عاجل مستقبل سوريا بعد التحرير

وزارة الدفاع التركية:
- #دمشق طلبت دعما رسميا من #أنقرة لتعزيز قدراتها الدفاعية
-دمشق طلبت دعما منا لمكافحة التنظيمات الإرهابية وعلى رأسها داعش
-#تركيا تواصل جهودها من أجل تقديم التدريب والاستشارات والدعم الفني لدمشق
-تركيا تواصل جهودها لتعزيز القدرات الدفاعية لـ #سوريا بناء على طلب دمشق
 
لا اعرف سبب الاستماتة للدفاع عن هذا الشخص !
المقطع انا شفته .. لكن هل شفت تغريدة احد اقاربه عندما قال انه قاتل حتى اخر رصاصة ؟
المقطع فيه خطأ واحد فقط يحاسب عليه مصوره .. هل تعرف ايش هو ؟ انه الطائفية !
ليش تسأل سني ولا درزي !!! هذا مقاتل خارج عن قانون الدولة المعترف بها من الشعب ,,, اقتله حتى لو كان ابن طائفتك وانتهى

قلوبهم فيها حنيه فايضه على الاقليات
ولا حرق رجل الامن والبدو عادي قطع رقبه عادي تهديد الامنين عادي انتم بتجيبون ٢٠ ولد
صحيح شفت قناته يا رجل فيها هوايل لا تعقل
ما ادري من وين يجيب هالمقاطع
يقولون يعطي ١٠٠ دولار على كل مقطع

للاسف فيه هجوم كبير على سوريا في اكس
وخاصه الاعلامين المقيمين في احد الدول
 
الصدام التركي-الصهيوني يقترب اكثر ف اكثر ....

تركيا مازال عندها مشاكل عديدة في تصنيع العسكري اخي رغم ان برنامجها تجاوز سنين عديدة في العمل ولكن
تركيا تعاني في امرين دفاع الجوي مازالت مشاريعها غير مكتملة وعندها عيوب كبيرة امام المقاتلات مثالا ولن تستطيع حصار ان تقوم بتدمير الاف 35 وزيد القوة الجوية تركية ضعيفة وتحتاج الى 10 سنين لتصل لقوة اليهود وخاصة مع تاخر دخول التايفون وزيد تاخر برنامج kaan
 
تركيا مازال عندها مشاكل عديدة في تصنيع العسكري اخي رغم ان برنامجها تجاوز سنين عديدة في العمل ولكن
تركيا تعاني في امرين دفاع الجوي مازالت مشاريعها غير مكتملة وعندها عيوب كبيرة امام المقاتلات مثالا ولن تستطيع حصار ان تقوم بتدمير الاف 35 وزيد القوة الجوية تركية ضعيفة وتحتاج الى 10 سنين لتصل لقوة اليهود وخاصة مع تاخر دخول التايفون وزيد تاخر برنامج kaan
ليس مطلوب منها تواجه اليهود لكن دعم فني للجيش السورري يكون اكثر من كافي
الدفاع الجوي التركي قوي جدا لا تنسي انه مدعوم برداررات الناتو المتطورة
 
يَحْيَى السَّيِّد عُمَر

الولايات المتحدة تدرك جيدًا أن استقرار سوريا لم يَعُد خيارًا، بل ضرورة. فكل مشروع سياسي أمريكي في المنطقة يَمُرّ عبر دمشق.
مَن يسعى لحصار الصين، عليه أن يقطع طريقها من الشام، ومن يريد ضبط إيران، لا بد أن يُطوِّق حزب الله من الجنوب السوري.

دمشق المستقرة تُوقِف تمدُّد الصين في المشرق، وتُغْلِق الطريق على مشروع "الحزام والطريق"، كما أنها فرصة جديدة لإعادة نفوذها في المنطقة. لذا تسعى واشنطن لتثبيت سلطة الدولة، ولو جزئيًّا؛ لأنها تُدرك أن البديل هو الفوضى، التي لا تُهدِّد خصومها فقط، بل تُربك تحالفاتها أيضًا.

البيت الأبيض لم يُخْفِ موقفه: نتنياهو يتصرّف كالمقامر. يقصف دون تنسيق، ويُقوّض ترتيبات الحل السياسي. بينما تتحرَّك واشنطن لصياغة تسويات تحفظ نفوذها في الشرق الأوسط، تُفجّر تل أبيب المسارات لفرض واقع جديد، لا مكان فيه لدولة سورية موحَّدة.

هذا التناقض ليس خلافًا عابرًا، بل صراع مشاريع يتجاوز الأزمة، ويمتدّ إلى شكل المنطقة بأكملها.
 
عودة
أعلى