الآن مستقبل سوريا بعد التحرير



فعلاً مع تغيير العاصمة من دمشق ولكن حلب ايضاً قريبة من تركيا ومن مليشيا الأكراد الانفصالية .. برأيي ان يتم انشاء عاصمة جديدة قرب حمص او حماة .. او اعادة تطوير واعمار اي من هاتان المدينتان لتكون العاصمة الجديدة للدولة
 
فعلاً مع تغيير العاصمة من دمشق ولكن حلب ايضاً قريبة من تركيا ومن مليشيا الأكراد الانفصالية .. برأيي ان يتم انشاء عاصمة جديدة قرب حمص او حماة .. او اعادة تطوير واعمار اي من هاتان المدينتان لتكون العاصمة الجديدة للدولة

ليش مايكون فيه عاصمة جديده مثل العاصمة الادارية في مصر وتفتح للاستثمار الاجنبي والمستمرين السوريين
 
في خطوة غير مسبوقة، دخلت السعودية على خط الوساطة بين الإدارة الذاتية لشمال وشرق سوريا ودمشق، بهدف كسر الجمود بين الطرفين عبر بوابة التعاون الاقتصادي، وذلك بضوء أخضر أمريكي، ضمن مساعٍ لتهيئة مناخ أكثر استقرارًا في سوريا.

اتفاق الغاز: بادرة حسن نية لإنجاح التفاوض

وبحسب مصادر مطلعة، نجحت الوساطة السعودية في تجديد عقد توريد الغاز من مناطق شمال وشرق سوريا إلى محطات توليد الكهرباء في حمص ودمشق، وهو الاتفاق الذي ساهم بشكل ملموس في زيادة ساعات التغذية الكهربائية بمعدل 4 ساعات يوميًا.

ومع اقتراب شهر رمضان، من المتوقع أن تصل ساعات التغذية إلى 8 ساعات يوميًا، ما لم تواجه العملية عراقيل سياسية.

ورغم التوترات السابقة، قدمت الإدارة الذاتية الغاز مجانًا باعتباره ثروة وطنية لكل السوريين، وكبادرة حسن نية لدفع المفاوضات قدمًا مع دمشق. لكن نجاح هذه التفاهمات يبقى مرهونًا بقدرة سلطة دمشق على مقاومة الضغوط التركية والفصائل الموالية لها، التي تسعى لعرقلة أي تقارب بين دمشق وقسد.

النفط على طاولة المفاوضات..

وفي ظل تحسن التعاون في ملف الغاز، بدأت مفاوضات لتوسيع الاتفاق ليشمل توريد النفط، حيث تتطلع دمشق للحصول على كميات إضافية لتخفيف أزمتها الطاقوية. ولكن شريطة استمرار التفاوض السياسي، وألا تكون سلطة دمشق مجرد منفذ للإملاءات التركية التي تهدف لإجهاض أي شراكة حقيقية بين الطرفين.

دور سعودي بغطاء أمريكي.. وحظر مالي على دمشق

ترتبط هذه الوساطة السعودية بشكل مباشر بالتوجهات الأمريكية، التي تسعى لضبط العلاقات الاقتصادية داخل سوريا دون خرق العقوبات المفروضة على سلطة دمشق. ولهذا، أبلغت الرياض دمشق بشكل واضح أنه لا السعودية ولا أي دولة خليجية قادرة على تقديم ودائع مالية للبنك المركزي السوري بسبب القيود الأمريكية الصارمة، وعليها البحث عن حلول عملية، تبدأ من التفاهم مع قسد.

كما أوضحت واشنطن أن أي تعاون اقتصادي مع دمشق يجب أن يمر عبر بوابة الإدارة الذاتية، باعتبارها الجهة الوحيدة القادرة على تقديم حلول حقيقية لأزمة الوقود والطاقة في سوريا.

زيارة سعودية لحقول النفط.. خطوة نحو تأهيل البنية التحتية

وضمن جهودها لدعم استقرار المنطقة اقتصاديًا، أرسلت السعودية وفدًا تقنيًا من شركة أرامكو إلى حقول رميلان وجنوب الحسكة لدراسة إمكانية تأهيل بعض الحقول النفطية، وذلك ضمن إطار لا يتعارض مع العقوبات الأمريكية المفروضة على دمشق.

هذه الخطوة، رغم أنها لا تعني ضخ استثمارات مباشرة، إلا أنها تشير إلى وجود تفكير استراتيجي عربي تجاه ملف الطاقة في شمال وشرق سوريا، وهو ما يتماشى مع رؤية الإدارة الذاتية لدور عربي أكبر في حل الأزمة السورية.

ملف الأمن بيد التحالف الدولي.. والتواصل مستمر

ورغم تركيز الوساطة السعودية على الجانب الاقتصادي، إلا أن الملفات العسكرية والأمنية لا تزال تُدار تحت إشراف مباشر من التحالف الدولي بقيادة الولايات المتحدة وفرنسا، حيث يجري تواصل مستمر بين الإدارة الذاتية ودمشق في هذا الإطار، ولكن ضمن قواعد محددة لا تسمح بأي اختراقات أمنية.

أصداء إيجابية لدى السوريين.. وآمال بتحسن الأوضاع

في الشارع السوري، لاقت هذه التطورات ارتياحًا واسعًا، حيث يأمل المواطنون أن تؤدي هذه الاتفاقات إلى تحسين الخدمات الأساسية، خاصة بعد تراجع الوضع المعيشي إلى مستويات غير مسبوقة.

وأعرب العديد من السوريين عن تقديرهم لخطوات الإدارة الذاتية التي أثبتت أنها جزء من الحل لا المشكلة، عبر تقديم الغاز مجانًا لمناطق سلطة دمشق، رغم الخلافات السياسية.

المستقبل.. هل يصبح الاقتصاد بوابة للحل السياسي؟

ويبدو أن الوساطة السعودية تفتح نافذة جديدة في المشهد السوري، حيث يتحول الملف الاقتصادي إلى نقطة ارتكاز لإعادة ترتيب العلاقات بين القوى الفاعلة على الأرض. وإذا استمر التعاون في ملفي الغاز والنفط، فقد يصبح مقدمة لمفاوضات أوسع تشمل قضايا إدارية وأمنية، مما يفرض على دمشق التعامل بواقعية أكبر مع الإدارة الذاتية، بعيدًا عن حسابات الماضي ومخططات تركيا.

وفي ظل دعم أمريكي واضح لهذا التوجه، يبقى السؤال الأهم: هل يمكن لهذه الوساطة أن تخلق أرضية حقيقية لحل سياسي مستدام في سوريا، أم أن تركيا ستظل حجر عثرة أمام أي تقارب جدي؟
 
في خطوة غير مسبوقة، دخلت السعودية على خط الوساطة بين الإدارة الذاتية لشمال وشرق سوريا ودمشق، بهدف كسر الجمود بين الطرفين عبر بوابة التعاون الاقتصادي، وذلك بضوء أخضر أمريكي، ضمن مساعٍ لتهيئة مناخ أكثر استقرارًا في سوريا.

اتفاق الغاز: بادرة حسن نية لإنجاح التفاوض

وبحسب مصادر مطلعة، نجحت الوساطة السعودية في تجديد عقد توريد الغاز من مناطق شمال وشرق سوريا إلى محطات توليد الكهرباء في حمص ودمشق، وهو الاتفاق الذي ساهم بشكل ملموس في زيادة ساعات التغذية الكهربائية بمعدل 4 ساعات يوميًا.

ومع اقتراب شهر رمضان، من المتوقع أن تصل ساعات التغذية إلى 8 ساعات يوميًا، ما لم تواجه العملية عراقيل سياسية.

ورغم التوترات السابقة، قدمت الإدارة الذاتية الغاز مجانًا باعتباره ثروة وطنية لكل السوريين، وكبادرة حسن نية لدفع المفاوضات قدمًا مع دمشق. لكن نجاح هذه التفاهمات يبقى مرهونًا بقدرة سلطة دمشق على مقاومة الضغوط التركية والفصائل الموالية لها، التي تسعى لعرقلة أي تقارب بين دمشق وقسد.

النفط على طاولة المفاوضات..

وفي ظل تحسن التعاون في ملف الغاز، بدأت مفاوضات لتوسيع الاتفاق ليشمل توريد النفط، حيث تتطلع دمشق للحصول على كميات إضافية لتخفيف أزمتها الطاقوية. ولكن شريطة استمرار التفاوض السياسي، وألا تكون سلطة دمشق مجرد منفذ للإملاءات التركية التي تهدف لإجهاض أي شراكة حقيقية بين الطرفين.

دور سعودي بغطاء أمريكي.. وحظر مالي على دمشق

ترتبط هذه الوساطة السعودية بشكل مباشر بالتوجهات الأمريكية، التي تسعى لضبط العلاقات الاقتصادية داخل سوريا دون خرق العقوبات المفروضة على سلطة دمشق. ولهذا، أبلغت الرياض دمشق بشكل واضح أنه لا السعودية ولا أي دولة خليجية قادرة على تقديم ودائع مالية للبنك المركزي السوري بسبب القيود الأمريكية الصارمة، وعليها البحث عن حلول عملية، تبدأ من التفاهم مع قسد.

كما أوضحت واشنطن أن أي تعاون اقتصادي مع دمشق يجب أن يمر عبر بوابة الإدارة الذاتية، باعتبارها الجهة الوحيدة القادرة على تقديم حلول حقيقية لأزمة الوقود والطاقة في سوريا.

زيارة سعودية لحقول النفط.. خطوة نحو تأهيل البنية التحتية

وضمن جهودها لدعم استقرار المنطقة اقتصاديًا، أرسلت السعودية وفدًا تقنيًا من شركة أرامكو إلى حقول رميلان وجنوب الحسكة لدراسة إمكانية تأهيل بعض الحقول النفطية، وذلك ضمن إطار لا يتعارض مع العقوبات الأمريكية المفروضة على دمشق.

هذه الخطوة، رغم أنها لا تعني ضخ استثمارات مباشرة، إلا أنها تشير إلى وجود تفكير استراتيجي عربي تجاه ملف الطاقة في شمال وشرق سوريا، وهو ما يتماشى مع رؤية الإدارة الذاتية لدور عربي أكبر في حل الأزمة السورية.

ملف الأمن بيد التحالف الدولي.. والتواصل مستمر

ورغم تركيز الوساطة السعودية على الجانب الاقتصادي، إلا أن الملفات العسكرية والأمنية لا تزال تُدار تحت إشراف مباشر من التحالف الدولي بقيادة الولايات المتحدة وفرنسا، حيث يجري تواصل مستمر بين الإدارة الذاتية ودمشق في هذا الإطار، ولكن ضمن قواعد محددة لا تسمح بأي اختراقات أمنية.

أصداء إيجابية لدى السوريين.. وآمال بتحسن الأوضاع

في الشارع السوري، لاقت هذه التطورات ارتياحًا واسعًا، حيث يأمل المواطنون أن تؤدي هذه الاتفاقات إلى تحسين الخدمات الأساسية، خاصة بعد تراجع الوضع المعيشي إلى مستويات غير مسبوقة.

وأعرب العديد من السوريين عن تقديرهم لخطوات الإدارة الذاتية التي أثبتت أنها جزء من الحل لا المشكلة، عبر تقديم الغاز مجانًا لمناطق سلطة دمشق، رغم الخلافات السياسية.

المستقبل.. هل يصبح الاقتصاد بوابة للحل السياسي؟

ويبدو أن الوساطة السعودية تفتح نافذة جديدة في المشهد السوري، حيث يتحول الملف الاقتصادي إلى نقطة ارتكاز لإعادة ترتيب العلاقات بين القوى الفاعلة على الأرض. وإذا استمر التعاون في ملفي الغاز والنفط، فقد يصبح مقدمة لمفاوضات أوسع تشمل قضايا إدارية وأمنية، مما يفرض على دمشق التعامل بواقعية أكبر مع الإدارة الذاتية، بعيدًا عن حسابات الماضي ومخططات تركيا.

وفي ظل دعم أمريكي واضح لهذا التوجه، يبقى السؤال الأهم: هل يمكن لهذه الوساطة أن تخلق أرضية حقيقية لحل سياسي مستدام في سوريا، أم أن تركيا ستظل حجر عثرة أمام أي تقارب جدي؟

وش سبب دعم امريكا للاكراد !
 
العصفورة تقول

عرض أمريكي للشرع بدخول حرب مع حزباله مقابل رفع كل العقوبات ودعم اقتصادي

والصقور بالجيش السوري الجديد يقولون هذه فرصتنا للانتقام ☕☕☕☕☕☕
 
التعديل الأخير:
العصفورة تقول

عرض أمريكي للشرع بدخول حرب مع حزباله مقابل رفع كل العقوبات ودعم اقتصادي

والصقور بالجيش السوري الجديد يقولون هذه فرصتنا للانتقام ☕☕☕☕☕☕

لا ادري بالعصفورة ولكنها ستتحول إلى حرب طائفية قد تتحول لحرب اقليمية الفائز بها خاسر والمنتصر الوحيد هم الصهاينة فقط
 
العصفورة تقول

عرض أمريكي للشرع بدخول حرب مع حزباله مقابل رفع كل العقوبات ودعم اقتصادي

والصقور بالجيش السوري الجديد يقولون هذه فرصتنا للانتقام ☕☕☕☕☕☕
حزب الزباله انتهى
لايوجد طريق لوصول الاسلحة الايرانية الى لبنان
 
لا ادري بالعصفورة ولكنها ستتحول إلى حرب طائفية قد تتحول لحرب اقليمية الفائز بها خاسر والمنتصر الوحيد هم الصهاينة فقط
الحرب الطائفيه قائمه طوال 14 سنه الماضية... تصفيه حزباله و حلفائه ضمانه لمستقبل افضل بعيد عن الحروب للمنطقة
 
خطوة غريبة وتعطي الشرعية للتنظيم الارهابي

كان الله في عون اهالي المناطق الغربية من سوريا



 
خطوة غريبة وتعطي الشرعية للتنظيم الارهابي

كان الله في عون اهالي المناطق الغربية من سوريا





لو نتكلم بالواقع هذي افضل الحلول الممكنه

الحكومة الحالية ماتقدر توجهة الجيش يحارب قسد انت بتخلي فراغ كبير في مناطق العلوية والعاصمة وبيستغلونه كلاب بشار
غير ان امريكا داعم لقسد فالحرب ضد قسد حرب استنزاف
 

طرد الشيعة من مسجد بريف دمشق
====================


نفذت عناصر القوى الأمنية في دمشق قرارا صدر من وزارة الاوقاف بدمشق بالتحفظ علىجامع المصطفى -سيدي مقداد – مجمع المصطفى (حي الأندلس) في ببيلا في ريف دمشق، وتم طردبعض المعتصمين الشيعة الرافضين للقرار بعد رفضهم تسليم مفاتيح الجامع ومغادرته، كما خرب عناصر الأمن المكاتب والصور داخل الجامع.

ويعد جامع المصطفى الوحيد في الحي، بني منذ نحو 25 سنة بأموال ودعم شيعي ولا يتبع لوزارة الأوقاف السورية.

ونفذت عناصر القوى الأمنية في دمشق القرار الصادر بإنهاء تكليف أدهم الخطيب من أداء وظائفه الدينية في جامع المصطفى، بتاريخ 20 شباط.

ولاقى القرار رفض شعبيا كبيرا، وردا على القرار، أصدر الشيخ “الخطيب” دعوة للأهالي لإقامة الصلوات في الجامع، وتثبيت ملكية الجامع للطائفة الشيعية وبإمامة شيخ من الطائفة الشيعية.

وفي سياق ذلك، انتشرت سيارات للأمن العام مزودة بأسلحة رشاشة في محيط الجامع، ودخلوا الجامع بقوة السلاح لإقامة الصلاة، ومزاحمة المصلين من الطائفة الشيعية، وشرعوا إلى إزالة الصور والرمزيات الدينية الشيعية من الجامع.

ويعترض أبناء الطائفة الشيعية على القرار لأن أوقاف الشيعة لا تخضع لوزارة الأوقاف من حيث تعيين الأئمة وعزلهم، ويعتبر تعيين الإمام وعزله من مهمات مكتب المرجعية الدينية.

وقبل أيام، اعتقلت الأجهزة الأمنية في سوريا الشيخ “أدهم الخطيب”، ممثل مراجع الطائفة الشيعية، بعد دخول مكتبه في حي السيدة زينب بدمشق، كما اعتقلت نجله ومرافقه، واقتادتهم إلى أحد الأفرع الأمنية، دون معرفة التهم الموجهة إليه أو تقديم توضيح رسمي حول أسباب التوقيف، ما أثار استياء واسعاً بين أبناء الطائفة.

ويرجّح مقربون من الشيخ، أن يكون سبب توقيفه مرتبطاً بخطبة الجمعة الماضية، التي انتقد فيها تجاهل الأجهزة الأمنية لشكاوى أبناء الطائفة بشأن الاستيلاء غير القانوني على منازلهم وإجبارهم على مغادرتها دون السماح لهم حتى بأخذ ممتلكاتهم الشخصية، بالإضافة إلى تقاعس الجهات الأمنية في التعامل مع قضية المخطوفين.

في المقابل، لم تصدر السلطات أي بيان رسمي يوضح أسباب التوقيف، فيما يطالب أبناء الطائفة بالإفراج الفوري عنه أو تقديم مبررات واضحة لاحتجازه.
 

أوقاف دمشق تقرر منع امام الشيعة من الخطابة
================


أفادت مصادر سورية محلية بأن مديرية أوقاف ريف دمشق – شعبة الكسوة أصدرت مقترحا يقضي بإيقاف الشيخ أدهم الخطيب عن أداء وظائفه الدينية في جامع المصطفى بريف دمشق، وذلك بعد يومين من الإفراج عنه عقب اعتقاله.

ويعترض أبناء الطائفة الشيعية على القرار لأن أوقاف الشيعة لا تخضع لوزارة الأوقاف من حيث تعيين الأئمة وعزلهم، ويعتبر تعيين الإمام وعزله من مهمات مكتب المرجعية الدينية.

وقبل أيام، اعتقلت الأجهزة الأمنية في سوريا الشيخ “أدهم الخطيب”، ممثل مراجع الطائفة الشيعية، بعد دخول مكتبه في حي السيدة زينب بدمشق، كما اعتقلت نجله ومرافقه، واقتادتهم إلى أحد الأفرع الأمنية، دون معرفة التهم الموجهة إليه أو تقديم توضيح رسمي حول أسباب التوقيف، ما أثار استياء واسعاً بين أبناء الطائفة.

ويرجّح مقربون من الشيخ، أن يكون سبب توقيفه مرتبطاً بخطبة الجمعة الماضية، التي انتقد فيها تجاهل الأجهزة الأمنية لشكاوى أبناء الطائفة بشأن الاستيلاء غير القانوني على منازلهم وإجبارهم على مغادرتها دون السماح لهم حتى بأخذ ممتلكاتهم الشخصية، بالإضافة إلى تقاعس الجهات الأمنية في التعامل مع قضية المخطوفين.

في المقابل، لم تصدر السلطات أي بيان رسمي يوضح أسباب التوقيف، فيما يطالب أبناء الطائفة بالإفراج الفوري عنه أو تقديم مبررات واضحة لاحتجازه.

photo_20250222_144654_145755.jpg

 
عودة
أعلى