مستقبل سوريا بعد التحرير

ان شاء الله اهم شئ لسوريا استخراج النفط و الغاز من حقول الطاقه - بناء محطات شمسيه و كهرومائيه و رياح و سدود - بناء مفاعلات نوويه - بناء مسطحات خضراء و مزارع حيوانات و سمكيه لانتاج كافة اصناف الطعام و الكثير من مروج الورد و الكثير من الاشجار - عليهم الاهتمام بالتعليم و الاخلاق و البحث العلمي و نشرهما و تمويلهم بثلث الميزانيه فاقل - بدئ برامج ثقيله في جميع المجالات المدنيه و العسكريه و الابحاث التقنيه المتقدمه - اخذ وقتهم و الصبر و عدم استعجال الثمره فهناك اشجار تثمر بعد اربعين عاما - تركيا يمكن ان تستثمر في صناعة الملابس و شركات السلاح و السيارات و البناء للسكن و غيره - جلب الاستثمارات و الماركات العالميه كابل و غيرها بتسهيلات كصناعات و تبادل تجاري - اخيرا انتاج و تخزين الذهب و المعادن النفيسه و المجوهرات و شراءها - شكرا جزيلا .
 
ان شاء الله اهم شئ لسوريا استخراج النفط و الغاز من حقول الطاقه - بناء محطات شمسيه و كهرومائيه و رياح و سدود - بناء مفاعلات نوويه - بناء مسطحات خضراء و مزارع حيوانات و سمكيه لانتاج كافة اصناف الطعام و الكثير من مروج الورد و الكثير من الاشجار - عليهم الاهتمام بالتعليم و الاخلاق و البحث العلمي و نشرهما و تمويلهم بثلث الميزانيه فاقل - بدئ برامج ثقيله في جميع المجالات المدنيه و العسكريه و الابحاث التقنيه المتقدمه - اخذ وقتهم و الصبر و عدم استعجال الثمره فهناك اشجار تثمر بعد اربعين عاما - تركيا يمكن ان تستثمر في صناعة الملابس و شركات السلاح و السيارات و البناء للسكن و غيره - جلب الاستثمارات و الماركات العالميه كابل و غيرها بتسهيلات كصناعات و تبادل تجاري - اخيرا انتاج و تخزين الذهب و المعادن النفيسه و المجوهرات و شراءها - شكرا جزيلا .
ايضا الاخوه في خارج سوريا يمكنهم فعل ذلك كدول و افراد - اضيف : الاهتمام بالفكر و العلم و الابتكار و الاختراع و الثقافة و الفلسفه و مثلها .
 
ياعمي لاصراع ولايحزنون كيلا الدولتين لها اطماع في سوريا ولكن الشعب السوري صاحي وذكي ويعرف مايدور في الخفاء من الجيران تركيا تراهن على محاربة الاكراد واسرائيل تعزف على موال الاقليات اسرلئيل تريد التوسع باسم الاقليات اما تركيا هدفها القضاء على الاكراد والسيطره الاقتصاديه على سوريا هذا ما اعتقده
فرق من يريد احتلال الاراضي في سوريا و فلسطين و غيرها و من يحارب قسد لتقاطع المصالح
لا تقاطع مصالح مع الصهاينه.فلا نخلط الحابل بالنابل
 
ان شاء الله اهم شئ لسوريا استخراج النفط و الغاز من حقول الطاقه - بناء محطات شمسيه و كهرومائيه و رياح و سدود - بناء مفاعلات نوويه - بناء مسطحات خضراء و مزارع حيوانات و سمكيه لانتاج كافة اصناف الطعام و الكثير من مروج الورد و الكثير من الاشجار - عليهم الاهتمام بالتعليم و الاخلاق و البحث العلمي و نشرهما و تمويلهم بثلث الميزانيه فاقل - بدئ برامج ثقيله في جميع المجالات المدنيه و العسكريه و الابحاث التقنيه المتقدمه - اخذ وقتهم و الصبر و عدم استعجال الثمره فهناك اشجار تثمر بعد اربعين عاما - تركيا يمكن ان تستثمر في صناعة الملابس و شركات السلاح و السيارات و البناء للسكن و غيره - جلب الاستثمارات و الماركات العالميه كابل و غيرها بتسهيلات كصناعات و تبادل تجاري - اخيرا انتاج و تخزين الذهب و المعادن النفيسه و المجوهرات و شراءها - شكرا جزيلا .
إن شاء الله.
لكن لعلمك 90% من نفط سوريا تستولي عليه قسد الارهابيه المغوليه ( عفوا، الماركسيه) و طالما لا نرى دعما عربيا لطمس قسد و مسد فالامور ستأخذ وقتا ربما
 
إن شاء الله.
لكن لعلمك 90% من نفط سوريا تستولي عليه قسد الارهابيه المغوليه ( عفوا، الماركسيه) و طالما لا نرى دعما عربيا لطمس قسد و مسد فالامور ستأخذ وقتا ربما
مسألة الاكراد - لنأخذ بالحسبان ان صلاح الدين ( القدس فتحها اعادها عمر و حررها صلاح الدين ) كان كردي و الاكراد سنه و علينا ان نتأمل ان الاكراد و الاخر له حقوق كما عليه واجبات فمثلا المقاطعات الكرديه في تركيا اقصد ذات غالبية الاكراد يجب علي اردوغان في رأيي مع الحذر من الانشقاق ان ترشح بواسطة نواب ذات اصل كردي و هناك ذوي اصول علي حزب التنمية و العداله ان يكن لهم ترتيب في اولويات الدعاية الانتخابيه و كذلك في سوريا و العراق و الدول الاسلاميه و الدول الصديقه و الحليفه - الحقوق تتمثل في الثمثيل النيابي و المساواة و حق الترشح لاي منصب او ان يكون رجل مسؤول حتي عن دوله كامله طالما سيؤدي واجباته افضل بكثير مما نريد و يريد المواطنين و حق التعليم و صون المال و العرض و النفس و الذرية و الغذاء و الكساء و السلاح للدفاع عن النفس ( بالعدل مع الحذر ) و العمل بكل صوره و السكن و الحياة ذات المستوي المعيشي المرتفع المرفه و الترفيه و كل ما يمكن عمله و تخيله مثله مثل المواطنين من قرية رئيس الدوله كاردوغان مثلا و عليهم ايضا الحقوق و الالتزام بالتقاليد و الاخلاقيات و القانون و نشر العلم و المسارعة بالخيرات و غير ذلك - حزب العمال الكردستاني لم يقم بأي انتخابات و لم يمثل غيره و هناك افراد و مواطنين غير اكراد مهمشين بشده في الشمال السوري اين الحقوق و الحريات اين الدوله و هو حزب شيوعي شمال ( غير يمين ) و مثال تحالفه مع سلالة اليهود التي تحتل المسجد الاقصي بدلا من التحالف مع فرسان المسجد المسلمين . . . خيانة الحزب ستكتب بحروف من عار في التاريخ - علي الكرد ان يعلم جيدا ان هناك دول ستتضرر بشده و هي سوريا و العراق و تركيا و ربما غيرها اين الحركه الانفصاليه في ايران المجوس مع الاضهاد السافر للسنة هناك - نحن مع الاتحاد مع الكرد و بناء الدول و توفيق الاوضاع يدا بيد - ما فعله كمال اتاتورك بتمزيق الصف العربي و الاسلامي هذا الجرح ليس ذنبنا او حتي خطأنا بل نحن ندفع ثمنه و قد نظل مستقبلا - اللهم اكتب الخير لامتنا و اصرف الشر - تحياتي . . . . اللوتس الابيض .
 

 
سنوات الجمر التي لن تُمحى من الذاكرة 26 نيسان 2019 ـ 5 آذار 2020

د. أحمد موفق زيدان

الحلقة الأولى


في مثل هذه الأيام اشتدت حملة هجّرت مليون سوري، سأنشر على حلقات ما دوّنته يومها عن الحملة المغولية..
ذكّروا بجرائمهم لأبنائنا وأحفادنا، حتى نحافظ على ثورتنا، ولا نكرر المأساة،
كان الاحتلال الروسي والإيراني ومعهما ذيل كلبهما يقتربون بسرعة مغول ذلك العصر، باتجاه لبّ مناطق الثورة، التي طالما أرّقت عصابة الأسد منذ السبعينيات، تقترب العصابات المنفلتة، أكثر وأكثر، فبعد سقوط خان شيخون ثم معرة النعمان فكفرنبل وسراقب كان الخُناق يضيق أكثر فأكثر على ما تبقى من لبّ الثورة في تفتناز وبنش وإدلب وما حولها. كان الناس في هلع وخوف ورعب، لا يُشبهه إلاّ ما كنا نقرأه عن غزو المغول والتتار لبلاد الإسلام، وما كنا نقرأ عن أهواله تحديداً في كتاب البداية والنهاية لابن كثير الذي قال عنه بأنه ليت أمي لم تلدني....تمركزت العصابات الطائفية في الطلحية والأربيخ شرقي تفتناز والتي كانت لا تبعد سوى ثلاثة كيلومترات عن قلب المدينة، فمن كان يخطر على باله أن تتحول تفتناز إلى خط رباط ومواجهة مع العصابة الطائفية؟!، بعد أن كنا نرابط على بعد أكثر من مائة كيلومتر في جبل زين العابدين القريب من حماه كما قال لي حفيد أخي صدام زيدان وهو يبتلع ريقه ويدقق في مناطق بعيدة بالطلحية مشيراً بأصبعه إلى هناك حيث يحفرون الحفر ويحاولون التمركز والتحصن لقصف تفتناز كلما سنحت لهم الفرصة...كنت يومها وتحديداً في السادس من آذار حيث زهرة العصيفرة كما يسميها أهل المنطقة تُزين الأرض، وتحيل أرضها إلى سجادة ذهبية رائعة بلونها الأصفر الجذاب الماتع، بينما بعض زهور شقائق النعمان بدأت تشق طريقها، وسط أزهار العصيفرة لتحيل المشهد إلى مشاهد أقرب ما تكون لمشاهد سندبادية وألف ليلة وليلة التي قرأنا عنها... وبينما كنا نتحدث مع المرابطين الذين حفروا الخنادق وأقاموا السواتر على عجل لصد عاديات مغول العصر على تفتناز، كان جرار وعلى متنه طفل وشيخ وشاب يغّبون الأرض باتجاه الطلحية، قاطعنا صدام ليصرخ ويصرخ وينادي على صاحبه، يأمره بالتوقف خشية من استهدافه ممن يتربص بالجميع في الطلحية، فالأرض مستوية تكشف أهدافها على بعد كيلومترات بعيدة، فكيف وقد اقترب الجرار أكثر فأكثر، لكن الجرار ومن على متنه أصر على المتابعة من أجل رش مزروعاته بالمبيدات ليضمن محصوله الذي لا يعرف هل سيكون من حقه بعد أشهر أم من أم من نصيب أعدائه المتربصين به، ولكن كما يقولون هنا " الرزق غال"....
لقد حاولنا قبل أيام فقط من توقيع اتفاق بوتين ـ أردوغان الهجوم على الطلحية أملاّ في انتزاعها وبالتالي تأمين عودة عشرات الآلاف من المهجرين إلى تفتناز وبنش وغيرهما ولكن لم نتمكن وارتقى لنا شهداء وجرح لنا مجاهدون، فعدنا للأسف، ولكن الهمة عالية وقادرون بإذن الله على مواصلة الكرّة، بدا لنا بحسب المعلومات المتوافرة من قادة الفصائل في المنطقة أن المتمركزين والمتحصنين في سراقب والطلحية والأربيخ من المليشيات الطائفية، والحرس الثوري الإيراني ومعهم حزب الله، أو من شيعة الفوعة وكفريا، الذين لا ينقصهم الدافع والحافز لمواصلة الهجوم للوصول إلى مناطقهم التي تركوها من قبل، كان قد تعرض حزب الله قبل أيام في الطلحية إلى مجزرة على يد الثوار أودت بحياة أكثر من 13 من مقاتليه وعدد من الجرحى وتدخل على إثرها مدير الامن العام اللبناني الذي طار سريعاً إلى اسطنبول من أجل إجلاء جرحى حزب الله وهو ما سبق اتفاق موسكوـ أنقرة..

يتبع
 
ياعمي لاصراع ولايحزنون كيلا الدولتين لها اطماع في سوريا ولكن الشعب السوري صاحي وذكي ويعرف مايدور في الخفاء من الجيران تركيا تراهن على محاربة الاكراد واسرائيل تعزف على موال الاقليات اسرلئيل تريد التوسع باسم الاقليات اما تركيا هدفها القضاء على الاكراد والسيطره الاقتصاديه على سوريا هذا ما اعتقده
منقول:
إن النظرة إلى الحضور التركي القوي في سوريا على أنه مُهدد للمصالح العربية، تتجاهل في الغالب حقيقتين مُهمتين:

  • الأولى، أن هذا الحضور يعمل كضمانة قوية لتوجيه التحول السوري، والحفاظ على وحدة سوريا، والحد من مخاطر تحوّلها إلى دولة فاشلة مُهددة لاستقرار الإقليم.
  • والثانية، أن الأتراك أنفسهم يرغبون في أن يكون للعالم العربي انخراط قوي في بناء سوريا الجديدة وتعافيها من آثار الحرب. ولا يرجع ذلك إلى حقيقة أن الدول العربية الغنية يُمكن أن تلعب دورًا محوريًا في تمويل جهود إعادة الإعمار فحسب، بل أيضًا إلى تصور تركي بأن الشراكات الإستراتيجية الناشئة مع المنطقة العربية في السنوات الأخيرة تؤسس لعهد تركي عربي قادر على لعب دور محوري في إدارة شؤون المنطقة، بينما لم تعد الولايات المتحدة قادرةً أو راغبة -أو كلتيهما معًا- على لعب دور القوة العالمية المُهيمنة في الجغرافيا السياسية الإقليمية.
 
عودة
أعلى