مستقبل سوريا بعد التحرير

1000284137.jpg
 
لا يمكن تجاهل حقيقة العداء الشرس الذي يحمله الكثير من المصريين للشعب السوري والذي تكشف بعد سقوط حليفهم الارهابي بشار الأسد.

التعامل بتجاهل مع هذه الحقيقة سيجعل من الصعب تفسير نوبة الفزع والصدمة Shock التي شاهدناها في ردة الفعل المصرية على فشل البراميل المتفجرة والكيماوي والقصف السجادي ان يحرم السوريين من استعادة حياتهم الطبيعية.

يجب ان لا ينسى السوريين هذه الشراسة وذلك التحريض الذي لم يهدأ لحظة وحدة.

الواضح ان السيسي خايف من نجاح الثوره ونهضه سوريا
وحكم الاسلاميين فهو يحاول بكل الطرق افشال الثوره بثورة مضادة لان نجاحها بيخلي فكرة الثورة ترجع الى مصر
 
نصيحة للشرع لو اراد استعادة الارض التي احتلتها اسرائيل مؤخراً عليه ان يقدم مقابل ويدخل مفاوضات مع امريكا حول
١- استعداده لاستقبال وتوطين اللاجئين من قطاع غزة
٢- طرد القواعد الروسية
والمقابل هو سلام مع اسرائيل وانسحاب اسرائيلي من الأراضي التي ضمتها مؤخراً بوساطة أمريكية والحصول على اعتراف دولي ومساعدات اقتصادية وعسكرية ورفع سوريا من العقوبات الدولية لا اضمن له ان تنسحب اسرائيل من جبل الشيخ
 
الفكر انه لا يوجد ادوات و اجهزه تساعد علي ده اصلا
حكم التواجد الروسي بسوريا هو نفس حكم التواجد الغربي شرق الفرات، بل هذا الأخير أخطر ألف مره لأنه يمهد لتقسيم سوريا
 
الواضح ان السيسي خايف من نجاح الثوره ونهضه سوريا
وحكم الاسلاميين فهو يحاول بكل الطرق افشال الثوره بثورة مضادة لان نجاحها بيخلي فكرة الثورة ترجع الى مصر
يعني باختصار هو يعرف أن حكمه هشّ وًالاَّ ما أخافته ثوره الشعب السوري الذي له خصوصيات تختلف عن باقي الجيران
 
الواضح ان السيسي خايف من نجاح الثوره ونهضه سوريا
وحكم الاسلاميين فهو يحاول بكل الطرق افشال الثوره بثورة مضادة لان نجاحها بيخلي فكرة الثورة ترجع الى مصر

الاتجاه الخليجي والشعبي سيكون اتجاهه سوريا كما كان بالسابق
 
يعني باختصار هو يعرف أن حكمه هشّ وًالاَّ ما أخافته ثوره الشعب السوري الذي له خصوصيات تختلف عن باقي الجيران
بالعكس القضية ان الان للسوريين بلد ونظام سياسي يحكمهم ويوجههم وهم سعيدون به
 
الافضل يعملوا زي ما كان السوفييت يخلوا المساجين يجروا في حقول الالغام الي تضرب فيه تضرب و الي متضبرش يروح الحقل الي بعده
الجيش العراقي في الحرب مع ايران استخدم الحمير أكرمكم الله لتفجير حقول الألغام
 
مراسلنا: منع اللبنانيين من دخول سوريا إلا لمن لديهم إقامة فيها

#لبنان
#سوريا_الآن
#سوشال_سكاي
 

أكثر من 10 مقاتلات روسية من طراز Su-24 وSu-35 تتناثر فوق الغبار في سوريايشارك

تكشف التقارير الأخيرة عن القوات العسكرية الروسية في سوريا عن وضع ديناميكي يتميز بإعادة توزيع الموارد بشكل كبير.
غادرت طائرات F-35A السرب 421 للقوات الجوية في الشرق الأوسط
مصدر الصورة: تويتر


ومن الواضح أن المكون البري للقوة يخضع لعملية نقل، حيث أعيد جزء منه بالفعل إلى روسيا ويتم إعداد جزء آخر لإعادة نشره في ليبيا. وتتضمن جهود النقل استخدام كل من السفن البرمائية والسفن المدنية رسميًا.
وبحسب تقرير صادر عن الاستخبارات الأوكرانية، فإن عدة سفن ذات مهام مختلفة تتجه بالفعل نحو الشواطئ السورية لإجلاء القوات الروسية. وقد لفتت سفينة رئيسية في هذه العملية ــ سفينة الشحن "سبارتا" ــ الانتباه في ديسمبر/كانون الأول عندما تسبب عطل فني في تأخير رحلتها إلى سوريا.

ومن بين السفن البارزة الأخرى المشاركة في العملية السفينة البرمائية "إيفان جرين" من المشروع 11711، والتي تم رصدها أثناء مرورها عبر مضيق جبل طارق في 22 ديسمبر/كانون الأول.

وتؤكد صور الأقمار الصناعية لميناء طرطوس، التي التقطها محللو OSINT في 25 ديسمبر/كانون الأول، وجود سفينة إنزال من المشروع 775. ويشير هذا إلى الاستعدادات لعمليات نقل إضافية، ربما في الأيام الأخيرة من عام 2024.
وتعزز المعلومات المتعلقة بالقيادة على متن السفينة "ألكسندر أوتراكوفسكي"، التي تشارك في العملية، الشكوك حول خطط طموحة من جانب الكرملين.

ويشير وجود رئيس أركان اللواء 121 للإنزال على متن السفينة إلى نية تنفيذ عملية رفيعة المستوى، قد تشمل نقل قوات بحراً إلى ليبيا.

وفي الوقت نفسه، تظل قاعدة حميميم الجوية نقطة محورية. ويوثق مقطع فيديو من 30 ديسمبر/كانون الأول، نشرته الجزيرة، وجود ما لا يقل عن عشر طائرات مقاتلة من طراز Su-24M وSu-35 ، إلى جانب طائرات نقل مثل Il-76 وAn-72 وAn-26 وAn-30 المستخدمة في التصوير الجوي.
كما يكشف الفيديو أن الأفراد الروس في القاعدة لا يقاومون تحليق الطائرات بدون طيار، مما يتيح تحليلًا تفصيليًا للوضع. ويشير الفيديو إلى أن الكثير من الوثائق وبعض المعدات تم تدميرها أو إزالتها قبل أوائل يناير/كانون الثاني 2025.

وتكمل صور الأقمار الصناعية التي حللتها صحيفة "ديفنس إكسبريس" في وقت سابق الصورة بتفاصيل غير عادية تحيط بانسحاب القوات الروسية. وتسلط هذه الملاحظات الضوء على نطاق العملية والتخطيط وراءها، فضلاً عن الأهداف الدعائية المحتملة للكرملين في سياق العملية.

يمثل التاريخ التشغيلي لطائرات سو-24 وسو-35 الروسية في سوريا على مدى العقد الماضي عنصرا أساسيا في عقيدة القوات الجوية الروسية الحديثة، حيث يبرز مدى تعقيد عملياتها القتالية وقدرة هذه الطائرات على التكيف في ظروف الصراع غير المتكافئة.
كان نشر هذه الطائرات في عام 2015 جزءًا من التدخل الاستراتيجي الروسي لدعم حكومة الرئيس السوري بشار الأسد. تم استخدام طائرة سو-24، وهي قاذفة قديمة ذات خبرة مثبتة تعود إلى الحقبة السوفيتية، في غارات جوية واسعة النطاق ضد قوات المعارضة المختلفة، بما في ذلك تنظيم الدولة الإسلامية.

تم نشر مقاتلة سو-35، وهي مقاتلة متعددة الأدوار أكثر تقدمًا، لضمان التفوق الجوي وحماية المصالح الروسية في المنطقة.

كانت طائرات سو-24 تلعب دوراً محورياً في الحملات الجوية المكثفة، حيث كانت تقدم في كثير من الأحيان الدعم الجوي الوثيق للعمليات البرية للجيش السوري. وشملت هذه المهام توجيه ضربات إلى المواقع المحصنة ومراكز القيادة والبنية التحتية للعدو، باستخدام مجموعة واسعة من الأسلحة، بما في ذلك الصواريخ غير الموجهة والقنابل الحرة والذخائر الموجهة.
ورغم النجاحات التي حققتها طائرات سو-24، فإن عملياتها كانت مصحوبة بمخاطر كبيرة. فقد سلطت حادثة نوفمبر/تشرين الثاني 2015، عندما أسقطت طائرات إف-16 التركية طائرة سو-24 روسية بالقرب من الحدود السورية التركية، الضوء على التوترات الإقليمية وضعف هذه الطائرات في بيئة جيوسياسية معقدة.

ولعبت الطائرة سو-35 دوراً رئيسياً كمرافقة للقاذفات ومنصة لعرض القدرات التكنولوجية الروسية. وبدأت مشاركتها في الصراع السوري في وقت لاحق، لكنها كانت حاسمة لضمان التفوق الجوي وحماية القوات الروسية.

وأظهرت الطائرة سو-35 تنوعها من خلال الجمع بين الدوريات الجوية واعتراض الطائرات المعادية، وحتى الضربات الأرضية عند الضرورة.
إن دمج أنظمة الحرب الإلكترونية المتقدمة وقدرتها على حمل مجموعة واسعة من الصواريخ الحديثة "جو-جو" و "جو-أرض" سمح لها بالتكيف مع ظروف ساحة المعركة المتغيرة.

كما كانت العملية السورية بمثابة أرض اختبار للقوات الجوية الروسية، بما في ذلك أنظمة الأسلحة ودعم الصيانة لهذه الطائرات. وبالنسبة لطائرة سو-24، التي تقترب من نهاية عمرها التشغيلي، كانت الحملة فرصة لإثبات متانتها وفعاليتها في الحرب الحديثة.

وفي الوقت نفسه، استُخدمت طائرة سو-35 لعرض التقنيات الروسية المتقدمة أمام المجتمع الدولي، بما في ذلك المشترين المحتملين. ولم يكن وجود طائرة سو-35 في سوريا يدعم العمليات فحسب، بل كان يخدم أيضًا أغراضًا دبلوماسية وتسويقية لصناعة الدفاع الروسية.
ويسلط التآزر بين هاتين الطائرتين في سوريا الضوء على الاختلافات والتكامل بين القاذفات التكتيكية ومقاتلات الجيل الرابع.
ورغم أن الطائرة سو-24 عفا عليها الزمن من الناحية التكنولوجية، إلا أنها قدمت قوة نيرانية هائلة ومرونة خلال العمليات المطولة، في حين قدمت الطائرة سو-35 درعًا عالي التقنية ضد التهديدات الجوية ودعمت المهام بدقة وقدرات متعددة الأدوار.
وكشفت العملية أيضًا عن تحديات تتعلق باللوجستيات والصيانة وتنسيق أنواع الطائرات المختلفة في بيئة قتالية مكثفة.

وكثيرا ما تضمنت الانتقادات الموجهة للعمليات الجوية الروسية اتهامات باستخدام أسلحة غير موجهة في مناطق مأهولة بالسكان والفشل في التمييز بين الأهداف المدنية والعسكرية.
في حين أصبحت طائرة سو-24 رمزا للقوة التدميرية للطيران الروسي في سوريا، عملت طائرة سو-35 بمثابة تذكير بطموحات روسيا التكنولوجية المتنامية.
وقد أبرز هذا الدور المزدوج التحديات المستمرة والإنجازات المحتملة للطيران العسكري الروسي.
وقد أكدت العمليات في سوريا قيمة طائرات سو-24 وسو-35 كجزء من الإطار الاستراتيجي الأوسع للقوات الجوية الروسية. وفي حين تخرج طائرات سو-24 تدريجيا من الخدمة الفعلية، فإن دورها في الحملة السورية يظل مهما لتحليل الصراعات الحديثة.

وفي الوقت نفسه، عززت طائرة سو-35 سمعتها باعتبارها حجر الزاوية في الطيران المقاتل الروسي، حيث أظهرت إمكاناتها للاستخدام طويل الأمد في مختلف مسارح القتال.
bulgarian military
 
إصابة جندي لبناني في مواجهة مع مسلحين سوريين على الحدود بين البلدين

أعلن الجيش اللبناني إصابة أحد أفراده إثر إطلاق نار من قبل مسلحين سوريين حاولوا فتح معبر غير شرعي بين سوريا ولبنان بواسطة جرار في الحدود. في بعلبك.

 
الجيش اللبناني والثوار السوريين في منطقة بعلبك
مصادر لبنانية تتحدث عن تدفق قوات من الجيش اللبناني، ومن جهة أخرى، تدفق قوات من الثوار السوريين إلى الداخل المنطقة


 
عين قسد على السويداء
ما حدث منذ يومين من منع قوات تابعة لإدارة العمليات العسكرية من دخول السويداء، ثم تصريحات شيخ الدروز بعدم تسليم السلاح حتى تشكيل دستور يضمن حقوق الجميع، ما حدث خلق فرصة لقسد لترى كيف ستتعامل الإدارة الجديدة مع هذا التحدي، وبالتالي خلق فرصة ذهبية لقسد لتقييم مدى التزام الادارة الجديدة باحترام الاقليات و عدم سفك الدماء و التعامل بالاحترام مع كل المكونات السورية، المكون الدرزي مكون ديني والمكون الكردي مكون عرقي لكن القاسم المشترك بينهما أنهما أقلية أمام المكون السني العربي الذي تنتمي اليه ادارة دمشق الحالية، تعهدت هذه الإدارة بسياسة عدم الاقصاء والانفتاح على كل المكونات، وها هي اليوم تصطدم بأول تحدي حقيقي مع الاقلية الدرزية، هذه الاقلية لا تحميها قوى عظمى مثل اميركا حامية قسد، قسد الان تراقب عن كثب هل ستغري القوة سلطة دمشق للبطش بالسويداء ذات القوة المحدودة والغير مدعومة بقوى عظمى وتدخلها عنوة، حينها ستسقط كل الدعاية التي روجت لها الادارة الجديدة عند اول اختبار حقيقي لها، أم ان الادارة الجديدة ستصل لتفاهمات مع اهالي السويداء -و هذا هو المرجح-؛ وحينها ستقيم قسد هذا الاتفاق بين السويداء ودمشق وان كان فعلا يرقى لهدهدة مخاوف قسد و دفع عملية التفاوض بينها وبين دمشق بجرعة ثقة كبيرة تؤدي لحل معضلة الاكراد كمكون سوري له مطالب لا بد من مراعاتها كما يقولون.
 
مابيصير السني بيأخذ لغم و نصيري مايخد نصيبه
تخيل يا رعاك الله معي هذا الوضع في عهد المجرم

السوري الذي ينتظم في الصلاه كل يوم وخصوصا الفجر يعتبر ارهابي ارتكب جريمة شنيعة

السوري يذهب كل ليله للملهى الليلي والمرقص وحانات الخمور يعتبر مواطن صالح
 
عين قسد على السويداء
ما حدث منذ يومين من منع قوات تابعة لإدارة العمليات العسكرية من دخول السويداء، ثم تصريحات شيخ الدروز بعدم تسليم السلاح حتى تشكيل دستور يضمن حقوق الجميع، ما حدث خلق فرصة لقسد لترى كيف ستتعامل الإدارة الجديدة مع هذا التحدي، وبالتالي خلق فرصة ذهبية لقسد لتقييم مدى التزام الادارة الجديدة باحترام الاقليات و عدم سفك الدماء و التعامل بالاحترام مع كل المكونات السورية، المكون الدرزي مكون ديني والمكون الكردي مكون عرقي لكن القاسم المشترك بينهما أنهما أقلية أمام المكون السني العربي الذي تنتمي اليه ادارة دمشق الحالية، تعهدت هذه الإدارة بسياسة عدم الاقصاء والانفتاح على كل المكونات، وها هي اليوم تصطدم بأول تحدي حقيقي مع الاقلية الدرزية، هذه الاقلية لا تحميها قوى عظمى مثل اميركا حامية قسد، قسد الان تراقب عن كثب هل ستغري القوة سلطة دمشق للبطش بالسويداء ذات القوة المحدودة والغير مدعومة بقوى عظمى وتدخلها عنوة، حينها ستسقط كل الدعاية التي روجت لها الادارة الجديدة عند اول اختبار حقيقي لها، أم ان الادارة الجديدة ستصل لتفاهمات مع اهالي السويداء -و هذا هو المرجح-؛ وحينها ستقيم قسد هذا الاتفاق بين السويداء ودمشق وان كان فعلا يرقى لهدهدة مخاوف قسد و دفع عملية التفاوض بينها وبين دمشق بجرعة ثقة كبيرة تؤدي لحل معضلة الاكراد كمكون سوري له مطالب لا بد من مراعاتها كما يقولون.
الدروز لا يسيطرورن على ثلث سوريا و لا يسيطرون على ٩٠٪؜ من آبار النفط و الغاز و ليس لهم جيش! محاوله التقريب بين موقف قسد الانفصاليه الارهابيه و السويداء ليست في محلها. خطر قسد أكبر بمليون مره و التعامل مع قسد يجب أن يكون مختلفا كذلك. قسد يجب دحرها بالقوه العسكريه الغاشمه و إعاده الرقه و الحسكه العربيتين للحاضره السوريه بقوه السلاح و اعطاء العبره للاخرين و ليس العكس
 
عودة
أعلى