مكان يأجوج ومأجوج

كيف عرف الادريسي مكانهم وكيف رسم خريطة العالم في ذلك الوقت !!؟ أمر عجيب

حسب رسمه هم في روسيا أو الصين

1732377196424.png
 
كيف عرف الادريسي مكانهم وكيف رسم خريطة العالم في ذلك الوقت !!؟ أمر عجيب

حسب رسمه هم في روسيا أو الصين

مشاهدة المرفق 739700


حسب رسم الإدريسي المنطقة المذكور بها قوم يأجوج ومأجوج هي سيبيريا وتعتبر اغلبها مناطق نائية إلى شبه خالية من التواجد البشري و باردة

يأجوج ومأجوج هما قومان مذكوران في القرآن الكريم والسنة النبوية، ويُعتبران من علامات الساعة الكبرى في الإسلام.

ذكرهم في القرآن الكريم:

ورد ذكر يأجوج ومأجوج في موضعين من القرآن الكريم:

سورة الكهف:قَالُوا يَا ذَا الْقَرْنَيْنِ إِنَّ يَأْجُوجَ وَمَأْجُوجَ مُفْسِدُونَ فِي الْأَرْضِ فَهَلْ نَجْعَلُ لَكَ خَرْجًا عَلَىٰ أَنْ تَجْعَلَ بَيْنَنَا وَبَيْنَهُمْ سَدًّا
سورة الأنبياء: في سياق الحديث عن علامات الساعة: حَتَّىٰ إِذَا فُتِحَتْ يَأْجُوجُ وَمَأْجُوجُ وَهُم مِّن كُلِّ حَدَبٍ يَنسِلُونَ

وردت عدة أحاديث نبوية تتحدث عن يأجوج ومأجوج، منها:
  • حديث زينب بنت جحش رضي الله عنها:
    روت أن النبي صلى الله عليه وسلم دخل عليها فزعًا يقول:
    "لا إله إلا الله، ويل للعرب من شر قد اقترب، فتح اليوم من ردم يأجوج ومأجوج مثل هذه"، وحلق بإصبعيه الإبهام والتي تليها.
    فقالت: يا رسول الله، أنهلك وفينا الصالحون؟ قال:
    "نعم، إذا كثر الخبث."
  • حديث أبي هريرة رضي الله عنه:
    قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
    "إن يأجوج ومأجوج يحفرون كل يوم حتى إذا كادوا يرون شعاع الشمس قال الذي عليهم: ارجعوا فسنحفره غدًا، فيعيده الله أشد ما كان، حتى إذا بلغوا مدتهم وأراد الله أن يبعثهم على الناس، حفروا حتى إذا كادوا يرون شعاع الشمس قال الذي عليهم: ارجعوا فسنحفره غدًا إن شاء الله، واستثنوا، فيعودون إليه وهو كهيئته حين تركوه، فيحفرونه ويخرجون على الناس، فينشفون الماء، ويتحصن الناس منهم في حصونهم، فيرمون بسهمهم إلى السماء، فترجع عليها الدم الذي اجفظ، فيقولون: قهرنا أهل الأرض وعلونا أهل السماء، فيبعث الله عليهم نغفًا في رقابهم فيقتلهم بها، قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: فوالذي نفسي بيده، إن دواب الأرض لتسمن وتشكر شكرًا من لحومهم ودمائهم."
مكانتهم في الإسلام:

يأجوج ومأجوج من ذرية آدم عليه السلام، ويُعتبر خروجهم من علامات الساعة الكبرى. يُروى أنهم سيخرجون في آخر الزمان بعد نزول عيسى عليه السلام، ويفسدون في الأرض، حتى يهلكهم الله بنغف يرسله عليهم.


تُشير النصوص الإسلامية إلى أن يأجوج ومأجوج قوم مفسدون في الأرض، وأن سد ذي القرنين بُني لحجزهم ومنع فسادهم. سيكون خروجهم في آخر الزمان ابتلاءً للبشرية.

حديث أبي سعيد الخدري رضي الله عنه:
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
"يقول الله تعالى: يا آدم، فيقول: لبيك وسعديك، والخير في يديك، فيقول: أخرج بعث النار، قال: وما بعث النار؟ قال: من كل ألف تسع مائة وتسعة وتسعين، فعنده يشيب الصغير، وتضع كل ذات حمل حملها، وترى الناس سكارى وما هم بسكارى، ولكن عذاب الله شديد. قالوا: يا رسول الله، وأينا ذلك الواحد؟ قال: أبشروا، فإن منكم رجلاً ومن يأجوج ومأجوج ألفًا."
حديث النواس بن سمعان رضي الله عنه:
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
"ويبعث الله يأجوج ومأجوج، وهم من كل حدب ينسلون، فيمر أوائلهم على بحيرة الطبرية، فيشربون ما فيها، ويمر آخرهم فيقولون: لقد كان بهذه مرة ماء، فيحصر نبي الله عيسى وأصحابه، حتى يكون رأس الثور لأحدهم خيرًا من مائة دينار لأحدكم اليوم، فيرغب نبي الله عيسى وأصحابه، فيرسل الله عليهم النغف في رقابهم، فيصبحون فرسى كموت نفس واحدة."
هذه الأحاديث تؤكد على كثرة عدد يأجوج ومأجوج وفسادهم في الأرض، وأن خروجهم من علامات الساعة الكبرى. كما تشير إلى أن الله سيهلكهم بنغف يرسله عليهم، مما يخلص البشرية من شرهم.

حديث حذيفة بن أسيد الغفاري رضي الله عنه:

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:

"لن تقومَ الساعةُ حتى ترَوا عشرَ آياتٍ: الدُّخانُ، والدَّجَّالُ، والدَّابَّةُ، وطلوعُ الشمسِ من مغربِها، ونزولُ عيسى ابنِ مريمَ، ويأجوجُ ومأجوجُ، وثلاثةُ خسوفٍ: خسفٌ بالمشرقِ، وخسفٌ بالمغربِ، وخسفٌ بجزيرةِ العربِ، وآخرُ ذلك نارٌ تخرجُ من اليمنِ تطردُ الناسَ إلى محشرِهم."
 
يأجوج و مأجوج مكانهم التقريبي معروف و هو آسيا الوسطى و هم من نفس عرقية المغول و الكازاخ و غيرهم أي يتمتعون بملامح آسيوية مع بنية جسمانية قوية .. إلا أن المكان بالضبط لا يعلمه إلا الله
 
جميع اماكن تواجدهم تبقى تنبؤات من علماء و مؤرخين يبنون نظريتهم على وصف الحجاز الذي بناه ذو القرنين

لو كانت الحكمة في مكان تواجدهم لتطرق القرأن او الرسول عليه الصلاة و السلام لمكانهم

مكان تواجدهم سوف يبقى لغز و حكمة الاهية و بنظري تبقى فوق كل تصورات و قدرات و معرفة الانسان

هناك امثلة كثيرة ك عرش سليمان و عرش ملكة سبأ و حتى مكان رسو سفينة نوح
 
حسب رسم الإدريسي المنطقة المذكور بها قوم يأجوج ومأجوج هي سيبيريا وتعتبر اغلبها مناطق نائية إلى شبه خالية من التواجد البشري و باردة

يأجوج ومأجوج هما قومان مذكوران في القرآن الكريم والسنة النبوية، ويُعتبران من علامات الساعة الكبرى في الإسلام.

ذكرهم في القرآن الكريم:

ورد ذكر يأجوج ومأجوج في موضعين من القرآن الكريم:

سورة الكهف:قَالُوا يَا ذَا الْقَرْنَيْنِ إِنَّ يَأْجُوجَ وَمَأْجُوجَ مُفْسِدُونَ فِي الْأَرْضِ فَهَلْ نَجْعَلُ لَكَ خَرْجًا عَلَىٰ أَنْ تَجْعَلَ بَيْنَنَا وَبَيْنَهُمْ سَدًّا
سورة الأنبياء: في سياق الحديث عن علامات الساعة: حَتَّىٰ إِذَا فُتِحَتْ يَأْجُوجُ وَمَأْجُوجُ وَهُم مِّن كُلِّ حَدَبٍ يَنسِلُونَ

وردت عدة أحاديث نبوية تتحدث عن يأجوج ومأجوج، منها:
  • حديث زينب بنت جحش رضي الله عنها:
    روت أن النبي صلى الله عليه وسلم دخل عليها فزعًا يقول:

    فقالت: يا رسول الله، أنهلك وفينا الصالحون؟ قال:
  • حديث أبي هريرة رضي الله عنه:
    قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
مكانتهم في الإسلام:

يأجوج ومأجوج من ذرية آدم عليه السلام، ويُعتبر خروجهم من علامات الساعة الكبرى. يُروى أنهم سيخرجون في آخر الزمان بعد نزول عيسى عليه السلام، ويفسدون في الأرض، حتى يهلكهم الله بنغف يرسله عليهم.


تُشير النصوص الإسلامية إلى أن يأجوج ومأجوج قوم مفسدون في الأرض، وأن سد ذي القرنين بُني لحجزهم ومنع فسادهم. سيكون خروجهم في آخر الزمان ابتلاءً للبشرية.

حديث أبي سعيد الخدري رضي الله عنه:
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:

حديث النواس بن سمعان رضي الله عنه:
قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:

هذه الأحاديث تؤكد على كثرة عدد يأجوج ومأجوج وفسادهم في الأرض، وأن خروجهم من علامات الساعة الكبرى. كما تشير إلى أن الله سيهلكهم بنغف يرسله عليهم، مما يخلص البشرية من شرهم.

حديث حذيفة بن أسيد الغفاري رضي الله عنه:

قال رسول الله صلى الله عليه وسلم:
ما سند والرواة لهذه الاحاديث؟
 
ما سند والرواة لهذه الاحاديث؟

1. حديث زينب بنت جحش رضي الله عنها:

  • النص:
    "لا إله إلا الله، ويل للعرب من شر قد اقترب، فتح اليوم من ردم يأجوج ومأجوج مثل هذه" (وحلق بين إصبعيه).
  • المصدر:رواه البخاري (رقم: 3346) ومسلم (رقم: 2880).
  • سند الحديث: رواه البخاري عن الحسن بن الصباح عن محمد بن كثير عن سفيان عن فرات القزاز عن أبي الطفيل عن زينب بنت جحش رضي الله عنها.
  • درجة الحديث:صحيح، رواه الشيخان (البخاري ومسلم) وهما أعلى درجات التوثيق.

2. حديث أبي هريرة رضي الله عنه (يحفرون كل يوم):

  • النص:
    "إن يأجوج ومأجوج يحفرون كل يوم حتى إذا كادوا يرون شعاع الشمس...".
  • المصدر:رواه الترمذي (رقم: 3153) وابن ماجه (رقم: 4080) وأحمد في مسنده.
  • سند الحديث: رواه الترمذي عن سويد بن نصر عن ابن المبارك عن إسماعيل بن أبي خالد عن قيس بن أبي حازم عن أبي هريرة رضي الله عنه.
  • درجة الحديث:صحيح أو حسن، وصححه الألباني في "صحيح الجامع" (رقم: 1633).

3. حديث النواس بن سمعان رضي الله عنه (علامات الساعة):

  • النص:
    "ويبعث الله يأجوج ومأجوج وهم من كل حدب ينسلون...".
  • المصدر:رواه مسلم (رقم: 2937).
  • سند الحديث: رواه مسلم عن عبد بن حميد عن يعقوب بن إبراهيم عن أبيه عن صالح عن ابن شهاب عن النواس بن سمعان رضي الله عنه.
  • درجة الحديث:صحيح، رواه مسلم في صحيحه.

4. حديث حذيفة بن أسيد الغفاري (عشر علامات الساعة):

  • النص:
    "لن تقوم الساعة حتى تروا عشر آيات... ويأجوج ومأجوج".
  • المصدر:رواه مسلم (رقم: 2901).
  • سند الحديث: رواه مسلم عن زهير بن حرب عن الوليد بن مسلم عن عبد الرحمن بن يزيد بن جابر عن حيان بن عطية عن حذيفة بن أسيد الغفاري رضي الله عنه.
  • درجة الحديث:صحيح، رواه مسلم.
 
......


1732399428610.jpeg
 
من ضمن كتاب للصحفي الفرنسي ل جان كلود عن اسباب غزو العراق كان هنالك جزئية مثيرة للاهتمام

كشف الرئيس الفرنسي السابق جاك شيراك عن أسرار الغزو الأمريكي أنه تلقى من الرئيس بوش مكالمة هاتفية في مطلع عام 2003، فوجىء فيها بالرئيس بوش وهو يطلب منه الموافقة على ضم الجيش الفرنسي للقوات المتحالفة ضد العراق، مبرّراً ذلك بتدمير آخر أوكار يأجوج ومأجوج، مدّعياً أنهما مختبئان الآن في الشرق الأوسط، قرب مدينة بابل القديمة، ووصفها بالحملة الإيمانية المباركة، وتنفيذ الواجب الإلهي المقدس، الذي أكّدت عليه نبوءات التوراة والإنجيل.
 
عودة
أعلى