هنا يأتي دور المملكة العربية السعودية و الامارات و البحرين و حتى تركيا خاصة لقطع الطريق عن هؤلاء و احتضان الحكومة الحالية مهما كانت الاختلافات يجب دعمها لكي لا تكون فريسة لهؤلاء الوحوش من قطر و الاخونج و ومن يقف خلفهم من دولة غربية تريد ايصال الاخونج او الاقليات تستثمر في كل الاتجاهات لا يجب ان نسقط في نفس الفخ كما حدث في سوريا سابقا واتمنى من دولة الامارات تخفيف اللهجة اتجاه الحكومة السورية و الحكام الجدد و لا تتأثر ببعض الاعلاميين المرتزقة العاملين في قناة سكاي نيوز عربية على غرار نديم قطيش و الشيعة و المسيحيين يجب ان تقف مع الحكومة السورية مهما كانت الاختلافات بأمكانها الدخول في حوار مع الحكومة وايجاد صيغة للتفاهم هكذا تقطع الطريق على من يريد اللعب على الخلافات مثل الاخونج و النظام القطري و اذنابهم ومرتزقتهم ومن يقف خلفهم من الدول الغربية