الآن مستقبل سوريا بعد التحرير

خالد الفيومي


الغدر الروسي

معلومات مؤكدة تفيد بأن روسيا بدأت بنقل قوات وعتاد عسكري من قاعدة حميميم إلى مطار القامشلي، في إطار تحويله إلى نقطة ارتكاز عسكرية شمال شرق سوريا.

طائرات الشحن الروسية تُقلع بشكل يومي من حميميم وتهبط في القامشلي، محمّلة بالجنود والمعدات، بالتزامن مع نشر رادارات روسية متقدمة داخل القاعدة.

كما تم توطين اعداد من الجنود الروس في فيلات محيطة بالمطار، رُفع عليها العلم الروسي، كذلك معلومات استخباراتية مؤكدة إلى أن روسيا قامت بتهريب اعداد كبيره من فلول النظام وضباط الأسد إلى مطار القامشلي، بمساعدة ميليشيات قسد، مع تأمين إقامتهم في محيط المطار أو تسهيل هروبهم لاحقاً باتجاه الأراضي العراقية و قد يستخدموا بالمعارك التي قد تحدث قريباً ..

وهناك تنسيق استخباراتي بين موسكو وقسد لكن اؤكد لكم ان لا فائده منه وقسد وروسيا ورقه رخيصه ومحترقه في سوريا

• خالد الفيومي
https://whatsapp.com/channel/0029VaxHic089ingiKLTmT2H
 

لا توجد لدى الولايات المـ.ـتحدة الأميركية ولا اسرائيل أي خطة حقيقية أو نية لإنشاء ما يُعرف بـ 'كردستان سوريا'.

هذا المشروع مجرد وهم سياسي وخرافة يروّج لها مهرجو السوشيال ميديا لخداع البسطاء وإشغال السوريين عن قضاياهم الحقيقية.

في الواقع، هو أداة مؤقتة تُستخدم وتُرمى.

ولن يُرفع في سوريا أي علمٍ غريب لا انفصالي ولا طائفي ولا اصفر ولا ازرق فالعلم الأخضر هو الراية الوحيدة التي ستظل ترفرف فوق أرضها !

• خالد الفيومي
 
تحذير لقسد:

أتمنى منهم أن يدركوا أن الموضوع أكبر بكثير مما يتصورون، وأن اللعبة تتجاوز قدراتهم.تركيا، والدول العربية، والحكومة السورية جميعها تمتلك ضوءًا أخضر لإنهاء هذا الملف.

أنصحهم " بصفتي مطّلعًا على تفاصيل الأمور " بتنفيذ الاتفاق، وتسليم السلاح، والخضوع لسلطة حكومة دمشق.

تركيا ليست غافلة أبدًا، وملف قسد بالنسبة لها أولوية تتجاوز كل الملفات الأخرى.اللعبة أكبر منكم، وأنصحكم بحقن الدماء، فأنتم مهزومون عسكريًا وسياسيًا على كافة الأصعدة.

• خالد الفيومي
 

عمل رائع من وزارة الداخلية يواكب احدث ما تم الوصول اليه من الخدمات الشرطية و الامنية و المدنية .


ملخص الجلسة التشاورية التي دعت إليها وزارة الداخلية السورية :

1. تعديلات هيكلية رئيسية:

إلغاء شعبة الأمن السياسي بسبب تاريخها السيئ.

تغيير اسم إدارة الأمن الجنائي إلى "إدارة المباحث الجنائية" مع تركيز تقني في عملها.

استحداث إدارة لمكافحة الإرهاب.

الإبقاء على إدارات مكافحة المخدرات والاتجار بالبشر.

استبدال اسم "الأمن العام" بـ "الأمن الداخلي"، مع تعيين مدير بكل محافظة ومدير فرعي بكل منطقة إدارية.

إلغاء منصب مدير المنطقة كضابط شرطة واستبداله بشخص مدني يتبع للمحافظ، لتقليل الاحتكاك الأمني مع المواطنين.

2. الحكومة الإلكترونية:

العمل جارٍ على رقمنة خدمات الوزارة بالتعاون مع شركات دولية.
الخدمات الحكومية ستُتاح إلكترونيًا عبر تطبيق، بما يشمل الوثائق الشخصية.

3. إعادة دمج العناصر السابقين:

الوزارة تخطط لإعادة بعض عناصرها السابقين ذوي السمعة الحسنة بعد تدريبهم، خصوصًا في المرور والهجرة والجوازات.

قسم الجرائم المعلوماتية أعاد بعض المهندسين والعناصر بالفعل.

4. سجل الأحوال المدنية:

تحديات تقنية تواجه عملية تسجيل الواقعات إلكترونيًا.
تجربة أولى ستنطلق بعد عيد الأضحى.

5. تشريعات جديدة:

يجري العمل على تحديث قانون السجون القديم ليواكب المعايير الدولية.

في المستقبل، سيكون للمحامي حضور في التحقيقات الجنائية وحتى الأمنية.

6. حلّ ملفات المطلوبين:


أكثر من 8.22 مليون مواطن كانوا ممنوعين من السفر أو مطلوبين زمن النظام البائد.

تم حذف 5.2 مليون اسم ممنوع بسبب خدمة العلم.

العمل جارٍ على معالجة وضع 3 ملايين شخص متبقين، منهم 1.13 مليون موظف.

7. الانتربول والموقوفون:

النظام الساقط عمّم أسماء معارضيه على الانتربول، وسلّم لبنان قوائم بـ 2 مليون مطلوب.

الوزارة تعمل على استعادة الموقوفين السوريين في سجن رومية اللبناني.


الهدف العام:

بناء مؤسسة أمنية مدنية حديثة، تتبنى الشفافية، وتحترم المعايير الحقوقية الدولية، وتفصل بين العمل الأمني والسياسي.
 
الله العالم كم مخزن سلاح سري لحزب الشيطان في سوريا لم يكتشف بعد

يحاولون ينقلونها إلى لبنان بالقطارة قبل كشفها

ولا استغرب ان كان بينها أسلحة كيميائية

الملفت مضادات الدروع منتشرة بكثافة لدى شبيحة الأسد مثل أسلحة AK-47
 

سيتم اقامة مصنع سيارات BYD الكهربائية
BYD-Song-L-scaled.jpg
JKFFT3Y7GBPKHL3USNAVPPHH6E.jpg
 
ولا بتاكل معهون اسبوع بس الرئيس مخو غير مين ما بيفهم عليه راح يجو لحالون زاحفين

هناك فيتو دولي ع السويداء

وهو خايف ان هذه الخطوة اذا سواها واخذ السويداء

كأنه اعطى الضوء الاخضر للاسرائيلين للدخول عسكريا ضده واحتلال جزء كبير من سوريا

السويداء اشبه بالكويت عند صدام

هذا تحليلي
 
عودة
أعلى