فيتو ترامب حاضر.صوّت جميع الجمهوريّين لصالح مشروع القانون الذي طرحه النائب الجمهوري مايك لولر باستثناء عضو واحد هو بايرون دونالدز فكان الجمهوري الوحيد الذي صوّت بـ”لا”.
هذي كافيه لمعرفه رأي ترامب
Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
فيتو ترامب حاضر.صوّت جميع الجمهوريّين لصالح مشروع القانون الذي طرحه النائب الجمهوري مايك لولر باستثناء عضو واحد هو بايرون دونالدز فكان الجمهوري الوحيد الذي صوّت بـ”لا”.
هذي كافيه لمعرفه رأي ترامب
شيء راءع. لازم حمايه هذه الاستثمارات كي لا تكون عرضه للاستفزازات و التدخلات الصهيونيه
Welcome back اخت عبير
نورتي وافتقدنا مشاركاتك
ان شاء الله نشوف وفود كويتيه قطريه صينيه تركيه وحتى من رجال الاعمال السورين من الخارج
مفروض سوريا تنشى عاصمه جديدة للاستثمارات لان الواضح ان دمشق صعب تتوسع يحوطها المزارع من كل اتجاه
أشياء غريبة تقع في سوريا ...
استثمار سعودي و قصف إسرائيلي !
كيف سيكون هناك استثمار في دولة تهاجم يوميا و تقصف منشآتها العسكرية و مخازنها !!!؟؟؟
الأولى المساعدة في تحقيق الأمن الخارجي أولا مجموعة من الأسلحة تحتاجها سوريا للدفاع الجوي و التشويش لمحاولة إعاقة الطيران الاسرائيلي ثم بعدها، يتم تسجيل اتفاق مقبول ينهي هاته الحالة المزرية، و الا فخيار التصعيد و ضرب اسرائيل و الرد على هجوماتها لحين وجود اتفاق حقيقي ملزم و مقبول..
أو تدخل إقليمي بالطيران لإيقاف الاسرائيليين و تهديدهم.. حتى هذا ممكن.
ثم بعد ذلك تأتي الإستثمارات..
هذا هو المنطق ..
لكن أن تستثمر في دولة سماؤها تحت رحمة اليهود يضربون متى شاؤوا و يدمرون ما شاؤوا و يساندون مليشيات هنا و هناك هذا مستغرب حقيقة..
اللهم الا اذا كان هناك بالفعل تفكير في التدخل و التصعيد عند نهاية فترة ترامب، لأنه صهيوني بامتياز و ردة فعله قد تكون قوية !!!
و إلى ذاك الوقت يتم الحفاظ على رأس المال ما أمكن ...
أشياء غريبة تقع في سوريا ...
استثمار سعودي و قصف إسرائيلي !
كيف سيكون هناك استثمار في دولة تهاجم يوميا و تقصف منشآتها العسكرية و مخازنها !!!؟؟؟
الأولى المساعدة في تحقيق الأمن الخارجي أولا مجموعة من الأسلحة تحتاجها سوريا للدفاع الجوي و التشويش لمحاولة إعاقة الطيران الاسرائيلي ثم بعدها، يتم تسجيل اتفاق مقبول ينهي هاته الحالة المزرية، و الا فخيار التصعيد و ضرب اسرائيل و الرد على هجوماتها لحين وجود اتفاق حقيقي ملزم و مقبول..
أو تدخل إقليمي بالطيران لإيقاف الاسرائيليين و تهديدهم.. حتى هذا ممكن.
ثم بعد ذلك تأتي الإستثمارات..
هذا هو المنطق ..
لكن أن تستثمر في دولة سماؤها تحت رحمة اليهود يضربون متى شاؤوا و يدمرون ما شاؤوا و يساندون مليشيات هنا و هناك هذا مستغرب حقيقة..
اللهم الا اذا كان هناك بالفعل تفكير في التدخل و التصعيد عند نهاية فترة ترامب، لأنه صهيوني بامتياز و ردة فعله قد تكون قوية !!!
و إلى ذاك الوقت يتم الحفاظ على رأس المال ما أمكن ...