هناك مثل شعبي في الدول المغاربيه يقول " أرادها كلها فتركها كلها". بشار و أبوه و طاءفته عطفا عن كونهم قتله و سفاحين و مغتصبين و زنادقه و فجار و لصوص فهم اغبياء للغايه. لو كان سفاح الشامً قَبِل في بدايه الثوره العروض التي قدمت له من بعد دول الجوار و قبل نوعا من الانفتاح السياسي او حتى خفف على الناس معيشتهم و لم ينهب ارزاقهم ببشاعه منقطعه النظير ( يقال أن السوري خاصه المسلم اذا اراد فتح دكان بقاله وجب عليه الحصول اولا على اذن من الاحهزه اللامنيه و اعطاء الرشوه و تقبل الاذلال و الكلام الساقط اثناء وجوده في الفرع الامني الخ..)..ضخ بعض المليارات للتنفيس على الناس، الافراج عن المعتقلين، محاسبه الفاسدين الكبار و اللامنيين اللذين تلوثت ايديهم بالقتل و الاغتصاب و النهب..لكن كما يقال في مصر "ذيل الكلب عمرو مينعدل"..بشار اصلا كان دميه في يد المخابرات و المنظومه الامنيه العلويه التي لم تسمح له أبدا و لو ببعض الاصلاحات الطفيفه و قررت طحن الشعب و تدمير البلد تحت شعار "الاسد او نحرق البلد"لايوجد عاقل لايتفق مع هذا الطرح لكن اسقاط بشار وجلب اسرائيل هذه لايرضى بها اي مسلم حقيقي
ماوقع في سوريا مخطط كامل بدء منذ 2003 ووقع فيه الابله بشار وشعبه واوقع معه سوريا باكملها