الآن مستقبل سوريا بعد التحرير


انسحاب أمريكي وشيك من سوريا يثير قلقًا إسرائيليًا:

يديعوت أحرنوت تكشف تفاصيل الاتصالات الأمنية مع واشنطن
========================


#زمان_الوصل

كشفت صحيفة يديعوت أحرنوت الإسرائيلية، نقلًا عن مصادر أمنية مطلعة، أن مسؤولين أمريكيين أبلغوا إسرائيل رسميًا بأن انسحابًا تدريجيًا للقوات الأمريكية من سوريا سيبدأ خلال الشهرين المقبلين، في خطوة وُصفت بأنها "تحول استراتيجي" في الموقف الأمريكي من الوجود العسكري في المنطقة.

ووفقًا للصحيفة، فإن إسرائيل تبذل جهودًا حثيثة لمنع تنفيذ هذا القرار، إلا أن واشنطن أبلغت حليفتها بأنها فشلت حتى الآن في ثني الإدارة الأمريكية عن المضي قدمًا في خططها، رغم أن الضغط الإسرائيلي لا يزال مستمرًا.

الصحيفة أشارت إلى أن وزارة الدفاع الأمريكية "البنتاغون" عملت منذ فترة طويلة على إعداد سيناريوهات الانسحاب، وتستعد حاليًا للانتقال إلى المرحلة التنفيذية مع ضمان استمرار التنسيق الأمني مع إسرائيل، التي أبدت خلال المشاورات "قلقًا بالغًا" من تبعات هذا التحرك، خصوصًا ما يتعلق بتغير موازين القوى في شمال سوريا.

وقال مسؤول إسرائيلي رفيع للصحيفة إن بلاده اسرائيل تعتقد أن الانسحاب، إن تم، فسيكون جزئيًا في المرحلة الأولى، لكن حتى هذا السيناريو تسعى إسرائيل إلى منعه، خشية أن يفتح الباب أمام تركيا لتعزيز نفوذها في شمال سوريا والسيطرة على أصول عسكرية استراتيجية كانت تحت المظلة الأمريكية.

اللافت أن التقارير تربط بين قرار الانسحاب والتقارب الشخصي بين الرئيس الأمريكي السابق دونالد ترمب والرئيس التركي رجب طيب أردوغان، إذ اعتبرت الصحيفة أن تعاطف ترمب مع أنقرة، والذي ظهر جليًا خلال لقائه الأخير مع بنيامين نتنياهو، ساهم في رفع مستوى القلق داخل المنظومة الأمنية الإسرائيلية.

كما نقلت يديعوت أحرنوت عن مصادر أن عرض ترمب للعب دور الوسيط بين إسرائيل وتركيا "لا يبعث بالضرورة على الاطمئنان"، في ظل معطيات تشير إلى تغير في أولويات السياسة الأمريكية، بما في ذلك فك الارتباط التدريجي مع ملفات الشرق الأوسط.

الانسحاب الأمريكي من سوريا، إذا ما تم، من شأنه أن يعيد خلط الأوراق في الشمال السوري، ويطرح تحديات جديدة أمام القوى المحلية والإقليمية، لاسيما في ظل تزايد الحديث عن ترتيبات ما بعد الوجود الأمريكي، ودور الفاعلين الدوليين وعلى رأسهم روسيا وتركيا.


 
جميل أن تسمع مثل هذا الأمر.

لكن أنصح بعدة أمور:

1- يجب إعانة هذا المعاقب على تحقيق الهدف و ليس المطلوب تكليفه بما لا يطاق! فالمطلوب تحقيق الهدف بزرع 2000 شجرة في وقت كاف يتم التوافق عليه.

2- و الأهم يجب تعليم الناس خصوصا الكبار الذين لا يدرسون و الأفضل ربطهم بكورسات ملزمة بمقابل الدخول في تأمين عام كالتأمين الصحي أو ما شابه لتلقينهم مبادئ الدولة الحديثة...

3- الإعلام المحلي و الإعلام الوطني يجب أن يكون مربيا للشعب معلما له مبينا للقوانين الجديدة و التغيرات و الحقوق و الواجبلت و العقوبات على مدار 24 ساعة...
صحيحء.. صعب إعاده بناء الوعي بعد ستين سنه من حكم غاشم فاسد قاس مجرم

كيف الصين ثاني اقوى اقتصاد في العالم لم نسمع لها صوتا؟ هي دوله براغماتيه
 

حاولت إسرائيل منع هذه الخطوة، لكن جهودها باءت بالفشل حتى الآن. ويواصل المسؤولون الإسرائيليون الضغط على واشنطن لإعادة النظر في خطتها، وفقًا لموقع Ynet.

 
لازن نعرف المدة الزمنية للانسحاب الاميركي الكامل

لاتنسى هناك قوات خاصة المانية وفرنسية واوربية بالتحالف الدولي ...

يمكن تترك اميركا لها قاعدة التنف

فرنسة اعلنت ستحمي قسدومن خلفها اسرائيل
حكي فاضي مارح يعملو شي ما.حدا شايلهون من ارضون لو قسد بتعرف في منهون فايدة ما كانت وقعت الاتفاق مع الحكومة
بس بتعرف شغلتون فاضية
 
قصه معتقل، مظلوميه عظيمه خلقت جرحا عميقا و شرخا ستتوارثه الأجيال و ستدرس لكي صبي.صعب نسيان ماحدث خاصه و أن طائفه بعينها أوغلت في الدماء و التعذيب. النسيان سيكون مستحيلا.
 
التعديل الأخير:

السفارة السورية في مسقط... تقديم جماعي لطلبات لجوء إنساني!
=================


#زمان_الوصل

قال مصدر إن السفير السوري في سلطنة عُمان، إدريس ميا، حصل مؤخرًا على اللجوء الإنساني في مسقط، ما يؤشّر إلى أنه قد لا يكون مستعدًا للعودة إلى دمشق حتى في حال صدور قرار رسمي من الحكومة السورية بإنهاء مهامه الدبلوماسية.

وتشير معلومات متقاطعة إلى أن ميا، المتهم من قبل أفراد في الجالية السورية بنشاطات مرتبطة بالأجهزة الأمنية، يستفيد حاليًا من مظلة الحماية التي توفّرها سلطنة عُمان لمن يحصلون على هذا النوع من اللجوء. كما يُعتقد أنه اتخذ إجراءات قانونية تتيح له البقاء خارج سوريا، في وقت تتزايد فيه المطالبات بمحاسبته.

وفي السياق ذاته، حصلت كل من الدبلوماسية فتوح قدسية، ابنة اللواء عبد الفتاح قدسية، وتماضر سليمان، على لجوء مشابه، رغم خلفيات عائلية ووظيفية تطرح علامات استفهام كبيرة حول أهليتهن للاستفادة من الحماية.

في المقابل، رُفضت طلبات لجوء تقدم بها كل من باسل حمودة ومحمد حسن، وهما من العاملين في البعثة ذاتها.


وتفتح هذه التحركات باب التساؤل الجدي:

هل تشهد بعثات دبلوماسية سورية أخرى موجات تقديم جماعي مماثلة على طلبات اللجوء؟

وإذا صح ذلك، فما مدى قانونية هذه الطلبات؟ وما هو التصرف المطلوب من وزارة الخارجية السورية، في حال قرر دبلوماسيون يعملون باسم الدولة التمرد على مهامهم والبحث عن حماية خارجية؟
قد تكون صورة ‏‏شخصين‏ و‏تحتوي على النص '‏رماتالاكْ دضتا فتوح قدسية إدريس ميا‏'‏‏




 
عودة
أعلى