مجرد تصريحات و شجب لا يقدم و لا يؤخر. اسرائيل و من وراءها أمريكا ( التي يؤلها الكثيرون دون ان يدرون ) مصرين على فتح ممر داوود في سوريا. مادام العرب ناءمين فان الاسراءيلي سيستمر في الدعس و تأجيج الحروب حتتى تتقاطر الحكومات و تهرول لتقدم فروض الطاعه و الولاء و تستسلم خاضعه للمخططات بشكل علني هاته المره و ليس تحت الطاوله