متابعة مستمرة مستقبل سوريا بعد التحرير


رؤى لدراسات الحرب و زينو ياسر المحاميد وغيرهم من الحسابات التي تروج للفتنة على الحكومة وسب وشتم وتكفير الرئيس الشرع

 
المبعوث الأميركي إلى #سوريا لموقع المونيتور:

نحتاج إلى تنسيق نظام حماية حول الشرع

لدى #واشنطن مخاوف بشأن سلامة الرئيس السوري أحمد الشرع

جهود الشرع لتعزيز الحكم الشامل والتواصل مع الغرب قد تجعله هدفا للاغتيال من قبل المتشددين الساخطين

أنا متأكد من أن مصالحنا ومصالح الشرع هي نفسها وهو ذكي وواثق بما يفعل

كلما طال الوقت اللازم لإدخال الإغاثة الاقتصادية إلى سوريا كلما زاد عدد المجموعات المنقسمة التي ستقول: هذه فرصتنا للتعطيل

نحن بحاجة إلى ردع أي من هؤلاء المهاجمين الأعداء المحتملين قبل وصولهم إلى هناك

يتطلب ردع المهاجمين تعاونا وثيقا وتبادلا للمعلومات الاستخباراتية بين حلفاء الولايات المتحدة بدلا من التدخل العسكري

 





١ س ·

شو عم يصير بالبلد؟ وما سبب تقصير الحكومة في معاقبة المـ.ـجـ.ـرمين؟

أعتذر أولًا عن غيابي بسبب انشغالي بالحـ.ـرب المشتعلة في أوكرانيا بشكل متسارع، ولا تنسونا من دعائكم.

ما يحدث في سوريا طبيعي وغير مستغرب بالنسبة لي، وملف العدالة الانتقالية يحتاج إلى سنوات كي يتحقق (إن لم يتم إسـ.ـكات الأصوات، طبعًا)، عبر شراء الذمم أو تلقي الأوامر.

من تابع كلامي منذ البداية، يعلم أنني قلت الحقيقة كما هي، دون تحليلات متكلفة أو استغلال لمشاعر الناس. واليوم أكررها لكم كما أراها وأعرفها...

التساهل مع بعض المـ.ـجـ.ـرمين من نظام الأسـ.ـد، المعروفين جيدًا، طبيعي وغير مفاجئ، لأن المئات من كبار المـ.ـجـ.ـرمين تم إجلاؤهم في اتفاقيات سـ.ـرية بعيدًا عن الإعلام...

بمعنى أن "صقر" وغيره مجرد بقايا صغار من من لم يتم تهريبهم، وأعتقد أن هناك شخصيات ( لها مصالح ) تدعمه لبقائه حتى الآن حرًا رغم أنه يقهر قلوب أمهات الشـ.ـهـ.ـداء والمعتـ.ـقـ.ـلين!

وتصاريح الحكومه بصراحه مخجله أو غير دقيقة، ومن المعيب أن تستعين بمـ.ـجـ.ـرم حتى وإن كان لديها مصالح معه، وخصوصًا أن الحكومه الحاليه لديها دعم استخـ.ـباراتي كبير جداً! ويجب عليهم أن يستمعوا لمطالب الناس! فخسارتهم لأصوات الشارع هي أكبر خسارة لهم!

كذلك تهريب كبار القـ.ـيادات وغيره أو إعادة تأهيلهم قد تم بكثير من الأشكال بتنسيقات استخـ.ـباراتية، وخصوصاً مع روسـ.ـيا، وقد دُفع كثير من المال لتهريب بعض العالقين وغيره، وقد يأتي يوم تُفتح الدفاتر وتُكشف كثير من القصص!

كذلك من المعيب أن تُصنع بطولات على مستضعفين، حتى وإن كانوا ممن يُعرفون من أقليات النظام أو مؤيديه السابقين، وتم طرد الكثير منهم دون سبب، وخصوصاً من لم يكن لديه واسطة أو مال، ومعظمهم كان يعتاش على هذا الراتب القليل! حتى كثير من الأكثريه الذين كانوا موظفين تم إقصاؤهم من العمل دون أي تبرير رغم كفاءتهم! أي أن من لم يدفع أو لم يكن لديه واسطة سقط بين الأرجل! وأكرر أنني أقصد الأشخاص الذين لم تتلطخ أيديهم بالـ.ـدماء!!

دور الحكومة الحالية يتمثل في الحفاظ على مؤسسات الدولة من الانهيار، وهذا أحد الأسباب الرئيسية لعدم إقصاء عدد كبير من الموظفين التابعين للنظام الأسـ.ـد. كذلك، نسبة كبيرة ممن تسلم مهام جديدة في المرحلة الحالية يفتقرون إلى الكفاءة، وقد أوكلت إليهم مهام أكبر من قدراتهم، بينما تم تهميش الكفاءات الحقيقية، وتشويه سمعتها، ومحاربتها خلال السنوات الماضية لأسباب يعرفها جيدًا الثـ.ـوار الحقيقيون وأصحاب الحق!

كذلك للحكومه دور تكلمت عنه كثيراً، وهو محاربة "د.ا.ع.ـ.ش" والتنظيمات غير المرغوب بها من الولايات المتحدة الأميركية...

ولا أنكر وجود بعض الشخصيات النزيهة ضمن المنظومة الحالية، وهم يعرفون أنفسهم جيدًا، كما أن أصحاب الولاءات والواسطات يعرفون أنفسهم أيضًا. ما أقوله ليس موجهاً ضد أحد بعينه، خاصة أن كثيرًا ممن يديرون الأمور اليوم هم أصدقاء شخصيون، أو رافقونا في الثـ.ـورة، أو حتى أصدقاء على "فيسبوك".

لتذكرة، ما حصل ويحصل في سوريا هو نتيجة تنسيق استخـ.ـباراتي دولي، تم التحضير له منذ فترة طويلة بخطوات مدروسة! وكل ما يتم تداوله على بـ.ـرودكاست وغيره، 90% منه أساطير وأكاذيب!

لذلك، لا تحملوا الحكومة فوق طاقتها، فهي حكومة "مُسيّرة" عمومًا، وموجودة لمرحلة انتقالية. ولا أعلم إن كانوا سيُصرّون على بقائهم في المرحلة القادمة.

هناك استياء واسع في الشارع، خصوصًا من الثـ.ـوار وأصحاب الحقوق، لا سيما أن اختيار معظم مناصب الحكومة تم على أساس الولاء وليس الكفاءة.
قد تقول لي: "لكن الوزير فلان كفء"... أؤكد لك، الموضوع ولاءات، وهناك كفاءات أعلى بكثير تم استبعادها. ولو تم فتح المجال لاختيار أشخاص مناسبين فعليًا، لتغيرت أمور كثيرة.

يبدو أن هناك خوفًا من إدخال شخصيات قد تتمرد لاحقًا، أو يكون لها صوت وصورة أقوى من مجرد تلقي الأوامر.


لذلك نرى انقسامًا:

– هناك من يُطبّل بطريقة رخيصة، ويدّعي بطولاتٍ لنفسه أو لغيره، ويعيش وهم النصر، ويبيع الأوهام للناس الذين لا يعرفون الحقيقة، ويستفزّ المؤيدين والرماديين، مما يؤدي إلى فـ.ـتنة. وغاية ما يسعى إليه هو جمع الإعجابات ولفت نظر الحكومة الحالية إليه، رغم أنهم لا يعيرون اهتمامًا لتطبيله المجاني الرخيص، والذي سينكشف لاحقًا أمام جمهوره.

والأسوأ من ذلك، أنه يصنع بكلامه جيشًا من المُطـ.ـبلين، يهاجمون كل من يخالفهم أو يوجّه نقدًا أو تحذيرًا، باستخدام الشـ.ـتائم والتخـ.ـوين والتقليل من شأن الآخرين.

– وهناك من يتصيد أخطاء الحكومة أو أي تصرف فردي، ويحوّله إلى أزمة وكارثة، ويظل متشائمًا ومهاجمًا، حتى لو أصبحت سوريا مثل سـ.ـويسرا، فلن يعجبه شيء.


أما الأشخاص الأهم...

فهم الثـ.ـوار والمظلومون، الصامتون حرصًا على منع الفـ.ـتنة، وحفاظًا على مؤسسات الدولة، رغم رؤيتهم للشمـ.ـبيحة يسرحون ويمرحون أمامهم دون حساب.

وفي حال تجرأ أحدهم على الشكوى، فربما يتم تهديده أو إسـ.ـكاته، لأن الشـ.ـبـ.ـيح ما زال يملك المال والسلطة!!

نحن في مرحلة انتقالية، تُدار بالكامل من الخارج، ولا ننسى وجود ضعف أمني كبير، ومعظم الأراضي السورية لم يتم السيطرة عليها، إضافة إلى غياب الشفافية، خصوصًا في ملف شرق سوريا، حيث الناس هناك تعيش على أعصابها، تنتظر خبرًا أو تعليقًا ليبرد قلوبها (علماً أن الأمور تسير بالشكل الصحيح إلى الآن، حسب اتفاقات دمشق).

كما أتمنى من الحكومة أن تكون أكثر شفافية، وأقوى إعلاميًا، وأن توضح للناس ما يحدث بصدق، من خلال مرجع رسمي معتمد لتأكيد أو نفي الأخبار. فالإشـ.ـاعات، كما نعلم، قد تُشعل فـ.ـتنة في لحظة، وتهدر دماءً بلا سبب.

هذا ما قمنا به في اليوم الأول من حـ.ـرب أوكرانيا، حين أنشأنا أقسامًا إعلامية هدفها الوحيد إيصال الحقيقة إلى الناس، وتفنيد الأكاذيب قبل أن تنتشر.

في الوقت نفسه، كثير من الناس يتواصلون معي لحلّ مشكلات عالقة، فأجري اتصالات وأسعى للتدخّل بكل ما أستطيع. لكنني، في كثير من الحالات، أجد أن من يشغل بعض المناصب لا يستحقها، ولا يمتلك الحد الأدنى من الكفاءة أو الحس بالمسؤولية.

ومع ذلك، أحاول التحلّي بالصبر والتعامل بحكمة من أجل مصلحة الناس، لأن الهدف في النهاية هو التخفيف عنهم، لا خلق عداوات إضافية أو فتح جبهات داخلية.

أتمنى من الجميع التحلي بالصبر، وتجنّب حمل السـ.ـلاح خارج إطار الدولة، وعدم السعي للانتـ.ـقام، لأن ذلك لن يُعيد الحقوق، بل سيزيد الوضع سوءًا، ويُهدّد ما تبقّى من الاستقرار.

نعم، إنها مرحلة انتقالية، وهؤلاء الأشخاص تم اختيارهم واختبارهم من قبل أصحاب القرار (لتنفيذ مهام مُكلفة لهم وهي ضمن أولوياتهم). لذلك، علينا أن نكون تحت قيادة واحدة، حتى وإن لم تعجبنا كثير من الأمور، وحتى وإن شعرنا بالظلم أو الألم، لأن الهدف الأسمى هو ألا تُهدر المزيد من الدمـ.ـاء.

وحتى الآن، لم نصل إلى مرحلة الخـ.ـطر، ولا داعي للتوتر الزائد أو الانفعال المفرط.

الصبر في هذه المرحلة واجب وضرورة وطنية، مهما كانت التجاوزات.

علينا أن نتذكّر أن من يدير هذه المرحلة هم بشر مثلنا، سوريون مثلنا، وليسوا ملائكة أو معصومين من الخطأ.

إنها مرحلة انتقالية لسوريا، ومن الطبيعي أن تقع فيها أخطاء وتجاوزات، لكن الأهم هو أن نُحسن التعامل معها بعقلانية، وأن نوجّه النقد البنّاء دون تفجير الداخل أو إشعال فـ.ـتنة.

لكم مني كل المحبة والاحترام، وحرصي دائم على خيركم وسلامتكم.

خالد الفيومي
 
لولا المجرمين دول لما دخل السنه الساحل ودمشق
بتكلم في حاجة تانية
انت لو جارك اتظلم من ناس واتقتله عزيز والناس دي فجأة ماتت.. فانت ممكن تقلق من جارك
بتكلم عن نظرة (الدولة) مستحيل تتهاون في حاجة كدة على الأقل خالص لو هتسيبهم بس تبقى عارفاهم وعارفة مين عنده قدرة على القتل
 
بتكلم في حاجة تانية
انت لو جارك اتظلم من ناس واتقتله عزيز والناس دي فجأة ماتت.. فانت ممكن تقلق من جارك
بتكلم عن نظرة (الدولة) مستحيل تتهاون في حاجة كدة على الأقل خالص لو هتسيبهم بس تبقى عارفاهم وعارفة مين عنده قدرة على القتل
هناك 12 الف من قوات نظام معتقلين خرج 200شخص ما مشكلة بس في ناس مخها مدري كيف
 

المبعوث الاميركي لسورية ينتقد آلية واجراءات حماية الرئيس الشرع

وربي كان ودي اكتبها من ايام العيد وجولاته في الشوارع
والله كنت ناوي اكتب صيدته سهله لكن قلت يمكن تنفهم غلط

محتاج سيارات وهمية ومصفحة او تكون حركته دقيقة جداً ومحدوده حتى تكتمل
 
وربي كان ودي اكتبها من ايام العيد وجولاته في الشوارع
والله كنت ناوي اكتب صيدته سهله لكن قلت يمكن تنفهم غلط

محتاج سيارات وهمية ومصفحة او تكون حركته دقيقة جداً ومحدوده حتى تكتمل
الحراسة تتطور بتدريج فيك تشوف هل شي بلباسهون بل سلاح حتى بادخال العنصر النسائي بلحراسة
 
الحراسة تتطور بتدريج فيك تشوف هل شي بلباسهون بل سلاح حتى بادخال العنصر النسائي بلحراسة

لكن فيه اطفال ونساء بدهم يتصورون معه او يسلمون عليه
وفيه ناس مثل الدواعش او غيرهم ممكن تسوي حركة صايعة
 
وربي كان ودي اكتبها من ايام العيد وجولاته في الشوارع
والله كنت ناوي اكتب صيدته سهله لكن قلت يمكن تنفهم غلط

محتاج سيارات وهمية ومصفحة او تكون حركته دقيقة جداً ومحدوده حتى تكتمل
يحتاجون مستشارين من الحرس الملكي او الحرس الرئاسي التركي
 
عودة
أعلى