Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
نعم جيد توفر لهم العدل والحرية وظروف الحياة الطيبة هدا جيد ولكن اشركهم في الحكم وسترى العجب العجاب والله سيرجعون السعودية مستشفى مجانين كما هو الحال الان في العراق.هناك اناس يجب ان يضلوا تحت الحذاء لاترفعه عنهم ابدافقط للعلم
في السعودية
60 الف موظف سعودي بارامكو جلهم شيعه
مدير ارامكو شيعي
مدير اكبر مشروع بالعالم نيوم شيعي
الشيعه اتجر من السنه بالسعودية
نحن نغبطهم على الي هم فيه
مع انهم لايتجاوزان 500 الف بالسعودية
مقابل ملايين من السنه او مثل مايحبون يسمونا الوهابيه
لا ليس هو
هذا زائر ايراني وعلى مايبدو فعلا معاق ... جاء للحج وزيارة مرقد السيدة زينب ...هرب كل الزوار وبقي هو وقليل من الاطفال والنساء وبعض الشيوخ
جرى نقلهم الى حميميم والروس يماطلو بنقلهم الى ايران ببلاش وايران لم تحرك ساكنا
البعض يقول انه ربما من الاحواز لانه يفهم اللغة العربية واللهجة السورية ...
الافضل السوريين يتخلصون منه بطريقه انسانيهلا هو نفسه الجنرال ايراني
المفترض شحنه للسعودية خاصة اننا نعرف كيف نطلع منه معلومات مفيدة
تخيلوا أن بعض "المنظمات المدنية" تطالب ببقاء العقوبات!!
ديرالزور / البوكمال :
يشهد سكان منطقة البوكمال حالة من القلق المتزايد جراء انتشار السلاح وعدم إقبال العديد من العناصر السابقين في الميليشيات المدعومة من إيران على تسوية أوضاعهم، مما يزيد من المخاوف الأمنية في المنطقة، فقد أشرفت إيران على إنشاء ميليشيات محلية من أبناء المنطقة، تضم عشرات الآلاف من العناصر، قام عدد قليل منهم بإجراء التسويات، بينما لا يزال البقية يشكلون تهديداً للأمن المحلي. هؤلاء العناصر، الذين خضعوا لتدريبات عسكرية مكثفة، وتم تدريسهم مذهب “ولي الفقيه” على يد معممين.
ويقول المواطن (أ ح): “أنا متخوف من مستقبل المنطقة، خاصة أن العناصر السابقين لا يزالون متواجدين ولم يجروا التسويات، وهو أمر ضروري لتعزيز الأمن”. من جانبه، يوضح عنصر سابق في الميليشيات الإيرانية: “أجريت تسوية، لكن جميع الذين كانوا معي لم يجروا التسوية، وأشعر بالقلق تجاههم لأن بعضهم يعتبرونني خائناً ولا أملك مبدأ في حياتي، أفكر في الانتقال إلى منطقة أخرى حتى تفرض الإدارة الجديدة الأمن الذي يجعلني أعيش كإنسان جديد”.
أما المواطن (س.ر) فيقول: “أتذكر شاحنات السلاح التي كانت تدخل المنطقة، وأتساءل أين ذهب سلاح إيران؟ لم أسمع عن أي حملة حقيقية للعثور على مخازن الأسلحة التي دخلت”.
وتعبّر السيدة (ز.أ) عن قلقها قائلة: “كنت أخشى على زوجي وأبنائي من الاعتقال على يد الميليشيات، ولكن الآن أخشى أن يتم استهدافهم من قبل فلول الميليشيات، اعتقالهم أهون عندي من أن يموتوا أو يصابوا”.
وفي ظل هذه الأوضاع، طالب المدنيون السلطات المحلية بتكثيف الجهود الأمنية، حيث دعوا إلى شن حملة أمنية شاملة وتفتيش المنازل ومقرات الإيرانيين في المنطقة، بالإضافة إلى التحقيق مع العناصر السابقة بشكل جدي لفهم توجهاتهم المستقبلية، كما طالبوا بإنشاء دورات تثقيفية لهذه العناصر لتوضيح الصورة الحقيقية حول “سوريا الحرة الجديدة” التي يسعون لبنائها.