نشالله كلشي بوقتو الطيران مروحيات ومسيرات وهورجيت تركيا موجودة بقي الدبابات فقط اذا احتجنا الى جديد هنا المشكلة ان لم تخرج التاي الى العلن
التاي بنهايه السنه ان شاء الله بتكون في خطوط التصنيع لكن مشكلتها سعرها عالي
تقسيم البلاد إلى خمسة قطاعات وتوحيد الأجهزة تحت إشراف مشتركذكر موقع " سوريا 24 " الإخباري ان وزارة الداخلية السورية باشرت خطوات تنفيذية نحو اعتماد هيكل تنظيمي جديد يهدف إلى تحديث الجهاز الأمني والشرطي وضبطه إداريًا وميدانيًا، دون المساس بمركزية القرار في دمشق. ويقوم التوجّه الجديد على تقسيم البلاد إلى خمسة قطاعات جغرافية رئيسية، يشرف على كل منها معاون خاص لوزير الداخلية، مسؤول مباشرة أمامه،
يشمل التقسيم:
المنطقة الشرقية: الحسكة، الرقة، دير الزور
المنطقة الشمالية: حلب، إدلب
المنطقة الساحلية: اللاذقية، طرطوس
المنطقة الوسطى: حمص، حماة
المنطقة الجنوبية: دمشق، درعا، السويداء، القنيطرة
الهيكلية تأتي عقب تنسيق مشترك مع وزارات داخلية السعودية وقطر وتركيا للاطلاع على التجارب الأمنية وبحث سبل التعاون. وتمهيدًا للتنفيذ، عُيّن عبد القادر طحّان معاونًا للشؤون الأمنية، والمقدم شادي اليوسف معاونًا لشؤون الشرطة، وزياد العايش معاونًا للشؤون المدنية.
الوزارة تعمل أيضًا على دمج قيادة الشرطة مع مديريات الأمن العام في هيكل موحد تحت إشراف مشترك بين وزارتي الداخلية والدفاع، مع بقاء الرقابة الكاملة لوزارة الداخلية. ويُبحث ضم الشرطة العسكرية والأمن العسكري إلى هذا الكيان الجديد.
استُحدثت إدارات جديدة، أبرزها:
إدارة ملاحقة الخارجين عن القانون (استجابة لانفلات أمني في الساحل)
إدارة قوات التدخل السريع (وحدة خاصة بلباس مميز ومركبات سوداء)
بالتوازي، تتواصل عمليات تحديث للإدارات التقليدية مثل المباحث الجنائية، المرور، مكافحة المخدرات، السجون، الهجرة والجوازات، والتدريب والتأهيل، إلى جانب افتتاح معسكر خاص بحرس الحدود على الحدود اللبنانية.
لا تزال بعض الأجهزة الأمنية خارج سلطة الداخلية، أبرزها:
الاستخبارات العامة (تتبع للرئاسة، برئاسة حسين السلامة)
مخابرات الأمن القومي (تحت الإشراف الرئاسي)
الوزارة بدأت التواصل مع الضباط والعناصر المنشقين لإعادتهم إلى الخدمة، كما أبقت على عناصر لم ينشقوا شرط عدم تورطهم بانتهاكات، وشكّلت لجنة مختصة لدراسة ملفاتهم.
المعطيات الداخلية تشير إلى اقتراب إقرار الخطة، في مسعى لإرساء تنظيم أمني جديد أكثر فاعلية وتنسيقًا بين المؤسسات الأمنية والعسكرية، وسط بيئة لا تزال مضطربة.
هذا اهم خبر بعد رفع العقوبات
بيكون شغل الامن شغل منظم
وش السبب ان التحسن محتاج وقت كبير ؟