بالعكس حالياً انتهت العمليات الثقيلة الذي يحصل هي عمليات مسح وتأمين حتى ان الحكومة اذاعت بيان انه تمت السيطرة ولاداعي للتحشيد أكثر
العملية كان مخطط لها بمشاركة قسد وحزب الات والمخابرات التقطتها وحضرت قوة على الحدود اصطدمت بها وصدتها وقسد حاولت التحرك لكن الطيران التركي صدها
العملية لو سارت كما خطط لها كان الساحل سيخرج من سيطرة الحكومة وسيتم عزل دمشق ومحيطها عن الشمال السوري
لذلك هي رفسة اخيرة من رفسات ايران وانتهت
الباقي الدروز وإسرائيل ماموقفهم بعد الانتصارات في الساحل والغضب الشعبي السني
في ظني ستتوقف دعوات الانفصال وستكون دعوات مزايا أكثر في الدولة
لا اعتقد أن هناك عمليات ثقيلة فيها كسر توازن كل ما يحصل صراع أهلي لا يمكن حسمه وسيندلع في مكان ويخفت في مكان واضطرابات متنقلة والدليل ادخال المكونات الاهلية وحشدها من اول طلقة والتصفيات العشوائية
النظام الجديد لا يملك قدرات ثقيلة للحسم لا أمنية ولا عسكرية ولا اقتصادية ولا حتى على مستوى الاستخبارات والمعلومات ،، وهذا حرصت عليه اسرائيل ومحور كامل خلفها عندما ابادت جميع القدرات التي يمكن ان تكسر التوازن
ولا دخل لإيران بالأمر فأيران قادم دورها في الداخل