مستقبل سوريا بعد التحرير

1738619688582.png
 

مجرمي النظام كلهم موجودين في سوريا ولم يستطيعو الهرب

لابد من تشديد الرقابة على المنافذ البرية والمطارات لمنعهم من الهرب

خاصة الطيارين وظباط الأمن السياسي مرتكبي جرائم الحرب والتعذيب
 
وزير الداخلية من 2011 إلى 2018 ويقول ماسويت شيء
يا رجال ما بيده شيء اصلا حتى يسوي،

الامور كلها بيد افرع المخابرات، دور الشرطة والداخلية كان هامشي حسب ما فهمت، الى درجة انهم يستقبلون بلاغات من الاهالي عن الذين اختفوا ولا يعلمون ان كانوا في فرع للنظام تم اخفاؤهم.
 
بصراحة ما اتوقع فيه شيء ممكن يكون متهم فيه بشكل واضح

غالبية الاعمال الوحشية قامت بها افرع المخابرات.


يا ليت الاعضاء السوريين يفيدونا اذا هذا الرجل متهم بشيء

أفادت مصادر أمنية بأن اللواء محمد الشعار، وزير الداخلية السوري السابق، قد سلّم نفسه لقوات الأمن العام. ويواجه الشعار اتهامات تتعلق بتورطه في مجزرة سجن صيدنايا عام 2008، والتي راح ضحيتها عدد كبير من السجناء.
وقد تم إدراج اسمه ضمن قوائم العقوبات الأوروبية والأمريكية والعربية بسبب دوره في قمع الاحتجاجات والانتهاكات التي ارتُكبت خلال فترة توليه مناصب أمنية بارزة.
يُذكر أن الشعار كان الناجي الوحيد من تفجير مبنى الأركان بدمشق في يوليو 2012، المعروف باسم "تفجير الأزمة"، والذي أسفر عن مقتل شخصيات بارزة في النظام، من بينهم وزير الدفاع داوود راجحة، ونائبه آصف شوكت (صهر بشار الأسد)، وحسن تركماني رئيس خلية الأزمة، إضافة إلى هشام بختيار رئيس مكتب الأمن القومي.
المناصب التي شغلها محمد الشعار:
وزير الداخلية (2011-2018)
قائد الشرطة العسكرية
رئيس فرع المنطقة 227 في دمشق (2006)
رئيس فرع الأمن العسكري في حلب
رئيس فرع الأمن العسكري في طرطوس
ضابط في شعبة المخابرات العسكرية أثناء خدمته في لبنان


حساب فيصل القاسم
 
أفادت مصادر أمنية بأن اللواء محمد الشعار، وزير الداخلية السوري السابق، قد سلّم نفسه لقوات الأمن العام. ويواجه الشعار اتهامات تتعلق بتورطه في مجزرة سجن صيدنايا عام 2008، والتي راح ضحيتها عدد كبير من السجناء.
وقد تم إدراج اسمه ضمن قوائم العقوبات الأوروبية والأمريكية والعربية بسبب دوره في قمع الاحتجاجات والانتهاكات التي ارتُكبت خلال فترة توليه مناصب أمنية بارزة.
يُذكر أن الشعار كان الناجي الوحيد من تفجير مبنى الأركان بدمشق في يوليو 2012، المعروف باسم "تفجير الأزمة"، والذي أسفر عن مقتل شخصيات بارزة في النظام، من بينهم وزير الدفاع داوود راجحة، ونائبه آصف شوكت (صهر بشار الأسد)، وحسن تركماني رئيس خلية الأزمة، إضافة إلى هشام بختيار رئيس مكتب الأمن القومي.
المناصب التي شغلها محمد الشعار:
وزير الداخلية (2011-2018)
قائد الشرطة العسكرية
رئيس فرع المنطقة 227 في دمشق (2006)
رئيس فرع الأمن العسكري في حلب
رئيس فرع الأمن العسكري في طرطوس
ضابط في شعبة المخابرات العسكرية أثناء خدمته في لبنان


حساب فيصل القاسم
اها
يعطيك العافيه
 

محمد الشعار ابن مدينتي وكان صديق والدي صديق تبادل مصالح مال وسلطة عند اعتقال خالي ذهب ابي الى مكتبه لكنه قال لابي انه لا يستطيع ان يفعل شيئا مع ان ابي عرض عليه يومها 30 الف دولار وهذا كان بداية الثورة وعندها ابي اعلن القطيعه معه
وهو ايضا المشارك والمخطط الرئيسي لاقتحام منطقتي الجبلية ذات التضاريس الصعبة عن طريق احد الوديان الصغيرة
 
عودة
أعلى