Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
 تصدير الكهرباء إلى#سوريا يتم عبر 8 نقاط مختلفة
تصدير الكهرباء إلى#سوريا يتم عبر 8 نقاط مختلفة من المنتظر زيادة قدرة التصدير بنسبة 25 في المئة أولا ثم لأكثر من الضعف لاحقا
 من المنتظر زيادة قدرة التصدير بنسبة 25 في المئة أولا ثم لأكثر من الضعف لاحقا يمكن تصدير ما يصل إلى 2 مليار متر مكعب من الغاز الطبيعي لسوريا سنويا وهذه الكمية ستلبي احتياجات 5 ملايين أسرة من الكهرباء
يمكن تصدير ما يصل إلى 2 مليار متر مكعب من الغاز الطبيعي لسوريا سنويا وهذه الكمية ستلبي احتياجات 5 ملايين أسرة من الكهرباء أعلنت لجنة مرصد التراث المعماري والعمراني في البلدان العربية، التابعة للمنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم "ألكسو"، عن إدراج الجامع الأموي بدمشق ضمن سجل التراث المعماري والعمراني العربي، كأول موقع سوري إسلامي يدرج على هذه القائمة، ضمن الدفعة الأولى من المواقع المسجلة من مختلف البلدان العربية وعددها 19 موقعا
أعلنت لجنة مرصد التراث المعماري والعمراني في البلدان العربية، التابعة للمنظمة العربية للتربية والثقافة والعلوم "ألكسو"، عن إدراج الجامع الأموي بدمشق ضمن سجل التراث المعماري والعمراني العربي، كأول موقع سوري إسلامي يدرج على هذه القائمة، ضمن الدفعة الأولى من المواقع المسجلة من مختلف البلدان العربية وعددها 19 موقعا وبحسب سانا، فقد بدأت مساعي المديرية العامة للآثار والمتاحف بترشيح الجامع الأموي لهذه القائمة في نيسان/ أبريل الماضي، من خلال إرسال ملف شامل تضمن كامل المعلومات حول هذا الصرح، مؤكدة أهمية هذه الخطوة في تعزيز مكانة التراث السوري، وفتح الباب أمام تسجيل الأموي ومواقع سورية أخرى على لوائح التراث العالمي
وبحسب سانا، فقد بدأت مساعي المديرية العامة للآثار والمتاحف بترشيح الجامع الأموي لهذه القائمة في نيسان/ أبريل الماضي، من خلال إرسال ملف شامل تضمن كامل المعلومات حول هذا الصرح، مؤكدة أهمية هذه الخطوة في تعزيز مكانة التراث السوري، وفتح الباب أمام تسجيل الأموي ومواقع سورية أخرى على لوائح التراث العالمي بُني الجامع الأموي عام 705 ميلادي في عهد الخليفة الوليد بن عبد الملك، ويتميز بتصميمه الفريد الذي يجمع بين الصحن والحرم والرواق، ومئذنته المربعة وقبته الشهيرة "قبة النسر"
بُني الجامع الأموي عام 705 ميلادي في عهد الخليفة الوليد بن عبد الملك، ويتميز بتصميمه الفريد الذي يجمع بين الصحن والحرم والرواق، ومئذنته المربعة وقبته الشهيرة "قبة النسر"