رغم اني اكره صاحب الحساب ولكن فيما يخص هدا الحقير الدرزي ثلاثين سنة وهو يخون الدول و الحكام العرب بالتصهين وانهم عملاء لإسرائيل طيب ماذا عن الطائفة الدروزية الارهابية الدموية اغلبية الدروز العرب في فلسطين يشتغلون في الجيش الصهيوني وهم الاكثر بطشا ودموية للمعلومة في لبنان مليشيات دموية مسلحة في سوريا جلهم عملاء للصهاينة من صغيرهم الى كبيرهم وحتى شيوخهم الانجاس الذين يستنجدون بإسرائيل بعد سقوط النظام النصيري كذلك لا ننسى ان اكثر الاقليات التي اجرمت في حق السنة ذبحو واغتصبو وهجرو هم من طائفته الدرزية النجسة جل المجرمين مازالو تحت حماية هدا الشيخ النجس الذي كان حليفا لبشار ولايران و لإسرائيل ولا يأتي على ذكر ذلك من يريد ان يلمع صورته ويطبل له هذا شأنه ان اعرف انه درزي اقلوي باطني شيطان يحمي طائفته بشتى الطرق وبكل الوسائل من يقول العكس يأتينا بالدليل انا لن تنطلي علي حتى بحكم انه يشتغل لاجهزة مخابرات دولة معروفة لديه لجان وذباب اليكتروني يجمل صورته ويدافع عنه الدليل كثرة الحسابات التي تطبل وتمجده هذا شغل مخابرات طبعا لكي تنخدع الشعوب العربية الاسلامية السنية بمثل هؤلاء المجرمين لذلك استثمرت فيه بريطانيا مثلا هل لعيون الدول العربية السنية بريطانيا استثمرت فيه وفي غيره من الاقليات .
لا تنسوا ان الصهيونى فيصل القاسم مذيع قناة الجزيرة الذى ترفعه الجماهير السورية اليوم على الاكتاف، كان قد غرد من قبل عبر حسابه الرسمي بتويتر، قائلا:
"هههه غالبية العرب إذا أرادوا أن يشتموك يصفونك بـ"الصهيونى"، مع العلم أن أنجح مشروع فى القرن الماضى والحاضر هو المشروع الصهيونى، بينما فشلت كل مشاريع العربان وخاصة القومجية العربجية، لهذا يا عزيزى قبل أن تستخدم كلمة صهيونى كشتيمة يجب أولاً أن تصل إلى شسع نعل الصهيونية وبعدين منحكى"
بغض النضر عن دين فيصل القاسم الخ
فتعليقه الذي علقت عليه يمكن فهمه بطوق مختلفه.
تعليق فيصل القاسم : هههه غالبية العرب إذا أرادوا أن يشتموك يصفونك بـ"الصهيونى"، مع العلم أن أنجح مشروع فى القرن الماضى والحاضر هو المشروع الصهيونى، بينما فشلت كل مشاريع العربان وخاصة القومجية العربجية، لهذا يا عزيزى قبل أن تستخدم كلمة صهيونى كشتيمة يجب أولاً أن تصل إلى شسع نعل الصهيونية وبعدين منحكى". انتهى
شخصيا لا أفهم هذا التعليق كما فهمته حضرتك. لنكن منصفين. المشروع الصهيوني ناجح حتى الساعه ( اذا استثنينا منغصات حرب دامت خمسه عشر شهرا انكفأ فيه الاقتصاد و تقلص و خساءر بالمليارات و سمعه سياسيه عالميه في الحضيض و فقدت اسراءيل الاف المجندين و الاليات لم تعترف بمقتلهم جميعا اضافه لملايين الاسراءيلينً عاشو بالملاجئ لمده طويله نسبيا في ظروف غير طبيعيه الخ)، اعداد المطبعين كان في تزايد، مشروع الدوله الفلسطينيه كان في رفوف النسيان، الاستيطان بالضفه و حول غزه كان في أوجه و ليس العكس و التعاون الاقتصادي مع الجيران كان سيبدأ كما ان مستوى الرفاهيه و و التطور التنولوجي لا يضاهيها فيها أحد بالشرق الاوسط..من هذا المنظور مشروعهم كان في احسن الاحوال و لاشيء ينغص عليه تقدمه الخ
التعديل الأخير: