Follow along with the video below to see how to install our site as a web app on your home screen.
ملاحظة: This feature may not be available in some browsers.
ممكن تعطينا رايك في بقاء الجيش الاسرائيلي في الجنوب للأن والحزب انسحب ؟
لا لا لا كذا كثير
،
عدم عوده السكان للشمال معناه انه احتمال إسرائيل ترجع تحارب تأني بعد الهدنه في عهد ترامب و ساعتها هتتبلع لبنان في غمضه عينإذا حللنا الامور بحيادية ف إن إسرائيل ربحت تراجع الحزب لما وراء الليطاني والحزب ربح عدم استهدافه وخرق اجوائه وإسرائيل مستفادة أكثر لكنها لم تحقق أهداف الحرب بعودة سكان الشمال وحتلال جنوب لبنان
انتصر وراجع خلف الليطاني وقتل كل قادة الحزب ومنهم رأس الهرم ونعم الانتصار والان يجيك ذا @azaher77 يطبل للانتصارات الوهمية
يا خي انت عايش بكون موازي ثاني محنا عايشين فيه ؟ والملايين القتلى والالاف الاطفال اللذين قتلهم والعوائل اللذي تصفيتهم بسبب الشيعه! لماذا تقلل من قيمة حياتنا اقل من الغزة ولا كان في بشر بالعالم ؟ ما يحصل لهم هو عقوبة على الجرائم اللذي قاموا بها ضد المديين والجايات اكثرالمسلمون يقال أنهم مليارين لكن هناك 100 مليون يصلون وفاهمون الدين صح
إيران دولة قوية وكبيرة ولا يمكن لحد أن يحتلها
القصف لن يجدي نفعا أمام إيران لبعد المسافة والصواريخ الكبيرة ولبنان خير دليل أن القصف وحده لا ينفع
إيران لها ثلاث أهداف من التدخل في شأن العرب :
-إما تلهية إسرائيل بمحاربة الميليشيات
-أو برنامج توسعي
-أو حبا في بيت المقدس لان الشيعة لديهم عقيدة قوية
لو كنت لبناني لتحالفت مع الهندوس من أجل أن يسلحني للدفاع عن بلدي
لكن ألسنة ومصر مثال لا تقدم شيء لحماس ولا حزب الله ولا للبنان ولا السعودية ولا غيرهم
تحرير فلسطي يعني العودة لم قبل تأسيس الأمم المتحدة أي دولة عبثية فتمت أموت أيوبية ...
والشركات الكبرى لصناعة السلاح والسيارات التي يملكها يهود لا يساعدهم هذا الأمر فمع من ستوقع صفقات لو كانت هناك دولة أيوبية يعني نهاية كل النظام العالمي لانه لا توجد أي إمبراطورية الآن .
وسنة وشيعة ربما تكون من الاسرائيليات
تشييع جنازة نصرالله لتوحيد الأنصار وتشتيت أنظار اللبنانيين عن هول الدمار
محاولة بناء سردية "نصر" جديدة لحزب الله على أنقاض الضاحية الجنوبية.
الخميس 2024/11/28
أنصار حزب الله يحتفلون على أنقاض قاذفة للحزب مدمرة ومحترقة
بيروت – يسعى من بقي من قادة الصف الثاني والثالث من حزب الله، الذي خرج من حرب طاحنة، إلى البحث عن ترميم الحزب، ووجدوا في إقامة جنازة للأمين العام السابق حسن نصرالله وتشييعه الشيء الوحيد القادر على تجميع الأنصار وتشتيت أنظار اللبنانيين عن هول الدمار وبناء سردية “نصر” على أنقاض الضاحية الجنوبية.
ويستعدّ حزب الله لإقامة تشييع “شعبي” لأمينه العام السابق الذي قتل في غارة إسرائيلية على الضاحية الجنوبية يوم 27 سبتمبر، بحسب ما أعلنه مسؤول في الحزب الأربعاء بُعيد بدء سريان وقف إطلاق النار في لبنان.
وقال نائب رئيس المجلس السياسي للحزب محمود قماطي خلال مؤتمر صحفي في الضاحية الجنوبية لبيروت “أجّلنا تشييع سماحة الأمين العام لكي نقوم بتشييع لائق به، بروحه وبشهادته، هو ورفيق دربه سماحة السيد هاشم (صفي الدين)،” رئيس المجلس التنفيذي في الحزب الذي قتل كذلك بضربة إسرائيلية. وأضاف “اليوم نحضّر لهذا التشييع الذي سيكون استثناء واضحا وقويا وشعبيا ورسميا وسياسيا.”
من بقوا من قادة حزب الله يحاولون ترميم معنويات جمهور الحزب وشده إلى صورة نصرالله وخلق سردية عن "استشهاده"
ويحاول قادة حزب الله، الذين نجوا من القتل، البحث عن ترميم معنويات أنصار الحزب وبيئته الحاضنة بشدهم إلى صورة نصرالله وخلق سردية عن “استشهاده” وأخرى عن “النصر”، كما حصل في حرب 2006، لصرف الأنظار عن الخسائر الفادحة في الأرواح والممتلكات، وخاصة لعدم تحميل الحزب مسؤولية الفشل والمغامرة ومسؤولية ما جرى لهم وللعائلات والأقارب.
وإذا كانت السلطة المعنوية لنصرالله، التي يستمدها “السيد” من الثقافة الشيعية، يمكن أن تمتص غضب الأنصار، فإن تشتيت أنظار اللبنانيين عن الدمار سيكون هذه المرة أمرا صعبا، وينتظر أن يجد الحزب أمامه تغييرات كبيرة في مزاج الناس، وخاصة السياسيين.
وتوافد سكان في الضاحية الجنوبية لبيروت الأربعاء إلى المنطقة لتفقّد ما تبقّى من منازلهم التي استحال قسم كبير منها ركاما، لكن الكثير منهم، رغم ذلك، حملوا أعلام حزب الله الصفراء للاحتفال بـ”نصر” روج له حزب الله.
وغصّت شوارع الضاحية الجنوبية بالناس صباحا بعدما كانت على مدى شهرين تقريبا مسرحا لغارات جوية إسرائيلية عنيفة قبل دخول اتفاق وقف إطلاق النار بين إسرائيل وحزب الله حيز التنفيذ عند الساعة الرابعة فجرا بالتوقيت المحلي.
وكان أنصار لحزب الله يجوبون الشوارع -التي ارتفعت على جانبيها أكوام من الركام- على دراجات نارية، ملوّحين بعلم الحزب الأصفر وسط إطلاق نار كثيف في الهواء، احتفالا بـ”النصر”.
وقال نظام حمادة (مهندس) لوكالة فرانس برس “نحن عائدون إلى هذه الضاحية البطلة (…)، نشعر بالاعتزاز، انتصرت المقاومة.” وقالت فاطمة التي طلبت عدم ذكر اسمها الكامل “منذ الرابعة فجرا توجهنا إلى تفقّد منازلنا، منذ لحظة إعلان وقف إطلاق النار.”
وكان بعض الحاضرين في سياراتهم، لكن كثيرين كانوا يسيرون في طرق لم تعد صالحة للسيارات في جزء كبير منها. وأجهش بعضهم بالبكاء عند اكتشاف حجم الدمار، فيما وقف آخرون ينتظرون جرافات لإزالة الأنقاض من شوارعهم حتى يتمكنوا من دخولها.
ولا يزال الدخان يتصاعد من بعض الأبنية المدمرة بعد ليلة من القصف سبقت وقف إطلاق النار ووُصفت بأنها من بين الأعنف منذ بدء الحرب. وتسلّق شاب تلة من الركام للتلويح بعلم حزب الله.
وتعتبر الضاحية الجنوبية معقلا أساسيا لحزب الله، ودمّرت فيها إسرائيل أبنية تابعة له، وقالت إنها استهدفت الكثير من بناه العسكرية التحتية وأسلحته. ويتمتع الحزب بنفوذ كبير في المنطقة، ويدين له أنصاره بالولاء الكامل. وكما في عام 2006، يقدّم نفسه على أنه منتصر في وجه إسرائيل رغم الخسائر والدمار ومقتل الآلاف من اللبنانيين، معظمهم من الموالين له.
وقالت ديالا إنها جاءت مسرعة لتحيي العزاء في المكان الذي اغتيل فيه نصرالله بغارة إسرائيلية عنيفة. وأردفت “لا يهمني الدمار. كنتُ أبحث عن المكان الذي خسرنا فيه روحنا. توجهت مباشرة إلى هناك، ولم أنظر إلى أي شيء آخر. كان الظلام مخيما.”
وقالت كوثر “جئنا لنقول للسيد (نصرالله) نحن واقفون إلى جانبك.” وعلى مقربة منها، كان أنصار حزب الله يوزّعون على المارة صورا لنصرالله وأخرى لصفي الدين الذي كان يفترض أن يخلف نصرالله والذي اغتيل أيضا في غارة جوية في أوائل أكتوبر.
وينتظر أن يلتزم الحزب بالهدنة المعلنة مع إسرائيل حتى يتجنب أي ضربات جديدة ومفاجئة يمكن أن تذهب بمن تبقى من قادته، وخاصة الأمين العام الجديد الشيخ نعيم قاسم. لكنه لن يتوقف عن الاستقطاب وترميم نفوذه في البلد من دون صدام معلن مع أي جهة، خاصة مع الجيش، ما يفسر تصريح النائب حسن فضل الله المنتمي إلى الحزب بأن هناك “تعاونا كاملا” مع الدولة اللبنانية لتعزيز انتشار الجيش في جنوب البلاد.
وقال فضل الله ردّا على سؤال عن انسحاب مقاتلي الحزب إلى شمال الليطاني الذي ينصّ عليه اتفاق وقف إطلاق النار مع إسرائيل، إن الأمر “مرتبط بإجراءات الدولة اللبنانية وتعزيز انتشار الجيش.”
وأضاف فضل الله “هناك تعاون كامل في هذا المجال ولن تكون هناك أي مشكلة،” متابعا “نحن ليس لدينا سلاح ظاهر ولا قواعد عسكرية” في جنوب لبنان، وهي صياغة ملتبسة توحي بأن الحزب سيظل قادرا على التسلل إلى المنطقة متى أراد طالما أن تحركه غير معلن.
وتفيد تقارير بأن مقاتلي الحزب منتشرون في القرى والبلدات وأنهم بنوا أنفاقا ومراكز سرية يخبئون فيها سلاحهم. وأوضح النائب نفسه أن “أبناء حزب الله هم أبناء هذه القرى والبلدات وأغلب الشهداء الذين قضوا هم من أبناء هذه القرى. لا أحد يستطيع أن يخرج ابن القرية من قريته.”
وأعلن رئيس الحكومة اللبنانية نجيب ميقاتي الأربعاء أن لبنان سيعزز انتشار الجيش في الجنوب في إطار تنفيذ اتفاق وقف إطلاق النار بين حزب الله وإسرائيل.
alarab
ههههه من الخوف وانت تهبد بالكيبورد مو داري وش تكتبماهما نفس بنود 2006 والقرار 1701 وماتغيرش فيهم حاجة من وقتها
وبعدين تفكيك السلاح كيف هاذب يعني تتوقع انو حزب ايران حيتوب ويجي يفرق اسلحته على الجيش
خليكم شوية واقغييت مدى نفس الي صار في اتفاق 2006
ههههه من الخوف وانت تهبد بالكيبورد مو داري وش تكتب