متابعة مستمرة مستقبل سوريا بعد التحرير

1753737466325.png
 
وزير الاقتصاد والصناعة محمد نضال الشعار:
📌#سوريا تفتح ذراعيها من جديد للعالم وتسن قوانين جديدة لجذب الاستثمارات
📌سوريا الحرة تبنى بمشاركة أبنائها جميعا
📌القطاع الصناعي في سوريا بدأ بقوة في المناطق الصناعية مع تسهيلات كبيرة
 
وزارة الدخلية:
📌فرع مكافحة المخدرات في محافظة #اللاذقية ينفذ عملية أمنية أسفرت عن إلقاء القبض على المدعو "ف.ش"
📌المتهم متورط في تجارة وترويج المواد المخدرة وتم ضبط 70 ألف حبة مخدرة بحوزته
📌تم أيضا ضبط 50 كف حشيش بحوزة المتهم بالإضافة إلى مبلغ من العملة المزورة بالدولار الأميركي

1753737852390.png
 

كنت اتسائل لماذا الجيش المصري كان اداؤه افضل في 1973 و لماذا انتكس الجيش السوري ... جيش يضم العلويين و الدروز لن ينجوا من الاختراق و الدسائس ..... رحم الله ابن تيميه
 


اكثر ما يحزن انهم مؤثرين كانو مع الثورة
لكن كره الاسلام يخليك تعكس السير عادي

كريستينا لام هي واحدة من أشهر الصحفيين في توثيق قصص الابادة الجماعية تمكنت من دخول السويداء ووثقت كل ما جرى واستمعت لعدد من الأهالي وهذه خلاصة ما قالته (الترجمة حرفية) في تحقيق نشر اليوم في "The Times" البريطانية وفيه تفاصيل مروعة لا يعرفها كثر من السوريين:

📷 حين أرسلت الحكومة السورية المؤقتة قواتها، وقيل إنها لاستعادة النظام، هنا بدأت الكوارث وازادت الأمور سوءًا، إذ تبيّن أن بعض هذه القوات تضم متشددين متهمين لاحقًا بتنفيذ إعدامات ميدانية.
📷قال لي كرداب: "شاهدتُ المسلحين وهم يطلقون النار على أبنائي.. صرخوا: (أنتم الدروز خنازير!) ثم فتحوا النار.. واستمروا في إطلاق النار لمدة دقيقتين.. رأيتُ اللحم يتطاير في الهواء"، متابعا: "كانت زوجتي تصرخ: "أولادي.. أريد أولادي.. ولم أكن أعرف ماذا أفعل".
📷 ويؤكد الزوجان أن المسلحين ينتمون إلى قوات النظام السوري، ويقولان إنهم بعد ذلك جرّوا الجثث خارج السيارة، وسرقوا منهم خواتمهم وهواتفهم المحمولة، وحتى حقائبهم المدرسية.

📷أثارت الأحداث تساؤلات جدية حول الإدارة الجديدة للرئيس أحمد الشراع، الذي جاء إلى السلطة وسط مشاهد من الابتهاج في ديسمبر بعد أن أطاحت القوات التي يقودها بالرئيس المخلوع بشار الأسد، لكن كثيرين يخشون أن الشرع وأنصاره "لم يتخلّوا عن ماضيهم الجهادي"، حسب وصف "ذا تايمز".

📷 قال كرداب: "سمعنا أنهم يقتلون الشباب"، وأصرت زوجته على القدوم، معتقدة أن وجود امرأة معهم قد يجعل الميليشيات تتراجع عن استهدافهم.
كان الزوجان في سيارة، والصبية في السيارة التي خلفها، يقودها فجر (21 عامًا) وهو مدني كان يدرس إدارة الموارد البشرية. وبعد أن تفادوا أحد الحواجز، والذي قالوا إن الجثث كانت تملأ محيطه، سلكوا طريقًا آخر — ليُوقفهم رجلان مسلحان بالكلاشينكوف، قالوا إنهما كانا يرتديان زيًا عسكريًا.
قال الأب: "ابني حيّاهم بعبارة ‘السلام عليكم’، فردوا بالصراخ: ‘أنتم الدروز خنازير!’ وبدأوا بإطلاق النار".

📷وفي حالة من الانهيار، عاد الزوجان إلى شقتهما في الطابق الأرضي، حيث سرعان ما حوصرا من قبل ميليشيات كانت تصرخ: "سنأتيكم أيها الدروز الخنازير!"
📷تقول الصحفية: خارج الشقة تقف عدة سيارات مليئة بثقوب الرصاص، وفي الداخل، جلس كرداب محاطًا بإخوته وزوجاتهم وبناتهم، جميعهم بوجوه شاحبة ومرتدين السواد. أخرج هاتفه المحمول ليُري صور أبنائه وهم يبتسمون — هشام، الابن الأكبر، كان يدرس الماجستير في الإدارة؛ ليث، 23 عامًا، طالب دراسات عليا في الهندسة؛ وفجر. كما أظهر صورًا لأبناء إخوته: زيد، 20 عامًا، يدرس تقنية المعلومات؛ عمران، 24 عامًا، يدرس أيضًا الموارد البشرية؛ وريبال، 15 عامًا، لا يزال في المدرسة.
قال كرداب: "كانوا جميعًا شبابًا أذكياء يدرسون ليساهموا في إعادة بناء بلدنا". وأضاف: "جميع ذكور عائلتنا قُتلوا".
بكت زوجته رجا قائلة: "لا أجد كلمات. أنا أم شاهدت أبناءها يُقتلون جميعًا. لا يوجد مصير أسوأ من هذا".

📷 يوم الخميس بعد الظهر، أبلغت الحكومة القبائل بضرورة الانسحاب، لكن كثيرين منهم بقوا ما يجعل الدروز محاصرين داخل المدينة..
وعند حاجز قرب بصرى الشام، جلس مجموعة من رجال القبائل على العشب يتشاركون وجبة قالوا لي أن القوات الحكومية هي من قدمتها لهم (نفس الحكومة التي تقول أنها تطالبهم بالانسحاب).
كانوا يرتدون زيًّا مطابقًا لما يرتديه الجهاديون، مع رقع سوداء وبيضاء مكتوب عليها الشهادة: "لا إله إلا الله"، وهو شعار عادةً ما يستخدمه عناصر تنظيم داعش. وقالوا إنهم جاؤوا من الرقة وطرطوس ودوما، وجميعهم يقاتلون منذ عام 2011. وفي البداية رفضوا الحديث مع شخص من وسائل الإعلام الغربية، لكنهم وافقوا في النهاية.

📷ترفض الحكومة السماح لأي منظمة دولية بالدخول إلى السويداء، وتم السماح فقط بدخول قافلتين إغاثيتين، وكلتاهما تابعتان للهلال الأحمر السوري. ومن بين الإمدادات الحيوية التي أُدخلت كانت 950 كيسًا للجثث.

📷لا أحد يعلم كيف سينتهي هذا الصراع. فإلى جانب انعدام الثقة بين البدو والدروز، هناك أيضًا قلق كبير بين باقي الأقليات. فقد جاءت مذبحة السويداء بعد مجزرة أخرى في اللاذقية على الساحل السوري في مارس، التي أسفرت عن مقتل نحو 1600 شخص، معظمهم من الأقلية العلوية، وتفجير كنيسة مار إلياس في دمشق.
بعض الأقليات، مثل الأكراد، باتت أقوى بكثير، إذ تمتلك جيشًا خاصًا بها، قوات سوريا الديمقراطية (قسد). ويخشى كثيرون من أن تنزلق البلاد إلى صراع طائفي، في ظل سعي الحكام الجدد إلى فرض سلطتهم على أمة مُنهكة من سنوات الحرب الأهلية وخمسين عامًا من الحكم الديكتاتوري.
 
ايضا طلعت من نفسها
خسائر امريكا فالحروب كانت ناتجة عن خسرت الإرادة والتكلفة مو خسارة بالسلاح
غير ان الشعب الأمريكي كان يضغط على الحكومة بتوقيف الحرب بسبب الجرائم الي كانو يرتكبونه
الواقع يقول انها طردت شر طرده الحكومة لو لم تتكبد خسائر فادحة لن يهمها الشعب الامريكي
 
عودة
أعلى