مستقبل سوريا بعد التحرير

ماركوس

Marcus Aurelius @Marcus Aurelius


قدم اعتذارك كما وعدت. الرجل لم يكون نفس وزير الدفاع.
ملاحظة اضافية: اللي قضى على داعش اللي دمرت التمثال حسب نقلك في إدلب و الشمال السوري الجولاني و رفيقه ابوقصرة اللي اتهمته بالبهتان انه مكسر التمثال.

امام الاعضاء والتزاما بما وعدت به العضو الوشمي @الوشمي :
اعتذر عن نشري لمعلومة خاطئة في ما يخص هذا المنشور بغير قصد مني. لقد تاكدت ان المعلومة التي نقلتها هنا لم تكن دقيقة وخاطئة في ما يخص هذا الفديو.

ملاحظة: خلاف النصرة مع داعش ليس خلاف على الاهداف بل خلاف على الية التطبيق والسلطة.
 

كلمة رائعة للقائد الشرع عن التوحد في الشام مع كبار مشايخ دمشق في عزاء الشيخ سارية الرفاعي

 

ارتباط القيادة مع أهل العلم هي نعمة عظيمة من الله وهي بداية صلاح البلاد والعباد

وسبحان من استبدل قرمطي ومنافق بمجاهد وعالم
Image

Image



منقوووول

 

نداء الى العلويين - كانون الثاني ٢٠٢٥




الشيخ الدكتور عبد العزيز الخطيب الحسني
 

أحمد الشرع يفاجئ المسيحيين بكلامه.. تصريح له أثار ضجة واسعة وماذا قال عن البابا فرنسيس ؟





أعرب قائد الإدارة السورية المؤقتة أحمد الشرع عن تقديره وإعجابه بالبابا فرنسيس، مؤكداً أن المسيحيين ليسوا أقلية في سوريا، لأنهم جزء لا يتجزأ من البلاد ولعبوا دوراً هاماً في تاريخها.


ونشرت صحيفة "أوسيرفاتوري رومانو" الفاتيكانية مقالاً كتبه نائب "حراسة الأرض المقدسة" الكاهن الفرنسيسكاني إبراهيم فلتس في أعقاب لقائه مع الشرع في دمشق.


وكتب الأب فلتس أن زعيم سوريا الجديد أحمد الشرع أجاب بهذه الطريقة على سؤال بشأن نظرته إلى الجماعات المسيحية في سوريا، ولاسيما المهام التي تقوم بها "حراسة الأرض المقدسة" في المنطقة.

وأكد فلتس أن الجولاني حاول الإفادة من هذا اللقاء ليعبّر عن تقديره واحترامه للبابا فرنسيس، وأنه رجل سلام حقيقي.

ولفت إلى أنه ثمّن كثيراً نداءات الحبر الأعظم وأفعاله لصالح السلام ولصالح الشعوب.

وتابع فلتس أن اللقاء الذي جمعه مع الشرع كان لقاء خاصاً، ضم كاهنين من الرهبنة الفرنسيسكانية، وأضاف أنه كوّن عن الشرع فكرة أنه "رجل منفتح على الحوار، وتطرق إلى التغييرات التي ستحقق الاستقرار في سوريا، وستؤول إلى توازنات ديمقراطية، مع إيلاء اهتمام خاص بالحقوق الأساسية للشعب السوري".

وأكد الشرع لمحاوره أن "الشعب السوري عانى لسنوات عدة من نتائج الفساد الذي كان منتشراً على مختلف الصعد، وكانت النسبة الأكبر من السكان تفتقر إلى الخدمات الأساسية وإلى النمو، كما أن المعارضين السياسيين كانوا يُعتقلون وتتم تصفيتهم".

وأضاف أنه زار سجوناً تفتقر إلى مقومات الإنسانية، مشيراً إلى أن الانقسامات بين السوريين أدت إلى صراعات.

وفيما يتعلق بمستقبل الشعب السوري، أكد الشرع أنه يتم العمل حالياً من أجل تحقيق الوحدة والاستقرار، مضيفاً أن المسألة تحتاج إلى وقت لكنه واثق بأن الاستقرار السياسي والمجتمعي في سوريا سيتحقق.

وكشف فلتس أنه تطرق مع الشرع إلى أوضاع السوريين الذين نزحوا عن بلادهم بسبب الحرب، ومن بين هؤلاء العديد من المسيحيين الذين أُجبروا على ترك أرضهم، ولفت إلى أن "العمل جار من أجل إعادة من اضطروا إلى مغادرة البلاد، مطمئناً أن المغتربين سيعودون والمسيحيين السوريين سوف يمارسون إيمانهم ومعتقداتهم في سوريا".

 


 
عودة
أعلى