دوله لولا النووي كان زمانها في خبركان
عمران خان كان امل جيد ليهم ليصبح لهم قيمه لكن الفاسدين هناك محبوس يطلعوا عن طاعه الغرب و للأسف عمران خان ارتكب أخطأ سهلت لهم الاطاحه بيه
من كم يوم طلعت زوجة عمران ببيان مسجل تدعوا لمظاهرات يوم 24 نوفمبر واتهمت السعودية بطريقة غير مباشرة انها وراء اسقاط زوجها خان
الزبدة حصل استنفار من كل الاطراف وخصوصا حزب عمران خان "الانصاف" وموجة استنكار وترقيع ما يمكن ترقيعه
عمران من السجن يغرد تغريدتين بالانجليزية والاردو وحتى وزراء حكومته المعروفين بميولهم الايرانية اضطروا للخروج
I have excellent relations with Saudi Arabia. When I was attacked in Wazirabad, one of the first calls I received was, through the embassy, from HRH Crown Prince Mohammed bin Salman. Saudi Arabia has always stood by us in difficult times.
Only two weeks prior to our government being toppled, we held a very successful OIC foreign minister's conference in Islamabad, which would have been impossible to do had Saudia Arabia not supported and stood with us.
Bushra Bibi's statement was deliberately taken out of context to draw our brotherly country KSA into a needless controversy. She didn't mention Saudi Arabia at all.
لدي علاقات ممتازة مع المملكة العربية السعودية. عندما تعرضت للهجوم في وزير آباد، كانت إحدى المكالمات الأولى التي تلقيتها، عبر السفارة، من صاحب السمو الملكي ولي العهد الأمير محمد بن سلمان.
لقد وقفت المملكة العربية السعودية دائمًا إلى جانبنا في الأوقات الصعبة.
قبل أسبوعين فقط من الإطاحة بحكومتنا، عقدنا مؤتمرًا ناجحًا للغاية لوزراء خارجية منظمة التعاون الإسلامي في إسلام آباد، وهو ما كان من المستحيل القيام به لولا دعم المملكة العربية السعودية ووقوفها معنا.
لقد تم إخراج بيان بشرى بيبي عن سياقه عمدًا لجر بلدنا الشقيق المملكة العربية السعودية إلى جدال لا داعي له. لم تذكر المملكة العربية السعودية على الإطلاق.
وزير المغتربين بحكومة عمران ويبدوا انه واجه للحزب عند الغرب وحبيب لايران
لا يوجد علاقة أوثق بين عمران خان وبشرى بيبي وشعب باكستان من تلك التي تربطهم بالمملكة العربية السعودية وقيادتها الحكيمة
Imran Khan , Bushra Bibi and the people of Pakistan have no closer relationship than the one with The Kingdom of Saudi Arabia and its visionary leadership.
التعديل الأخير: