مستقبل سوريا بعد التحرير

عندك فكرة عن حجم الاحتياطي
النفطي/الغازي السوري؟
ملخص سريع من ميتا الذكاء الاصطناعي
النفط السوري يُعد مصدرًا هامًا للطاقة في سوريا، ويحتل مكانة مهمة في الاقتصاد السوري. إليك بعض المعلومات حول النفط السوري:

الحقول النفطية الرئيسية
1. حقل الشاعر: يقع في محافظة حمص.
2. حقل الفروج: يقع في محافظة دير الزور.
3. حقل تيشرين: يقع في محافظة دير الزور.
4. حقل العمر: يقع في محافظة دير الزور.

الإحصائيات
1. إنتاج النفط: 27,000 برميل يوميًا (2022).
2. الاحتياطي النفطي: 2.5 مليار برميل.
3. الناتج النفطي: 120,000 برميل يوميًا (قبل الحرب).
4. التصدير: 150,000 برميل يوميًا (قبل الحرب).

التاريخ
1. اكتشاف النفط: 1968.
2. بدء الإنتاج: 1974.
3. زيادة الإنتاج: 1980s.
4. تأثير الحرب: انخفض الإنتاج بسبب الحرب الأهلية (2011-حتى الآن).

الشركات العاملة
1. شركة النفط السورية (SPC).
2. شركة شل.
3. شركة توتال.
4. شركة إيني (ENI).

التحديات
1. الحرب الأهلية.
2. العقوبات الدولية.
3. انخفاض أسعار النفط.
4. التدهور البنيوي.

فرص الاستثمار
1. تطوير الحقول النفطية.
2. بناء مصافي النفط.
3. تطوير البنية التحتية.
4. تعزيز التعاون الدولي.

المصادر
1. وزارة النفط والثروة المعدنية السورية.
2. وكالة أنباء البترول السورية (SANA).
3. المؤسسة العامة للنفط السورية.
4. تقارير الأمم المتحدة.
 
أول تواصل إماراتي رسمي على مستوى عالي مع سوريا

اتوقع زيارة وفد إماراتي قريباً لدمشق

حيا الله الأشقاء




٢٠٢٤١٢٢٣_٢٠١٢١٨.jpg
 


المخزون السوري من النفط عموما ليس بالكبير ولا يعتبر مؤثر في سوق النفط العالمي

وأعلى إنتاج وصله قطاع النفط السوري قبل اندلاع الثورة هو 400 ألف برميل يومياً

ولكنه يكفي حاجة البلد داخلياً في المدى القريب و المتوسط


المشكلة أن قطاع النفط السوري مهترء ويحتاج دخول شركات كبرى باستثمارات ضخمة لإعادة تأهيل القطاع المدمر وربما وقتها يمكن زيادة إنتاج النفط السوري


الحقيقة أن الصيد الثمين ربما سيكون على السواحل السورية التي لم تأخذ حقها من الاستكشافات و التي ربما تكون تمتلك احتياطات كبيرة من الغاز الطبيعي

ولكن أيضاً نحتاج شركات عملاقة للقيام بعمليات مسح واستكشاف
 

ينسب ما يلي للمتحدث الرسمي باسم وزارة الخارجية ماثيو ميلر:​


أكد الوزير بلينكن على دعم الولايات المتحدة لانتقال السلطة الشامل وبشكل يفضي إلى حكومة سورية تمثيلية وخاضعة للمساءلة يختارها الشعب السوري. وشدد الوزير بلينكن على أهمية أن تحترم كافة الجهات الفاعلة في سوريا حقوق الإنسان، وتلتزم بالقانون الدولي، وتتخذ كافة الاحتياطات اللازمة لحماية المدنيين، وبمن فيهم أفراد الأقليات، وتسهل الوصول الإنساني إلى مختلف أنحاء البلاد، وتمنع استخدام البلاد كقاعدة للإرهاب أو لتهديد الدول المجاورة، وتضمن تأمين كافة مخزونات الأسلحة الكيمياوية وتدميرها بشكل آمن. وشدد الوزير بلينكن أيضا على دعم الولايات المتحدة لاستقرار الدول المجاورة لسوريا في خلال هذه الفترة الانتقالية، وبما في ذلك الأردن.

صضيذشضصذيشض1-1734270728.png
 
عودة
أعلى