مستقبل سوريا بعد التحرير

473772741_1032190028948065_1505388453416813637_n.jpg
 



يجب إعادة الأكراد إلى موطنهم الأصلي الذي جلبهم منه العثمانيون لحماية حدودهم مع الدولة الصفوية، وهو مناطق ما وراء جبال زاغروس.
فقد استقدمهم العثمانيون كخط دفاع حدودي ضد الصفويين، لكنهم تحولوا إلى عبء كبير على العرب والأتراك، خصوصًا بعد قيام إسرائيل.

الأكراد، بدعم إسرائيلي، يسعون لإنشاء كيان جديد في قلب بلاد العرب، على غرار إسرائيل، ليكون خنجرًا في خاصرة العرب والمسلمين، مما يؤدي إلى تشتيت الجهود وإشغال العرب بقضية جديدة هي "كردائيل" في سوريا والعراق.

إسرائيل لم تدعم الأكراد حبًا فيهم، بل نكايةً بالعرب، حيث تسعى لتحويل الأكراد إلى أداة تهدد وحدة المنطقة وتسيطر على منابع النفط.
وهذا السيناريو يشكل خطرًا وجوديًا على العرب، خاصة مع تهديدات الأكراد بإبادة العرب في شمال شرق سوريا، وأفعالهم المستفزة كإحراق المصحف والدوس عليه في مقاطعهم الشهيرة.

رغم كراهيتي للأتراك، إلا أنني في هذه القضية مستعد للتحالف معهم لتدمير "كردائيل" المستقبلية، التي تُعد امتدادًا لجريمة ديموغرافية ارتكبتها الدولة العثمانية حين جلبت الأكراد للمنطقة. العبء الأكبر في تصحيح هذا الخطأ التاريخي يقع على الأتراك، بصفتهم ورثة الدولة العثمانية، وعليهم الآن أن يتحملوا مسؤولية إصلاح نتائج تلك الجريمة التي سوف تقتطع جزء كبير من بلدهم.

أخيرًا، الحل الوحيد لقضية الاكراد، هو إعادة الأكراد إلى موطنهم الأصلي خلف جبال زاغروس.
 

اعطائهم اجازة لـ الاعلاميين الشبيحة في القنوات الحكومية وغالبهم علويين



GhgWfDiXEAAD7YT

يجب منع ظهور اي امرأة كاعلامية في القنوات.

القنوات تستعملهم فقط كجذب جنسي، اعلامية تعري فتحة الصدر وأقدامها ... وتقدم نشرة الاخبار.

ما علاقة هذا بالإعلام !
 
عودة
أعلى