مستقبل سوريا بعد التحرير

اول موضوع انظر اليه بعد الاستيقاظ

مستقبل سوريا بعد التحرير

اللهم احفظ سوريا و جميع بلاد العرب و المسلمين
 

• أبرز تصريحات وزير الخارجية السوري «أسعد الشيباني» خلال حوارهِ مع توني بلير حول سوريا ومستقبلها الاقتصادي خلال مؤتمر دافوس الاقتصادي بسويسرا :

• نعد شعبنا بأن المأساة التي تعرضوا لها سابقا لن تتكرر أبدا

• رؤيتنا هي أن يشارك جميع السوريين بلا أي استثناء في وضع مستقبل بلادنا

• المرأة السورية سيكون لها دور أساسي في مستقبل بلدنا

• الأوضاع الأمنية في سوريا مقبولة بالنظر إلى مرور بلادنا بـ14 عاما من الفوضى

•التكلفة كانت باهظة لكننا نجحنا في ضمان حرية سوريا

• كنا ضحية لحكومة طائفية ونرفض هذا النهج مستقبلا•سنضمن أن يكون للسوريات دورا دون أي ضغوط

•نرغب بإجراء شراكات مع دول الجوار وجميع دول العالم

• سوريا تخطط لخصخصة الموانئ والمصانع وهيكلة الاقتصاد

• ركزنا على 5 قطاعات رئيسية لضمان تأمين الخدمات

• نريد تقديم مناهج احترافية وقطاع التعليم سيرسم مستقبل البلاد

• التحدي الأكبر الذي واجهناه هو العقوبات ونطالب برفعها

• عند استلام السلطة كان الاقتصاد منهارا.. ونرغب بعقد شراكات مع دول الجوار وجميع دول العالم

• سنغير الصورة التي قدمها الأسد لسوريا بأنها مصدر للكبتاغون واللاجئين

• نريد إقناع السوريين بأنهم سيشعرون بالأمن في بلدهم

• نعمل على إقامة شراكات مع دول الخليج في قطاع الطاقة والكهرباء

• نستلهم سوريا الجديدة من أمثلة ملهمة كسنغافورة ورؤية السعودية 2030

• نظام الأسد تسبب بالكثير من الضرر للعلاقات مع دول الخليج

• سوريا لن تدخل في حرب أهلية أو طائفية

• ما حدث في سوريا كان مقنعا والاستثناءات لا تشكل سياسة الحكومة
 

في هجوم على حاجز.. استشهاد 2 وإصابة 2 من عناصر من قوى الأمن العام عند مدخل مدينة جبلة

=========

في يناير 22, 2025

محافظة اللاذقية: هاجم مسلحون من فلول النظام، بالأسلحة الرشاشة والقنابل حاجزا للأمن العام في منطقة الصناعة عند مدخل مدينة جبلة في ريف اللاذقية، مما أدى إلى استشهاد عنصرين من الحاجز وإصابة آخران.

وفي سياق ذلك، استقدمت قوى الأمن العام تعزيزات عسكرية إلى الموقع وفرضت طوقا أمنيا بالتوازي مع إجراء حملة تفتيش في محيط الحاجز.


وفي 18 كانون الثاني، أصدرت إدارة العمليات العسكرية قرارًا يقضي بوقف استقبال المواطنين لتسوية أوضاعهم دون تسليم سلاحهم، في مدينة القرداحة بريف اللاذقية.
 
عودة
أعلى