محافظة دمشق: استفاق أهالي دمر في دمشق اليوم على خبر إعدام مختار المنطقة السابق، مازن كنينة، الذي كان يعد من أكثر الشخصيات المعروفة بالولاء للنظام السابق في المنطقة، حيث تم إعدامه من قبل عناصر محليين ينتمون لإدارة العمليات العسكرية، بعد اتهامه بكتابة تقارير أمنية كيدية تسببت في ملاحقة العديد من شباب المنطقة، وإدخالهم السجون حيث تعرضوا للتعذيب.
كما يُعتبر السبب الرئيسي في معاناة الكثير من الأهالي، حيث أدى دوره إلى فقدان العديد من الشباب حياتهم أو تعرضهم للظلم.
وعبر الأهالي عن فرحتهم بعد إعدام الرجل الذي جلب لهم الألم والمعاناة طيلة السنوات الماضية.
وقبل أيام أطلقت إدارة العمليات العسكرية حملة أمنية واسعة تستهدف متهمين بالارتباط بالنظام السابق وعناصر سابقين رافضين للتسوية، كما شملت الحملة العديد من المدنيين بتهم مختلفة في منطقتي مضايا والزبداني وضاحية قدسيا بريف دمشق، وسط حالة استياء واسعة بين الأهالي من بعض التجاوزات التي تصدر خلال حملة المداهمات من اقتحام منازل وتوقيف أشخاص بشكل عشوائي واعتداءات،
إنزال مصياف بالتفصيل
في البداية يوجد الكثير من الأحداث لم ينشرها الاسرائيليين في فيديوهاتهم و كأن الفيديوهات مقلوبة و مقصوصة و في عدة أحداث ما عرضوها.
كان هذا الموقع في سفيرة، ريف حلب و تم نقله بعناية شديدة بعد اقتراب الاشتباكات من منطقة سفيرة و كان محصن تحصين لا يقل عن جبال مصياف.
بعد حفر الأنفاق في مصياف تم نقل المعدات إليها.
العملية بدأت بغارة كالغارات المعتادة لكن تم تدمير محولات و كابلات الكهرباء في مصياف و وادي العيون و أبراج تغطية الجوال، و قصف الطريق الريفي قبل و بعد الموقع بقنابل سببت حفرة بقطر 6 أمتار و غمق مشابه فانفطع أي طريق لمحاولة الدعم و الإمداد
و صاروخ في قسم الأمن العسكري في مصياف نزل بالساحة بدون أضرار تذكر.
إضافة لاستهداف كل ما يتحرك بالدرونات الإنتحارية
و المروحيات الهجومية حتى أنه تم قتل أب و أبناءه الاثنين بالرشاشات من على شرفة منزلهم، طلعو يتفرجو بسبب صوت المروحيات و إطلاق النار.
حتى في كلب قتلوه بالرصاص لحظة وصولهم.
بسبب الحفرة الكبيرة على الطريق انقطعت كل أسلاك الاتصالات الأرضية من و إلى الموقع.
بعد القصف العنيف بدأت المروحيات بإنزال القوة المهاجمة.
يوجد طريق ترابي مشقوق بدءاً من الطريق الزفت لمكان فوق الموقع و طريق اخر مشابه له بمكان مقابل الموقع و بنهاية الطريق مغلقة ب أحراش، هاد الطريق معمول من الردم اللي كان يطلع من حفر الانفاق الطريق بينتهي بساحة كلها ردم دائرية استغلها العدو لتهبط المروحيات فيها !!
بهي الساحة الترابية تم العثور على عربة Buggy ب 4 دواليب محروقة بفعل قذيفة، دمروها قبل الانسحاب ربما لصعوبة الإخلاء و توفير الوقت و جارة وراها عرباية عليا دولابين لتحمل (معدات ما) و يوجد نقش Made in USA على محرك العربة المحروقة
وهي مطابقة تماما للعربة الرباعية التي تستخدمها وحدة "شلداغ" الخاصة الإسرائيلية في الصورة الأولى.
هي العربة راحو فيها من مكان هبوط المروحية على مدخل أحد الأنفاق
العربة الرباعية كانت تجر خلفها معدات القص بالأوكسجين و جرار أوكسجين.
المنشأة لها ثلاثة مداخل كبيرة و بجانب أحد المداخل الثلاثة باب صغير، و مخرج طوارئ رابع عبارة عن سلم و فتحة في الأعلى هاد حتى رئيس المشروع (قال و على حسب قوله) ما كان بيعرف بوجوده.
دخلت القوة المهاجمة من باب المخبر، بجانب المدخل رقم 3
باب المخبر كان متروك مفتوح و غير مقفول، دخلو بدون أي معوقات، رغم ذلك قصوا الباب رقم 1 بأدوات القص بالأوكسجين.
الإسرائيليين قتلو الحرس خارج المنشأة عددهم لا يتجاوز 4-8 شهداء و هم استغلو أن الموقع كان في مرحلة إنتاج تجريبي و لا يوجد حراسة، كان مخطط فرز كتيبة من أحد أفواج القوات الخاصة لترابط في الموقع لحمايته في وقت لاحق بس الإسرائيليين كانو أسرع و أذكى.
ماصار اي اشتباك جوا الانفاق، لكن عناصر الحرس في الخارج نجي منهم شخصين، لما شافو أن كل من استخدم سلاحه للمقاومة استشهد فضلوا الاختباء بأحد الحفر و لاحقاً تم استدعاءهم للتحقيق في فرع الأمن العسكري في حماة.
الأنفاق عليها أبواب فولاذية بسماكة 30 سم إسمنت مسلح يعني الباب وزنه أطنان
قاصينا قص و لاحقاً مخلوعة بسبب قوة الانفجار.
حسب العاملين في الموقع تحتاج الأبواب ساعة و اكتر من ساعة للقص ! مصهور الفولاذ صهر يعني المنظر لم يكن فقط بفعل التفخيخ داخل النفق.
داخل النفق كان في شبين واحد ميكانيكي و واحد كهربجي عم يراقبو الالات كانت شغالة كلها و لابسين مدني، كانو بالغرفة جنب الخلاط كانو متخبايين و الظاهر ما شافوهم الإسرائيليين، غالبا ماتو من التفجير.
حسن دعبول من جبلة
محمد خليل من السلمية.
عند دخول لجنة التحقيق للنفق كان في رائحة احتراق مزعجة و خانقة رغم أن التفجير كان صرلو 3 أيام بقت المعدات و المواد تحترق عدة أيام بالداخل، وزعو كمامات للعالم حتى قدرو فاتو.
لجنة التحقيق كانت فائدتها صفر %، نسبة المعلومات المفيدة التي قدمتها للقيادة كانت 0%
ببساطة لأنها كانت مباعة و رأس الهرم على علم بالعملية.
بهداك الوقت ترأس اللجنة اللواء م من شعبة المخابرات العسكرية.
معلومات: ===
-عالأرض بالانفاق في مئات أقلام الفوسفور اللي رموها الاسرائيليين منشان تضوي و بتطفي لحالا بعد بوقت، لأنو مو كل الأماكن مضاءة جوا
و تاركين وراهم مخازن لقناصات عيار 12.7 مم من نوع M-107 ربما، و تاركين قواذف كتفية مستعملة من نوع AT-4 استخدام مرة واحدة، و حصلت من الموقع على طلقة بندقية MCX من شركة SIG الأمريكية السويسرية.
-حصل اشتباك مع القوة المهاجمة و سقط العديد من الجرحى و ربما القتلى منهم، تاركين وراهم عدد كبير من أكياس الدم الفارغة المستعملة و من عدة زمر دموية، أحد المروحيات كانت مجهزة للإنقاذ و عبارة عن مشفى ميداني مصغر تشغلها الوحدة 669 للإنقاذ.
-دخلوا بأربع مروحيات نقل CH-53 يسعور، و بدعم من مروحيتين هجوميتين، هاد كلام الإسرائيليين لأن لجنة التحقيق عجزت تعرف العدد الحقيقي.
تم الإيعاز لكل من رؤساء فرع الأمن العسكري في حماة و طرطوس بإرسال مندوبيهم للقرى و سؤال كل مين قال أنا شفت أو أنا سمعت مروحية و يخلوه يوقع على أقواله لمحاولة معرفة العدد الحقيقي للمروحيات، بس ما توصلولو لنتيجة.
-المروحيات دخلت من جنوب طرطوس، كتيبة الفولغا S-75 في قرية كرتو أبلغوا عن مشاهدات لمروحيات لم يتم التعرف عليها فجاء رد بارد او غير مفيد من عمليات اللواء أو ما حدا أخد الموضوع على محمل الجد.
-من الرادارات اللي كان ممكن تكشف الهجوم هي كتيبة الرادارات في شين، ريف حمص تابعة للواء التأمين الإلكتروني الثاني في فيروزة.
تم التشويش على الرادارات المترية VHF بين 30-300 ميغاهرتز و الديسمترية أي أمواج S بين 4-2 غيغاهرتز.
أما السنتيمترية L بين 1-2 غيغاهرتز لم يتم التشويش عليها و كان هناك رادار YLC-6 في رأس البسيط شمال اللاذقية للكتيبة 614 في الزوبة كشف الحدث بالكامل من أوله حتى انسحابهم.
لقط الأهداف فوق البحر جنوب طرطوس بس المروحيات أظن اختفت عن أي رادار وه يي طايرة بين الجبال و في الوديان.
البوك و البانتسير ما تدخلو أبداً، في جنوب المدينة بطرطوس موقع بوك و بقرية أخرى عربة بانتسير.
-الخلاط داخل الموقع اللي مصورينو الاسرائيليين مخصص لمزج مكونات الوقود الصلب للصواريخ بشكل متجانس و دقيق جداً، الصواريخ الأربعة الظاهرة بنفس الوقت هي مجرد هياكل لصواريخ معدة لحشوها بالوقود الصلب و اثنين منها كانت تجارب غير ناجحة، غير صالحين للعمل.
- العميد المهندس رئيس المشروع في مصياف وقت عرف بالإنزال طلب قصف المشروع بالطيران من مطار حماة و جاء الرد برفض قصف الموقع.
كان تم إبادة المروحيات لو حصل قصف.
يا أخي صاروخ أرض-أرض من أي لواء ! كان كفيل يفشل الإنزال.
تبين أنها عملية منسقة بين كل الأطراف، إسرائيل و روسيا و رأس هرمنا الخائن.
منضيف عليها وزير الدفاع اللي كل الجيش بيعرف أنه خاين و تم تعيينه بأوامر خارجية، مقضى كل عسكريته بالسويد و بريطانيا و غيرها من الدول، و قبل الإنزال بيومين كان موجود هوي بالموقع زيارة تفقدية.
بالمقابل الضابط العادي ممكن يتم اعتقاله من الفرع 293 لمجرد أنه كان موجود أو قريب من هيئة دبلوماسية ما، أو طرده من الجيش اذا تزوج أجنبية.
-مخطط النفق الذي نشره إعلام العدو غير صحيح و خاطئ، مو هيك تخطيط الأنفاق و المنشأة من جوا أبدا.
- الموقع كان يبيع الصواريخ بيع للحزب اللبناني، و لأطراف أخرى و ليس مجاناً، إلا الحزب اللبناني كان له حسم على كل الطلبيات و إيران تحاسب للخزينة السورية، كان أحد مصادر العملة الصعبة للخزينة و أحيان تكون الصفقة مقايضة على شي اخر بدل التحويلات البنكية.
كل صواريخ الحزب التي تم استخدامها من فادي-1 حتى فادي-6 تم تصنيعها هنا (منشآت مشابهة).
ماكان فيه شي ببلاش، كانت هالمشاريع مصدر دخل.
أهم و آخر معلومة: الموقع ماكان لإيران أي علاقة فيه لا من قريب ولا من بعيد و ما حدا بمون يقرب عالموقع ولا يدخل عليه لا من ايران ولا من الحزب، المشروع سوري خالص 100% و لم يكن الوحيد.
و لم يتم أسر أي أحد أبدا و العملية لم تستهدف شخصيات.
كان في تعليمات بالموقع بتخفيف عدد العاملين قدر الإمكان، اذا مافي عمل و تشغيل مكنات ماحدا بداوم و الدوام فقط للي عنده عمل عالآلات لتقليل عدد الشهداء في حال حدوث غارة، و فعلا وقت الإنزال المنشأة بالكامل كان فيها شخصين بالداخل فقط من أصل 124.
الموقع انقصف أربع مرات في 2019 و 2021 و 2022 و 2023 ثم جاء الإنزال لأن الغارات كان تأثيرها معدوم تماماً.
في البداية يوجد الكثير من الأحداث لم ينشرها الاسرائيليين في فيديوهاتهم و كأن الفيديوهات مقلوبة و مقصوصة و في عدة أحداث ما عرضوها.
كان هذا الموقع في سفيرة، ريف حلب و تم نقله بعناية شديدة بعد اقتراب الاشتباكات من منطقة سفيرة و كان محصن تحصين لا يقل عن جبال مصياف.
بعد حفر الأنفاق في مصياف تم نقل المعدات إليها.
العملية بدأت بغارة كالغارات المعتادة لكن تم تدمير محولات و كابلات الكهرباء في مصياف و وادي العيون و أبراج تغطية الجوال، و قصف الطريق الريفي قبل و بعد الموقع بقنابل سببت حفرة بقطر 6 أمتار و غمق مشابه فانفطع أي طريق لمحاولة الدعم و الإمداد
و صاروخ في قسم الأمن العسكري في مصياف نزل بالساحة بدون أضرار تذكر.
إضافة لاستهداف كل ما يتحرك بالدرونات الإنتحارية
و المروحيات الهجومية حتى أنه تم قتل أب و أبناءه الاثنين بالرشاشات من على شرفة منزلهم، طلعو يتفرجو بسبب صوت المروحيات و إطلاق النار.
حتى في كلب قتلوه بالرصاص لحظة وصولهم.
بسبب الحفرة الكبيرة على الطريق انقطعت كل أسلاك الاتصالات الأرضية من و إلى الموقع.
بعد القصف العنيف بدأت المروحيات بإنزال القوة المهاجمة.
يوجد طريق ترابي مشقوق بدءاً من الطريق الزفت لمكان فوق الموقع و طريق اخر مشابه له بمكان مقابل الموقع و بنهاية الطريق مغلقة ب أحراش، هاد الطريق معمول من الردم اللي كان يطلع من حفر الانفاق الطريق بينتهي بساحة كلها ردم دائرية استغلها العدو لتهبط المروحيات فيها !!
بهي الساحة الترابية تم العثور على عربة Buggy ب 4 دواليب محروقة بفعل قذيفة، دمروها قبل الانسحاب ربما لصعوبة الإخلاء و توفير الوقت و جارة وراها عرباية عليا دولابين لتحمل (معدات ما) و يوجد نقش Made in USA على محرك العربة المحروقة
وهي مطابقة تماما للعربة الرباعية التي تستخدمها وحدة "شلداغ" الخاصة الإسرائيلية في الصورة الأولى.
هي العربة راحو فيها من مكان هبوط المروحية على مدخل أحد الأنفاق
العربة الرباعية كانت تجر خلفها معدات القص بالأوكسجين و جرار أوكسجين.
المنشأة لها ثلاثة مداخل كبيرة و بجانب أحد المداخل الثلاثة باب صغير، و مخرج طوارئ رابع عبارة عن سلم و فتحة في الأعلى هاد حتى رئيس المشروع (قال و على حسب قوله) ما كان بيعرف بوجوده.
دخلت القوة المهاجمة من باب المخبر، بجانب المدخل رقم 3
باب المخبر كان متروك مفتوح و غير مقفول، دخلو بدون أي معوقات، رغم ذلك قصوا الباب رقم 1 بأدوات القص بالأوكسجين.
الإسرائيليين قتلو الحرس خارج المنشأة عددهم لا يتجاوز 4-8 شهداء و هم استغلو أن الموقع كان في مرحلة إنتاج تجريبي و لا يوجد حراسة، كان مخطط فرز كتيبة من أحد أفواج القوات الخاصة لترابط في الموقع لحمايته في وقت لاحق بس الإسرائيليين كانو أسرع و أذكى.
ماصار اي اشتباك جوا الانفاق، لكن عناصر الحرس في الخارج نجي منهم شخصين، لما شافو أن كل من استخدم سلاحه للمقاومة استشهد فضلوا الاختباء بأحد الحفر و لاحقاً تم استدعاءهم للتحقيق في فرع الأمن العسكري في حماة.
الأنفاق عليها أبواب فولاذية بسماكة 30 سم إسمنت مسلح يعني الباب وزنه أطنان
قاصينا قص و لاحقاً مخلوعة بسبب قوة الانفجار.
حسب العاملين في الموقع تحتاج الأبواب ساعة و اكتر من ساعة للقص ! مصهور الفولاذ صهر يعني المنظر لم يكن فقط بفعل التفخيخ داخل النفق.
داخل النفق كان في شبين واحد ميكانيكي و واحد كهربجي عم يراقبو الالات كانت شغالة كلها و لابسين مدني، كانو بالغرفة جنب الخلاط كانو متخبايين و الظاهر ما شافوهم الإسرائيليين، غالبا ماتو من التفجير.
حسن دعبول من جبلة
محمد خليل من السلمية.
عند دخول لجنة التحقيق للنفق كان في رائحة احتراق مزعجة و خانقة رغم أن التفجير كان صرلو 3 أيام بقت المعدات و المواد تحترق عدة أيام بالداخل، وزعو كمامات للعالم حتى قدرو فاتو.
لجنة التحقيق كانت فائدتها صفر %، نسبة المعلومات المفيدة التي قدمتها للقيادة كانت 0%
ببساطة لأنها كانت مباعة و رأس الهرم على علم بالعملية.
بهداك الوقت ترأس اللجنة اللواء م من شعبة المخابرات العسكرية.
معلومات: ===
-عالأرض بالانفاق في مئات أقلام الفوسفور اللي رموها الاسرائيليين منشان تضوي و بتطفي لحالا بعد بوقت، لأنو مو كل الأماكن مضاءة جوا
و تاركين وراهم مخازن لقناصات عيار 12.7 مم من نوع M-107 ربما، و تاركين قواذف كتفية مستعملة من نوع AT-4 استخدام مرة واحدة، و حصلت من الموقع على طلقة بندقية MCX من شركة SIG الأمريكية السويسرية.
-حصل اشتباك مع القوة المهاجمة و سقط العديد من الجرحى و ربما القتلى منهم، تاركين وراهم عدد كبير من أكياس الدم الفارغة المستعملة و من عدة زمر دموية، أحد المروحيات كانت مجهزة للإنقاذ و عبارة عن مشفى ميداني مصغر تشغلها الوحدة 669 للإنقاذ.
-دخلوا بأربع مروحيات نقل CH-53 يسعور، و بدعم من مروحيتين هجوميتين، هاد كلام الإسرائيليين لأن لجنة التحقيق عجزت تعرف العدد الحقيقي.
تم الإيعاز لكل من رؤساء فرع الأمن العسكري في حماة و طرطوس بإرسال مندوبيهم للقرى و سؤال كل مين قال أنا شفت أو أنا سمعت مروحية و يخلوه يوقع على أقواله لمحاولة معرفة العدد الحقيقي للمروحيات، بس ما توصلولو لنتيجة.
-المروحيات دخلت من جنوب طرطوس، كتيبة الفولغا S-75 في قرية كرتو أبلغوا عن مشاهدات لمروحيات لم يتم التعرف عليها فجاء رد بارد او غير مفيد من عمليات اللواء أو ما حدا أخد الموضوع على محمل الجد.
-من الرادارات اللي كان ممكن تكشف الهجوم هي كتيبة الرادارات في شين، ريف حمص تابعة للواء التأمين الإلكتروني الثاني في فيروزة.
تم التشويش على الرادارات المترية VHF بين 30-300 ميغاهرتز و الديسمترية أي أمواج S بين 4-2 غيغاهرتز.
أما السنتيمترية L بين 1-2 غيغاهرتز لم يتم التشويش عليها و كان هناك رادار YLC-6 في رأس البسيط شمال اللاذقية للكتيبة 614 في الزوبة كشف الحدث بالكامل من أوله حتى انسحابهم.
لقط الأهداف فوق البحر جنوب طرطوس بس المروحيات أظن اختفت عن أي رادار وه يي طايرة بين الجبال و في الوديان.
البوك و البانتسير ما تدخلو أبداً، في جنوب المدينة بطرطوس موقع بوك و بقرية أخرى عربة بانتسير.
-الخلاط داخل الموقع اللي مصورينو الاسرائيليين مخصص لمزج مكونات الوقود الصلب للصواريخ بشكل متجانس و دقيق جداً، الصواريخ الأربعة الظاهرة بنفس الوقت هي مجرد هياكل لصواريخ معدة لحشوها بالوقود الصلب و اثنين منها كانت تجارب غير ناجحة، غير صالحين للعمل.
- العميد المهندس رئيس المشروع في مصياف وقت عرف بالإنزال طلب قصف المشروع بالطيران من مطار حماة و جاء الرد برفض قصف الموقع.
كان تم إبادة المروحيات لو حصل قصف.
يا أخي صاروخ أرض-أرض من أي لواء ! كان كفيل يفشل الإنزال.
تبين أنها عملية منسقة بين كل الأطراف، إسرائيل و روسيا و رأس هرمنا الخائن.
منضيف عليها وزير الدفاع اللي كل الجيش بيعرف أنه خاين و تم تعيينه بأوامر خارجية، مقضى كل عسكريته بالسويد و بريطانيا و غيرها من الدول، و قبل الإنزال بيومين كان موجود هوي بالموقع زيارة تفقدية.
بالمقابل الضابط العادي ممكن يتم اعتقاله من الفرع 293 لمجرد أنه كان موجود أو قريب من هيئة دبلوماسية ما، أو طرده من الجيش اذا تزوج أجنبية.
-مخطط النفق الذي نشره إعلام العدو غير صحيح و خاطئ، مو هيك تخطيط الأنفاق و المنشأة من جوا أبدا.
- الموقع كان يبيع الصواريخ بيع للحزب اللبناني، و لأطراف أخرى و ليس مجاناً، إلا الحزب اللبناني كان له حسم على كل الطلبيات و إيران تحاسب للخزينة السورية، كان أحد مصادر العملة الصعبة للخزينة و أحيان تكون الصفقة مقايضة على شي اخر بدل التحويلات البنكية.
كل صواريخ الحزب التي تم استخدامها من فادي-1 حتى فادي-6 تم تصنيعها هنا (منشآت مشابهة).
ماكان فيه شي ببلاش، كانت هالمشاريع مصدر دخل.
أهم و آخر معلومة: الموقع ماكان لإيران أي علاقة فيه لا من قريب ولا من بعيد و ما حدا بمون يقرب عالموقع ولا يدخل عليه لا من ايران ولا من الحزب، المشروع سوري خالص 100% و لم يكن الوحيد.
و لم يتم أسر أي أحد أبدا و العملية لم تستهدف شخصيات.
كان في تعليمات بالموقع بتخفيف عدد العاملين قدر الإمكان، اذا مافي عمل و تشغيل مكنات ماحدا بداوم و الدوام فقط للي عنده عمل عالآلات لتقليل عدد الشهداء في حال حدوث غارة، و فعلا وقت الإنزال المنشأة بالكامل كان فيها شخصين بالداخل فقط من أصل 124.
الموقع انقصف أربع مرات في 2019 و 2021 و 2022 و 2023 ثم جاء الإنزال لأن الغارات كان تأثيرها معدوم تماماً.
عمر دير ماما ·
كلام مانه دقيق وفي أخطاء كتير .
ومنها تم ضرب مركز أو قيادة العمليات ( للشرق من الموقع ) وفيها الإتصالات اللاسلكية
وبعدا قسم الأمن العسكري
ولم يتم ضرب محطات كهربائية بل كابلات أو مُحولات
و الـ ٢ الباقيين وجدوهم مُتوفين باليوم التالي .. الخ من الأخطاء في هذه الرواية
عمر دير ماما
مزبوط هالحكي أنا مانفيتو أصلاً، نسيت اكتبو بسبب كم المعلومات
و في مقام للطائفة الاسماعيلية بقمة الجبل تم تدمير مبنى بجانبه كان في أجهزة تشويش للحرب الإلكترونية صياد-5 تابعة للبحوث.
الأمن العسكري نزل الصاروخ بالساحة، من دون أي خسائر تذكر ما ضربو المبنى.
