Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
لا يمكن تجاهل حقيقة العداء الشرس الذي يحمله الكثير من المصريين للشعب السوري والذي تكشف بعد سقوط حليفهم الارهابي بشار الأسد.
التعامل بتجاهل مع هذه الحقيقة سيجعل من الصعب تفسير نوبة الفزع والصدمة Shock التي شاهدناها في ردة الفعل المصرية على فشل البراميل المتفجرة والكيماوي والقصف السجادي ان يحرم السوريين من استعادة حياتهم الطبيعية.
يجب ان لا ينسى السوريين هذه الشراسة وذلك التحريض الذي لم يهدأ لحظة وحدة.
حكم التواجد الروسي بسوريا هو نفس حكم التواجد الغربي شرق الفرات، بل هذا الأخير أخطر ألف مره لأنه يمهد لتقسيم سورياالفكر انه لا يوجد ادوات و اجهزه تساعد علي ده اصلا
عقبال الخطوط الجوية السعودية
يعني باختصار هو يعرف أن حكمه هشّ وًالاَّ ما أخافته ثوره الشعب السوري الذي له خصوصيات تختلف عن باقي الجيرانالواضح ان السيسي خايف من نجاح الثوره ونهضه سوريا
وحكم الاسلاميين فهو يحاول بكل الطرق افشال الثوره بثورة مضادة لان نجاحها بيخلي فكرة الثورة ترجع الى مصر
الواضح ان السيسي خايف من نجاح الثوره ونهضه سوريا
وحكم الاسلاميين فهو يحاول بكل الطرق افشال الثوره بثورة مضادة لان نجاحها بيخلي فكرة الثورة ترجع الى مصر
بالعكس القضية ان الان للسوريين بلد ونظام سياسي يحكمهم ويوجههم وهم سعيدون بهيعني باختصار هو يعرف أن حكمه هشّ وًالاَّ ما أخافته ثوره الشعب السوري الذي له خصوصيات تختلف عن باقي الجيران
راح يتغير بطرق خشوم ماهو على كيف الواحدغباء للاسف ايران ذات نفسها معملتش كده حتي موضوع العلم بتاع السفاره لسه متغيرش حتي الان
الجيش العراقي في الحرب مع ايران استخدم الحمير أكرمكم الله لتفجير حقول الألغامالافضل يعملوا زي ما كان السوفييت يخلوا المساجين يجروا في حقول الالغام الي تضرب فيه تضرب و الي متضبرش يروح الحقل الي بعده
تخيل يا رعاك الله معي هذا الوضع في عهد المجرممابيصير السني بيأخذ لغم و نصيري مايخد نصيبه
الدروز لا يسيطرورن على ثلث سوريا و لا يسيطرون على ٩٠٪ من آبار النفط و الغاز و ليس لهم جيش! محاوله التقريب بين موقف قسد الانفصاليه الارهابيه و السويداء ليست في محلها. خطر قسد أكبر بمليون مره و التعامل مع قسد يجب أن يكون مختلفا كذلك. قسد يجب دحرها بالقوه العسكريه الغاشمه و إعاده الرقه و الحسكه العربيتين للحاضره السوريه بقوه السلاح و اعطاء العبره للاخرين و ليس العكسعين قسد على السويداءما حدث منذ يومين من منع قوات تابعة لإدارة العمليات العسكرية من دخول السويداء، ثم تصريحات شيخ الدروز بعدم تسليم السلاح حتى تشكيل دستور يضمن حقوق الجميع، ما حدث خلق فرصة لقسد لترى كيف ستتعامل الإدارة الجديدة مع هذا التحدي، وبالتالي خلق فرصة ذهبية لقسد لتقييم مدى التزام الادارة الجديدة باحترام الاقليات و عدم سفك الدماء و التعامل بالاحترام مع كل المكونات السورية، المكون الدرزي مكون ديني والمكون الكردي مكون عرقي لكن القاسم المشترك بينهما أنهما أقلية أمام المكون السني العربي الذي تنتمي اليه ادارة دمشق الحالية، تعهدت هذه الإدارة بسياسة عدم الاقصاء والانفتاح على كل المكونات، وها هي اليوم تصطدم بأول تحدي حقيقي مع الاقلية الدرزية، هذه الاقلية لا تحميها قوى عظمى مثل اميركا حامية قسد، قسد الان تراقب عن كثب هل ستغري القوة سلطة دمشق للبطش بالسويداء ذات القوة المحدودة والغير مدعومة بقوى عظمى وتدخلها عنوة، حينها ستسقط كل الدعاية التي روجت لها الادارة الجديدة عند اول اختبار حقيقي لها، أم ان الادارة الجديدة ستصل لتفاهمات مع اهالي السويداء -و هذا هو المرجح-؛ وحينها ستقيم قسد هذا الاتفاق بين السويداء ودمشق وان كان فعلا يرقى لهدهدة مخاوف قسد و دفع عملية التفاوض بينها وبين دمشق بجرعة ثقة كبيرة تؤدي لحل معضلة الاكراد كمكون سوري له مطالب لا بد من مراعاتها كما يقولون.