مستقبل سوريا بعد التحرير

تقرير محزن

كاميرا الجزيرة تدخل لأول مرة إلى المستشفى العسكري في حمص ( المسلخ البشري )




كاميرا الجزيرة تدخل لأول مرة إلى المستشفى العسكري في حمص، حيث تعد المستشفيات العسكرية حلقة هامة في سلسلة البحث عن مصير المعتقلين في سوريا لاحتوائها على سجلات فيها أرقام معتقلين وتواريخ وفاتهم. وأظهرت كاميرا الجزيرة الظروف التي كان يعيش فيها المعتقلون المرضى، والبرادات التي كانت تجمع فيها الجثث، ويروي الشهود في التقرير كيفية تعذيب المعتقلين وكيفية تسلمهم الجثث إبان السنوات الأولى من الثورة.


حفيد ابن الوليد @حفيد ابن الوليد sweden2023 @sweden2023
 

صور وشهادات حصرية عن التعذيب بمستشفى حمص العسكري

==========

كشفت كاميرا الجزيرة لأول مرة تفاصيل مروعة من داخل المستشفى العسكري في حمص، المعروف رسميا باسم "مستشفى الشهيد عبد القادر الشقفة"، والذي حوّله النظام السوري المخلوع إلى مركز للاعتقال والتعذيب خلال السنوات الأولى من الثورة السورية.

ويقدم التقرير، الذي أعده مراسل الجزيرة محمود الكن، شهادة عن الفظائع التي ارتُكبت خلف أسوار هذا المستشفى، من خلال شهود عيان وصفوا ما كان يجري في أقسام المستشفى المختلفة.

ويُعيد التقرير إلى الأذهان صورا حصرية حصلت عليها الجزيرة عام 2012 وعرضت في فيلم "البحث عن جلادي الأسد"، والتي أظهرت جثثا متناثرة في ساحة المستشفى، حيث كشفت كاميرا الجزيرة عن تطابق تام بين هذه الصور والموقع الحالي للمستشفى عام 2024.

ووفق شهادات الناجين والمشاهد التي وثقتها الجزيرة، كانت المستشفيات العسكرية في سوريا، بما فيها المستشفى العسكر بحمص، مراكز للتعذيب بدلا من الاستشفاء.

وتوضح الصور التي بثتها القناة الظروف اللاإنسانية التي كان يُحتجز فيها المعتقلون المرضى داخل الزنازين، حيث كانت الأسرّة أشبه بأدوات للتنكيل.

وسلّط التقرير الضوء على البرادات التي استُخدمت لتكديس جثث المعتقلين، حيث أشار أحد الشهود إلى أنها لم تكن تُخصص لحفظ الطعام، بل لتجميع الجثث فوق بعضها البعض بشكل مهين ودون أي احترام للكرامة الإنسانية.


جثث مكدسة



وتحدث شاهد آخر عن مشاهد مروعة داخل إحدى حجرات التبريد، حيث كانت الجثث مكدسة حتى السقف، وتنبعث منها روائح التحلل والدماء المتسربة.

كما استعرض الطريقة التي كان النظام يتعامل بها مع جثث القتلى العسكريين، حيث كانت تُنقل في صناديق خشبية مزينة بعلم النظام، وتُعزف الأناشيد الوطنية قبل تسليمها إلى عائلات القتلى.

أما المعتقلون المرضى، فكانوا يُنقلون إلى المستشفى من الفروع الأمنية، حيث يتعرضون للضرب المبرح، ويموت بعضهم بسبب التعذيب.

وحسب ما كشفه التقرير، فإن جرائم التعذيب لم تقتصر على الجنود فقط، فقد شارك فيها أطباء وممرضون وعمال نظافة، وفقا لشهادات المعتقلين السابقين.

وحصلت الجزيرة على سجلات توثق أرقام المعتقلين وتواريخ وفاتهم، إضافة إلى إجراءات أخذ عينات الحمض النووي من الجثث، وتعد هذه الوثائق دليلا على محاولات النظام لإخفاء هويات المعتقلين وتصنيفهم كأرقام تسلسلية مرتبطة بالفروع الأمنية.

وبالإضافة إلى التوثيق المرئي والشهادات المروعة، يشير التقرير إلى أن المستشفى العسكري في حمص قد يحمل الكثير من المفاتيح لفك ألغاز مصير المعتقلين الذين تحولوا إلى مجرد أرقام، حيث يأمل أهالي الضحايا أن تكشف هذه السجلات مزيدا من الحقائق حول ما جرى لأحبائهم.


المصدر : الجزيرة

 

عمر شقروق وزير الكهرباء يكشف مواعيد إعادة التيار لسوريا وكيف تلاعب النظام بشبكات الكهرباء​



 

محافظة ريف دمشق: شهدت بلدة رأس المعرة في منطقة القلمون الغربي بريف دمشق، يوم أمس، اقتحاماً نفذته مجموعات مسلحة تابعة للأمن العام في إدارة العمليات العسكرية، وسط إطلاق نار كثيف.

وأفادت المصادر، بأن الاقتحام أسفر عن مقتل مختار البلدة، المدعو “أحمد الرفاعي” وإصابة اثنين من أبنائه بجروح خطيرة، كما قامت المجموعات المسلحة باعتقال حوالي 30 آخرين من أهالي البلدة بتهمة تعاونهم السابق مع النظام.

ويتهم القتيل بكتابة تقارير أمنية ضد معارضين من بلدته وتسليم عدد من الشبان الذين قاتلوا سابقاً في صفوف “الجيش الحر”.



انا وكل رجال الكوكب (عدا بعض العلوق ) شمتانين إلى يوم الدين
 
GgIc1ZiXUAAJTQN
 


تم اعتقال ندى ماجد الغبرا ولمى الصواف اليوم من قبل الادارة العسكرية المسؤولتين عن مجمع لحن الحياة ببرزة بالشراكة مع النظام المجرم لتغيير اسماء وانساب الأطفال القصر للمعتقلين

الغبرا و الصواف تُعدان من أبرز شركاء النظام في الإخفاء القسري لأطفال المعتقلات والمعتقلين بحيث سيتم فتح تحقيق عاجل وشامل لمحاسبتهما وكشف مصير هؤلاء الأطفال يُذكر أن ندى الغبرا تُعتبر شريكة لأسماء الأسد في الجرائم المنظمة بما في ذلك تبييض الأموال وتهريبها إلى الخارج عبر جمعية آمال

كما أنها أنشأت "دار مجمع لحن الحياة للأيتام"، الذي كان في الواقع واجهة لإخفاء أطفال المعتقلين وارتكاب انتهاكات مروعة بحقهم.كما سيشمل التحقيق في كل جمعيات دور الأيتام ومنها جمعية المبرة النسائية في المزة وجمعيات SOS قرى الاسد وقدسيا.

 

- يستاهلون اخواننا والله يصلح حالهم ويحفظهم واتمنى هبة عسكرية مخصصة لهم
بقيمة (2 مليار دولار) و 1 مليون دولار لي انا شخصيًا كـأتعاب لاني اقترحت الفكرة

و 500 الف دولار لي شخصياً لأني مؤيد للفكره
 
عودة
أعلى