ليه المتك كلمة (( الدورة الشرعية )) و (( خدمة ديننا ووطننا ))
حتى لو كان الرءيس أسود البشره فسيكون واجهه فقط. السلطه ( الحقيقيه ) و المال و الاعلام في فرنسا هي بيد الدوله العميقه القاءمه على المحافل الماسونيه و العائلات اليهوديه الغنيه المعروفه التي تتحكم في مؤسسات الدوله أما الفرنسيس فهم شعب يسير وفق القوانين و همه فقط عمله و بطنه وًعطلته و حتى اللعبه السياسيه لا تحيد عن الخطوط الحمر أو الإطار التي وضعته الدوله العميقه. حتى لو مَكَّنُوا اليمين المتطرف من السلطه فسبقى واجحه فقط تُستخدم وفق الظروف الاقتصاديه و الاجتماعيه و سيحتاج لتمويل الدوله العميقه كي يستطيع اداره الدوله أو تمرير بعض القوانين في البرلمان
صحيح المصلحه التي تحفض هويتك و دينك و مستقبل الاجيال و تبعد عن "شعبك" الخطر المجوسي قبل المصلحه "الماديه المحضه" طبعا ان من يحددها و حتى خلاف ذلك ( نقيض ذلك ) أنت من يهدده أيضا حسب تقديرك...و الامر لا يحيد عن اثنين لا ثالث لهما حسب ما يبدو لي.
طائفة العزاب
