الآن مستقبل سوريا بعد التحرير

العلمانيه يتم ترسيخها بشكل تدريجي في الكثير من الاقطار الاسلاميه و العربيه بدأ على سبيل المثال لا الحصر، من أحكام الميراث مرورا بمنع التعدد ( أو التنفير منه عبر قوانين تصعب منه )، ترسيخ بعض المباديء النسويه بقوه القانون يتنج عنها عزوف عن الزواج و ضرب لمؤسسه الزواج، السماح بالزواج المدني، الغاء عقوبه القصاص تماما في أكثر الاقطار و احلال العقوبه السجنيه محلها، الغاء عقوبه الزنى تحت مسمى "حريه الجسد"، هاته بعض الامثله في ما يخص الاحوال الشخصيه..أما فيما يخص المعاملات التجاريه بين الدول فهي تخضع للاليات الدوليه التي هي اصلا علمانيه المصدر و التطبيق الخ
اكثر الدول التي انتشرت فيها هاته الظواهر كانت تحت الانتداب و الاحتلال الفرنسي سوريا في ظل النظام النصيري لبنان بحكم الاقليات و الطوائف تونس و المغرب
 
لا تقبلوهم و لا تعبروهم
اخطر واسوء شيء ممكن تسويه الحكومة الحالية و الحكومات المستقبلية القبول بالاقليات في الجيش و الامن واجهزة الدولة الحساسة وخاصة من هاته الطوائف الباطنية دروز نصيرية شيعة … يلاحظ ان الدروز غير الطوائف الاخرى بشيوخهم الانجاس واعلامييهم وسياسييهم و مجرميهم يريدون فرض رأيهم على الحكومة و الشعب السوري ولديهم نظرة استعلائية وحاسين انهم في موضع قوة لا اعرف ما السبب رغم الجرائم التي اقترفوها و خيانة الثورة من اين يستمدون هاته الحقارة حتى النصيرية الكثير منهم تاب و يعود رويدا رويدا الى رشده ويطلب العفو هذول الدروز لازالت عندهم عنجهية و تكبر ونظرة فوقية غريب !!
 
الواضح ان شيوخ الدروز بايعين البلاد لموفق طريف ونتنياهو لكنهم يلاقون معارضة كبيرة من الشباب الدرزي وعلمانيهم
والله لا فرق بينهم سواء الشيوخ الانجاس الدمويين و اعلامييهم و السياسيين ولا علمانيين و لا المواطن البسيط حينما يتعلق بالطائفة بصيرو واحد خاصة هاته الطائفة قمة في الخبث و الدموية و الاجرام و الارهاب ليس بين القنافد املس
 
لقاء طرطوس مع النصيريين
‏الجلوس مع القتلة ع طاولة واحدة وإعطائهم الشرعية بالدفاع عن أنفسهن هي إهانة لدماء الشعب وتضحياته.
‏أوس السلوم " عزرائيل صيدنايا" ولا أمجد اليوسف كانوا مجبورين يقتلوا و يرتكبوا الفظائع؟؟
‏الطيارين اللي كانوا يرموا الناس بالبراميل مجبرين؟؟
‏العناصر في افرع الأمن اللي كانوا يغتصبوا النساء كانوا مجبرين؟؟
‏لا ، ما رح تزبط معكم هالحجة!
‏الحل الأفضل هو تقديم المجرمين للمحاسبة ثم تقديم اعتذار جماعي السوريين عن هذه الجرائم
 
كيف كانت العراق تبيع النفط لسورية هل سمح لها تحت الطاولة
النفط الذي كان يصل إيراني عبر السفن والأميركان اكثر من مره هم نفسهم تكلمو بذالك

من آثار هذه الكلام الفارغ أعضاء بمجلس النواب محسوبين على الإطار لإحراج الحكومه

كان هناك نيه بإرسال فائض من القمح وبسبب ضغوط اميركيه تم الامتناع عن الإرسال لغايه سقوط النظام​
 
قال الرئيس التركي رجب طيب أردوغان إن نهاية المسلحين الأكراد في سوريا تقترب، وإنه لا مجال "للإرهاب" في المستقبل السوري بعد الإطاحة بالرئيس بشار الأسد الشهر الماضي.

وهدد أردوغان بعد اجتماع لمجلس الوزراء في أنقرة بشن عملية جديدة عبر الحدود داخل سوريا ضد الفصائل المسلحة الكردية إذا شعرت تركيا بتهديد، قائلاً: "إن شاء الله لدينا القدرة على القيام بذلك. وعلى الجميع تقدير حساباتهم وفق هذا الأساس".

الشرق_للأخبار

FB_IMG_1736216769288.jpg
 
عودة
أعلى