متابعة مستمرة مستقبل سوريا بعد التحرير
- بادئ الموضوع الجراح
- تاريخ البدء
ياود ياحنين
ليه الكذب اطباء !!
الي انقتل ماكان طبيب اطلق على الامن ودخل المستشفى ولبس لبس الطبيب
والنظام عند تعرض رجل الامن للخطر يحق لك يطلق رصاص
اذا عندك مقاطع قتل اطباء حطها لنا !!
الاهم هو السيطرة على المنفذ مع العراق والتعاون مع ابناء العشاير داخل السويداء
للاسف كثير من ابناء العشاير تحارب مع قسد لكن اذا بيكفرون عن ذنبهم اتمنى مع بدايه الحرب ينشقون عن قسد
للاسف الوضع الكهربائي في سوريا سيئ ومتهالك حتى المحطات الجديده لن تغير شي من الواقع
سوريا محتاجه اعادة تاهيل كامل للكهرب
المشكله مهيب بس المحطات بس
المشكله المحولات وخطوط الكهرباء والنقل محتاجه تغير كامل
للاسف رجال الاعمال نايمين بالعسل الا من رحم ربي
مايقدرون يشترون
الف قلابي
و٣٠٠ حراثه
وكل يوم او يومين تكون في قريه او مدينه تشيل الانقاض !!
لازم يتم اعلان عن حملة شعبية يجتمع اهل كل قريه او مدينة لازاله الانقاض
وتسريع عملية اعادة الاعمار
مصرف سورية المركزي ينفي ترخيص مصارف جديدة في #سوريا
حذر المصرف من أي إعلانات مضللة أو مخالفة للحقيقة بشأن تأسيس أو ترخيص مصارف جديدة في سوريا.
دخول بنوك جديده محتاج فترة طويلة
كان من الاولى اعادة تاهيل البنوك الحالية وتطويرها ورفع السيوله لها ومواكبة البنوك للعالمية
يوجد بنوك تملكها دول الخليج
مثل بنك بيمو السعودي الفرنسي
بنك قطر الوطني
بنك سوريا الدولي الاسلامي
بنك سوريه والخليج
بنك البركة الاسلامي
ان شاء الله نشوف سعوده القطاع الاعلامي السعودي
فالاعلامي السعودي اثبت كفاءته
- إنضم
- 3 مارس 2018
- المشاركات
- 4,603
- التفاعل
- الدولة
الحمدلله خبر طيب.صفحة "الرئاسة الروحيـة للموحـدين الدروز" تحذف كلمة "المسـلمين" من اسمها .
- إنضم
- 26 أغسطس 2013
- المشاركات
- 13,903
- التفاعل
" من أكذوبة #مرهج_شاهين إلى مقطع #مستشفى_السويداء المجتزأ: حين تتحول -الدعاية الدرزية- إلى صناعة للوهم وتلفيق للتاريخ "
في #السويداء ، حيث تختلط شعارات “الكرامة” بواقع السلاح المنفلت، شهدنا خلال الأسابيع الماضية جولة جديدة من مسلسل التضليل الممنهج الذي تتقنه الميليشيات الدرزية المسلحة.
هذه المرة، المشهد مصوَّر في مستشفى السويداء الوطني، حيث قُدِّم مقطع مجتزأ على أنه “دليل قاطع” لقيام عناصر من حكومة دمشق بقتل أحد الأطباء ميدانياً.
لكن ما إن نرفع الغطاء عن هذه الرواية حتى تتساقط تفاصيلها كبيتٍ من ورق، لتكشف عن ماكينة دعائية لا تقل خطورتها عن الرصاص نفسه.
• أولاً: ذاكرة الكذب الحيّة – فضيحة مرهج شاهين:
قبل أسابيع فقط، صدحت أبواق هذه الميليشيات باتهام دمشق بقتل رجل مسنّ، بعد حلق شاربه في مشهد أرادوا له أن يهزّ الضمير العام.
لم يكتفوا بالاتهام، بل أرفقوه بفيديو صادم لتثبيت “الجريمة” في الوجدان الشعبي.
وما هي إلا أيام حتى ظهر الرجل نفسه، مرهج شاهين، حيًّا يبتسم للكاميرات، ليفضح الكذب ويكشف استعداد هذه الجماعات لفبركة الموت من العدم. هذه الواقعة ليست هامشًا في دفتر الأحداث، بل شاهد إثبات على أن الكاميرا عندهم ليست أداة توثيق، بل منصة لصناعة الوهم.
• ثانياً: مقطع المستشفى – عندما يختارون من الحقيقة ما يناسبهم:
في حادثة المستشفى، تكررت ذات الوصفة:
• لقطة مجتزأة، بلا تسلسل زمني، بلا عرض للحدث قبل أو بعد، ولا حتى تحديد للجهات بوضوح.
• رفض تسليم كامل المواد المصورة من كاميرات المراقبة، بحجة غير معلنة، رغم أن الكشف الكامل هو السبيل الوحيد لإثبات الجريمة أمام أي جهة محايدة.
• استثمار سياسي فوري: إطلاق الاتهام ضد دمشق دون انتظار أي تحقيق جنائي أو حتى إدلاء شهود مستقلين، وذلك لاستثمار هذا الشحن التعبوي ضد الدولة السورية في مفاوضات الأردن بعد ساعات، لإجبار دمشق بالقبول بفتح معبر أردني للسويداء خارج رقابة الدولة.
إن من يملك الحقيقة الكاملة لا يخشى كشفها، أما من يقتطع من المشهد ما يخدمه، فهو يعلم أن في المشهد ما يُسقط روايته.
• ثالثاً: الدفوع المنطقية – لماذا تتهاوى سرديتهم أمام العقل؟
1) غياب السلسلة البصرية الكاملة: أي اتهام جنائي بلا تسلسل مصوَّر متصل يفقد قيمته الإثباتية، ويصبح أقرب إلى بروباغندا عاطفية.
2) السوابق الموثقة: واقعة مرهج شاهين أسقطت عنصر الثقة، وأثبتت استعدادهم لاختلاق جريمة وهمية حتى بوجود تصوير.
3) تضارب المصلحة: الميليشيات المستفيدة من الفوضى في السويداء هي الخصم والحكم في الوقت ذاته، ما يجعل اتهامها لدمشق فاقدًا لأي وزن موضوعي.
4) غياب الشهود المحايدين: لم يخرج أي عنصر طبي أو إداري خارج منظومة الميليشيات ليؤكد هوية الفاعلين.
• رابعاً: الدفوع القانونية – حين يتهاوى الملف أمام أول محكمة:
1) قطع سلسلة الأدلة: القانون يشترط اتصال الأدلة البصرية وعدم العبث بها، وأي قص أو اجتزاء يجعلها باطلة كدليل إثبات.
2) الشك المعقول: مجرد وجود سابقة تضليلية (شاهين) يكفي لزرع شك منطقي لدى أي قاضٍ أو محقق، فيسقط الادعاء.
3) انعدام القرائن المادية: لا أسلحة مضبوطة، لا تقارير طب شرعي مستقلة، لا مطابقة لهوية مزعومة عبر بصمات أو تحقيق جنائي.
• خامساً: الدفوع الإعلامية – قلب السردية على أصحابها:
• مصداقية مهدومة: إعادة تذكير الجمهور المحلي والدولي بقضية مرهج شاهين، وربطها مباشرة بحادثة المستشفى، يثبت أن المصدر نفسه سبق أن فبرك رواية موت.
• المطالبة بالشفافية: قلب الطاولة بالمطالبة علنًا بعرض كامل اللقطات، وهو ما لن يستطيعوا فعله دون أن تنكشف ثغراتهم وربما جرائمهم المخفية.
• إبراز مصلحة دمشق: التأكيد أن حكومة دمشق، التي توفر الحماية للمستشفى وتدير الكادر الطبي، لا مصلحة لها في قتل طبيب داخل منشأة تخدم آلاف المواطنين، بينما الفوضى تخدم الميليشيات في فرض سطوتها.
• سادساً: الخلاصة – سقوط الادعاء وانكشاف الغرض:
عندما نجمع بين تاريخ التضليل المثبت (مرهج شاهين)، والاجتزاء المقصود للأدلة (مقطع المستشفى)، والمصلحة السياسية الواضحة (تشويه دمشق لتعزيز الانفصال الميداني)، تتضح الصورة بلا ضباب:
هذه ليست رواية عن “جريمة” بقدر ما هي فصل جديد من حرب الصور، حيث تتحول الكاميرا إلى بندقية أخرى في يد الميليشيات، تطلق الرصاص على الحقيقة قبل أن تطلقه على الخصم.
في #السويداء ، حيث تختلط شعارات “الكرامة” بواقع السلاح المنفلت، شهدنا خلال الأسابيع الماضية جولة جديدة من مسلسل التضليل الممنهج الذي تتقنه الميليشيات الدرزية المسلحة.
هذه المرة، المشهد مصوَّر في مستشفى السويداء الوطني، حيث قُدِّم مقطع مجتزأ على أنه “دليل قاطع” لقيام عناصر من حكومة دمشق بقتل أحد الأطباء ميدانياً.
لكن ما إن نرفع الغطاء عن هذه الرواية حتى تتساقط تفاصيلها كبيتٍ من ورق، لتكشف عن ماكينة دعائية لا تقل خطورتها عن الرصاص نفسه.
• أولاً: ذاكرة الكذب الحيّة – فضيحة مرهج شاهين:
قبل أسابيع فقط، صدحت أبواق هذه الميليشيات باتهام دمشق بقتل رجل مسنّ، بعد حلق شاربه في مشهد أرادوا له أن يهزّ الضمير العام.
لم يكتفوا بالاتهام، بل أرفقوه بفيديو صادم لتثبيت “الجريمة” في الوجدان الشعبي.
وما هي إلا أيام حتى ظهر الرجل نفسه، مرهج شاهين، حيًّا يبتسم للكاميرات، ليفضح الكذب ويكشف استعداد هذه الجماعات لفبركة الموت من العدم. هذه الواقعة ليست هامشًا في دفتر الأحداث، بل شاهد إثبات على أن الكاميرا عندهم ليست أداة توثيق، بل منصة لصناعة الوهم.
• ثانياً: مقطع المستشفى – عندما يختارون من الحقيقة ما يناسبهم:
في حادثة المستشفى، تكررت ذات الوصفة:
• لقطة مجتزأة، بلا تسلسل زمني، بلا عرض للحدث قبل أو بعد، ولا حتى تحديد للجهات بوضوح.
• رفض تسليم كامل المواد المصورة من كاميرات المراقبة، بحجة غير معلنة، رغم أن الكشف الكامل هو السبيل الوحيد لإثبات الجريمة أمام أي جهة محايدة.
• استثمار سياسي فوري: إطلاق الاتهام ضد دمشق دون انتظار أي تحقيق جنائي أو حتى إدلاء شهود مستقلين، وذلك لاستثمار هذا الشحن التعبوي ضد الدولة السورية في مفاوضات الأردن بعد ساعات، لإجبار دمشق بالقبول بفتح معبر أردني للسويداء خارج رقابة الدولة.
إن من يملك الحقيقة الكاملة لا يخشى كشفها، أما من يقتطع من المشهد ما يخدمه، فهو يعلم أن في المشهد ما يُسقط روايته.
• ثالثاً: الدفوع المنطقية – لماذا تتهاوى سرديتهم أمام العقل؟
1) غياب السلسلة البصرية الكاملة: أي اتهام جنائي بلا تسلسل مصوَّر متصل يفقد قيمته الإثباتية، ويصبح أقرب إلى بروباغندا عاطفية.
2) السوابق الموثقة: واقعة مرهج شاهين أسقطت عنصر الثقة، وأثبتت استعدادهم لاختلاق جريمة وهمية حتى بوجود تصوير.
3) تضارب المصلحة: الميليشيات المستفيدة من الفوضى في السويداء هي الخصم والحكم في الوقت ذاته، ما يجعل اتهامها لدمشق فاقدًا لأي وزن موضوعي.
4) غياب الشهود المحايدين: لم يخرج أي عنصر طبي أو إداري خارج منظومة الميليشيات ليؤكد هوية الفاعلين.
• رابعاً: الدفوع القانونية – حين يتهاوى الملف أمام أول محكمة:
1) قطع سلسلة الأدلة: القانون يشترط اتصال الأدلة البصرية وعدم العبث بها، وأي قص أو اجتزاء يجعلها باطلة كدليل إثبات.
2) الشك المعقول: مجرد وجود سابقة تضليلية (شاهين) يكفي لزرع شك منطقي لدى أي قاضٍ أو محقق، فيسقط الادعاء.
3) انعدام القرائن المادية: لا أسلحة مضبوطة، لا تقارير طب شرعي مستقلة، لا مطابقة لهوية مزعومة عبر بصمات أو تحقيق جنائي.
• خامساً: الدفوع الإعلامية – قلب السردية على أصحابها:
• مصداقية مهدومة: إعادة تذكير الجمهور المحلي والدولي بقضية مرهج شاهين، وربطها مباشرة بحادثة المستشفى، يثبت أن المصدر نفسه سبق أن فبرك رواية موت.
• المطالبة بالشفافية: قلب الطاولة بالمطالبة علنًا بعرض كامل اللقطات، وهو ما لن يستطيعوا فعله دون أن تنكشف ثغراتهم وربما جرائمهم المخفية.
• إبراز مصلحة دمشق: التأكيد أن حكومة دمشق، التي توفر الحماية للمستشفى وتدير الكادر الطبي، لا مصلحة لها في قتل طبيب داخل منشأة تخدم آلاف المواطنين، بينما الفوضى تخدم الميليشيات في فرض سطوتها.
• سادساً: الخلاصة – سقوط الادعاء وانكشاف الغرض:
عندما نجمع بين تاريخ التضليل المثبت (مرهج شاهين)، والاجتزاء المقصود للأدلة (مقطع المستشفى)، والمصلحة السياسية الواضحة (تشويه دمشق لتعزيز الانفصال الميداني)، تتضح الصورة بلا ضباب:
هذه ليست رواية عن “جريمة” بقدر ما هي فصل جديد من حرب الصور، حيث تتحول الكاميرا إلى بندقية أخرى في يد الميليشيات، تطلق الرصاص على الحقيقة قبل أن تطلقه على الخصم.
- إنضم
- 28 مارس 2013
- المشاركات
- 29,530
- التفاعل
- الدولة
.GIF "Syrian Arab Republic (Syria)")
رئيس إدارة شؤون الضباط في وزارة الدفاع العميد محمد منصور للإخبارية:
عدد الضباط المنشقين ممن عادوا إلى الخدمة أو تقدموا بطلبات للعودة تجاوز 3000 ضابطتشكيل لجان مختصة لاستقبال طلبات الضباط المنشقين وتنظيم بياناتهم وفق الرتب والاختصاصات ومعايير محددة واستدعاء المنشقين والمُسرَّحين لأسباب أمنية أو سياسيةنؤكد عدم وجود قيود أو شروط لعودة الضباط في ظل المرحلة الراهنة من تأسيس وبناء الجيش العربي السوري إذ تبرز الحاجة إلى جميع الكوادر العسكرية الوطنية بمختلف اختصاصاتها والكفاءات الأكاديميةلا مهلة محددة لإنهاء ملف الضباط المنشقين نظراً لوجود عدد منهم في دول اللجوء مما يستدعي مراعاة ظروف سفرهم وبعد المسافة والتزاماتهم هناك حرصاً على تمكينهم من استكمال الإجراءات المطلوبة بكل يسرالوزارة قررت صرف رواتب شهرية لكل ضابط يسجَّل ضمن قيود وزارة الدفاع حتى في حال عدم تعيينه في تشكيلات الجيش العربي السوري