الآن مستقبل سوريا بعد التحرير

أفضل حل هو تشكيل إدارات جديدة و موازية في جل الميادين: إعلام، اقتصاد، وزارات، مديريات إلخ...

و الحفاظ على الادارات القديمة فقط لأجل التوثيق و المقارنة مع عدم تعيين موظفين جدد فيها و نقل المميزين من أهل السنة للإدارات الجديدة و بعد بضع سنوات إحالة الموظفين القدامى للمعاش و التقاعد.
رحم الله بني أميه و غفر لهم
 

ودك تعرف انقطع التهريب والتصنيع الموجه للخليج
اذا تعرف واحد مدمن حبوب عافانا الله اسأله كم وصل سعر الحبه .
اذا قالك غالي اعرف ان التهريب انقطع او قل .
 
اين اذاناب ايران خمور مخبأه في القبر المزعوم !


هناك طرق أفضل للتخلص منها بنظافة عوض تكسيرها في الأرض.

و أرى أنه يجب هدم كل المراقد الشيعية أو على الأقل قطع أي تمويل و إهمالها حتى تنهدم بنفسها.
 
1735820950079.png
 
هناك طرق أفضل للتخلص منها بنظافة عوض تكسيرها في الأرض.

و أرى أنه يجب هدم كل المراقد الشيعية أو على الأقل قطع أي تمويل و إهمالها حتى تنهدم بنفسها.
المراقد اكبر خدعه لسلب اموال المساكين والضعفاء والمحتاجين

انسان يطلب من جثه ميته ان تحقق له الأماني والرزق والشفاء ولا حول ولا قوة الا بالله

* إِنَّ الَّذِينَ تَدْعُونَ مِنْ دُونِ اللَّهِ عِبَادٌ أَمْثَالُكُمْ فَادْعُوهُمْ فَلْيَسْتَجِيبُوا لَكُمْ إِنْ كُنْتُمْ صَادِقِينَ *
 
الشيعه دخلوا على الخط و مفكرينها زينب 😂
بغض النظر عن الشيعه و حمقهم و إجرام معمميهم، دعنا نتكلم بالسياسه، صراحه موقف الخميني و الاداره الايرانيه بعد انتصار الثوره هو موقف متخبط وً غبي حتى بالمنظور البراغماتي السياسي. ايران فقدت سوريا ( المسلمه السنيه) للابد، فلماذا تزيد الطينه بله و تعادي النظام الجديد بدل طي صفحه إجرامها السابق و البناءً على المعطيات الجديده خاصه و أن وجودها بالعراق ( ايران هي من يحكم جنوب العراق حرفيا) هو تحت التهديد و سيكون تحصيل حاصل لما حدث في سوريا ( نحن فقط ننتظر الفتيله أو الشعله ليتدحرج الدومنو )، ناهيك أن ايران نفسها مهدده بضربات شديده لتدمير منشأتها النوويه الخ
 
عندما تتأمل ما حدث في سوريا تقول : هناك إراده الغرب و أذنابه و فوقها إراده الله..فلا قنوط من رحمته تعالى
 
القديس استفانوس @القديس استفانوس

استجابة السعودية، ودول أخرى عربية ، لدعم المرحلة الانتقالية في سوريا، وشغل الفراغ الذي تركه الاحتلال الإيراني وميليشياته ، خطوة سياسية صحيحة .

فتجربة العرب مع العراق خلال مرحلة سقوط نظام الرئيس الراحل صدام حسين، ورفضهم الاعتراف بالمجلس الانتقالي، الذي عينه الحاكم الأميركي بريمر، بدعوى الخوف من تكريس الاحتلال، على الرغم ان الجامعة العربية تعترف بالسلطة الفلسطينية وهي تحت الاحتلال، كان خطأ سياسيا فادحا وموجعا

وسمح تردد الدول العربية وسلبيتها تجاه مؤتمر ما يسمى " دول جوار العراق" لإيران بملء الفراغ، وخطف العراق من محيطه العربي، وتكريس الوجود الإيراني في دول أخرى عربية أهمها سوريا.

 
عودة
أعلى