ما كان يروجه هو ومجموعته عن “غطاء أميركي” مجرد وهم لا أكثر
وفد تجاري أردني رفيع يزور درعا لتعزيز التعاون الاقتصادي وإحياء معبر درعا - الرمثا
استقبلت غرفة تجارة درعا اليوم وفدًا تجاريًا أردنيًا رفيع المستوى ضم ممثلين عن غرف تجارة عمان وإربد والرمثا وعددًا من رجال الأعمال البارزين، في زيارة رسمية هادفة إلى محافظة درعا، بهدف مناقشة سبل تعزيز التعاون الاقتصادي والتجاري بين البلدين.
وشمل برنامج الزيارة جولة للوفد في معالم درعا البلد، حيث زار المسجد العمري ومسجد الحمزة والعباس، كما توجه الوفد إلى جمرك درعا القديم للوقوف على واقع المعبر والاحتياجات اللازمة لإعادة تأهيله وتشغيله.
وركزت المباحثات بين الجانبين السوري والأردني على عدة محاور رئيسية، أبرزها:
· العمل على تسهيل حركة دخول رجال الأعمال السوريين إلى الأردن دون الحاجة إلى موافقات أمنية مسبقة، لتحفيز الحركة التجارية والاستثمارية.
· تفعيل الاتفاقيات الثنائية بين البلدين من خلال مجلس الأعمال السوري الأردني، لخلق شراكات اقتصادية مستدامة.
· فتح المجال أمام الصادرات السورية إلى السوق الأردنية، بما يدعم الاقتصاد المحلي ويساهم في تحقيق التكامل الاقتصادي.
· الإعلان عن توأمة بين محافظة درعا ومحافظتي إربد والرمثا الأردنيتين، لتعزيز التعاون على جميع المستويات.
وأكد الجانبان خلال اللقاءات على الأهمية الاستراتيجية الكبيرة لمعبر درعا - الرمثا، ودوره الحيوي في تنمية التبادل التجاري وتيسير حركة البضائع والأفراد، مما ينعكس إيجابًا على الاقتصادين السوري والأردني.