الآن مستقبل سوريا بعد التحرير

لنظام في سوريا يجب أن يكون ملكيا على غرار الملكية الدستورية في انجلترا.
أحمد الشرع المسلم السني ملكا للبلاد مسيطرا على وزارة الدافاع و الداخلية و الخارجية أو ما يسمى بالوزارات السيادية.


اشداني لقرع نمشطيلو راسو !!

الملك في بريطانيا لا يحكم شيء فهو كما يقال يملك ولا يحكم لا وزارة دفاع ولا داخلية ولا شيء ابداً هناك حكومة في شارع دواننيغ هي من تدير البلاد بكافة وزاراتها

هذا النظري أما التطبيقي و الواقعي فلا.

الملكية في انجلترا تسيطر على الاعلام و مجلس اللوردات الوراثي و السياسة بشكل عام بطرق خفية و هي لاعب غائب حاضر ...

يكفي أن الشعب البريطاني لا يقبل المساس بالملكية و يتأثر خصوصا في الاشكالات الكبرى بتوجهاتها و لا تعرف حكومة بريطانية تجرأت على الملكية أو طالبت بإلغائها...
 
في الاتحاد السوفييتي الملحد كان جوزيف ستالين جورجي وحكم الاتحاد 31 سنة

ثم تبعه نيكيتا خروتشوف من أصل أوكراني وحكم 11 سنة

ثم ليونيد بريجينيف وكان أوكراني أيضا وحكم 18 سنة.

ولم يتحدث عنهم أحد؛ لأن ولائك اذا كان لحزب إرهابي إلحادي أو لشيطان أو لجهنم فلا بأس

المهم أن لا توالي في الله

Screenshot_20241231_120428.jpg
 
في الاتحاد السوفييتي الملحد كان جوزيف ستالين جورجي وحكم الاتحاد 31 سنة

ثم تبعه نيكيتا خروتشوف من أصل أوكراني وحكم 11 سنة

ثم ليونيد بريجينيف وكان أوكراني أيضا وحكم 18 سنة.

ولم يتحدث عنهم أحد؛ لأن ولائك اذا كان لحزب إرهابي إلحادي أو لشيطان أو لجهنم فلا بأس

المهم أن لا توالي في الله

مشاهدة المرفق 748405
ليش تروح لتاريخ وللإتحاد السوفيتي البعيد ؟

بشار شاهد ومثال قريب منح الجنسيه للإيراني والباكستاني والأفغاني وغيرهم
 
جزئية من مقال كتبه اللواء المصري "وصفي نور الدين" في عام 2016
بعنوان (مصر وسوريا والسعودية مثلث الأمن العربي)


"يستند الأمن القومى العربى على ثلاث دعائم أساسية هى مصر الدولة الأصيلة فى المنطقة والتى لها مقومات الدولة منذ زمن بعيد قبل ظهور أوروبا الغربية، وهى دولة تمثل قاعدة المثلث العربى بأرضها وحدودها وشعبها وحكوماتها وجيشها وهى الركن الأساسى للأمن القومى العربي، أما سوريا فهى الضمير العربى الثابت على مر التاريخ والمتاخمة الحدودية لما وراء الوطن العربى من دول غير عربية ولكنها دول جوار وذات شأن وذات خطورة على الأمن القومى العربى من جهة الشمال، ولذا تمثل سوريا دعامة ثابتة وقوية من ناحية الشمال بجانب مصر فى تشكيل القوة الثلاثية العربية وهذا ما تم فى أكتوبر 1973أما الدعامة الثالثة والأساسية فهى المملكة العربية السعودية لما لها من ثقل عقائدى وروحي، ولما لها من قوة عسكرية وقوة نفطية تمثل الجناح الشرقى للأمن القومى العربى من ناحية الشرق، وكل ما سبق يوضح أن القوة العربية الحقيقية والفاعلة فى مصر وسوريا والسعودية، من الشمال والشرق والجنوب العربى كقاعدة لمثلث الأمن القومى العربي، وهناك قوة لا يستهان بها فى الجناح الغربى للأمة العربية هى المملكة المغربية لثقلها غربا فى تشكيلة القوة العربية الشاملة لما لها من ثقل روحى وإسلامى وعربى وحضارى وإفريقى فى أقصى الغرب من الوطن العربي، وبذلك يكون لدينا رباعية للأمن القومى العربى هى مصر وسوريا والسعودية والمغرب فى مواجهة التهديدات والتحديات فى المنطقة.

لقد كان التنسيق المصرى السورى السعودى منذ مبادرة روجرز عام 1970 أكبر دليل على أن مصر وسوريا والسعودية فى السبعينيات كانت من دعائم التضامن العربى سواء فى الحرب أو التحرك الدبلوماسى حيث كانت لسوريا أهمية خاصة فى الاستعداد المصرى للحرب باعتبارها شريكا عسكريا وسياسيا، ولم تكن السعودية أقل أهمية من منظور المعاونة العسكرية وإعادة بناء العلاقات العربية ويتمثل فى الدور المحورى الذى قامت به السعودية فى مساندة المجهود الحربى لمصر وسوريا وقيادة معركة النفط فى أكتوبر 1973، وكانت العلاقات المصرية والسعودية فى أروع صورها منذ زيادة الملك فيصل لمصر فى يونيو 1971، وبعد أكتوبر 1973 زاد وتنامى الدور السعودى على الصعيد العربى نظراً للقوة المالية مع ارتفاع أسعار البترول، وكذا على حسن إدارة الملك فيصل للسياسة الخارجية .ويأتى الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود ليكمل مسيرة الريادة السعودية للأمن القومى العربى بالتنسيق مع مصر ومستقبلا إن شاء الله مع سوريا بعد زوال المشكلات الحالية واستقرار سوريا الدولة، وذلك لتفعيل التضامن العربى وتحقيق الأمن القومى العربى على الصعيد العربى والإسلامى ضد التهديدات الحالية والمستقبلية، وتوحيد الصف العربى ومحاربة التقسيم العربي، وهكذا تقوم مصر والمملكة العربية السعودية ببناء تضامن عربى قوى فى هذه المرحلة الحرجة للأمة العربية لحماية الأمن القومى العربى قاعدته فى مصر ويمتد شمالا إلى سوريا، وشرقا للممكلة العربية السعودية فى قلب قادر على أن يضخ الدم فى شرايين أنحاء العالم العربى كله."



هل سنشاهد مستقبلا قمة باسم G4 تجمع الدول الأربعة ( السعودية، مصر، سوريا، المغرب) لما لها
من وزن سياسي واقتصادي وأثر على وضع العالم العربي؟

أتمنى من الحكومة المصرية أن تراجع سياستها تجاه الحكومة السورية الحالية لأن هناك
فرصة تاريخية لتحقيق تكامل عربي فعال على مختلف الأصعدة.
 
زلزال فتح دمشق .. كواليس وخفايا، وأحد عشر يوماً حاسمة

د. أحمد موفق زيدان

الحلقة الثانية عشر


بدت المعركة اليوم على خطين : سياسي في الدوحة، وعسكري على الجائزة السورية الكبرى دمشق. كان السباق قد بدأ فعلاً وواقعاً على عاصمة بني أمية، وهو الأمر الذي كان يدركه الأخ القائد أحمد الشرع منذ اليوم الأول، بين قواته المتقدمة من الشمال وبين قوات ستتقدم من الشمال بدعم دول إقليمية عربية، ومع تأخر تقدم ثوار ردع العدوان من حمص إلى دمشق، والذي طال فقط لساعات، والساعات في أيام الحرب تعني الكثير، كانت قوات الفيلق الثامن بقيادة أحمد العودة المدعوم إماراتياً، تتقدم باتجاه دمشق، ويذكر بأن العودة قد قام بتسويات في عام 2018 بدعم إماراتي وأردني، وشكل فيلقه المدعوم روسياً، وقد نسق طوال تلك الفترة مع نظام الأسد، لاسيما وأن رجل الأعمال خالد المحاميد الموجود في الإمارات يعد عديله.كانت الأنباء تتسلل بأن العودة قد وصل إلى دمشق يوم الخميس وأقام في فندق الفور سيزن، وذلك من أجل تنسيق بقاء رئيس الوزراء غازي الجلالي في منصبه، مقابل منحه صلاحيات واسعة في الجنوب السوري، لكن سرعة تحرير حمص، وتدفق مجاهدي ردع العدوان إلى دمشق سريعاً، حال دون تحقيق خطة العودة ومن وراءه، إذ تمكنت قوات ردع العدوان من دخول العاصمة، وبسط سيطرتها على كامل أحيائها، بما فيها الدور الحكومية، وخلال هذه الفترة تعرضت العاصمة لعمليات نهب وسلب، ولكن استطاعت قوات ردع العدوان ضبط المسألة سريعاً.وبحسب المصادر الخاصة كانت المعركة الدبلوماسية محتدمة في قطر، إذ إن الإيراني كان مرعوباً من انهيار الحكم الذي استثمر فيه عشرات المليارات الدولارات، بالإضافة إلى خسارته المعنوية وسط الحاضنة العربية والإسلامية، نتيجة دعمه ومساندته طوال تلك الفترة لطاغية مجرم بحجم بشار الأسد، مما تسبب في الهولوكوست السوري من قتل وتشريد بالملايين، بالإضافة إلى الدمار الهائل الذي طال البلاد.كان الإيراني يسعى بكل ما أوتي من قوة عسكرية ومالية وديبلوماسية يفرضها على الأرض السورية، لإقناع التركي بالعودة إلى اتفاقية الأستانة، ولكن سبق السيف العذل، فكل شيء قد تغير وتبدل، والواقع على الأرض تجاوز كل الاتفاقيات، المبرمة، التي داسها الإيراني والروسي من قبل، وهو الأمر الذي ذكرنا بانهيار النظام الشيوعي الأفغاني عام 1992، وطي صفحة وساطة الأمم المتحدة بزعامة وسيطها يومها بينون سيفان، الذي كنت شاهداً عليه، لكن هنا الوسيط الدولي غير بيدرسون رفض أن يستسلم، فواصل لعبة مقاتلة طواحين الهواء أملاً في إثبات نفسه، ومعه كان الائتلاف الوطني السوري ومعها هيئة التفاوض تقاتل من أجل حصتها، وهو الأمر الذي ردّ عليه الشرع لاحقاً في مقابلته مع قناة العربية بشكل غير مباشر متسائلاً: هل نستدعي بشار الأسد من موسكو ليقوم بتسليم الحكم؟!
التقى على الفور الأخ القائد أحمد الشرع بحضور رئيس وزراء حكومة الانقاذ المهندس محمد البشير مع الجلالي، وتم تسليم السلطة، فكان ضربة قوية للأمم المتحدة التي سعت لسنوات من أجل تنفيذ قرار 2254 بنقل السلطة، إلاّ أنها فشلت، وهي التي لم تنجح في العقود الماضية في أية عملية توسطت من أجلها، فالقوة اليوم كالعادة هي من تفرض الواقع، وتتم عملية نقل السلطة تحت حراب قوات ردع العدوان.تهاوي المنطقة الجنوبية كان تلقائياً، حيث لم يعد يهتم ويكترث أحد بالمدن والبلدات التي تتحرر على أيدي المجاهدين، ما دامت الجائزة الكبرى الممثلة بدمشق على وشك التحرير، وهو الأمر الذي ذكرنا بتحرير كابول عام 2022، حيث لم يعد يذكر أحد المدن والبلدات الأفغانية التي تتحرر، وهي نفسها التي لو كانت قد تحررت قبل أشهر وربما أيام، لكان لها صيتاً إعلامياً عالمياً ضخماً.كان ثوار الساحل السوري يجتمعون في الشمال المحرر وهم يعبرون عن قلقهم وغضبهم من أنهم لم يتحركوا بعد، في ظل الانهيارات الضخمة للمدن السورية، كان الشيخ أنس عيروط والشيخ حسن صوفان ينهمكان في تهدئة الثوار، والتأكيد لهم بأن انهيار النظام في دمشق، وتحرير العاصمة، سيعني انهيار كل شيء، مما سيعني نصراً بلا حرب، فلا داعي للاستعجال، ما دامت الثمرة ناضجة وقد قربت أن تسقط في أحراج أهلها الأصليين، وبالتالي فإن فتح جبهة الساحل الآن، وشد عصب العصابة الطائفية الأسدية خطأ كبير.كان الثوار المتحمسون يسكتون ويصمتون على مضض، لما يقوله لهم وجهاؤهم وشيوخهم ونخبهم، حتى كان تحرير دمشق، فكان الرأس قد قطع، وانفصل عن الجسد، وانهارت معه كما توقعت هذه النخب، منظومة الاستبداد الطائفي المجرم، وتحررت المدن والبلدات الساحلية كلها، ليتدفق فجأة ثوار الساحل على مدنهم وبلداتهم التي لطالما حرموا منها، وبعضهم قد حرم منها لـ 13 عاماً وآخرون لعقود.لقد جاء الفتح الشامي معجزة لم يكن يتخيلها أحد، وربما سيُضاف إلى عجائب الدنيا السبعة، فتغدو ثمانية عجائب، نظراً للاستحالة التي كانت يظنها الكثيرون في سقوط هذه العصابة الأسدية.
 
خطة مفصلة على افتراض دخول الأسد في إصلاح وانتقال سياسي وهذا مالم يحدث ولو بعد ٥٠٠ عام .

وعليه القرار ساقط بحكم الأمر الواقع وتحرير البلد من الأحتلال الإيراني الروسي المليشوي متعدد الجنسيات ...
الان هناك مشروع محلي يراعي الظروف الجديدة ...

نظرتك الدونية لابناء إدلب ودرعا عنصرية ليست مستغربه من المنبهرين بالصنم الغربي .
وكأن بيترسون يعرف مايصلح لهم أكثر من أهل سوريا .
الشخص هذا عنده حاجتين محتله دماغة. الانبهار بالغرب و المقت الشديد لكل ماهو سلفي.
 
عودة
أعلى