مجرد تصريحات و شجب لا يقدم و لا يؤخر. اسرائيل و من وراءها أمريكا ( التي يؤلها الكثيرون دون ان يدرون ) مصرين على فتح ممر داوود في سوريا. مادام العرب ناءمين فان الاسراءيلي سيستمر في الدعس و تأجيج الحروب حتتى تتقاطر الحكومات و تهرول لتقدم فروض الطاعه و الولاء و تستسلم خاضعه للمخططات بشكل علني هاته المره و ليس تحت الطاوله
أتوقع عدم التزام الميليشيات الدرزية بالاتفاق و إعطاء السلاح للدولة.
لذا في نظري الاتفاق ناقص و ليس فيه تفاصيل كيفية التعامل مع الميليشيات الدرزية التي تعارض الاتفاق و تمنع الأمن السوري من السيطرة بل و تقاتلهم و تنصب كمائن لهم.
المفروض يكون بند خاص بأن المعارضين من الميليشيات للأمن السوري و السلطة السورية يعاقبون بالقتال.