الآن مستقبل سوريا بعد التحرير

IMG_1653.png
 
حركة رجال الكرامة :

📍
إدارة شؤون #السويداء يجب أن تكون بيد كوادر محلية
📍
نرفض أي تدخل عسكري أو أمني من خارج السويداء
📍
جميع المرجعيات الروحية والعسكرية متفقة على عدم التفاوض أو تسليم السلاح
📍
لانية لدينا لسحب الأسلحة الثقيلة من السويداء
📍
السلاح في السويداء لم يكن ولن يكون موضع تفاوض أو مساومة مع أي جهة

 


محافظ حلب المهندس عزام الغريب عقب توقيع اتفاقية توأمة مع رئيسة بلدية #غازي_عنتاب فاطمة شاهين:

📍
سعيد جدا بتوقيع هذه الاتفاقية بين محافظتين عريقتين مثل #حلب وغازي عنتاب
📍
نقوم الآن بربط التاريخ بالحاضر وستكون حلب نموذجًا متطوّرًا
📍
اتفاقية التوأمة تشمل إعادة تأهيل البنى التحتية والفوقية والتعاون في القطاعات الصناعية والتجارية والزراعية وتبادل الخبرات
📍
الاتفاقية تشمل أيضًا تطوير شبكة الطرق وزيادة المساحات الخضراء داخل المدينة

📍
ستُشكل لجان لبدء تنفيذ بنود الاتفاق
 
التعديل الأخير:

بقيمة 7 مليارات دولار.. اتفاق لتطوير الطاقة في سوريا

وقّعت الحكومة السورية، اليوم الخميس، مذكرة تفاهم استراتيجية بين وزارة الطاقة وائتلاف شركات دولية متخصصة في مجال الطاقة، تهدف إلى تعزيز الاستثمار في قطاع الطاقة وتوليد الكهرباء في البلاد، بقيمة إجمالية تبلغ 7 مليارات دولار.

وخلال مراسم التوقيع في العاصمة دمشق، قال وزير الطاقة السوري، محمد البشير، إن الاتفاقية أُبرمت مع تحالف يضم عدداً من الشركات الرائدة، من بينها شركة أورباكون القابضة القطرية عبر ذراعها التنفيذية "يو سي سي" (UCC)، وشركة "بور إنترناشونال" الأميركية، وشركتا "جاليون إنيرجي" و"جنكز إنيرجي" التركيتان.

وبيّن الوزير أن المشروع يمتد على فترة تنفيذ تبلغ نحو سنة وثمانية أشهر، لافتاً إلى أن الاتفاقية تشمل تطوير أربع محطات توليد كهرباء بتقنية الدورة المركبة (CCGT) في كل من دير الزور، محردة، زيزون بريف حماة، وتريفاوي بريف حمص، بطاقة توليد إجمالية تصل إلى 4,000 ميغاواط، باستخدام تقنيات أميركية وأوروبية. كما تشمل الاتفاقية إنشاء محطة طاقة شمسية في منطقة وديان الربيع جنوب البلاد، بقدرة توليد تصل إلى 1,000 ميغاواط.

واعتبر البشير أن سوريا باتت اليوم تشكل "فرصة استثمارية كبيرة" داعياً جميع الشركات الدولية إلى الانخراط في مشاريع إعادة الإعمار، ومشيراً إلى أن الفترة المقبلة ستشهد زيادة في إمدادات الغاز. وتعهد وزير الطاقة بتحقيق معدل تشغيل كهربائي يصل إلى 10 ساعات يومياً خلال الأسابيع المقبلة.

من جهته، صرّح الرئيس التنفيذي لشركة أورباكون القابضة القطرية، رامز الخياط، أن هذه الاتفاقية تمثل انطلاقة جديدة في مسار إعادة إعمار سوريا، وتسهم في تحقيق الاكتفاء الذاتي من الطاقة، بما يدعم عملية التنمية المستدامة. وأوضح أن المشروع سيخلق أكثر من 50 ألف فرصة عمل مباشرة و250 ألف فرصة غير مباشرة، مما يعزز سوق العمل في البلاد.

وفي كلمة خلال مراسم التوقيع، أكد المبعوث الأميركي الخاص إلى سوريا، توماس باراك، دعم بلاده لهذا التوجه، مشيراً إلى أن "هذه اللحظات التاريخية تمثل فرصة نادرة، وتنسجم مع جهود الإدارة الأميركية لدعم الحكومة السورية الجديدة".

وشملت مراسم التوقيع أربع مذكرات تفاهم منفصلة بين وزارة الطاقة السورية وكل من مجموعة UCC العالمية، شركة أورباكون القابضة، شركة باور إنترناشونال، وشركة جنكز للطاقة، بهدف توسيع آفاق الاستثمار في قطاع الطاقة السوري.
قد تكون صورة ‏‏‏‏١٤‏ شخصًا‏، و‏مِنبر‏‏ و‏تحتوي على النص '‏عل и LCC O酒 UCC ومجموعة الطافة وزارة تفاهم مذكرة توقیع مراسم الطافة قطاع في الاستمار مجالات لتهزيز العالمية UCC PPжEAHTиe P POWER AcEcta katyon HOLDING M C kalyun ة الطاق وزارة Ministry of Energy 냉장 Skatyon S .۰ KALD‏'‏‏

 

الرئيس التركي رجب طيب أردوغان:

📍
قسد تستخدم تكتيكات للمماطلة رغم الاتفاق مع دمشق على الاندماج ويتعين عليها أن تتوقف عن هذا

📍
يتعين الحفاظ على سلامة ووحدة أراضي سوريا ويجب تنفيذ اتفاق قسد ودمشق في الإطار الزمني المخطط له
 

رامي مخلوف مهدداً بعمليات انتقامية خلال الشهرين القادمين ومطالبا الجيش للعلويين والاقتصاد للسنة المعتدلين


#رامي_مخلوف

سلامُ اللهِ عليكم ورحمةُ اللهِ وبركاته،
سأكشفُ اليومَ لكم، بكلِّ صراحةٍ وموضوعية، سببَ الهجماتِ والفبركاتِ والاتهاماتِ الباطلةِ الموجَّهةِ بحقِّنا من قِبَلِ دمشق (النظام الحالي)، وتعودُ إلى سببينِ محوريّينِ:

أوّلهما: عدمُ قبولِي بإبرامِ تسويةٍ لأعمالي وشركاتي في سوريا، والتي تم التفاوضُ عليها عن طريقِ الوسيطِ التركي، رغم أن شروطَ التسويةِ كانت قاسيةً ومجحفةً بحقِّنا، ومليئةً بالجشعِ والطمع، بسببِ طلبِهم خمسين بالمئة من أعمالِنا، إضافةً إلى مبالغَ بمئاتِ المليارات. وهذه الأموالُ لن تذهبَ إلى الخزينة، بل إلى “صندوق الثورة” عن طريقِ “أثرياءِ الثورة”، فما أشبهَ اليومَ بالبارحة.

فبعد مفاوضاتٍ طويلة، وافقنا على تسويةٍ بشرط أن تكونَ طوقَ النجاةِ لأهلِنا في إقليمِ الساحل، من خلالِ سحبِ المجموعاتِ المسلحةِ واستبدالِها بمجموعاتٍ محلية، وإعادةِ الموظفين إلى أعمالِهم، وإخراجِ الموقوفين من السجون، وفتحِ فرصِ عملٍ جديدة، ونهضةٍ اقتصاديةٍ ساحلية، وإعادةِ تفعيلِ العملِ الخيري والإنساني. ولكن التسويةَ اصطدمت ببرنامجِ صديقِ الجولاني، المدعو خالد الأحمد، وصبيِّه فادي صقر، الذي كان يشغلُ منصبَ نائبِ مسؤولِ الدفاعِ الوطني في النظامِ السابق، (والذي اشتهر هو وكوادرُه بحوادثِ الخطف، وطلبِ الفدية، والتعفيش، والسرقاتِ الممنهجة، وكلِّ وسخاتِ الحرب)، والذين يُحضِّرون لاستلامِ الساحل، لنهبِ خيراتهِ لصالحِ أسيادِهم، وبثِّ الفرقةِ والفتنةِ في صفوفِ الطائفة، وإبقائِها ضعيفةً، مشرذمةً، فقيرةً، ومحتاجةً دوماً لمعيل.

فبعدما رُفِضَ طلبُنا بشأنِ الساحل، أوقفنا المفاوضات، وبدأتِ التهديداتُ تردُ إلينا من كلِّ صَوب. ومن الملفتِ للنظرِ أن دمشقَ كانت مُصرّةٌ على التسويةِ معنا، لأنهم يعلمون أن كلَّ هذه الأملاكِ والأعمالِ تعودُ لمؤسساتٍ خيريةٍ وإنسانيةٍ تُساعدُ الفقراءَ والمحتاجين. فعندما لم تنجحِ التسوية، لجأوا إلى تشويهِ سمعةِ هذه المؤسساتِ الخيريةِ الإنسانية، وتجاهلوا مساعدتَنا لمئاتِ آلافِ العوائلِ السوريةِ بمختلفِ مناطقِها. ولتخريبِ صورةِ هذا العملِ المقدَّس، دمجوهُ بالعملِ العسكري، والذي كان منفصلاً تماماً عن العملِ الخيري؛ فنحن عندما دعمنا الجيشَ والقواتِ المسلحة، وضعنا كلَّ إمكانياتِنا تحتَ قيادتِهم الكاملة.

فكفاكم افتراءً وتُهَماً باطلةً تجاهَ عملِنا الإنسانيِّ الخيري، والتي كلُّها مبرِّراتٌ لعدمِ السماحِ لنا بإعادةِ تفعيلِ العملِ الخيريِّ في إقليمِ الساحلِ السوري، وخدمةِ أهلِنا، ومساعدةِ الفقراءِ والمحتاجين، وبالأخصِّ ذوي الشهداء.

أما السببُ الثاني، فأوَّلُه: إبلاغُنا دمشقَ بأننا على علمٍ بأن المجزرةَ الكبيرةَ التي حصلتْ في الساحلِ السوري، كانت بأوامرٍ جاءت من دمشق، بالتعاونِ مع المُشغِّلِ التركي، والتي كانت فكرةَ شخصٍ هو العقلُ المُدبِّرُ للجولاني، ومؤسسُ جبهةِ النصرة، ومهندسُ مخططاتِ داعش، وهو أنسُ الخطاب، وزيرُ الداخليةِ الحالي، مع الأجهزةِ الأمنية، الذين أوعزوا إلى اللجانِ الشعبية بالتحرّك، وإظهارِ كلِّ ما لديهم من أعمالٍ عدائيةٍ إجراميةٍ، لإرهابِ أهلِنا في الساحل، ومنعِهم من تكرارِ فعلتِهم. وثانيه: تحذيري لدمشقَ بأنني سأقومُ بإجراءِ إحصاءاتٍ لعددِ الشهداءِ والجرحى الذين سقطوا في المجزرةِ الأخيرة، والتي ما زالت دمشقُ تُنكرُ أعدادَها الحقيقية، وتَدّعي أنها مئاتٌ، والتي فعلياً قارَبَ عددُها ١٥٬٠٠٠ شهيد و٢٠٬٠٠٠ جريح.

ولهذه الأسباب، قامت دمشقُ (النظامُ الحالي) باختراعِ وفبركةِ “الاعترافات” بما يُسمى “مهندس البراميل المتفجرة”، والافتراءِ علينا بعلاقتِنا به، مع العلمِ أن الجميعَ يعلمُ أن من كان يصنعُ المخدرات، هو نفسه من كان يصنعُ البراميلَ المتفجرة، ولا علاقةَ لنا بالأمر لا من قريبٍ ولا من بعيد. فكما تعلمون، فإن النصرةَ وداعشَ كانوا يصنعون المفخخاتِ التي تفوقُ قوتُها عشرةَ أضعافِ البرميل، وأما الشاحناتُ فكانت قوتُها مئةَ ضعفِ البرميل. والمشاهدُ الموثقةُ بالصورِ في مشفى الكندي في حلب والقزاز بدمشق والتي راح ضحيتهم ما يقارب الألف شخص أغلبهم من المدنيين، خيرُ مثالٍ لهذه الأقوال. وأن أغلبَ مَن هندسَ هذه الأعمال، هو ما يسمى "المجاهد" أنسُ الخطاب (فخرُ الصناعةِ السورية).

أليس من العارِ والخزي، يا وزارةَ الداخلية، أن تتركوا مرتكبي المجازر، الذين ذبحوا ونكّلوا وقتلوا الآلافَ على الهواءِ مباشرة، وموثقين بالصوتِ والصورة، وتذهبون إلى فبركةِ الأكاذيب، وتدّعون أنكم حققتم إنجازاً؟!

دعونا من الماضي، ولنتحدّث قليلاً عن المستقبل. لأقولَ لدمشق: انتهى وقتُ المزاحِ والاستعراض، فبعدما أُعطيتم كلَّ شيء، فقد حان الوقتُ ليُؤخَذَ منكم كلُّ شيء. فبعد رفضِكم إعطاءَ إقليمِ الساحلِ إلى فتى الساحل، أقولُ لكم، وليسمعْني الجميع: إن شهرَ حزيران، بإذن الله، سيكونُ فيه بدايةُ التحولات، وستبدأُ فيه الخلافاتُ والمناوشاتُ بين الفصائل، إضافة إلى بعض المعارك هنا وهناك، وصولاً إلى الشهرِ السابع أو بعدهُ بعدّةِ أسابيع ستبدأُ الأحداثُ الكبرى، التي ستكونُ بدايتُها اختفاءَ شخصيةٍ كبيرةِ المكان، صغيرةِ المكانة، والتي ستكونُ سببَ فتنةٍ وسببَ اشتدادِ المعارك (والله أعلم). ليكونَ شهرُ تموز أولَ الطريقِ لنهايةِ عصرِ السفياني، وبنفس الشهر، ستكون بداية عصرِ فتى الساحل، بإذنِ القوي الجبّار، ليس على الساحل فقط، بل على جميعِ أقاليمِ سوريا، بإذنِ الله.

والمفاجأةُ الكبرى: هي عودةُ المنظومةِ السابقةِ تحتَ رعايةِ شخصيةٍ نظيفةٍ، عادلةٍ، خيّرة، محبةٍ للوطن، خادمةٍ للبلادِ والعباد. وسيكونُ هذا الشخصُ عبدًا خالصًا لله، لا يتحرّك إلا بأمرِ الله، محبًّا للسلام، عابراً للطوائف، يعطي كلَّ ذي حقٍّ حقَّه، بإذن الله.

فلنستنتج من هذا الحديث، أن النظامَ اليومَ بتركيبتِه الحالية، والذي يحكمُ باسمِ الأكثرية، قد رأيناهُ كيف سيطرَ عليه التكفيريون، وعاثوا في الأرضِ فسادًا. وليسمعْني العالمُ بأسرِه، وخصوصًا دولُ الجوار، فلا بديلَ اليوم عن عودتِنا إلى الهيكليةِ السابقة، بعهدِ النظامِ القديم، والتي كان مهندسُها شخصيةً عظيمةً مثل حافظ الأسد، ولكن للأسف، جاءَ بعده شخصٌ خسيسٌ، وضيعٌ، مزيفٌ، هاربٌ، نجسَّ البلادَ، ودمّرَ العباد.

لتكونَ المنظومةُ على الشكلِ الآتي:

الجيشُ والقواتُ المسلحةُ بيدِ الأقليات، وعلى رأسِهم أكبرُ طائفةٍ وأكثرُها تضحية، وهم العلويون، مع مشاركةِ الآخرين. وتأتي الأكثريةُ المعتدلة (فلا مكانَ للمتطرفين التكفيريين هنا) ليأخذوا الاقتصادَ بالكامل، بالمشاركةِ مع الآخرين. ويكون هناك انتخاباتٌ حرةٌ نزيهةٌ عادلة، تعكسُ حقيقةَ الواقع، وتُعطي التمثيلَ الحقيقيَّ للمجتمع.
وفي الختام، أقولُ بكلِّ جرأةٍ وصراحة: لن تعودَ سوريا، بكاملِ أقاليمِها، واحدةً قويةً متوازنة، إلا وفقَ هذا البرنامجِ الذي ذكرناه. وإنِّي أتحدّى أكبرَ المراكزِ العالمية أن تجدَ أفضلَ من هذا السيناريو، الذي سيتفقُ كلُّ دولِ العالمِ على تطبيقِه بحذافيرِه، بقوةِ الله… والأيامُ القادمةُ بيننا، بإذن الله. وأقولُ أيضًا، لن تستقرَّ المنطقةُ بأكملِها في بلادِ الشام ودولِ الجوار، من نيلِها إلى فراتِها، ولن ينعمَ أهلُها بالسكينةِ والاطمئنانِ والسلام، إلا بتنفيذِ هذا البرنامج، وعلى يدِ من اختارَه اللهُ لهذه المهمة.

قد تكون صورة ‏‏شخص واحد‏ و‏لحية‏‏

 


٢ د ·




سؤال وجواب حول اتفاق الطاقة الأكبر في تاريخ #سوريا – أيار/مايو 2025


📍
ما هو الاتفاق الذي تم توقيعه؟


وقّعت الحكومة السورية اتفاقًا استثماريًا ضخمًا بقيمة 7 مليارات دولار مع تحالف دولي يضم شركات من قطر، الولايات المتحدة، وتركيا، لإعادة بناء قطاع الطاقة في سوريا الذي تدهور بشدة خلال سنوات الحرب.

المصدر: زمان الوصل، الجزيرة



📍
ما هي المشاريع التي يشملها الاتفاق؟


يشمل الاتفاق إنشاء:

• 4 محطات كهرباء غازية بالدورة المركبة (CCGT) في:
• تريفاوي (ريف حمص) – 1500 ميغاواط
• محردة (ريف حماة) – 1000 ميغاواط
• زيزون (ريف حماة) – 750 ميغاواط
• دير الزور – 750 ميغاواط
• محطة طاقة شمسية في وديان الربيع (ريف دمشق) – 1000 ميغاواط

المصدر: Reuters




📍
ما معنى “محطة كهرباء غازية بالدورة المركبة (CCGT)”؟


هي محطات تولد الكهرباء عبر حرق الغاز الطبيعي في توربين غازي. ثم تُستخدم الحرارة المنبعثة لتوليد بخار يُشغّل توربينًا آخر، ما يضاعف الكفاءة ويُنتج طاقة أكبر بنفس كمية الوقود.

• الكفاءة تصل إلى 60% مقارنة بـ 35–40% في المحطات التقليدية.
• تُستخدم هذه التقنية في ألمانيا، الإمارات، وتركيا.

المصدر: GE Vernova



📍
كمية الكهرباء المنتجة: هل هي كافية؟ وماذا تعني بالأرقام؟


الإنتاج الإجمالي: 5000 ميغاواط
• 4000 من المحطات الغازية
• 1000 من الطاقة الشمسية

للمقارنة:
• 1 ميغاواط = طاقة تكفي 1000 منزل.
• 5000 ميغاواط = تغذية لـ 5 ملايين منزل.
• عدد سكان سوريا اليوم يُقدّر بـ 18–20 مليونًا، أي أن المشروع يغطي أكثر من نصف الاحتياجات الفعلية للبلاد.


📍
من هم الشركاء في تنفيذ هذه المشاريع؟


• أورباكون القابضة (UCC) – قطر
• باور إنترناشونال – أمريكا
• كاليون إنرجي وجنكيز إنرجي – تركيا
المصدر: Al Arabiya English



📍
ما الفوائد المباشرة للمواطن السوري؟


1. تحسن ملحوظ في ساعات التغذية الكهربائية.
2. 50,000 وظيفة مباشرة في:
• البناء والتشغيل والصيانة
• التوريد الفني والهندسي
• مشاريع البنية التحتية للطاقة
3. 250,000 وظيفة غير مباشرة تشمل:
• شركات النقل، الإعاشة، البرمجيات، المقاولات، التعليم المهني، دعم الزراعة والصناعة.

المصدر: The National News



📍
ما هو الجدول الزمني المتوقع؟


• البدء بالتنفيذ: منتصف 2025
• الانتهاء الكامل: 2028
• تشغيل تدريجي يبدأ في بعض المحطات عام 2027.



📍
هل هناك أبعاد سياسية وراء هذا الاتفاق؟


نعم. تم توقيع الاتفاق بحضور:
• الرئيس الانتقالي أحمد الشرع
• المبعوث الأمريكي توماس باراك
وأُعلن خلال التوقيع عن:
• رفع كامل للعقوبات الأمريكية عن سوريا.
• عودة واشنطن لدعم سوريا الجديدة بشكل مباشر.

المصدر: AP News


📍
هل هذا هو أول استثمار بهذا الحجم في سوريا؟


نعم، هو أكبر اتفاق استثماري منذ أكثر من نصف قرن في سوريا، سواء من حيث القيمة المالية (7 مليارات دولار) أو من حيث التأثير البنيوي على الاقتصاد الوطني.
• هو بمثابة “مارشال سوري” للطاقة.
• يشبه الاتفاقات الاستراتيجية التي وقعتها ألمانيا الشرقية بعد توحيدها، أو العراق بعد 2003.

تحليل مقارن: Swissinfo


📍
ما هي الرسالة الأهم من هذا الاتفاق؟


أن سوريا بدأت تعود إلى الحياة كدولة فاعلة. وأن الكهرباء ليست مجرد “ضوء”، بل هي:
• بداية للاستقرار السياسي
• رافعة لفرص العمل
• شرارة لنهضة صناعية
• جسر بين سوريا والعالم
إنه اتفاق لا يُنير البيوت فحسب، بل يُنير الطريق نحو وطن أكثر عدلاً وكرامة.



لا يتوفر وصف للصورة.





 

رامي مخلوف مهدداً بعمليات انتقامية خلال الشهرين القادمين ومطالبا الجيش للعلويين والاقتصاد للسنة المعتدلين


#رامي_مخلوف

سلامُ اللهِ عليكم ورحمةُ اللهِ وبركاته،
سأكشفُ اليومَ لكم، بكلِّ صراحةٍ وموضوعية، سببَ الهجماتِ والفبركاتِ والاتهاماتِ الباطلةِ الموجَّهةِ بحقِّنا من قِبَلِ دمشق (النظام الحالي)، وتعودُ إلى سببينِ محوريّينِ:

أوّلهما: عدمُ قبولِي بإبرامِ تسويةٍ لأعمالي وشركاتي في سوريا، والتي تم التفاوضُ عليها عن طريقِ الوسيطِ التركي، رغم أن شروطَ التسويةِ كانت قاسيةً ومجحفةً بحقِّنا، ومليئةً بالجشعِ والطمع، بسببِ طلبِهم خمسين بالمئة من أعمالِنا، إضافةً إلى مبالغَ بمئاتِ المليارات. وهذه الأموالُ لن تذهبَ إلى الخزينة، بل إلى “صندوق الثورة” عن طريقِ “أثرياءِ الثورة”، فما أشبهَ اليومَ بالبارحة.

فبعد مفاوضاتٍ طويلة، وافقنا على تسويةٍ بشرط أن تكونَ طوقَ النجاةِ لأهلِنا في إقليمِ الساحل، من خلالِ سحبِ المجموعاتِ المسلحةِ واستبدالِها بمجموعاتٍ محلية، وإعادةِ الموظفين إلى أعمالِهم، وإخراجِ الموقوفين من السجون، وفتحِ فرصِ عملٍ جديدة، ونهضةٍ اقتصاديةٍ ساحلية، وإعادةِ تفعيلِ العملِ الخيري والإنساني. ولكن التسويةَ اصطدمت ببرنامجِ صديقِ الجولاني، المدعو خالد الأحمد، وصبيِّه فادي صقر، الذي كان يشغلُ منصبَ نائبِ مسؤولِ الدفاعِ الوطني في النظامِ السابق، (والذي اشتهر هو وكوادرُه بحوادثِ الخطف، وطلبِ الفدية، والتعفيش، والسرقاتِ الممنهجة، وكلِّ وسخاتِ الحرب)، والذين يُحضِّرون لاستلامِ الساحل، لنهبِ خيراتهِ لصالحِ أسيادِهم، وبثِّ الفرقةِ والفتنةِ في صفوفِ الطائفة، وإبقائِها ضعيفةً، مشرذمةً، فقيرةً، ومحتاجةً دوماً لمعيل.

فبعدما رُفِضَ طلبُنا بشأنِ الساحل، أوقفنا المفاوضات، وبدأتِ التهديداتُ تردُ إلينا من كلِّ صَوب. ومن الملفتِ للنظرِ أن دمشقَ كانت مُصرّةٌ على التسويةِ معنا، لأنهم يعلمون أن كلَّ هذه الأملاكِ والأعمالِ تعودُ لمؤسساتٍ خيريةٍ وإنسانيةٍ تُساعدُ الفقراءَ والمحتاجين. فعندما لم تنجحِ التسوية، لجأوا إلى تشويهِ سمعةِ هذه المؤسساتِ الخيريةِ الإنسانية، وتجاهلوا مساعدتَنا لمئاتِ آلافِ العوائلِ السوريةِ بمختلفِ مناطقِها. ولتخريبِ صورةِ هذا العملِ المقدَّس، دمجوهُ بالعملِ العسكري، والذي كان منفصلاً تماماً عن العملِ الخيري؛ فنحن عندما دعمنا الجيشَ والقواتِ المسلحة، وضعنا كلَّ إمكانياتِنا تحتَ قيادتِهم الكاملة.

فكفاكم افتراءً وتُهَماً باطلةً تجاهَ عملِنا الإنسانيِّ الخيري، والتي كلُّها مبرِّراتٌ لعدمِ السماحِ لنا بإعادةِ تفعيلِ العملِ الخيريِّ في إقليمِ الساحلِ السوري، وخدمةِ أهلِنا، ومساعدةِ الفقراءِ والمحتاجين، وبالأخصِّ ذوي الشهداء.

أما السببُ الثاني، فأوَّلُه: إبلاغُنا دمشقَ بأننا على علمٍ بأن المجزرةَ الكبيرةَ التي حصلتْ في الساحلِ السوري، كانت بأوامرٍ جاءت من دمشق، بالتعاونِ مع المُشغِّلِ التركي، والتي كانت فكرةَ شخصٍ هو العقلُ المُدبِّرُ للجولاني، ومؤسسُ جبهةِ النصرة، ومهندسُ مخططاتِ داعش، وهو أنسُ الخطاب، وزيرُ الداخليةِ الحالي، مع الأجهزةِ الأمنية، الذين أوعزوا إلى اللجانِ الشعبية بالتحرّك، وإظهارِ كلِّ ما لديهم من أعمالٍ عدائيةٍ إجراميةٍ، لإرهابِ أهلِنا في الساحل، ومنعِهم من تكرارِ فعلتِهم. وثانيه: تحذيري لدمشقَ بأنني سأقومُ بإجراءِ إحصاءاتٍ لعددِ الشهداءِ والجرحى الذين سقطوا في المجزرةِ الأخيرة، والتي ما زالت دمشقُ تُنكرُ أعدادَها الحقيقية، وتَدّعي أنها مئاتٌ، والتي فعلياً قارَبَ عددُها ١٥٬٠٠٠ شهيد و٢٠٬٠٠٠ جريح.

ولهذه الأسباب، قامت دمشقُ (النظامُ الحالي) باختراعِ وفبركةِ “الاعترافات” بما يُسمى “مهندس البراميل المتفجرة”، والافتراءِ علينا بعلاقتِنا به، مع العلمِ أن الجميعَ يعلمُ أن من كان يصنعُ المخدرات، هو نفسه من كان يصنعُ البراميلَ المتفجرة، ولا علاقةَ لنا بالأمر لا من قريبٍ ولا من بعيد. فكما تعلمون، فإن النصرةَ وداعشَ كانوا يصنعون المفخخاتِ التي تفوقُ قوتُها عشرةَ أضعافِ البرميل، وأما الشاحناتُ فكانت قوتُها مئةَ ضعفِ البرميل. والمشاهدُ الموثقةُ بالصورِ في مشفى الكندي في حلب والقزاز بدمشق والتي راح ضحيتهم ما يقارب الألف شخص أغلبهم من المدنيين، خيرُ مثالٍ لهذه الأقوال. وأن أغلبَ مَن هندسَ هذه الأعمال، هو ما يسمى "المجاهد" أنسُ الخطاب (فخرُ الصناعةِ السورية).

أليس من العارِ والخزي، يا وزارةَ الداخلية، أن تتركوا مرتكبي المجازر، الذين ذبحوا ونكّلوا وقتلوا الآلافَ على الهواءِ مباشرة، وموثقين بالصوتِ والصورة، وتذهبون إلى فبركةِ الأكاذيب، وتدّعون أنكم حققتم إنجازاً؟!

دعونا من الماضي، ولنتحدّث قليلاً عن المستقبل. لأقولَ لدمشق: انتهى وقتُ المزاحِ والاستعراض، فبعدما أُعطيتم كلَّ شيء، فقد حان الوقتُ ليُؤخَذَ منكم كلُّ شيء. فبعد رفضِكم إعطاءَ إقليمِ الساحلِ إلى فتى الساحل، أقولُ لكم، وليسمعْني الجميع: إن شهرَ حزيران، بإذن الله، سيكونُ فيه بدايةُ التحولات، وستبدأُ فيه الخلافاتُ والمناوشاتُ بين الفصائل، إضافة إلى بعض المعارك هنا وهناك، وصولاً إلى الشهرِ السابع أو بعدهُ بعدّةِ أسابيع ستبدأُ الأحداثُ الكبرى، التي ستكونُ بدايتُها اختفاءَ شخصيةٍ كبيرةِ المكان، صغيرةِ المكانة، والتي ستكونُ سببَ فتنةٍ وسببَ اشتدادِ المعارك (والله أعلم). ليكونَ شهرُ تموز أولَ الطريقِ لنهايةِ عصرِ السفياني، وبنفس الشهر، ستكون بداية عصرِ فتى الساحل، بإذنِ القوي الجبّار، ليس على الساحل فقط، بل على جميعِ أقاليمِ سوريا، بإذنِ الله.

والمفاجأةُ الكبرى: هي عودةُ المنظومةِ السابقةِ تحتَ رعايةِ شخصيةٍ نظيفةٍ، عادلةٍ، خيّرة، محبةٍ للوطن، خادمةٍ للبلادِ والعباد. وسيكونُ هذا الشخصُ عبدًا خالصًا لله، لا يتحرّك إلا بأمرِ الله، محبًّا للسلام، عابراً للطوائف، يعطي كلَّ ذي حقٍّ حقَّه، بإذن الله.

فلنستنتج من هذا الحديث، أن النظامَ اليومَ بتركيبتِه الحالية، والذي يحكمُ باسمِ الأكثرية، قد رأيناهُ كيف سيطرَ عليه التكفيريون، وعاثوا في الأرضِ فسادًا. وليسمعْني العالمُ بأسرِه، وخصوصًا دولُ الجوار، فلا بديلَ اليوم عن عودتِنا إلى الهيكليةِ السابقة، بعهدِ النظامِ القديم، والتي كان مهندسُها شخصيةً عظيمةً مثل حافظ الأسد، ولكن للأسف، جاءَ بعده شخصٌ خسيسٌ، وضيعٌ، مزيفٌ، هاربٌ، نجسَّ البلادَ، ودمّرَ العباد.

لتكونَ المنظومةُ على الشكلِ الآتي:

الجيشُ والقواتُ المسلحةُ بيدِ الأقليات، وعلى رأسِهم أكبرُ طائفةٍ وأكثرُها تضحية، وهم العلويون، مع مشاركةِ الآخرين. وتأتي الأكثريةُ المعتدلة (فلا مكانَ للمتطرفين التكفيريين هنا) ليأخذوا الاقتصادَ بالكامل، بالمشاركةِ مع الآخرين. ويكون هناك انتخاباتٌ حرةٌ نزيهةٌ عادلة، تعكسُ حقيقةَ الواقع، وتُعطي التمثيلَ الحقيقيَّ للمجتمع.
وفي الختام، أقولُ بكلِّ جرأةٍ وصراحة: لن تعودَ سوريا، بكاملِ أقاليمِها، واحدةً قويةً متوازنة، إلا وفقَ هذا البرنامجِ الذي ذكرناه. وإنِّي أتحدّى أكبرَ المراكزِ العالمية أن تجدَ أفضلَ من هذا السيناريو، الذي سيتفقُ كلُّ دولِ العالمِ على تطبيقِه بحذافيرِه، بقوةِ الله… والأيامُ القادمةُ بيننا، بإذن الله. وأقولُ أيضًا، لن تستقرَّ المنطقةُ بأكملِها في بلادِ الشام ودولِ الجوار، من نيلِها إلى فراتِها، ولن ينعمَ أهلُها بالسكينةِ والاطمئنانِ والسلام، إلا بتنفيذِ هذا البرنامج، وعلى يدِ من اختارَه اللهُ لهذه المهمة.



قد تكون صورة ‏‏شخص واحد‏ و‏لحية‏‏





 
عودة
أعلى