الآن مستقبل سوريا بعد التحرير

نعتمد على الله وعلى السوريين الامريكيين بكل طوائفه
تصحيح اخي : " ثم على" وليس "على"

بارك الله تعالى فيك ،، ماقصرت بنقل الاخبار اول باول وجعل الله تعالى ماتقوم به وبقية الاخوه لنصره الاهل بسوريا بميزان حسناتكم يوم القيامه.
 
حنا احفاد الامويين وقريش طال عمرك 🤐
اما التعويل هذا خطآ بيكون استراتيجي وللمره الثانيه

تذكر ايام كنا نعول على بشار وحافظ في الموضوع هذا وخاصة لبنان عربد وافسد ودمر وبهذل وصار يستخدمها ورقة ابتزاز

لذلك التوازن والعمل في سوريا ولبنان وفي كل مكان بدون الاعتماد على سوريا

يكفي ان تغلق سوريا حدودها امام المليشيات الارهابيه وانتهت السالفه

اليوم يوجد الشرع بكره سيحكم علماني او ليبرالي وسيعود لطباع حافظ وبشار ابتزاز الاخرين ولو على حساب امنهم


وبخصوص التعويل ايضا خسرنا هذا في اليمن كنا نعول على صالح في امور كثيره داخل اليمن ثم انتقلنا الى القبايل الحدوديه بالطرف اليمني لمنع التهريب والمخدرات ثم شخلنا الطرفين وحطينا حاجز بيننا وبينهم
بسوريا هناك تيار سني اسلامي قوي و هو الغالبيه و تيارات علمانيه و طاءفيه اقلويه علويه و درزيه ( و بعضها محسوب على السنه) فاختر من تدعم فالعاقبه بالاختيار
 

منقول:

حسابات المصالح ومسار التصادم​

لإسرائيل مصلحة عميقة (عليا) في إضعاف سوريا، توطئة لتقسيمها إلى دول وكيانات طائفية ومذهبية وعرقية، وهذا حلم "الآباء المؤسسين" لـ"دولة اليهود"، الذين ارتأوا أن شرط بقاء إسرائيل وتكريس هيمنتها على المنطقة، إنما يتمثل في إعادة إنتاجها على شكل "إمارات الطوائف والأقوام"، يصبح معها يهود إسرائيل أكبر أقلية، أو واحدة من كبرى الأقليات، وتحظى في سياقاتها الفكرة العنصرية و"المتعذرة" حول "يهودية الدولة"، بـ"الشرعية" المطلوبة و"الممكنة".
 
WrnYJZYOuz826k-YMyuc8RHf99KVGn8EojAiwalnkOkIqxTP4TCHYs8RiEPLwttEZPW_Qic6vFtMGZQ=s1024-c-fcrop64=1,0000199affffe666-rw-nd-v1
 

ترجمة حرفية لما قاله سيباستيان غوركا (نائب مساعد الرئيس ترامب - رئيس قسم مكافحة الإرهاب في البيت الأبيض) فقط عن سورية ضمن المقابلة الطويلة أدناه :

-قدّم غوركا رأيه بشأن الوضع المتسارع في سوريا بعد سقوط نظام بشار الأسد أواخر العام الماضي.
وأكد أنه لا يمكن لأحد أن يعرف حقاً ما الذي سيحدث هناك، لكن زعيم المقاومة الذي أسقط الأسد ويتولى الآن الحكم لديه روابط تاريخية عميقة مع جماعات إسلامية متطرفة، وهو أمر يثير القلق، ولكنه في الوقت ذاته أدى إلى تعطيل العمليات الإيرانية والتركية في سوريا.


-قال غوركا:

"دعونا نتحدث عن سوريا للحظة. سوريا معقدة. لماذا؟ لا أعتقد أن أحداً يذرف الدموع على سقوط نظام الأسد. نظام الأسد كان ديكتاتورية وحشية. ومع ذلك، ما لدينا الآن في دمشق ليس ديمقراطياً على طريقة جيفرسون. هذا الشخص، [أبو محمد] الجولاني، كان عضواً مؤسساً في جبهة النصرة.

جبهة النصرة كانت جزءاً من القاعدة، وانبثقت منها. لذلك لدينا شخص فاز في معركة لإسقاط هذا الزعيم العلوي العلماني واستبداله بماذا؟ لا نعلم.

كل ما نعلمه هو أن هذا "الرئيس المؤقت" المزعوم أعلن الأسبوع الماضي أن الشريعة الإسلامية ستكون قانون سوريا. سوريا التي تضم الأكراد والمسيحيين والعلويين والدروز—ليست دولة سنيّة بالكامل بأي حال من الأحوال، لذا لا يزال الحكم معلقاً على الجولاني ونواياه في سوريا.

-وفي الوقت ذاته، ماذا لدينا؟

لدينا الأكراد في الشمال، ولدينا قوات سوريا الديمقراطية، ولدينا الإسرائيليين في الجنوب. تركيا لها استثمارات كبيرة في المنطقة أيضاً. لذلك، إن أخبرك أحدهم أنه يعرف مستقبل سوريا، فهو كاذب. كل شيء متغيّر، وكل شيء مرن.

-ومع ذلك، سأقول شيئاً واحداً في غاية الأهمية: يجب أن نكون ممتنين للغاية لحكومة بنيامين نتنياهو، ولجيش الدفاع الإسرائيلي، ولشعب إسرائيل.

بعد الخسارة المأساوية المروعة في الأرواح في السابع من أكتوبر—وهي أعظم خسارة في الأرواح اليهودية منذ الهولوكوست—اتخذت إسرائيل إجراءات عسكرية قوية، وهذا جزء من السبب الذي أعتقد أنه أدى إلى سقوط نظام الأسد. لقد أعادوا رسم خريطة الشرق الأوسط بطريقة ستظل تؤثر لمدة لا تقل عن مئة عام.

-ومن الجوانب الإيجابية جداً للوضع في سوريا أنه بسبب سقوط نظام الأسد، وبسبب اضطرار روسيا إلى الانسحاب، تم إبطال استغلال إيران لأراضي سوريا كممر لإعادة الإمداد لهجماتها ضد إسرائيل وأماكن أخرى. لم تعد سوريا ملعباً لإيران كما كانت قبل عام فقط."


 
عودة
أعلى